عراقيون يصطادون القطريون من ال ثاني قي صحراء ليا في السماوة
جاءو يصطادو الصقور في العراق فاذا بهم يقعو في صيد شبكه عراقيه جاءت تصطادهم بلا فديه او مقابل سوى توجيه رساله للقطرين ان لحم العراقيين مر وصحرائهم مليئه بالرجال ولايمكن لريالاتهم النفوذ عبر بوابه النجف والسماوة وذي قار والبصره ان الزمن الاتي ليس زمن عدي وقصي ممن باعو العراق لهم كي يستمتعو بنسيم هواء برنا الجميل ويقتنو من اجوائه الطيور النادره وان المعاهدات تبرم كي تحمي البلدان من فجورهم وغييهم ومؤامراتهم الخبيثه لجزيره اصغر من ان تطال ارض الرافدين وليس ان نمنحهم فيزه الاحتلال وهم يمنعون العراقيين حتى من المرور فوق اجوائهم طائفيين حد النخاع فكان العقاب سريعا اللهم لاشماته
اليوم ذكرت مصادر الشرطة أن بين المختطفين عددا من أفراد الأسرة الحاكمة في قطر.
ورغم إطلاق 9 من أفراد بعثة الصيد القطرية الـ 32 الذين تم خطفهم في العراق، لم يتسن تحديد هوية الخاطفين ولا معرفة مطالبهم، وقد تضمنت الدفعة الأولى من المختطفين الذين تم الإفراج عنهم كويتيا، و6 قطريين، وسعوديين اثنين، وصلوا برا بسياراتهم عن طريق منفذ العبدلي على الحدود العراقية الكويتية.
وذكرت صحيفة الرأي الكويتية أن الاشخاص الذين وصلوا من العراق إلى منفذ العبدلي، هم الكويتي صالح محمد راشد محمد المري، والقطريون محمد حسين محمد الكبيسي، وحارب حسين محمد الكبيسي، وسعود حسين محمد حارب الكبيسي، وراشد عبيد صالح العذبه المري، وعلي ناصر محمد البريدي المري، وهادي عبدالله محمد البريدي المري، أما السعوديان فهما محمد سعيد بريك الجربوعي المري، وبطيحان سعيد سالم المري.
هذا ونشرت الصحيفة أسماء الشيوخ القطريين الذين ما زالوا مخطوفين، وهم الشيخ خالد بن أحمد محمد آل ثاني، والشيخ نايف بن عيد محمد آل ثاني، والشيخ عبد الرحمن بن جاسم عبدالعزيز جاسم آل ثاني، والشيخ جاسم بن فهد محمد ثاني آل ثاني، والشيخ خالد بن جاسم فهد محمد آل ثاني، والشيخ محمد بن خالد أحمد محمد آل ثاني، والشيخ فهد بن عيد محمد ثاني آل ثاني، والشيخ عبدالعزيز بن محمد بن أحمد آل ثاني، والشيخ جبر بن أحمد آل ثاني.