https://scontent-b-ams.xx.fbcdn.net/...66336955_n.jpg
معــاً 277
معا 277:010::010::010:
نوري المالكي ائتلاف دولة القانون (277) معا" نبني العراق وندحر الارهاب
http://www.youtube.com/watch?v=ytBB5oONa2U
https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.n...65688073_n.jpg
كلنا معك......
شكرا جزيلا اخوتي الافاضل
http://www.iraqcenter.net/vb/attachm...3&d=1394902954
نحو عراق قوي ومشرق
http://www.qanon302.net/file/2013/12...ري-المالكي.jpgمحلل امريكي : شعبية المالكي في تزايد ووصمه بالدكتاتورية أمر غير منصف
نشرت بواسطة: سجاد عبد الامير في أخبار, سياسة4 ساعات مضت170 زيارة
http://www.qanon302.net/file/2013/12...كي-300x145.jpg
رجح مختصون في مراكز دراسات بحثية عن تزايد شعبية رئيس الوزراء نوري المالكي بسبب ما وصفته حماقة الذين يحاولون اسقاطه انتخابيا ،لافتين إلى إن ما يقوم به رئيس الحكومة خلال أداء وظيفته يتهم بانه يتحرك انتخابيا متناسين إنه رئيس وزراء العراق.
فيما وقال مختصون إن اي دور يقوم به رئيس الحكومة نوري المالكي خلال اداء وظيفته وأمانته فهو يتهم بانه يتحرك انتخابيا، مبينا ان هؤلاء يريدون مع قرب الانتخابات ان يجلس المالكي في بيته ويغلق داره على نفسه لكي يكونوا مرتاحين.
وأضافوا أن هؤلاء يقدمون خدمات جليلة للمالكي دون أن يعلموا من خلال محاولتهم إسقاطه انتخابيا بنظر الناس لكن شعبيته تزداد بسبب حماقاتهم.
ويرى المختص في الشأن السياسي العربي ما يكل روبن الامريكي الجنسية ان في العراق الان علامات ايجابية وأخرى سلبية مختلطة، وان وصم المالكي بالديكتاتورية ليس أمرا منصفا، وان اختباره بالتزامه الديمقراطية يجب أن يكون بتثبيته سلطة القانون والحرص على اجراء انتخابات حرة ونزيهة، مؤكدا ضرورة محاكمة مرتكبي الجرائم السياسية.
مشددا على إن شعبية المالكي في تزايد نظرا لما يقوم به منافسيه من محاولات تسقيطة تهدف إلى زعزعة الشارع العراقي به ،بعد أن خلق لنفسه شعبية جارفة ، وأيا كان ما يعتقده الاميركيون، فان شعبية المالكي في تزايد والعراقيون تعبوا من العنف السياسي الذي لا معنى له. مؤكدا إن الشعب العراقي بغالبيته يؤيد سياسة المالكي في سعيه لتثبيت سلطة القانون.
ويرى روبن أن مقتدى الصدر قد ارتكب خطأ حاسما بدخوله في النزاع بشأن الهاشمي عندما ساند الكرد وعلاوي ضده وكذلك محاولة سحب الثقة من رئيس الحكومة اضافة إلى تصريحاته في اكثر من مناسبة متهما إياه بالدكتاتورية .
فقد تبين إن مقتدى الصدر مهتم بالسلطة الشخصية اكثر من اهتمامه بالعدالة، والكثير من العراقيين الآن يضحكون من زعمه بأنه حامي الشيعة المضطهدين وها هو نفوذه في تضاؤل.
فيما كشف استطلاع للرأي أجراه المعهد الديمقراطي الوطني الأمريكي للشؤون الدولية أن شعبية رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي، في ارتفاع، بينما تتراجع شعبية منافسه زعيم القائمة العراقية، إياد علاوي.
وكشف الاستطلاع الذي أجرته المنظمة، التي تعمل من أجل دعم الديمقراطية وتعزيزها في جميع أنحاء العالم، أن شعبية المالكي ارتفعت إلى 53% في أوساط «الشيعة الساخطين»، بزيادة 19 نقطة عما كانت عليه في أكتوبر الماضي.
وكان القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي وصل السبت، (22 اذار 2014)، على رأس قوة امنية الى المنطقة الرئاسية وسط بغداد لاعتقال قاتل الاستاذ الجامعي محمد بديوي، وصورت بعض مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الاعلام على ان تدخل المالكي بهذه القضية هي دعاية انتخابية مبكرة.
وكان رئيس الوزراء نوري المالكي قد زار أمس الأحد (23 آذار 2014)، دائرة التقاعد العامة في ساحة الشهداء وسط بغداد، للاطلاع على سير معاملات المواطنين.
وسبق هذه الزيارة، زيارة أخرى نفذها المالكي، في (17 آذار 2014)، موقع مرور الظلال في شارع فلسطين شرقي بغداد، وتفقد معاملات المواطنين الخاصة بتحويل السيارات، وتوعد بمعاقبة أي متسبب من ضباط وموظفي المرور بتأخير انجاز المعاملات وابتزاز المواطن.
