أعًلن يوم أمس الاثنين المصادف 11/7/2011 في مؤسسة السجناء السياسيين عن المصادقة على الوجبة الثاني عشر من السجناء والمعتقلين السياسيين
للاطلاع على الاسماء
تفضل هذا الرابط
http://www.zshare.net/download/92524587b54bbd84
ابو حسين البلداوي
عرض للطباعة
أعًلن يوم أمس الاثنين المصادف 11/7/2011 في مؤسسة السجناء السياسيين عن المصادقة على الوجبة الثاني عشر من السجناء والمعتقلين السياسيين
للاطلاع على الاسماء
تفضل هذا الرابط
http://www.zshare.net/download/92524587b54bbd84
ابو حسين البلداوي
حياك الله اخي العزيز ابو حسين .
مؤسسة السجناء السياسيين باتت من أكثر المؤسسات بطأ في إنجاز المعاملات , إذ إن سير عملها أصبح بشكل ممل حقا , ومما يغيض أكثر هو تغافلهم عمدا عن مئات الشكاوى التي قدّمت اليهم .
أسمي في الوجبة الحادية عشر ,, وقد تمت المصادقة على هذه الوجبة منذ فترة طويلة جدا , مع ذلك لم يستلم أيا من هذه الوجبة حقوقه لحد الان .
أخي العزيز سيد مصطفى الحُسيني المحترم
سلام من الله عليكم ورحمة الله وبركاته
عند إستفساري قبل قليل من مكتب سجناء بــلــد حول عدم حصولك على الحقوق
قالوا لي بالحرف الواحد
عند حصوله على هوية التقاعد يسلتم كافة الحقوق
(( وما يروح ولا قمري ))
تقبل خالص تحياتي
حياك الله اخي أبو حسين ..
هنا تسكب العبرات اخي العزيز :Iraq: فإنجاز هوية التقاعد يحتاج الى فترة طويلة جدا جدا , علما إن هوية التقاعد لم تكن مطلوبة في الوجبات السابقة ,,
يعني الجماعة ماصارو نادرين إلا مع الوجبة الحادية عشر ؟؟
أكرر شكري لك أخي البلداوي على الاهتمام بهذا الموضوع
مع التقدير
أخي أبو حسين ماهي الشروط المطلوب توفرها لتسجيل المعتقل السياسي .. وكيف يثبت المعتقل بأنه كان معتقلاً لفترة محددة في الأمن العامة مثلاً أو الشعبة الخامسة ، وتعرّض للتعذيب خلالها ، ثم تمّ الإفراج عنه ، إذا كان لايملك أي وثيقة تؤكد ذلك .. وهل باب التقديم مازال مفتوحاً ؟
تحياتي
عذرا سأجيب حتى وإن كان السؤال غير موجه لي
أخي الطويل
جميع المعتقلين لايملكون وثائق والسجناء فقط هم من يمتلك الوثائق (مقتبس الحكم )ولكون المعتقل لم يصدر بحقه أي حكم فبالتالي لايمكن أن يحصل على وثيقة أبدا تثبت إعتقاله
وفي قرارات المؤسسة المعتقل يحتاج فقط لشهود يقفوا أمام اللجنة ويقسموا على كونه كان معتقلا وحتى لو كان الشهود من أصدقائه وأقرابائه ولايشترط فيهم أن يكونوا معتقلين أو سجناء بل فقط تجيبلك شهود من الشارع يحلفون وتكون معتقلا مهزلة والله مابعدها مهزلة
هل تعلمون أن أموالا جاءت مخصصة للسجناء السياسيين من خارج العراق من منظمات إنسانية
وتم إتخاذ قرار بشأن توزيعها على السجناء عن كل يوم قضاه السجين 50.000 دينار وهكذا
لكن السيد علي العلاق ألغى القرار مدعيا أن هذا الأمر هدر لأموال الدولة علما أن الأموال كما أشرت ليست من الدولة فضيعوا حقوقنا فلاحول ولاقوة إلا بالله
أخي العزيز الطويل
تم الإجابة مشكوراً الأخ الفاضل البغدادي 2
وهذا هو المطلوب
تحياتي
هذه صفحة على الفيسبوك مخصصة للسجناء السياسيين
أرجوا الاطلاع عليها
http://www.facebook.com/groups/229078130446401?ap=1
جزاك الله كل خير أخي البغدادي
للأسف كان يمكن الإستعانة أولاً بملفات الموقوفين والمعتقلين الموجودة في دوائر الأمن والمخابرات والمنظمات الحزبية ودوائر الدولة .. لكن تعرضها للسطو والحرق والإبتزاز السياسي أضاع الكثير من الحقائق والمعلومات والدلائل التي كان يمكن الإستفادة منها على صعيد الحقوق أوكتابة التاريخ الدموي للمرحلة البائدة أو مانطلق عليه ( أرشفة الذاكرة العراقية ) .. أما قضية الإستعانة بشهود لتأكيد عملية الإعتقال ، فأرى بأنها يمكن أن تكون حلاً أخيراً يلجأ إليه المعتقـَل ، ولكن لابد من تحديدها بضوابط معينة تمنع قيام بعض النفوس الدنيئة بالكذب والإحتيال وجلب شهود زور للحصول على حق ليس لهم .. وهي في كل الأحوال عملية معقدة ومهينة أحياناً .اقتباس:
جميع المعتقلين لايملكون وثائق والسجناء فقط هم من يمتلك الوثائق (مقتبس الحكم
)ولكون المعتقل لم يصدر بحقه أي حكم فبالتالي لايمكن أن يحصل على وثيقة أبدا تثبت
إعتقاله
وفي قرارات المؤسسة المعتقل يحتاج فقط لشهود يقفوا أمام اللجنة ويقسموا
على كونه كان معتقلا حتى لو كان الشهود من أصدقائه وأقربائه ولايشترط فيهم أن يكونوا معتقلين أو سجناء بل فقط تجيبلك شهود من الشارع يحلفون وتكون معتقلا مهزلة والله مابعدها مهزلة
على أي حال .. تقبل أخي الكريم خالص إمتناني
أخي الطويل كلامك عين الصواب لكن لاتوجد إدارة واعية في مؤسسة السجناء ولو تعرف معاناتنا كان حزنت كثيرا فانا سجين مصادق على اسمي في الوجبة الثانية
لكن في كل مراجعة للمؤسسة لازم اجيب كفالة ولازم يحضر الكفيل والمستمسكات الاربعة واحلفلهم بالعباس وبعدها يكولون سلم اوراقك وروح وتعاللنه بعد شهر حتى تشوف اسمك طلع بالقوائم لو لا ومن هلمال حمل جمال .
يعني ببساطة بقدر ما ان الروتين قاتل في العالم وليس في العراق فقط إلا أنهم تجاوزوا حدود الروتين كثيرا حتى وصلوا لمرحلة اللامعقول
وبمناسبة النفوس الضعيفة يااخي ماعادت تفرق بعد أن جعلوا لاجئي مخيم رفحاء مع السجناء السياسيين ولانعلم في العام المقبل من سيتم دمجهم معنا ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته