الشعلان كان في مخابرات النظام البعثي

[align=center]الشعلان في مخابرات النظام البعثي[/align]

عدد القراءات « 1897 »شبكة كربلاء للأنباء - « وكالة مهر للأنباء » - 16/01/2005م
نشرت مصادر عراقية مقربة من الحوزة العلمية في النجف الاشرف وثائق تثبت ارتباط حازم الشعلان وزير الدفاع العراقي بجهاز مخابرات نظام صدام المقبور.
وتفيد هذه الوثائق ان حازم الشعلان كان في النظام البعثي المقبور احد العناصر المؤثرة في جهاز المخابرات الرهيب وكان له دور في اعتقال وتعذيب آلاف المعارضين العراقيين لسياسات نظام صدام الدموي .
وتشير هذه الوثائق الى ان حازم الشعلان كان يقدم تقارير مسهبة الى مركز جهاز المخابرات ببغداد عن انشطة الشيعة وقوى المعارضة العراقية في الجنوب والفرات الاوسط وخاصة في مدينتي كربلاء المقدسة والنجف الاشرف .
ووفقا للوثائق المنتشرة التي دققت فيها لجنة متخصصة فان وزير الدفاع العراقي الحالي قد تسبب اثر التقارير التي كان يبعثها في اعدام مئات المعارضين العراقيين منذ عام 1986 وحتى مغادرته العراق في عام 1990.
تجدر الاشارة الى حازم الشعلان هرب الى لندن بصورة غامضة بعد هزيمة القوات العراقية في الكويت , وحاول التغلغل الى صفوف المعارضة العراقية في لندن الا ان زعماء قوى المعارضة العراقية كشفت امره وطردته من صفوفها. وقد راجت وقتها شائعات بانه اختلس اموال مصرف الرافدين في مدينة الكوت عندما كان مديرا لها .
وتبين الوثائق المنتشرة ان الشعلان شارك في اجراء التحقيقات الامنية وتعذيب شاب عراقي على الاقل , وهذا ماجعل علماء النجف يعترضون على توليه 200 وقتل منصب وزارة الدفاع .
وقد حاول حازم كطران الشعلان مؤخرا ان ينضم الى قائمة الائتلاف العراقي الموحد التي تحظى بمباركة وتأييد المراجع الدينية في النجف ولكن آية الله السيستاني عارض بشدة ضمه الى القائمة .
وهذه هي المرة الاولى التي تنشر فيها وثائق سرية حول عضوية حازم الشعلان في جهاز المخابرات العراقي السابق .
وكان الحاكم المدني الامريكي السابق للعراق بول بريمر قد عارض نشر الوثائق الرسمية لنظام صدام لان من شأنها الكشف عن العلاقات التي كانت قائمة بين امريكا والعراق ابان الحرب التي شنها نظام صدام ضد ايران.


http://www.karbalanews.net/artc.php?id=1745

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة عــبّــود
[align=center]الشعلان في مخابرات النظام البعثي[/align]

ووفقا للوثائق المنتشرة التي دققت فيها لجنة متخصصة فان وزير الدفاع العراقي الحالي قد تسبب اثر التقارير التي كان يبعثها في اعدام مئات المعارضين العراقيين منذ عام 1986 وحتى مغادرته العراق في عام 1990.
تجدر الاشارة الى حازم الشعلان هرب الى لندن بصورة غامضة بعد هزيمة القوات العراقية في الكويت , وحاول التغلغل الى صفوف المعارضة العراقية في لندن الا ان زعماء قوى المعارضة العراقية كشفت امره وطردته من صفوفها. وقد راجت وقتها شائعات بانه اختلس اموال مصرف الرافدين في مدينة الكوت عندما كان مديرا لها .
وتبين الوثائق المنتشرة ان الشعلان شارك في اجراء التحقيقات الامنية وتعذيب شاب عراقي على الاقل , وهذا ماجعل علماء النجف يعترضون على توليه 200 وقتل منصب وزارة الدفاع .

