ذكرت قناة السلام الفضائية ان القوات الامنية القت القبض على النائب محمد الدايني ولا اعلم صحة هذا الخبر اذ من المفترض ان تسبق ذلك اجراءات رفع الحصانة
ذكرت قناة السلام الفضائية ان القوات الامنية القت القبض على النائب محمد الدايني ولا اعلم صحة هذا الخبر اذ من المفترض ان تسبق ذلك اجراءات رفع الحصانة
نتمنى أن يكون صحيحاً حتى لا يتمكن من الهروب
هذا الكلام غير صحيح
لان هذا المجرم لدية حصانة كونة نائب
وسيتمكن من الهرب قبل رفع الحصانة عنة
واتمنى اتخاذ اجراءات احترازية ووضعة تحت المراقبة او تاشير منع سفرة من المنافذ الحدودية
هذا المجرم الغادر , له يد في اعدام افراد من الشرطه والجيش في ديالى اضافة الى التهجير والقتل والاغتيلات وكان مساعده المجرم الثاني عطا هادي الزيدي من النهروان وقد القت القبض عليه قوات العقرب عليه وتدخل محمد المجرم لدى الامريكان ثم ا طلقوا سراحه لعنة الله عليهم الي يوم الدين هم ومن وراؤهم ومن ينتسب اليهم ومن يدافع عنهم ومن يئويهم هؤلاء اولاد الزنا والشوراع وعبيد جرذ العوجه واحفاد يزيد الملعون الى جهنم وبئس المصير ...
تشير المعلومات من اشخاص معروفين من اهالي ديالى عن ما لديهم من معلومات
عن الدايني وتصرفاته وخصوصا في قضاء بلدروز
ان الدايني هو الذي هجر الكثير من العوائل من محافظة ديالى واقضيتها وخصوصا المناطق
العشائريه والقرى الريفيه المحيطه بل نواحي التابعه لقضاء بلدروز وكنعان
وذلك بمساعدة المجرم (المجرم عطا هادي السعدون الزيدي )الذي يسكن في قريه اسمها قرية هادي السعدون
التابعه لناحية كنعان
وقد قاد الاخير سلسلة من الهجمات الارهابيه على عدة قرى من ضمنها قرية كريم الناصر التي يسكنها شمر السكوك وقرية ابو ضبع التابعه الى كنعان ايضا
اما قرية الهدف القريبه من قرية ستار السرح الارهابيه والتي يسكنها الداينيه اقارب العضو محمد الدايني
فقد تعرضت الى قتل 31 رجل من عشيرة السكوك وقسم من عتبه-----سوف اكمل لكم فيما بعد سبب الكهرباء الان
حماية الدايني لديها معمل لتفخيخ السيارات في بغداد
وتطلق الهاونات على الخضراء
و تتلقى توجيهات من حارث الضاري
دب أ، ا ف ب ــ كشف الناطق باسم قيادة عمليات بغداد اللواء قاسم عطا تورط النائب محمد الدايني بتفجير استهدف مجلس النواب في ابريل ٢٠٠٧ وادى الى مقتل ثمانية اشخاص، بينهم نائب، وجرح حوالى عشرين آخرين.
.وأفاد بأن القوات العراقية اعتقلت الأسبوع الماضي ثلاثة من عناصر حماية النائب في البرلمان محمد الدايني واعترفوا بتنفيذ جرائم قتل وتهجير طالت المئات من العراقيين وعمليات سلب وسرقات وتفجيرات واغتيالات بناء على توجيهات من الدايني.
وعرض اللواء في الجيش خلال مؤتمر صحفي مشاهد اعترافات لاثنين من المعتقلين، الاول رياض ابراهيم الدايني ابن شقيقة الدايني، وعلاء خير الله المالكي مسؤول الحماية.
كل الجرائم الممكنة
واعترف رياض بالقيام بعشرات الجرائم، بينها القتل والتهجير الطائفي، واكد ان «الدايني امر بجلب الانتحاري الذي نفذ الانفجار في مجلس النواب»، واوضح ان «الانتحاري دخل عن طريق هوية النائب وقام بالتفجير».
ومحمد كطوف منصور الدايني نائب عن جبهة الحوار الوطني (تسعة مقاعد) السنية، التي يتزعمها صالح المطلك.
واضاف اللواء عطا ان «عناصر الحماية قتلوا تاجري ذهب مسيحيين في منطقة المنصور وسرقوا الذهب وسلموه الى الدايني».
واكد علاء خيرالله المالكي مسؤول حماية الدايني ان الاخير يملك معملا شديد التحصين لتفخيخ السيارات في حي الداودي في المنصور، وقال ان المقربين فقط يسمح لهم بالدخول الى هذا المعمل.
وعن عملية اطلاق الهاونات، قال رياض الدايني «تلقينا امرا من احمد الدايني شقيق النائب بنقل مدفع هاون وقذائف بسيارة الى احد المواقع، واطلقنا بحدود ثلاث الى اربع قذائف على المنطقة الخضراء» من دون الاشارة الى تاريخ العملية.
وتابع «احتج احد اصحاب المنازل القريبة على ما نفعل، فقام علاء المالكي باطلاق النار عليه، وقمت انا بالمثل حتى قتل». واشار الى «اصدار الدايني اوامر لافراد حمايته بقتل باعة للنفط على العربات، ونفذت العملية من قبل شخصين يدعوان داود وعلاء».
واكد ابن شقيقه ان الدايني امر بتهجير جميع الشيعة من منطقة القادسية حيث يسكن.
وقال خلال التحقيق ان الدايني كان يصدر العديد من الكتب القضائية المزورة ضد ضباط يعملون بنزاهة في الحكومة الجديدة، من اجل عرقلة عملهم.
إلى القضاء
وأعلن اللواء عطا ان مذكرة قضائية ارسلت الى مجلس النواب لرفع الحصانة عن الدايني للتمكن من اعتقاله ومحاكمته، مؤكدا انه بات ايضا ممنوعا من السفر.
مباركة الضاري
وفي تطور مثير لهذه الفضيحة، اعترف المعتقل علاء المالكي أن «النائب محمد الدايني كان يتلقى توجيهات من حارث الضاري رئيس هيئة علماء المسلمين». وأضاف أن الدايني كان يتلقى «رسائل قصيرة على الموبايل من الضاري للتهنئة ويصفه بأنه بطل العراق وأسد الأمة بعد كل عملية أو بعد كل تصريح أو مقابلة تلفزيونية تدعو إلى الإطاحة بالحكومة أو تشويه صورة الدولة واتهامها بالفساد الإداري والسرقات».
القبس
ياسين مجيد: المالكي أصدر أمرا بعدم التعرض لحصانة النائب الدايني
22/2/2009 - 21:59
بغداد/ أصوات العراق: أصدر رئيس الوزراء نوري المالكي، الأحد، أمرا يقضي بعدم المساس بالنائب محمد الدايني، نافيا قيام القوات الأمنية العراقية بأي محاولة لاعتقاله، بحسب المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء.
وقال ياسين مجيد لوكالة (أصوات العراق) إن رئيس الوزراء نوري المالكي “أمر الأجهزة الأمنية بعدم التعرض للنائب محمد الدايني بأي شكل من الأشكال أو انتهاك حصانته البرلمانية”، مشيرا إلى أن هذا الأمر “متروك لتصرف القضاء والبرلمان”.
وأضاف مجيد أن ما تردد في بعض وسائل الإعلام بشأن قيام قوات أمنية عراقية بتطويق فندق الرشيد لاعتقال النائب الدايني “عار عن الصحة”، مشددا أن مجلسي القضاء الأعلى والنواب “هما من له الحق بالتصرف بهذا الشأن”.
يذكر ان النائب الدايني ينتمي إلى جبهة الحوار الوطني التي يترأسها النائب صالح المطلك وتشغل 11 مقعدا من أصل 275 مقعدا هي مجموع مقاعد البرلمان.
إلى ذلك قال القيادي في الائتلاف العراقي الموحد النائب حسن السنيد لوكالة (أصوات العراق) إن البرلمان “لم يتسلم حتى الآن أي طلب رسمي من مجلس القضاء الأعلى برفع الحصانة عن النائب الدايني”، مشيرا إلى أن هذه قضية “متروكة للقضاء الذي له اليد العليا في البت بشأنها ولن يتخذ البرلمان أي إجراء بحق الدايني إلا إذا طلب منه مجلس القضاء ذلك”.
وكان الناطق باسم عمليات بغداد اللواء قاسم عطا قال على هامش المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم (الأحد) إن ابن شقيقة النائب محمد الدايني المدعو رياض الدايني اعترف بمسؤولية النائب الدايني عن التفجير الذي حدث في مبنى البرلمان قبل أقل من سنتين، منوها إلى أن أي شخص يرتكب جريمة يجب معاقبته وإلقاء القبض عليه، أما إذا كان برلماني فيجب أن ترفع عنه الحصانة ليتم إلقاء القبض عليه.
وأفاد عطا أن عمليات بغداد فاتحت مجلس القضاء الأعلى والبرلمان لاتخاذ الإجراءات اللازمة برفع الحصانة عن الدايني على خلفية تورطه بأعمال “إرهابية”.
وكان ابن شقيقة النائب محمد الدايني قال خلال الاعترافات التي بثت خلال المؤتمر الصحفي إن خاله النائب محمد الدايني،هو من أدخل الشخص الذي قام بالتفحير في مبنى البرلمان العراقي قبل أقل من سنتين وأدخل معه الحزام الناسف بمساعدة صاحب مطعم البرلمان، وأنه من قام بتهجير العوائل من حي القادسية، وهو المسؤول عن عمليات اطلاق الهاونات على المنطقة الخضراء وتنفيذ عمليات خطف وقتل وتسليب طالت الصاغة في حي المنصور غربي بغداد.
وأوضح اللواء عطا أن القوات الأمنية ألقت القبض اليوم على شخص ثالث ورد اسمه ضمن الاعترافات التي أدلى بها رياض الدايني، ومسؤول حمايته علاء المالكي، منوها إلى أن هذا الشخص متورط معهم في تنفيذ “العمليات الإرهابية”.
يذكر انه لم يتسن لوكالة (أصوات العراق) الاتصال بالنائب محمد الدايني لمعرفة تعليقه على الاتهامات التي وردت بحقه.
ق م (خ) ك ع (م)- ب خ
لكي يستجوب مجرم ما (ما دام ذلك المجرم نائبا) فيجب أستصدار قرار من (مجلس القضاء الأعلى) يوجه الى مجلس النواب لرفع الحصانة.. ولكي ترفع الحصانة يجب أن يكون هناك (توافق) على التصويت بذلك ومن ثم يستجوب!! ماذا لو لم يتم التوافق على التصويت هل سيبقى هؤلاء المجرمون يرقصون على ألام ضحاياهم ما داموا (نواب معصومين)..
الغريب أني سمعت أن هناك عشرة أو اكثر من النواب ممن شملوا بقانون العفو العام!! يعني تمت التغطية على جرائمهم بحق الأبرياء بموجب الديمقراطية التوافقية (غطيلي وأغطيلك) هل من رجل رشيد ينورنا من هؤلاء وما هي جرائمهم؟
هؤلاء الأوغاد من أتباع ال عفلق لازالو يعتقدون بعودت مجدهم الكارتوني خاب فألهم وسلمت يمناك يا أبا أسراء البطل
يعني يا أخي الفاضل أبا تراب لما لا نكون منصفين في تعاملنا مالذي حققت لنا القوة في التعامل والخروج عن القانون؟؟ لما لا نصبر ونتحمل حتى نحصل على ما نريد من غير أن يشكك أحد في اعمالنا أو تصرفاتنا
صحيح نعلم أن الكثيرين قد ظلموا لكن ما الحل برأيك أن نخرق القانون مطالبين بحقوقنا لكي نرجع لأيام الحرب الأهلية هل هذا ما تريده يا اخي الكريم ألست تريد احقاق حق ألا يجب ذلك أن يكون عن طريق النظم والقوانين
أعلم جيدا أن القانون ليس منصفا في كثير من الأحيان لكن تطبيقه ضمان للجميع بمختلف انتماءاتهم وطوائفهم حينما نتكلم بعواطفنا نضيع حقوقنا لما لا نتبع الاجراءات والنظم والقوانين ونحاول أن نحصل على حقوقنا بالطرق الصحيحة التي لا تشوبها شائبة
أخي ما الفرق بين أن نلقي القبض عليه اليوم ثم نصطدم بواقع القوانين التي تتيح له الخروج إذا لم تطبق بطريقة صحيحة؟؟
البرلمان بانتظار قرار من مجلس القضاء الأعلى فعلا يجب أن يحدث هذا ثم إن لم تتح المداولات البرلمانية الحالية رفع الحصانة عنه يا أخي فلم يبق على الانتخابات البرلمانية إلا مسألة وقت وحينها لا يمكن له إعادة ترشيحه للبرلمان لوجود مذكرة توقيف بحقه
حينها سوف تطبق كل القوانين ضده وبحذافيرها
قد أتفق معك في عاطفتك بل وقد يذهب البعض إلى وجوب قتله ولو من غير محاكمة بل حتى اغتياله وهذا غاية التطرف العاطفي ثم ماذا بعد؟؟؟ لقد ضاعت القضية ولم يثبت بها حقوق المظلومين الذين تدافع عنهم أخي الفاضل وأشكرك كثيرا على حميتك وغيرتك
أخي الفاضل لا يجب أن ندعوا إلى تطبيق القانون ثم تجرنا عواطفنا إلى غير ذلك كما لتطبيق القانون ضمان للحقوق توجد له ضريبة يجب علينا تحملها
صقدني ما هي الا صبر أيام
من قبل قلنا عن محاكمة صدام الكثير وكثير منا لم يرض بها وما الذي ستفعله المحاكمة وقيل الكثير وحتى بعد قرار الاعدام ظهر المشككون وهم كثر لكن التطبيق عكس غير ذلك
فها هو طاغية العصر وقد أصبح ماض وقد أعدم وبكى عليه الباكون وفرح لاعدامه الكثيرون لكن تخيل معي لو أننا قد قتلنا صداما بمجرد أن ألقي القبض عليه؟؟
تكون بذلك قد ضاعت حقوقنا ولم نثبت عليه ولا تهمة واحدة
صدقني اي الفاضل سيحاكم هذا النائب الظالم أيضا وسيحكم عليه وسينفذ به حكم القضاء وهو ما تريده أنت وانا وكل المظلومين
ألأخ الفاضل (رائد الفرات)..
لا أعرف بالضبط أين وجه عدم الأنصاف في تعليقي حتى تطالبني ونفسك بأن نكون منصفين!!
هل طالبت بخرق القانون؟ أم طالبت بأحقاق الحق؟اقتباس:
أخي الفاضل أبا تراب لما لا نكون منصفين في تعاملنا مالذي حققت لنا القوة في التعامل والخروج عن القانون؟؟
أستيائي وببساطة من مهزلة (الحصانة) التي يتمتع بها هؤلاء وما تسميه جنابكم (القانون) وكأنه دستور سماوي..هل كان للأمام علي (ع) حصانة ضد القضاء والمسائلة حتى يأتي هؤلاء الرعاع لتكون لهم حصانة.. أي قانون هذا.اقتباس:
لكن ما الحل برأيك أن نخرق القانون مطالبين بحقوقنا لكي نرجع لأيام الحرب الأهلية هل هذا ما تريده يا اخي الكريم ألست تريد احقاق حق ألا يجب ذلك أن يكون عن طريق النظم والقوانين
أين القانون الذي ذكرته من الجنابي الذي (هدد السيد المالكي بكشف أوراقه) والدليمي وأولاده والهاشمي وأيهم السامرائي الشعلان وغيرهم ؟؟
اعتقال افراد حماية النائبان علي الصجري واحمد راضي
عودة طائرة الدايني الى مطار بغداد
:18:
بغداد ( إيبا ) .. قال مصدر ان القوات العراقية اعتقلت افراد حماية النائبان علي الصجري والنائب احمد راضي .
واضاف المصدر لوكالة الصحافة المستقلة ( إيبا ) اليوم الاربعاء ان القوات العراقية اعتقلت حماية النائبان حينما كانوا متوجهين من مطاربغداد الى فندق الرشيد في المنطقة الخضراء حيث كان النائبان في نفس الطائرة التي تقل النائب محمد الدايني .
وذكر المصدر ان القوات اعتقلت حماية النائبان وصادرت عجلاتهم الشخصية ، حيث انزلت النائبان من عجلاتهم ووضعتهم في عجلات الهمر التابعة للجيش واوصلتهم الى فندق الرشيد.
وفي وقت سابق قالت النائبة ميسون الدملوجي عن القائمة العراقية الوطنية أن جهة امنية عراقية أنزلت النائب محمد الدايني من الطائرة المتوجه الى عمان بعد ظهر اليومالاربعاء ..
واوضحت الدملوجي( إيبا) اليوم :"ان الطائرة أقلعت دون اي مشكلات ، وفي منتصف الطريق أبلغ كابتن الطائرة الركاب انه سيضطر للعودة الى مطار بغداد .
وتابعت :"بالفعل عادت الطائرة الى مطار بغداد ، ومن ثم توجة مجموعة أمنية قد تكون تابعة لأمن المطار او لجهاز المخابرات العراقية ، طلبت من النائب محمد الدايني النزول من الطائرة .
واشارت الى :"ان النائبين علي الصجري واحمد راضي رافقوا الدايني مؤكدين عدم تركه ، واستدركت قائله : ان المجموعة اقتادت الدايني الى جهة مجهولة .
واعتبرت الدملوجي العملية بالتجاوز على مجلس النواب ، وافادت الدملوجي :"بان خمس نواب كانوا على متن الطائرة هم (احمد راضي وعلي الصجري والدايني ) . هذا وكانت الدملوجي على متن الطائرة ذاتها .
وذكرت المصادر الى ان الجهات الامنية طلبت من الدايني بعد عودة الطائرة الى مطار بغداد بالبقاء في العراق وعدم مغادرته ،مشيرة الى ان النواب الاربعة الاخرين رفضوا مغادرة العراق على متن الطائرة نفسها بدون النائب محمد الدايني.