يذكر أن الانتخابات البرلمانية تعد الحدث الأكبر في العراق، كونها تحدد الكتلة التي ترشح رئيس الوزراء وتتسلم المناصب العليا في الدولة، ومن المقرر أن تجري في 30 نيسان 2014، وإثر ذلك بدأت الحركات السياسية تنشط في عدة اتجاهات لتشكيل تحالفات من أجل خوض الانتخابات.
http://www.aljabha.org/images/Imported-230307101132.jpg
لحظة سقوط صاروخ ارهابي متعمد بقرب مقر اللقاء بالمنطقة الخضراء والذي
جمع أمين عام الامم المتحدة "بان كي مون" و رئيس الوزراء نوري المالكي
ولم يصب هدفه ويسفر عن شيء بفضل الله
المالكي لمجلة دير شبيغل الألمانية: تعرضت للاغتيال بالسم وسنوات حكمي صعبة
نشرت بواسطة: سجاد عبد الامير في أخبار, سياسة10 ساعات مضت14 تعليقات654 زيارة
كشف رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي عن تعرضه “لمحاولات اغتيال لا يستطيع إحصاءها” خلال توليه رئاسة الحكومة، وبين أن منصبه “جزء من أسباب استهدافه وان لديه أعداء في كل مكان”، وفيما حمل “عناصر حزب البعث المنحل والقاعدة وسنة متعصبين ومتطرفين شيعة” مسؤولية استهدافه، شدد على أنه “لم يخشى الموت ولا يعرف الخوف”، مؤكدا أنه “لا يريد ان يرتاح” بعد ثماني سنوات رئيسا للوزراء بسبب “التحديات التي يواجهها العراق والعراقيون.
وقال المالكي في حديث أجرته معه مجلة دير شبيغل الألمانية أنه لا يستطيع ان يحصي عدد المرات التي حاول فيه اعداءه النيل من دميه خلال عمره الذي قضاه في الحكومة”، وتابع “خلال إحدى زياراتي العامة تعرضت لهجوم من مدى قريب وكانت هناك محاولات أيضا لقتلي بالسم”، مشيرا الى أنه “في احدى المرات كادت طائرتي من أن تتعرض للسقوط عندما كنت في طريقي الى الموصل شمال العراق ورغم ان المنظومة الدفاعية للطائرة حرفت مسار الصاروخ فان الطائرة تعرضت لهزة عنيفة.
وأضاف المالكي أنه “كانت هناك محاولة لاستهدافه من قبل عدد من الشبان المغاربة خلال زيارته لبرلين عام 2008″، مستدركا “لكن رجال الامن الألمان اعترضوهم وأحبطوا خططهم”، موضحا أنه “لديه اعداء في كل مكان والبعض منهم من عناصر حزب البعث في حين ان الاخرين هم من الجماعات الدينية المتطرفة كأن يكونوا من السنة المتعصبين او من الشيعة وكانت القاعدة ايضا مسؤولة عن بعض هذه المحاولات من الهجمات.
وعزا رئيس الوزراء سبب ذلك الى أن “المنصب الذي يشغله هو جزء من أسباب استهدافه”، مشددا على أن “السياسي عليه ان لا يتهرب للحفاظ على حياته من هذه المخاطر وخصوصا في بلد يحتاج الى اعادة اعمار والذي هو جانب مهم في تحقيق الاستقرار فيه.
وتابع المالكي قوله “على امتداد حياتي لم أخش من شيء مثل الموت ولا حتى تخوفت من أي عدو وانا لا اعرف الخوف”، لافتا الى أنه “خلال ايام صدام حسين كان اعضاء المقاومة يتعرضون للإعدام بشكل مستمر وكان علينا ان نتعايش مع ذلك الخطر”.
واستطرد المالكي قائلا “لقد قضيت حياتي منذ كان عمري 17 عاما في صراع وقتال مع حزب البعث عندما كنت في المنفى والآن عمري 64 عاما أقاتل ضد القاعدة ولا أفكر بالراحة”، عادا أن “ثماني سنوات صعبة كرئيس للوزراء تعتبر كافية بالنسبة لي”، مستدركا “لكنني لا أريد ان ارتاح نظرا للتحديات التي يواجهها البلد والعراقيون.”
وعن الأزمة السورية، بين رئيس الوزراء أن “الاقتتال يجب ان يتوقف في سوريا من خلال الحوار بين الأطراف والا فان تأثيراتها ستطغي على كل المنطقة”، موضحا أن “ذلك بدا واضحا من خلال احداث التوتر في سوريا ولبنان وكذلك الاردن وحتى ستصل اثارها الى السعودية”.
وأكد المالكي “حتى العائلة المالكة في السعودية ستكون معرضة للخطر”، موضحا أنها “لا تمتلك الحساسية للمشاكل الاجتماعية من عهدنا فأحاسيسها مرتبطة بصيغ قديمة من الاحكام المستندة الى عقائد طائفية.”
وفي رده على سؤال فيما اذا سيرشح لولاية ثالثة، قال المالكي “على اقل حال فانني سأقود ائتلاف دولة القانون في الانتخابات وكل من الاصوات والغالبية البرلمانية ستقرر فيما اذا سنلتقي مرة اخرى هنا في مكتب رئيس الوزراء بعد الانتخابات.