استجابة لمطاليب الائتلاف الوطني....
بناءا على تصريحات لفيف عربانة الائتلاف الوطني ان المحادثات والحوارات مع ائتلاف دولة القانون تصطدم بعقبة المرشحين لرئاسة الوزراء...
وان مقترح عربانة الائتلاف الوطني لحسم هذا الامر يقول ان كل ائتلاف يرشح ثلاث شخصيات ...
ويختار الائتلاف الوطني شخصية من مرشحي دولة القانون..
ويختار دولة القانون شخصية من الائتلاف الوطني ...
بعد ذلك تجري انتخابات لانتخاب شخصية من بين الاثنين...
وعندما حصل التوافق على ذلك.....
هنا سارع التيار الصدري وبايعاز من خبثاء المجلس اضافة شرط جديد على ان لايكون المالكي او اي من شخصيات حزب الدعوة من المرشحين...وتوقفت المحادثات السفسطائية ..هنا...
ولكن يدور هذه الايام حديث بعد زيارة عادل عبد المهدي للمرجعية في النجف الاشرف وتصريحات عادل عبد المهدي انه لايوجد فيتو او خط احمر على مرشح....
ولذلك من حق اي طرق اختيار مرشحية ويقوم الطرف الاخر باختيار واحد وبعد ذلك يجري التنافس بين الاثنين بالانتخاب...
ولكوني من مناصري ومؤيدي دولة القانون اذا وافق الاخوان اقدم مقترحا ان مرشحينا لمنصب رئاسة الوزراء هم السادة المرجة اسماؤهم........... لكي نذهب مع العيار الى باب الدار....
1....السيد نوري المالكي...
2...السيد خالد العطية..
3..السيدة صفية السهيل..
4..السيد سامي العسكري...
والائتلاف الوطني حر باختيار اي من المرشحين....وبانتظار الاجابة.
