سلام عليكم
والله واحد ما يدري يعتب ما يعتب شيسوي شيقول !
ليلة وفاة اميرالمؤمنين عليه السلام ما استطعت اخرج الى مكان لاحياء ليلة القدر فبقيت و احييتها مع عائلتي و استعنت بالكومبيوتر و الاينترنت ، فذهبت لغرفة الغدير بالبالتوك . خلص رفع المصاحف و بدأ الدعاء ، القارء كان بحراني جزاه الله خير الجزاء ، و اللطيف انه اقامها على الطريقة الفارسية يعني مقطع بعد مقطع يدخل امور ليست مذكوره و ما موجوده في الطريقة المتعارفة لقراءة هذه المجالس .
بعد انتهاء المجلس بدء بالدعاء ، دعا لكل شخص من الاموات و الفلسطينيين و اللبنانيين و العلماء و خاصة سماحة ولي امر المسلمين الامام الخامنائي طبعا مع صلوات الحاضرين ثم قال : هذا السيد له علينا فضلا كثيرا يجب الدعاء له في مثل هذه الليلة ! و بدأ بالدعاء : مد عمره ، وفقه ، مد في عمره حتى يدرك الامام الحجه و و و ...
لكن لم يذكر العراق و لا الشعب العراقي بأي شيء فتألمت كثيرا ألسنا افضل من الشعب الفلسطيني او محتاجين للدعاء اكثر من الشعب اللبناني !!!
ما ادري اعتب لو ...
والسلام