أجمل تعليق على استدعاء السفير
زعم الفرزدق ان سيقتل مربعاً **** ابشر بطول سلامة يامربعُ
عرض للطباعة
أجمل تعليق على استدعاء السفير
زعم الفرزدق ان سيقتل مربعاً **** ابشر بطول سلامة يامربعُ
خبر الاعتذار كذب * كذب ومصدر الخبر قناة العراقيه نقلا عن موقع المسله !!!
ويكفي ان تاخذون فره بالمواقع الاردنية الرسميه وغير الرسميه حتى تعرفون انه سفيرنا والحكومه بشكل عام يدارون سطوح !!
http://www.jordanews.com/jordan/28012.html
http://www.khaberni.com/more-129335-...A7%D9%84%D8%A9
يكولون ليش انسحب الجيش من الموصل وليش الاف الجنود مشوا للذبح مثل قطعان الغنم دون اي مقاومه وليش ...وليش ؟؟؟!! اعزائي نحن نعيش انهيار معنوي تام منذ ان فرض الله تعالى علينا هؤلاء الحكام الذين لم ولن نعرف اجبن واخس واذل منهم لقد سودوا تاريخ اتباع اهل البيت وصبرهم وشجاعتهم وانفتهم من الذل والهوان وجعلونا مصداقا لمقوله ( السنه للحكم والشيعه للطم ) ....قبحهم الله ...والله لم يتركوا لنا فسحه بقدر هباءه من الامل فيهم وفي مستقبل هذا الوطن المنكوب
لم يسبق ان إعتذرت دولة من العراق من تركيا وقطر والسعودية مرورا بالاردن والامارات
شنو حجتهم
هوش .. يار وإنسحب لأربيل وعاف الجمل بما حمل إلكم تشبعون بيه
ليش ما تمارسون وطنياتكم ؟
مو كانت حجتكم على أساس هو مستغل الوزارة وينفذ سياسة بار .. زاني ، وما عنده حس وطني ومن هذا الخرط والنفخ
شعجب هسه منشوف تغريداتكم القديمة تتحول إلى افعال ،
يا جُبنا ياللي صوتكم مبيعلاش الا في الفارغه
الأردن وغير الاردن لو ما عارفين أنكم حفنة جبناء ما كانوا يتجرأوا أن يهمسوا بحرف واحد على العراق
لكن كل مصائب العراق من جوه راسكم يا نسوان
وكل دماء الأبرياء من تقاعسكم يا مصلحيين يا نَوَر
نتمنى من السفير ان يبرز هذا الاعتذار الرسمي فمصداقيته لدينا ( صفر)
طالبت القيادية في ائتلاف دولة القانون حنان الفتلاوي، السبت، مجلس الوزراء بقطع الدعم النفطي عن الأردن ما لم تبادر بطرد ما وصفتهم بـ"المجرمين والإرهابيين والبعثيين" من أراضيها، كما طابت وزارة الخارجية باتخاذ موقف حازم تجاه الأردن، على خلفية مؤتمر عقد في العاصمة عمان عرف فيما بعد بمؤتمر القوى الوطنية العراقية والعشائر غير المنخرطة في العملية السياسية في العراق.
وقالت الفتلاوي في حديث لـ"السومرية نيوز"، إنه "كيف لا تعرف الحكومة الأردنية بمؤتمر يحضره مئات الأشخاص وفي فندق الكونتنتال وتحت حماية وإجراءات أمنية مشددة من قبل الأجهزة الأمنية الأردنية".
وأضاف الفتلاوي أن على "وزارة الخارجية العراقية اتخاذ موقف حازم تجاه الأردن لحفظ كرامة الدولة العراقية لا أن تكتفي باعتذار سفير عراقي !!! ولا ادري كيف يقبل السفير العراقي مثل هذه الاهانة".
وطالبت الفتلاوي مجلس الوزراء بـ"اتخاذ قرار سريع بقطع الدعم النفطي عن الأردن، ما لم تبادر الأردن لطرد المجرمين والإرهابيين والبعثيين المطلوبين من أراضيها وان تغلق الفضائيات المحرضة للعنف والكراهية من أراضيها".
وتساءلت الفتلاوي بالقول "لماذا يعلن السفير العراقي الاعتذار، ولماذا لا يخرج أي مسؤول أردني يعتذر".
يذكر أن مؤتمر ما سمي بـ"القوى الوطنية العراقية والعشائر غير المنخرطة في العملية السياسية في العراق" أنهى أعماله، الأربعاء الماضي (16 تموز 2014)، في فندق الانتركوننتنال بالعاصمة الأردنية عمان، فيما أكد مشاركون بالمؤتمر أنه يهدف للخروج من الأزمة التي يمر بها العراق.
وان خرج اي مسؤول اردني واعتذر هل تقبل الحكومة اعتذاره ؟!
يكفي ان ناصر الجنابي المتهم بقتل 150 عراقي يعيش على اراضيها
القضية اكبر من حجم وزارة الخارجية التي بدأت اراها اصغر من دائرة علاقات عامة في ناحية من نواحي العراق
الموضوع برمته لا يتعلق بالخارجية العراقية بل بمجمل الحكومة العراقية
هل لدينا حكومة اوجبت احترامها على مواطنها في داخل العراق و من ثم الى الاخرين خارجه
هل نرى ادنى احترام لسيادة الدولة على ارضها حتى نرى لها سيادة على اراضيي الغير
ابسط الاجراءات التي يمكن للعراق ان يتخذها هو قطع الامدادات النفطية , سحب السفير العراقي , تشديد القيود على دخول المسافرين من الاردن مباشرة الى العراق , منع اقامة اي مؤتمرات رسمية او دورات تدريبية للمؤسسات الحكومية العراقية في الاردن , اجبار الشركات المتعاقدة على مشاريع في العراق وقف اي نشاط يتعلق بعقودها في العراق على الارض الاردنية و نقله الى بيروت مثلا
أجراءات كفيلة بأن تتعض حكومة الذي " يعطيك ...... و لا يعطيك بريزة " اليس هذا هو المثل الذي كان شائعا بين العراقيين الذي عاشوا مرارة سنين التسعينيات في الاردن
بيان وزاره الخارجيه العراقي الذي طالب الحكومه الأردنية ببيان موقفها من عقد المؤتمر على ارضها دليل على ما قلناه انه لا يوجد اعتذار اردني ولا حتى توضيح موقف وان حكومتنا الرشيده ( دعبلت ) كذبه ( مخربطه ) على لسان السفير للحفاظ على ماء الوجه ...اتمنى من الاشقاء الاردنيين ما يكلفون نفسهم ويردون على هذا التوسل العراقي !!!!