---

فقط للتصحيح .. حازم الشعلان غادر العراق الى لندن عام 1986 وليس عام 1990 .. ولم يشكك به اي طرف في المعارضة العراقية .. فقد بدأ نشاطه في المجلس العراقي الحر في نهايات عام 1990 بعد دخول القوات العراقية الى الكويت .. واختلف هو وحسين الصدر مع سعد صالح جبر على خلفية اموال حصل عليها الاخير من السعودية دعما للمجلس .. عمل بعدها في تجمع الوفاق الديمقراطي الذي يقوده وزير اعلام البعث الاسبق صلاح عمر العلي بعد انشقاق اياد علاوي عنه .. ثم في الحركة الملكية مع الشريف علي .. بعد ذلك اسس مجلس عشائر العراق بدعم من احمد الجلبي وعبد المجيد الخوئي قبيل مؤتمر لندن وقد حاول الجلبي فرضه على المؤتمر ممثلا لعشائر العراق .. الا ان اياد علاوي الذي يكن له كرها معروفا اصر على عدم حضوره مؤتمر لندن وهدد بمقاطعة المؤتمر اذا حضره حازم الشعلان وفرض ابن عمه حسين الشعلان ممثلا للعشائر في لجنة المتابعة .. وقد دخل الشعلان العراق على الطائرة العسكرية الامريكية التي حملت عبد المجيد الخوئي بإعتباره واحدا من انصاره .. وكان حازم الشعلان يحضر اجتماعات المعارضة ويشارك في نشاطاتها .. ولم يشكك به أحد .. ولا طرده احد من صفوفه كما يزعم تقرير وكالة انباء كربلاء .. علما بأن الشعلان كان قبل خروجه من العراق بعثيا بدرجة عضو شعبة .. وعضوا في المجلس الوطني عن الديوانية ..

قوائم الجواسيس

موقع المؤتمر الوطني العراقي ينفرد بنشر الوثائق الخاصة بمخابرات صدام والتي وردت فيها اسماء جواسيس المخابرات وورد اسم حازم الشعلان من ضمنها.

حيث ورد في هذه الوثائق بأن:

جهاز المخابرات الصدامي جند حازم كطران الشعلان في 1 آذار 1998 .

الشعلان تجسس لمخابرات صدام على الدكتور احمد الجلبي.

حازم كطران الشعلان التقى بضباط مخابرات صدام في المغرب وفي باريس.

الاسم الرمزي للشعلان كان 5ح وتم تبديله الى حيدر احمد بتاريخ 5 كانون الثاني 2003 .

الشعلان التقى بضابط مخابرات صدام علاء حسين في المغرب عام 2000 .

الشعلان جند من الشعبة الاولى من م 40 (( النشاط المعادي)).

معلومات الشعلان وظفت لصالح لجنة النوايا لمخابرات صدام.

الشعلان اعطى معلومات عن لقاءات الدكتور احمد الجلبي مع المسؤولين البريطانيين والايرانيين لمخابرات صدام.

نطالب الحكومة العراقية بفتح تحقيق رسمي مع الشعلان حول هذه المستندات التي تثبت تورطه وعمله لصالح مخابرات صدام.

على الحكومة العراقية استدعاء بعض من ضباط جهاز المخابرات السابق والذين كانوا يعملون في لجنة تقييم المصادر حينها والذين يتبوأون مناصب حساسة ومهمة في جهاز المخابرات الحالي والاستفسار منهم عن دور الشعلان التجسسي.

المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق مطالبة بشطب اسم الشعلان من القوائم الانتخابية لتجسسه على ابناء الشعب العراقي.

الحكومة العراقية مطالبة بطرد الشعلان من منصبه لثبوت تجسسه لصالح المخابرات الصدامية.



الوثــــائـــــــــــــــق:

وثيقة رقم 1 : 6 صفحات ، عن الشعلان وتجنيده والمعلومات التي قدمها.

وثيقة رقم 2 : 11 صفحة ، جداول ايفادات ضباط المخابرات الى خارج العراق ولقاءات الشعلان بهم.

وثيقة رقم 3 : 19 صفحة ، اسماء ورموز جواسيس المخابرات العراقية في الخارج ، واسم المحطة التي يدارون منها ، والرموز الجديدة للجواسيس ومن ضمنها حازم الشعلان والتفاصيل المتعلقة به كاملة.

وثائق جريدة الحوزة

اقتباس:

---

وثائق جريدة الحوزة

---

يبدو أن جريدة الحوزة التابعة للتيار الصدري هي التي كشفت تلك الوثائق بعد ان استولى ابناء الشعب على مراكز الدولة بعيد سقوط الصنم
وتلقفها الجلبي منهم بعد أن مد اواصر العلاقة مع التيار الصدري

هيئة الاجتثاث» تدخل على خط الانتخابات وتطالب بحرمان حلفاء علاوي من الترشح

بغداد، الموصل الحياة 2005/01/24

في تحرك يتزامن مع الاتهامات المتبادلة بين وزير الدفاع العراق حازم الشعلان وزعيم حزب «المؤتمر الوطني» أحمد الجلبي، كشفت «الهيئة العليا لاجتثاث البعث»، القريبة من الأخير، أسماء العشرات من المرشحين للانتخابات، من بينهم الشعلان، الذين اعتبرت أنهم «تورطوا في علاقات استخباراتية وحزبية» مع النظام السابق، وطالبت بحرمانهم من المشاركة في الانتخابات.

وأكد جواد المالكي نائب رئيس المجلس الوطني الموقت وعضو الهيئة لـ«الحياة» أنها وجهت رسالة إلى «المفوضية العليا لشؤون الانتخابات والمجلس الوطني» وأرفقت معها «مجموعة من الوثائق التي تثبت تورط اثنين من الشخصيات السياسية والحكومية البارزة بعلاقات مع النظام السابق». وأوضح أن الرسالة تحدثت عن لقاءات بين الشعلان وراسم العوادي نائب رئيس البرلمان الموقت والقيادي البارز في «حركة الوفاق الوطني» الموالية لعلاوي من جهة واستخبارات النظام العراقي السابق من جهة أخرى، حتى موعد سقوطه في نيسان (ابريل) 2003، وأوضح أن الرسالة كانت مرفقة بوثائق رسمية صادرة من جهاز استخبارات النظام السابق «تثبت تورط هذين الاسمين تحديداً».

وأشار إلى أن الهيئة قدمت الى المفوضية قوائم أخرى بمئات من الأسماء المرشحة لخوض الانتخابات ممن كانوا يمثلون القيادات المتقدمة في حزب «البعث المنحل» من أعضاء قيادات الفروع والشعب السابقين، لاتخاذ قرار يمنعهم من المشاركة في الانتخابات، بموجب قانون ادارة الدولة الموقت الذي ينص على منع أعضاء القيادات الأربع العليا في «حزب البعث» المنحل من الترشح.

ومن جهته، أكد حسين الطحان ممثل «المجلس الأعلى للثورة الاسلامية» في «الهيئة العليا لاجتثاث البعث» لـ«الحياة» أن «التحريات التي أجرتها الهيئة أثبتت تورط العديد من أعضاء الحكومة الحالية والكثير من المرشحين للانتخابات المقبلة بعلاقات مع النظام السابق»، لافتاً الى أن «الشعلان على رأس هؤلاء».

وكشف أحد أعضاء الهيئة لـ«الحياة» مجموعة من الأسماء الأخرى اضافة إلى الشعلان والعوادي ومن أبرزهم سعد عاصم الجنابي رئيس «التجمع الجمهوري العراقي» وعبدالغفور الياسري شقيق الياسري المنسق العام لـ«التيار العراقي الديموقراطي»، ومجموعة كبيرة من أعضاء قائمته ورئيس «الحركة الآشورية الديموقراطية» يونادم كنا وغيرهم.

من جهته، قال الناطق الرسمي باسم التيار الصدري جليل نوري لـ«الحياة» إن «الكثير من الوثائق والملفات الخاصة بجهاز الاستخبارات وصلت إلى أيدي البسطاء». وأشار إلى أن «هذه الملفات كشفت تورط العديد من أعضاء الحكومة الحالية وشخصيات سياسية بارزة طرحت نفسها لخوض الانتخابات المقبلة، في علاقات مع النظام السابق».

وصرح الناطق الرسمي باسم المفوضية فريد أيار بأنها تلقت الكثير من الرسائل من «هيئة اجتثاث البعث» وانها تعكف على درسها. وأكد لـ«الحياة» أن «أياً من هذه الرسائل لا يحمل صفة رسمية إلا بمصادقة مجلس الوزراء» عليها، مشيراً الى أن أي ملاحظة تتعلق بأحد المرشحين ترد من جهة ما لا يؤخذ بها ان لم تُعزز بمصادقة مجلس الوزراء بموجب قانون الانتخابات المنصوص عليه في قانون ادارة الدولة الموقت.