يذكر ان الناطق باسم خطة فرض القانون اللواء قاسم عطا قد وجه اتهامات الى النائب الدايني بضلوعه في عدد من العمليات الارهابية من بينها عملية تفجير كافتريا مجلس النواب عام 2007 .وكنت قوات امنية قد داهمت فندق الرشيد ليلة الاحد الماضي بحثا عن الدايني نوصادرت حاسوبه الشخصي ومسدسه وبعض اجهزة الموبايل العائدة الى افراد حمايته
احمد راضي وعلي الحجري يعتقلان من قبل اجهزة الامن
http://arabi.ahram.org.eg/Arabi/ahra...r%20storry.jpg
بغداد: تم اعتقال النائبين احمد راضي وعلى الحجري من قبل السلطات الامنية في اعقاب منع النائب محمد الدايني من السفر في وقت سابق عندما حاول المغادرة الى العاصمة الاردنية عمان. وقالت مصادر قريبة من الاجهزة الامنية في تصريح لشبكة اخبار العراق ان راضي والحجري تم نقلهما الى المنطقة الخضراء بواسطة عجلات امريكية من نوع همر بعد ان رفضا المغادرة الا بعد السماح للنائب محمد الدايني بالمغادرة الى عمان وكانت السلطات الامنيةالعراقية قد امرت قائد احدى الطائرات العراقية التي حلقت باتجاه الاردن من العودة الى بغداد حيث كان على متنها خمسة من النواب من بينهم احمد راضي وعلي الحجري ومحمد الدايني وميسون الدملوجي وايسر العيساوي. واوضحت المصادر ان احد الوية العسكرية التابع لعمليات بغداد قام باعتقال الحمايات التابعة للنواب المعتقلين ومصادرة العجلات العائده اليهم. هذا وتؤشر الحادثة هذة عقب العملية السياسية الحالية في العراق ومحاولة جهات تابعة لرئيس حكومة السيستاني نوري المالكي للانفرادفي السلطة على حساب الاطراف الاخرى المشاركة في هذه العملية العرجاء
الدايني: المالكي أمر بإعادة الطائرة التي تقلني الى عمان
الدار الكويتيه
اعيدت الطائرة التي كان على متنها النائب محمد الدايني المتهم بتفجير البرلمان الى مطار بغداد الدولي قبيل وصولها مطار عمان بعد توجيهات تلقاها طاقم الطائرة من الاجهزة الامنية العراقية في مطار بغداد. وفي اتصال لـ«الدار» مع النائب الدايني قال: «كنت قد انتظرت في اروقة المطار قبيل الصعود الى الطائرة ما يقارب الساعتين واجراءات السفر مرت بسلام ومن دون تعقيد يذكر». واوضح ان «الطائرة حلقت من دون اية تبعات او توجيهات وقبيل هبوط الطائرة في مطار عمان اخبرنا طاقم الطائرة، ان مدير امن المطار وجه باعادة الطائرة بمن فيها الى
العراق وما علينا الا التنفيذ». واضاف «عندما وصلنا مطار بغداد علمنا ان اتصالا مباشرا من لدن رئيس الوزراء نوري المالكي الى ادارة المطار طالبت باعادة الطائرة ومنعي من السفر».
وأضاف «مازلت في المطار بانتظار التعليمات التي ستصدر، خاصة ان اطرافا كثيرة تحركت للتأكد من صحة الادعاءات التي تحدثت عن صدور اوامر من رئيس الوزراء بمنعي من السفر». وقال ان «الساعات المقبلة ستبدد كل علامات الاستفهام التي تحوم حول الموضوع»، مشيرا الى ان «مايحصل مؤامرة خبيثة تقودها اطراف متنفذة في البرلمان لتحجيم دور البرلمان وبالتالي تفكيكه ومسخ قراراته».
من جهته قال النائب احمد راضي عن جبهة التوافق، وكان يرافق الدايني في سفرته أن «الدايني تم تأشير جوازه في المطار، غير ان طاقم الطائرة أبلغ بالعودة بعد نحو عشرين دقيقة من انطلاقها في طريقها الى عمان، ...»، معللا سبب مرافقته وثلاثة نواب آخرين للدايني قائلا «علينا الوقوف مع زميلنا الدايني في محنته».
وقبيل اعادة الطائرة الى بغداد، صوت البرلمان العراقي باغلبية مطلقة على رفع الحصانة عن الدايني.
وكشف مصدر في مجلس النواب أن «مجلس النواب قرر بالاغلبية رفع الحصانة عن النائب محمد الدايني بموجب قرار محكمة القضاء الاعلى».
واضاف المصدر لـ«الدار» ان «التصويت بالاغلبية لرفع الحصانة عن الدايني كان امرا متوقعا وعلى ضوئه تم اعادة الطائرة التي تقل الدايني لضمان عدم هروبه خارج البلاد».
وكان الدايني ابلغ «الدار» ان «امر سفره مرتبط ببعض الاعمال والالتزامات لديه هناك وليس هربا من الاتهامات التي اعلنتها وزارة الداخلية»
وكان الناطق باسم عمليات بغداد اللواء قاسم عطا قال على هامش المؤتمر الصحفي الذي عقده الأحد، إن ابن شقيقة النائب محمد الدايني المدعو رياض الدايني اعترف «بمسؤولية» النائب الدايني عن التفجير الذي حدث في مبنى البرلمان عام 2007.
الدايني المجرم الارهابي العين استطاع الهرب من قبضة العدالة ولماذا هذه التسهيل من قبل القوات الامنية لاسف الشديد الدينقراطية الفتية في العراق يعرف بشكل معكوس لاسف وهذه الطامة الكبرى في العراق الجديد وسليم الجبوري ماخذ الاعلام طول عرض
أخي أحمد خامسهم أيسر العيساوي
لكن العجيب كيف أن النواب وكلهم حسب ما يظهر من ملة واحدة قد تجاوزوا وطنيتهم واتبعوا مذهبهم لكن أريد أن أحيي الحكومة المركزية القوية التي تسعى لتثبيت ركائز القانون وهو ما نريده نحن المواطنون وكافة الشرفاء من أبناء العراق الذين ليس لهم أي حام إلا القانون فهو ضمانة لهم ولكل من يعيش في العراق
لكن يظهر أن البعض وقد تورط في امور خارجة عن القانون قد أزعجه الأمر لكنني على يقين بأن الأمر قد أرعبه في حقيقة الأمر لذا تراه يتضامن تارة مع هذا وتارة مع ذاك لكنها تصرفات اليائس لا أكثر ولا أقل
الاجهزة الامنية تعثر على سيارة النائب السابق الدايني بعد هروبه يوم امس
25 February, 2009 10:47:00
http://www.alfayhaa.tv/thumbnail.php...article_medium
اكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية عبد الكريم خلف ان الاجهزة الامنية ستتمكن في وقت قريب من القاء القبض على المتهم النائب السابق في البرلمان العراقي محمد الدايني .
واضاف في تصريح صحافي ان الاجهزة الامنية في ديالى عثرت على السيارة الشخصية للمتهم نوع ( BMW) مصفحه بيضاء اللون واعتقلت احد افراد حمايته صادرة بحقه مذكرة قضائية مبيناً ان تحقيقاً فتح معه للحصول على معلومات عن الاماكن التي يتواجد فيها الدايني او الجهات التي يمكن ان يلتجأ اليها وهذا سيساعد كثيراً في القاء القبض عليه في وقت قريب على حد قوله .
وكان الدايني قد هرب يوم امس بعد اعادة الطائرة التي كانت تقله الى عمان ورفع الحصانة عنه من قبل مجلس النواب بعد التهم التي وجهة اليه من السلطات الامنية بارتكاب جرائم منها علاقته بالتفجير الذي حصل في قبة البرلمان عام 2007.
كشف تفاصيل إنزال النائب الدايني من الطائرة
أكدت النائبة ميسون الدملوجي أن قوة أمنية مسلحة تتكون من نحو أربعة أشخاص بينهم شخص بملابس مدنية، تولت إنزال النائب محمد الدايني من على متن الطائرة بعد إعادتها إلى مطار بغداد، مشيرة إلى أن الدايني استجاب لأمر النزول دون مقاومة.
وأضافت الدملوجي بعد وصولها إلى عمان في حديث خاص بموقع "راديو سوا" أنها كانت متجهة إلى الأردن في نفس الرحلة، وأنها سمعت الشخص بالملابس المدنية يأمر الآخرين المسلحين بعدم الدخول إلى الطائرة، قبل توجهه إلى الدايني والطلب منه بأن يرافقه إلى خارج الطائرة، فأجابه الدايني بالقول "تأمر"
وكشفت النائبة الدملوجي التي كانت تجلس في مقدمة الطائرة، عن أن النائبين أحمد راضي وعلي الصجري اللذين كانا يجلسان إلى جانب النائب الدايني في مقعد وسط الطائرة، غادرا معه، وأنها نزلت من الطائرة بعد ذلك لتتعرف عما كان يجري، إلا أنها لم تفلح بالعثور عليهم، فعادت إلى الطائرة التي حلقت بعد حوالي ساعة ونصف من عودتها إلى بغداد
ونفت الدملوجي معرفتها ما إذا كانت سلطات المطار قد أجبرت النائبين الصجري وراضي على الهبوط من الطائرة أم أنهما قاما بذلك تضامنا مع الدايني، غير أنها أكدت سحب أمتعة النواب الثلاثة من الطائرة قبل أن تتجه بالدملوجي وبقية المسافرين إلى الأردن
وحول سؤال ما إذا كان النواب الذين رافقوا الدايني في الرحلة باتجاه الأردن سيتعرضون للمساءلة القانونية باعتبارهم متواطئين أو متسترين على النائب الدايني، قالت الدملوجي إن القانون العراقي يحاسب من يخفي المتهمين، إلا أنها أعربت عن أمنيتها بأن لا تطلق مثل هذه الإتهامات "جزافا"
الدايني توارى عن الأنظار قبل عشر دقائق من رفع الحصانة
بغداد - الصباح
أعلنت وزارة الداخلية انها تلاحق النائب في مجلس النواب محمد الدايني بعد صدور مذكرة قبض ضده اثر رفع الحصانة عنه في مجلس النواب على خلفية تورطه بأعمال عنف وقتل واتهامه بتفجير مبنى مجلس النواب.
وقال مدير عام العمليات في وزارة الداخلية اللواء الركن عبد الكريم خلف: ان النائب محمد الدايني حاول الهرب الى خارج العراق وكان على متن طائرة معه ثلاثة نواب اخرين(احمد راضي، علي الصجري، ميسون الدملوجي) متوجها الى العاصمة الاردنية عمان، مضيفا لـ "الصباح" انه بعد طيران لمدة 35 دقيقة طلبت السلطات الامنية من طاقم الطائرة ان تعود ادراجها الى بغداد بسبب فرض حظر سفر على الدايني. واضاف ان الطائرة عادت فعلا الى مطار بغداد، الا ان الدايني كان لا يزال يتمتع بالحصانة، مشيرا الى ان المتهم توارى عن الأنظار في قاعة استراحة المطار قبل نحو عشر دقائق من صدور قرار مجلس النواب برفع الحصانة عنه. وكانت مذكرة صدرت من مجلس القضاء الاعلى وصلت مجلس النواب مساء أمس الاول تطالب برفع الحصانة عن النائب الدايني بغية اجراء التحقيق معه على خلفية توجيه تسع تهم له، حسبما أفاد لـ"الصباح" مصدر مطلع في رئاسة مجلس النواب، موضحا ان هذه التهم هي: تورطه في تفجير مبنى مجلس النواب في العام 2007، واطلاق قذائف هاون على المنطقة الخضراء خلال زيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد، وتفخيخ السيارات وزرع عبوات ناسفة في عدة مناطق، اضافة الى نقل اسلحة من والى مكتبه وقتل اصحاب محال لصياغة الذهب في منطقة المنصور، وعملية ابادة جماعية في منطقة التحويلة بمحافظة ديالى، حيث تم دفن اكثر من 116 مواطنا وهم احياء، فضلا عن تزوير مذكرات قبض، وقتل سبعة مواطنين في منطقة اليرموك، وقتل ضابط في الشرطة العراقية برتبة نقيب. واشار المصدر الى ان عائلة النائب محمد عوض الذي استشهد في حادث تفجير مجلس النواب، قد وجهت تهمة الى الدايني مطالبة بحقها الشخصي. وشهدت جلسة مجلس النواب امس التي حضرها 220 نائبا، رفع الحصانة عن الدايني بالأغلبية.
وعدّ المصدر في رئاسة المجلس، رفع الحصانة عن الدايني خطوة هي الاولى لمحاربة الفساد والمفسدين، متوقعا ان يقوم المجلس بتحريك دعاوى على نواب اخرين على خلفية تورطهم بتهم مشابهة.وكانت “ الصباح “ قد حذرت يوم أمس من محاولة الدايني الهروب خارج العراق بعد إصدار مذكرة قضائية بحقه.
البياتي : ان هروب الدايني يثبت عليه الأتهامات الموجهة ضده
قال النائب عباس البياتي عن كتلة الائتلاف العراقي ان الأجهزة الأمنية العراقية تقوم بين الحين والأخر في مناطق غرب بغداد حملات امنية بحثاً عن مطلوبين وليس لها علاقة بهروب الدايني .
واضاف البياتي في تصريح خص به مراسل ( وكالة انباء الإعلام العراقي /واع) ان هذه الحملات ليس لها علاقة بهروب النائب الدايني وانما كانت بحثاً عن مطلوبين للقوات الأمنية العراقية .
واوضح البياتي ان الدايني كان لساعات متأخرة من عصر يوم أمس متواجداً في مطار بغداد لكن بعد ان علم برفع الحصانة عنه اختفى كما يختفي الملح بالماء "حسب قول البياتي "
واشار البياتي كان لابد على الدايني ان لايهرب ويواجه القضاء وبهروبه يثبت عليه الأتهامات الموجهة ضده .
النائب خلف العليان :
نعتقد ان اتهام الدايني عملية مبيته
(رفع للحصانة يؤثر على سير العملية السياسية ونخشى من عودة الأمور الى المربع الأول) .
هذا ماقاله النائب خلف العليان عضو مجلس النواب عن جبهة الحوار ، مبيناً ان التي الأجراءات التي تحدث بحق الدايني غريبة وكان يجب ان لاتكون بهذا الشكل كون النائب لم يكن يعلم بأنه ممنوع من السفر وبعد ان اعيدت الطائرة وتم الغاء ختم سفره عاد الى مقر اقامته ولانعلم ان كان قد اختفى بعد رفع الحصانة او قبلها.
واضاف العليان في تصريح لمراسل(وكالة انباء الاعلام العراقي /واع) نحن مع تطبيق القانون ولانقبل ان تساهم اي جهة بالأساءة للمواطنين ونعتقد ان اتهام النائب الدايني عملية مبيته ومقصوده .
وطالب العليان بأن يكون الأشراف بالتحقيق بقضية الدايني وحمايته من قبل قضاة مهنيين وليس من قبل افراد اجهزة الشرطة حتى نصل الى الحقيقة .
محمد الدايني يهرب بطريقة افلام هوليوود
قاسم الخفاجي
اكثر من علامة استفهام تثيرها قضية الدايني ابتداء من قيامه بعمليات الارهاب والقتل واصدار الاوامر وانتهاءا بتنفيذ كل شئ دون ان تتمكن اجهزة الحكومه الامنيه التي لا حصر لها من القبض عليه او ضبطه متلبسا الا بعد فوات الاوان حيث قتل مئات الابرياء ودفن امثالهم احياءا وهجر الالاف من اماكن سكناهم لاسباب طائفيه بحته. الملاحظه الاولى ان الدايني هو مجرم خطير واستثنائي ويزهق الارواح البريئه بدم بارد كما انه كان مطمئنا الى نجاته وانه بعيد عن اعين الاجهزه المختصه.
الملاحظه الثانيه ان الدايني ما هو الا بداية الخيط وان هناك الكثير من النواب والوزراء ممن يعرف اسرار الدايني او انه اشترك معه بطريقة ما في تنفيذ جرائمه واول الاشارات ان اربعة من النواب تطوعوا لتهريبه والتمويه عليه وهم علي الصجري واسعد العيساوي واحمد راضي وميسون الدملوجي وهؤلاء الاربعه يعتبرون من الناحيه القانونيه شركاء في محاولة تهريب مجرم خطير خارج البلاد ومن ثم تعطيل سير العداله والقانون في الوقت الذي يفترض ان يكون هؤلاء هم الاحرص على تنفيذ القانون باعتبارهم نوابا واعضاءا في السلطه التشريعيه .
ولذا على مدعي عام الدوله الا تحادي اصدار اوامر قضائيه بالتحقيق معهم على خلفية محاولة انقاذ وتهريب مجرم هارب من مجه العداله حيث ان اغلب القوانين الجنائيه في دول العالم توقع عقوبات محدده على كل من يحاول باي وسيله اخفاء او انقاذ او تهريب المتهمين او المجرمين او المشكوك في ارتكابهم جرما معينا وهو ما اعترف به احمد راضي حيث افاد اننا نريد ان نكون مع الدايني في محنته اي مساعدته على الهرب. الملاحظه الثالثه ان موظفي امن المطار ويفترض ان يكونوا من النخبه المتمرسه الا انهم لم يكونوا بالمستوى المطلوب في حدث من هذا النوع وبهذا المستوى.
ولكن يبقى السؤال كيف ان القدر لم يسمح بهروب الدايني وفي اللحظه الاخيره وعلى طريقة افلام هوليوود اعيد الدايني والطائره التي تقله الى بغداد ثانية انا ازعم انها حوبة( بخت الضحايا) الابرياء الذين ابادهم او دفنهم الدايني .انه مجرم صلف وسفاح غير مالوف . اطالب القضاء والتحقيق بالاستعجال في حسم ملف الدايني وان ينال جزاؤه العادل باسرع وقت وحتى يكون عبره لغيره ولاخرين ممن هم على شاكلته ممن لا زالوا متخفين تحت عناوين وزراء او نواب في البرلمان او غير ذلك.
عطا : إخلاء سبيل إفراد حماية النائبين
راضي والصجري بكفالة مالية
قال اللواء قاسم عطا المتحدث باسم قيادة عمليات بغداد ان قاضي تحقيق بغداد الكرخ قرر ، الخميس ، اخلاء سبيل حماية النائبين احمد راضي وعلي الصجري الذين احتجزوا أمس الاربعاء على خلفية هروب النائب محمد الدايني بكفالة مالية.
وأضاف عطا أن “المحتجزين البالغ عددهم أربعة أشخاص تم عرضهم على قاضي تحقيق بغداد الكرخ الذي قرر اخلاء سبيلهم بكفالة مالية” .
اللواء عبد الكريم خلف :
قريباً سيتم القبض على النائب السابق محمد الدايني
http://www.akhbaar.org/images/abdul_...1706008_gg.jpg
قال المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية عبد الكريم خلف ان الاجهزة الامنية ستتمكن في وقت قريب من القاء القبض على المتهم النائب السابق في البرلمان العراقي محمد الدايني .
واضاف في تصريح لـ (واع) ان الاجهزة الامنية في ديالى عثرت على السيارة الشخصية للمتهم نوع ( bmw) مصفحه بيضاء اللون واعتقلت احد افراد حمايته صادرة بحقه مذكرة قضائية مبيناً ان تحقيقاً فتح معه للحصول على معلومات عن الاماكن التي يتواجد فيها الدايني او الجهات التي يمكن ان يلتجأ اليها وهذا سيساعد كثيراً في القاء القبض عليه في وقت قريب على حد قوله .
وكان الدايني قد هرب يوم امس بعد اعادة الطائرة التي كانت تقله الى عمان ورفع الحصانة عنه من قبل مجلس النواب بعد التهم التي وجهة اليه من السلطات الامنية بارتكاب جرائم منها علاقته بالتفجير الذي حصل في قبة البرلمان عام 2007.
موفق الربيعي يتولى شخصيا التحقيق مع النائب محمد الدايني
http://news.maktoob.com/image10562_630_700/630X700.jpg
اكدت مصادرقريبة من موفق الربيعي ان الربيعي شخصيا يتولى الاشراف على التحقيق مع النائب محمد الدايني الذي تم اعتقاله يوم امس الاربعاء. وقالت هذه المصادر لشبكة اخبار العراق ان الدايني بعد انزاله من على متن احدى طائرات الخطوط الجوية العراقية في رحلتها الى العاصمة الاردنية عمان تم اقتياده من قبل خمسة اشخاص ثلاثة منهم بالزي العسكري واثنين بالزي المدني الى جهة مجهوبة بسيارة مصفحة بعدها نقل الى معتقل الكاظمية ومن ثم نقل الى معتقل الجادرية حيث باشرف موفق الربيعي التحقيق معه شخصيا. واوضح شهود عيان في اتصال هاتفي مع شبكة اخبارالعراق من بغداد ان قوات امنية قامت في ساعة متاخرة من ليلة امس بمداهمة منزل النائب محمد الدايني واعتقلت والده واشقائه وشقيقاته وذهبت بهم الى جهة مجهولة. وتوجه السلطات الحكومية الى الدايني تهما عديدة من بينها تفجير مبنى البرلمان عام 2007 والاشراف على تفجير عدد من السيارات المفخخة واغتيال وقتل عدد من الاشخاص والقيام بعمليات سلب. وقد تم اعتقال محمد الدايني بناء على مذكرة توقف اصدرتها المحكمة الجنائية العليا وفقا الى طلب تقدمت به عائلة احد الضحايا حسب زعم نائب رئيس المجلس خالد العطية حيث تم رفع الحصانه عن النائب الدايني بعد 3 ساعات من اعتقاله
نحن بسطاء يا اخوان الدايني المجرم هرب ووصل يم عمه الضاري المجرم ونحن لايزال نقول القي القبض علي يتبين من ذالك نحن قليل الخبرة في نقل الخبر وفي الاعلام ساعنا الله
ليس للحكومة هيبة واعتبار بعد لعبة القط والفأر مع المجرم الدايني ,واذا كان مجرم كهذا يسرح ويمرح ويهرب وينط ويختفي فما بال الحرامية وغيره من المجرمين. ماهو عمل جهاز الامن والشرطة والعسكر والمليشيات ؟ لا اصدق ان المجرم هذا سينال جزاءه وانما هو في مكان أمين بعيد عن السلطات وبطبيعة الحال هو محمل بملايين الدولارات المسروقة ايضا. تم الافراج عن الصخري وراضي وغيره بكفالة مالية والله عيب عليكم ( عصفور كفل زرزور وثنينهم طيارة) . ومن هو ومن غيره حتى يمتلكون الحصانة , كان المفروض قتله بلا محاكمة وبعد ذلك يحاكم قاتله ويجد المحامون لقاتله عشرات الحجج لتبرئته وينسد الموضوع. اشلون تخلوه يركب طيارة ماكو أمن شرطة وبعدين الطيارة ترجع وبعدين يبقى بالمطار وبعدين يهرب شصار هذا سوبرمان ؟ يعني حقيقة من أمن العقوبة أساء الادب ويعلم جيدا أنه سيأمن العقوبة
لا عزاء للشهداء والمهجرين ولا عزاء للمظلومين والفقراء , مع الاسف واحد مجرم يلعب الدولة لعب طول الفترة ويسرح ويمرح ثم يختفي
[QUOTE=amori4u;185952][CENTER]موفق الربيعي يتولى شخصيا التحقيق مع النائب محمد الدايني
لا ربحنه..هاي هي أنحلت..ما دام (زبيغنيو بريجنسكي) مال العراق هو المشرف على هاي القضية.
خلف: الدايني غادر المطار قبل رفع الحصانة عنه بنصف ساعة
أكد مدير العمليات في وزارة الداخلية اللواء عبد الكريم خلف اتخاذ إجراءات محددة لمنع النائب محمد الدايني من الهرب خارج العراق، مؤكدا أن الأجهزة الأمنية مخولة بموجب مذكرات قضائية بإلقاء القبض على الدايني حال العثور عليه.
وأشار خلف في حديث مع "راديو سوا" إلى صدور أمر قضائي بمنع الدايني من السفر ، موضحا أن الدايني غادر مطار بغداد أمس بعد إنزاله من الطائرة المتجهة إلى الأردن، قبل رفع الحصانة عنه بنصف ساعة.
واستبعد خلف أن يكون الدايني قد غادر العراق، مؤكدا أن اسمه موجود في جميع المنافذ الحدودية والمطارات.
وأكد خلف أن المتورطين في قضية النائب الدايني ستتم إحالتهم إلى القضاء:
وحول احتمال التوصل الى تسوية سياسية لقضية النائب الدايني، قال خلف أن عمل وزارة الداخلية يتعلق بتنفيذ أوامر القضاء.
وعلى صعيد متصل، أعلن المتحدث باسم خطة فرض القانون في بغداد اللواء قاسم عطا اعتقال أربعة حراس شخصيين للنائبين أحمد راضي وعلي الصجري، بتهمة تسهيل هروب النائب محمد الدايني.
وأضاف عطا أن الحراس نقلوا الدايني إلى مكان مجهول وعملوا على تسهيل اختفائه رغم علمهم أن السلطات تبحث عنه لاعتقاله.
وتشن السلطات العراقية حملة تفتيش واسعة عن الدايني الذي رفع عنه مجلس النواب الحصانة أمس الأربعاء.
نخشى أن يكون قد اشترى هذا المجرم العناصر الأمنية ولكلٍ سعره
لأنه من غير المعقول أنه تستغفل الحكومة الى هذا الحد
يجب معاقبة المسؤولين عن ملف اعتقاله ولا نقبل بتبريرات رفع الحصانة التي يتعذرون بها
ثم أن منافذ الحدود الغربية لا ولاء لها للدولة العراقية وهم مرتشون معروفون يدخلون الشاحنات دون تفتيش بـ100$
فمسألة هروبه منها أيسر مما تصوره لنا الداخلية .
