مقترحات لمساندة الجهد العسكري في مواجهة الارهاب في المحافطات السنية

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بسم الله الرحمن الرحيم
" إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون وكان الله عليما حكيما "
صدق الله العلي العظيم

افتتح هذا الموضوع لوضع مقترحات عملية ضاغطة لمساندة الجهد العسكري لدحر الارهاب في المحافظات السنية و استأصال جذوره

اولا - المبادرة فورا الى قطع النفط المضخ خلال الخط الستراتيجي و ايقاف تغذية المصافي الواقعة في المحافظات السنية بل و استرجاع المخزون النفطي هناك لسببين , اولهما اولهما تثبيط همة الجماعات الارهابية في مهاجمة اهداف لم تعد ذات قيمة تشغيلية مما يعني خسائر لا مبرر لها و ثانيهما وضع ضغط على تلك المحافظات و ابنائها الحاضنين لهذا الارهاب فالشيشاني و الافغاني و التركي و السعودي و المغربي و الليبي و غيرهم من اوباش الارض لم يكونوا ليصمدوا يوما واحدا على ارض العراق لو لم يكن لهم الداعم و الممول و الموجه على اراضي تلك المحافظات السنية

من ضمن ذلك استخدام الضغط النفطي على الاردن الحاضنة الاخطر للارهاب البعثي السني على العراق و التهديد بوقف و الغاء تنقيذ مشروع الخط الستراتيجي الجديد المار خلال محافظات سنية الى الاردن

( مشروع بقيمة تصل الى اكثر من 15 مليار دولار امريكي , لا اهمية ستراتيجية ملحة فيه للعراق سوى تنفيذ الرغبة الامريكية في ايجاد بديل لتدفق النفط في حال اغلاق مضيق هرمز و انعاش اقتصاد الزلمات في الاردن من خلال فرض رسوم على كل برميل نفط يعبر الاردن الى مرفئ التصدير في العقبة مع تجهيز الاردن الزاميا بمئة و خمسين الف برميل نفط عراقي يوميا بسعر مدعوم و مئة مقمق من الغاز الطبيعي كذلك )

ثانيا - غربلة الشركات الاجنبية العاملة في العراق و خصوصا في القطاع النفطي لأن البعض من العاملين فيها هم جواسيس للاعبين اقلميين و دوليين على الارض العراقية و من يسافر من مطار البصرة الى دبي مثلا يستطيع ان يرى اللحى الوهابية على وجوه قذرة تحت غطاء العمل لهذه الشركة الاجنبية او تلك

ثالثا - مراقية التواجد السني على اراضي المحافظات الشيعية مراقية دقيقة فمن فجر في صفوان قبل ايام سعودي حاضنته الزبير و له وكر و مجموعة اخرى في ابي الخصيب

رابعا - مراقية العراقيين المسافرين الى بلدان معينة و متابعة رحلاتهم الى هذه البلدان و تشخيص اسبابها خصوصا الى قطر و السعودية تحت ذريعة العمرة مثلا

خامسا - بدل نشر القوى الامنية ( جيش و شرطة ) داخل المحافظات السنية , يضرب حولها طوق امني على مسافة آمنه لحصرها و ترك ادارة امنها الى اهلها و بالتالي فأن التصادم سيكون حتمي بين القوى السنية في داخل هذا الطوق و بالتالي بين الارهابيين

اترك لكم اضافة ما ترونه مناسبا

اضم صوتي لمقترحات الاخ مشحوف واراها خطوات عمليه وفاعله بدل الفرقعات الاعلاميه الغير فاعله ...وسلاح النفط فعال جدا الان لانه يضع العالم على حافه الخطر ويمنع تحول العراق الى سوريا ثانيه

اضم صوتي لمقترحات الاخ مشحوف ..
وإضيف لها عدم استقبال الرجال النازحين من المحافظات السنية ويقتصر ع استقبال النساء والاطفال وتجريد النازحين من التلفونات الخاصة .. وعطاء ارقام لادارة المستقبلين لهم ..
غلق الحدود مع المحافظات وتكثيف نقاط التفتيش ..
نشر الشباب في كل الطرقات والقبض ع كل من يشتبه به ..

وايضا ان هناك اكثر من 50 الف شرطي محلي في الموصل تحت امرة المجرم الديوث اثيل النجيفي ياخذون رواتب من نفط الجنوب والوسط يصل الى 50 مليار شهريا اي انهم يكلفون خزينة الدولة 600 مليار دينار سنويا
وبالتالي فهم حالهم كحال البيشمركه التي تاخذ اموال ورواتب من خزينة الدوله وولائها الاول والاخير للبرزاني ... ولهذا يجب عدم اعادتهم للخدمه من جديد طالما انهم نفذو خيانه عظمى بحق الوطن

مباركة جهود التطوع و مع ذلك فيجب الغربلة لآن بعض الارهاب النائم يمكن ان بندس في العملية التطوعية لحرف مسيرتها و نقل اخبارها المهمة و ليست الاعلامية

نقلا عن موقع عرب تايمز , فأن الدواعش الارهابيين قد استولوا على 425 مليون دولار و سبائك من الذهب من البنك المركزي في الموصل

اقترح سحب كل رؤوس الاموال المهمة من البنوك الحكومية في المحافطات السنية و ايداعها في بنوك المحافظات الآمنة لضمان هذه الاموال و لتوليد ضغط على ابناء المحافظات السنية و اشعارهم بما يجره عليهم دعمهم للارهاب

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشحوف

نقلا عن موقع عرب تايمز , فأن الدواعش الارهابيين قد استولوا على 425 مليون دولار و سبائك من الذهب من البنك المركزي في الموصل

اقترح سحب كل رؤوس الاموال المهمة من البنوك الحكومية في المحافطات السنية و ايداعها في بنوك المحافظات الآمنة لضمان هذه الاموال و لتوليد ضغط على ابناء المحافظات السنية و اشعارهم بما يجره عليهم دعمهم للارهاب

---

اهنا الغاية من الحرب النهب !! من يحكم العراق ينهب من يجد الفرصة ينهب خيره كثير اعتيادي اعدائه كثر !!

ارجوا من القوات الامنية تفخيخ اماكن و دعودة جرابيع داعش الى مثل هذه الاماكن و تفجيرها بهم

مقاطعة المنتجات السعودية والقطرية والتركية !!

اقترح ان يربط إحالة المشاريع الكبرى في العراق (مثلا من قيمة مئة مليون دولار فما فوق) بأن يصدر تنديد واضح من دولة الشركة بالارهاب في العراق و بدعم جهد الحكومة العراقية بمحاربته

المشاريع المليارية يصار الى فرض زيارة وزير خارجية دولة الشركة الرابحة بالعقد لحضور حفل التوقيع و على ان ندد علنا في كلمته الاجبارية بهذا الإرهاب و يؤكد وقوف حكومته الى جنب الحكومة العراقية و مساندتها في دحره

اقتباس:

---

و انعاش اقتصاد الزلمات في الاردن

---

الزلمات طلعوا للشارع وتظاهروا تاييدا لداعش ....اتحدى عشر عراقيين يطلعون ويتظاهرون ضد تزويد الاردن بالنفط ....لو هم نحتاج فتوى من السيستاني ؟!!!!!!:bush:

اقترح اعادة النظر بالمواقف السياسيه ..فرق كبير من يختلف معك سياسيا وبين من يختلف معك دينيا ولا اقول مذهبيا ...وبين من يكون خلافك معه حول الحدود وبين من يكون الخلاف حول الوجود ذاته . اعادة التحالف الشيعي الكردي ضروري جدا الان ويتوقف عليه مصير المؤسسه الشيعيه الحاكمه وقدرتها على اداره العمليه السياسيه ...لا حاجه بعد الان لترديد شعار وحده العراق وتهديد الكرد له فوحدة العراق تبين انها هيكل خاو لايملك ادنى مقومات الاستمرار ...هو تماما مثل الوحده العربيه المنشوده في خيال المعتوهين والمجانين....يتذرعون بالاقصاء والتهميش فليكن اقصاء وتهميش حقيقي ولياخذ الاكراد مناصب اعراب البوادي فهم اقدر واكثر حضاره على ادارة المناصب بروح المدنيه المعاصره لا الداعشيه المعشعشه في رؤوس اتباع وحواضن الارهاب والوهابيه ...لتكن كركوك لاهلها الكرد ولتكن سامراء محافظه مستقله عن خراب الدين وليحصر اولئك في رمالهم فليسوا اهلا لاي شكل من اشكال الدوله المدنيه ,لا يمكن للعراقيين ان يتعايشوا مع اكله لحوم البشر ومصاصي الدماء ...احصروهم وكلابهم وحميرهم ومرتزقتهم وانفتحوا على المظلومين من الكرد وليحيا تحالف المظلومين من جديد.......اقسم بالله لو قدر لجنودنا وشبابنا في الموصل ان يقعوا اسرى بيد الاسرائيليين لما فزعت او شعرت بالاهانه مثلما فزعت وشعرت بها حين سقطوا بيد (المصالوه) ..واقسم بالله ان نتنياهو احب الي من اسامه النجيفي مثلما شارون احب لابن الموصل او الانبار من المالكي او الجعفري ...اذا كانت الحرب بين الفلسطينيين والاسرائيليين قد انتهت الى حرب حدود فهي بدات بيننا وبين هؤلاء الاعراب الى حرب وجود لن تنتهي الا باباده احد الطرفين ...نعم قد يقال هنا ان المؤامرات الخارجيه وبدعم من اباطره النفط هي سبب ما يحدث لكني اضيف اليه سببا اخراهم وهو الاستعداد الفطري
فنحن شعوب مختلفه لا يجمع بينها الا العداء الذي نحاول ستره ولا يستتر ...مناظر القتل الوحشي واساليب التنكيل بالجثث كشفت مدى العداء الدموي الذي يجمعنا بهؤلاء فلماذا الاصرار على المحافظه على وطن غدا مسرحا مثل مسارح الرومان القدماء للقتل والتنكيل ...المواقف السياسيه يجب ان تنطلق من منظار المصلحه الشيعيه البحته ولتذهب مصالح الغير و قاعدتهم الشعبيه للجحيم ......

بالدعم الامريكي الغربي للارهاب السني في العراق , فأن مسألة انسحاب الشركات الاستثمارية في العراق امر وارد كلا او جزءا و من الواجب من الآن تحذير هذه الشركات و انذارها بالعقوبات القانونية اللازمة و تهيأة الكادر العراقي و خصوصا الكوادر المتقدمة لاستلام زمام الامور و تسيير الانتاج النفطي بالمعقول

واحدة من ورقات الضغط التي ستمارسها امريكا و العالم الغربي هو التسبب في انهيار الاقتصاد العراقي و احداث فوضى مالية بدأتها بتنفيذ ادواتها السنية مخطط عدم اقرار الموازنة

هناك مفاصل قيادية في وزارة النفط ذات خلفيات بعثية و اصول سنية قذرة يجب الالتفات اليها

كما اقترح تهيأة خطة للاعلان عن وزارة نفط رديفة في الجنوب العراقي حيث 70% من انتاج النفط على الاقل يأتي منها

لوحظ تحرك محدود لما يعرف " بجند السماء " الارهابي في البصرة و محاولة مشاغلة الجيش و الشرطة لبلبلة الوضع الامني في البصرة

اقترح القسوة المتناهية مع هؤلاء لكي يكونوا عظة للدواعش ممن يلبس ثوب التشيع زورا و بهتانا

اقترح الاهتمام الامني التام بالذين يمارسون مهن التسول او بيع الكلنكس و كاردات التلفون و ما شابه خصوصا اولئك الذين يمارسون ذلك في تقاطعات الطرق و بالاخص المنقبات فيمكن لهؤلاء ان يكونوا عيونا تتجسس على حركة المجتمع و مسئوليه

يجب ان تشن حملة مباغتة يجمع فيها هؤلاء و فرزهم للتأكد من مصداقية فقرهم و ما هي الدوافع ورائهم