وفي هذا السياق، اعتبر عقيل عبدالكريم الصفار عضو قيادة «حركة الوفاق الوطني» الموالية لعلاوي، الحديث عن سيطرة قائمة «الائتلاف العراقي الموحد» على الوضع الانتخابي في جنوب العراق، «مجرد ادعاءات لا أساس لها من الصحة». وقال لـ«الحياة» إن ادعاء هذه القائمة بأنها تحظى بتأييد المرجع الشيعي علي السيستاني «محض كذب». وأضاف أن «القائمة العراقية» التي يتزعمها علاوي تلقى تأييداً واسعاً في جنوب العراق، مشيراً الى أن «زيارته محافظة البصرة وما لاقاه من تعاطف شعبي وعسكري هناك تشكل دليلاً على هذا التأييد». وتابع: «تكمن ميزة «العراقية» أنها لا تميز بين عربي وكردي وشيعي وسني ولذلك أتوقع أن تحقق فوزاً ساحقاً على قائمة الائتلاف العراقي الموحد التي تنتمي غالبية أعضائها الى القوى الدينية الشيعية القريبة من إيران».

وقال الصفار بأن السيستاني أبلغ علاوي بأنه «الرجل المناسب لحكم العراق»، لافتاً الى أن «هذا الكلام صدر عن السيستاني مباشرةً وأن العلاقة بين علاوي وبين محمد رضا نجل السيستاني جيدة جداً والاتصال المتبادل بين الرجلين دائم».

وقلّل الصفار من تأثير الهجمات العسكرية الأميركية على سامراء والفلوجة في الوضع الانتخابي لعلاوي، قائلاً إن الاتصالات مع وجهاء بارزين في محافظة الأنبار تؤكد استعدادهم لدعم علاوي في الانتخابات، مشيراً إلى أن «هذه الهجمات وجهت ضد العناصر الارهابية القادمة من الخارج وليس ضد أهالي سامراء والفلوجة». ورأى أن «شريحة كبيرة من البعثيين غير الصداميين سيسهمون في تأييد علاوي في العملية الانتخابية. كما أن أوساطاً واسعة من طلاب الجامعات والمدارس يؤيدون علاوي وهو أمر يعزز فوز القائمة العراقية».

وفي هذا الاطار، أكد جليل نوري أحد رموز التيار الصدري أن الأخير لا يدعم قائمة «الائتلاف العراقي الموحد» بغض النظر عن طبيعة دعم مرجعية علي السيستاني لها، لكنه (التيار) مع المرجعية في دعم العملية الانتخابية وحض الناخب على المشاركة.

وقال نوري لـ«الحياة» إن التيار الصدري لا يدعم أي قائمة ولم يشارك في أي منها، مؤكداً أن الاعتصام الأخير لأنصار الصدر أمام وزارتي النفط والكهرباء جاء بغرض المطالبة باعادة هذه الخدمات في الوقت الذي تنشغل فيه القوى السياسية في حملاتها الانتخابية.

من جهة أخرى، لم تكشف أسماء المرشحين في مدينة الموصل حتى الآن باستثناء اسمي مرشحين عن مجلس المحافظة هما محافظ نينوى دريد كشمولة ونائبه الدكتور خسرو كوران، أما الأسماء الأخرى فلم يكشف عنها حتى الأن بسبب تهديدات المسلحين في المدينة.

وجاء ذلك في وقت احتلت قوات أميركية وقوات من الحرس الوطني العراقي مواقع أبنية حكومية وبعض الأبنية الأهلية وحددتها «مراكز انتخابية»، ومواقع لها استعداداً ليوم الانتخابات.

مناكفات انتخابية لا اقل ولا اكثر .. والا لماذا تذكروا اليوم وحسب .. الم يكن حازم الشعلان معروفا بسابقته في البعث قبل اليوم .. اليس هو وزيرا في حكومة التوافق التي يشتركون فيها منذ عام .. أتذكر في آخر افطار سنوي دعا اليه حزب الدعوة في المنفى اللندني في دار الاسلام .. جمعتني مائدة واحدة مع حازم الشعلان وصلاح عمر العلي وزير اعلام البعث الاسبق ووليد الحلي وعمار الصفار .. وكان الجعفري على رأس المضيفين .. والأنكى من ذلك كله الم يكن المجرم وفيق السامرائي الذي تفاخر في مذكراته التي نشرتها القبس الكويتية في حينه بمشاركته في قمع الانتفاضة .. شريكا في كل اجتماعات المعارضة ونشاطاتها .. وكان الجلبي اكثر دعاة اجتثاث البعث حماسا هو من اضفى عليه صفة معارض .. الم يصطف اولئك الذين يزايدون اليوم في اجتثاث البعث على ابواب مشعان الجبوري حينما ارسله المجرم حسين كامل مبعوثا الى المعارضة في لندن .. ألم يكن عقيل الصفار الذي يتضمن التقرير اسمه مخبرا في السفارة العراقية في لندن .. قبل ان يركب سفينة المعارضة .. وهو مسكوت عنه لأنه يجبد التملق لأهل العمائم واللحى .. والطريف ان يكون يونادم كنا بعثيا .. لماذا لم يقولوا ذلك حينما كان شريكهم في مجلس الحكم .. ام ان الضرورات تبيح المحظورات ..
هذه مزايدات اعلامية سخيفة لأنها ستنسى بعد حين .. ومن يدري فقد يجلسون مرة اخرى مع حازم الشعلان في حكومة واحدة .. ومن ذا الذي يستطيع رفض ما يملية السيد الامريكي .. ولو كانوا يستطيعون ذلك لتذكروا وعدهم بإستدعاء الشعلان للإستجواب في مجلسهم الوطني المعين ..

