عادل عبد المهدي في احضان علاوي(الحنين للبعث)
فيما يصول السيد عمار بين اعتاب طارق الهاشمي وعلاوي والاعرجي عاد الحنين الى البعث من جديد من خلال اللقاءات الحميمة لعادل عبد المهدي مع الرفيق اياد علاوي للتباحث حول اعادة فكر البعث والمنهاج الثقافي لميشيل عفلق الذي درسه جيدا عبد المهدي وعلاوي في محاربة الاخيار الدعاة الى الخير والاسلام والسلام الا ان المقربين من علاوي قالو ان الاخير تظاهر بالنعاس وتكرار النظر الى ساعته عدة مرات كي يحس على نفسه عبد المهدي وينهي اللقاء بعد ان جاء ضعيفا هذه المرة متوسلا في انقاذ ماء الوجه الذي ازاحته البصمات الشعبية مرة واحدة فظهرت الوجوه البعثية على حقيقتها ولو كان الحزب الشيوعي فائزا لذهب عبد المهدي كونه ايضا ماركسي ملون ينعق مع كل ناعق تحرفه التيارات الى مالاتشتهيه سفن المجلس فقد يكون صدريا نائبا لبهاء الاعرجي او حتى سفيان اليزيدي اذا رآه في حلم النهار الدامس ظلاما على ظلمة الانحراف السياسي بحجة ديمقراطية الحجي متولي والاربع نساء زائد واحد بعد ان يموت واحدة من الكتل الصاعدة ليتزوج بشرعية الاقدار مع بنات لينيين او اخوات ميشيل او عمات سفيان