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة safaa-tkd


وقال الصفار بأن السيستاني أبلغ علاوي بأنه «الرجل المناسب لحكم العراق»، لافتاً الى أن «هذا الكلام صدر عن السيستاني مباشرةً وأن العلاقة بين علاوي وبين محمد رضا نجل السيستاني جيدة جداً والاتصال المتبادل بين الرجلين دائم».

---

هذا الكلام ستثبته او تنفيه نتائج الإستفتاء وما سيليها .. وعقيل الصفار على علاقة وثيقة بصهر المرجع مرتضى الكشميري .. والكلام كما نرى منشور في جريدة مقروءة .. ولا استبعد ان يكون على جانب من الصحة .. خاصة وان علاوي قد تلقى مكالمة هاتفية من السيد المرجع حفظه الله عند تشكيله للحكومة .. وأمطري حيثما شئت فإن خراجك لي .

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة نصير المهدي
.. وأمطري حيثما شئت فإن خراجك لي .

---

لله درك أبا علي ..!

اقتباس:

---

وقال لـ«الحياة» إن ادعاء هذه القائمة بأنها تحظى بتأييد المرجع الشيعي علي السيستاني «محض كذب»

---

.
إن كلام الصفار هو ( محض كذب) .. فالمعروف أن القائمة تحظى بدعم غير مباشر من سماحة السيد السيد السيستاني ..

ولقد أكدت لي ذلك مصادر موثوقة جداً .

اقتباس:

---

وقال الصفار بأن السيستاني أبلغ علاوي بأنه «الرجل المناسب لحكم العراق»، لافتاً الى أن «هذا الكلام صدر عن السيستاني مباشرةً وأن العلاقة بين علاوي وبين محمد رضا نجل السيستاني جيدة جداً والاتصال المتبادل بين الرجلين دائم».

---

لقد رفض سماحة السيد السيستاني استقبال أياد علاوي قبل أسبوع أو أسبوعين .. والظاهر أنه كان يريد أن يؤطر هذه الزيارة ضمن حملته الإنتخابية .. ولكن سماحة السيد فّوت عليه هذه الفرصة ..

فلو كان كلام الصفار صحيحاً .. لما رفض سماحة السيد استقباله .. !

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة عــبّــود
لقد رفض سماحة السيد السيستاني استقبال أياد علاوي قبل أسبوع أو أسبوعين .. والظاهر أنه كان يريد أن يؤطر هذه الزيارة ضمن حملته الإنتخابية .. ولكن سماحة السيد فّوت عليه هذه الفرصة ..

فلو كان كلام الصفار صحيحاً .. لما رفض سماحة السيد استقباله .. ! [/B]

---

نقل عن السيستاني أنه قال أنا لا أستقبل أي مسؤول أمريكي و لكن بابي مفتوح لأي عراقي.
فأما أن يكون السيستاني قد كذب في ما قال أو من نشر هذا الخبر كاذب (ليس المقصود الأخ عبود طبعاً)

و أذا كان علاوي يريد أن يؤطر هذه الزيارة لحملته الإنتخابية فهل يحق للسيستاني التعامل معه على ما ينويه في داخل قلبه؟
مع العلم أن الله سبحانه لا يحاسب الناس على نيتهم بل على فعلهم!!!

و نقطة أخرى علاوي يراهن في الإنتخابات على من هم ضد قائمة السيستاني فكيف يسعى للقاء السيستاني قبل الإنتخابات.

و أخيراً علاوي متأكد أن المنصب الذي يحصل عليه هو ما ترتضيه أمريكا له لأن لكل حجر شطرنج مكان محدد فلا داعي لزيارة السيستاني فقد زار بوش و هذا يكفي لضمان المنصب.