قصة هروب الدايني كما يرويها احمد راضي
ومجلس القضاء الأعلى يؤكد تلقينا 5 دعاوى ضد الدايني
فيما استمر البحث أمس من قبل القوات الأمنية العراقية عن النائب الهارب محمد الدايني المتهم بتورطه في التفجير الذي حدث في مبنى مجلس النواب العراقي عام 2007، أكد عبد الستار البيرقدار المتحدث الرسمي باسم مجلس القضاء الأعلى، أنه تم رفع 5 دعاوى قضائية ضد الدايني الذي رفعت عنه الحصانة. وأضاف البيرقدار لـ«الشرق الأوسط»، أن الدعاوى رفعها «أشخاص متضررون من العمليات الإجرامية التي كان ينفذها أفراد حماية الدايني بأوامر شخصية تصدر منه»، مشيرا إلى أن زوجة النائب محمد عوض الذي قتل في حادث تفجير البرلمان في أبريل (نيسان) عام 2007 هي من بين رافعي الدعاوى.. وأضاف «يجري الآن التحقيق في معظم القضايا المتهم فيها الدايني، وهناك شهود إثبات وأدلة تدل على تورطه في تلك القضايا، كما أن الجهات التنفيذية الأمنية مستمرة بالبحث عنه لحين إلقاء القبض عليه وتقديمه للمحاكمة لينال جزاءه العادل»، موضحا أن هروبه لن ينفع، بل سيثبت عليه الاتهامات الموجهة إليه.
على الصعيد نفسه كشف النائب احمد راضي (جبهة التوافق العراقية)، الذي كان هو ونائب آخر مستقل هو علي الصجري مع الدايني عندما أعيدت الطائرة التي كانوا يستقلونها إلى عمان إلى مطار بغداد أول من أمس، أن النائب الهارب استقل معهما وحراسهما ذات السيارة، وقد خرجوا من المطار من دون أن يعلموا أن الحصانة قد رفعت عن الدايني وقد كانوا يرومون السفر برا إلى الأردن.
وأضاف لـ«الشرق الأوسط»، أن الدايني أبلغهم وهو في الطريق بأنه سيترجل من السيارة في الرمادي ليذهب إلى معارفه هناك. وتابع راضي «لكن بعد أن رن هاتفه وابلغ بأن الحصانة رفعت عنه، ترجل فورا من السيارة ليجري اتصالات وودعنا قبل وصولنا إلى الرمادي، أي بعد ساعتين من خروجنا من المطار وقال: أنا سأرتب أمري». واستطرد راضي «عند إحدى المفارز توقفنا وسألونا عن الدايني وعندما أبلغناهم بعدم وجوده معنا اجروا اتصالات وجاءت قوة من لواء بغداد وقالوا لنا:إننا نتخذ الآن إجراءات احترازية، وعلينا أخذ حرسكم للاستفسار منهم عن المكان الذي نزل فيه الدايني، وقالوا أيضا سنأخذ العجلات ونوصلكم بسيارات إلى فندق الرشيد وفعلا تم إيصالنا إلى فندق الرشيد». وقال «فوجئنا بعد ذلك بالتصريحات أن أفراد الحماية الأربعة قد تم تحويلهم إلى المادة 231 وهي المادة التي يتهم فيها الشخص بإعاقة عمل موظف أو جهة حكومية بإلقاء القبض على متهم».
من جانبه أكد اللواء قاسم عطا المتحدث باسم قيادة عمليات بغداد أن رئيس الوزراء نوري المالكي اصدر أمرا بالإسراع في إجراء التحقيقات مع أفراد الحماية وإطلاق سراحهم، مشيرا في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أنهم رهن الاحتجاز «وان قاضي التحقيق يستجوبهم بعد أن أجريت معهم التحقيقات الأولية وتبين لقاضي التحقيق أن لديهم معلومات مهمة (لم يكشف عن تفاصيلها لضرورات أمنية)، وان المادة 221 تنطبق عليهم بمنع القوات الأمنية بإلقاء القبض على المتهم محمد الدايني ومساعدته على الهروب»، مؤكدا «أن هناك معلومات أخرى مهمة تخص النائبين راضي والصجري أيضا».
بقلـــم http://www.badr-muthanna.com/images/almula.jpg: الشيخ خالد عبد الوهاب الملا
احمد راضي .... لا تتلاعب بدماء العراقيين
http://www.alriyadh.com/worldcup/his...rab/arab14.jpg
27 February, 2009 0900
هكذا كنت جالسا استمع إلى أخبار العراق من قناة عراقية فجاء في الخبر أن النائب احمد راضي ( لاعب الطوبة ) كان برفقة المتهم محمد الدايني عندما كان متوجها هاربا إلى عمان حيث يتجمع الكثير من النواب العراقيين هناك باعتبار أن الجو بديع والدنيا ربيع وهم بحاجة دائمة إلى الاستجمام والاسترخاء علما أن هذا النائب متهم بقضايا إرهابية وبأمر من القضاء العراقي وبتصويت من الأغلبية الساحقة في البرلمان العراقي رفعت عنه الحصانة حتى يستطيع القضاء العادل أن يأخذ دوره في معاقبة المخطئين وتبرئة المخلصين والمتهم بريء حتى تثبت إدانته وهنا لابد من وقفة حاسمة شجاعة صريحة صادقة وهي مهمة في موضوع بحثنا.
فقضيتنا الأولى سؤال نوجهه دائما لأنفسنا والآخرين ونحن نتحدث عن الجرائم التي ارتكبت ضد العراقيين الأبرياء فنقول من المسؤول عن دماء العراقيين التي سفكت وأجسادهم التي تطايرت لفترة من الزمن الغابر وهي تصطرخ لوعتها وحزنها إلى الله عز وجل تاركة خلفها الأرامل والأيتام والمعاقين وهنا لماذا إذا وجهت التهم إلى البرلمانيين أو إلى بعض الوزراء المحترمين سرعان ما يتخفون عن الأنظار ويتوارون عن الإنسان والقائمة تطول بأسمائهم ولماذا يبدأ الساسة العراقيون بالمساومات وإخفاء الحقائق والتجاوزات ولماذا يتحول المتهم إلى ضحية لابد أن يقف المجتمع والمجتمع الدولي بجانبه وتظهر القنوات المأجورة ببرامجها وشخوصها لكي تنوح وتبكي على هذا النائب المتهم أو ذاك في وقت كانت هذه القنوات صامتة عن ذبح العراقيين وقتلهم!! وقضيتنا الثانية هي أن هذا النائب الذي وصل إلى البرلمان وحاز على الامتيازات واخذ ألالاف من الدولارات وحصل على كل هذه الكرامات بأصوات العراقيين المباركات وبعبارة أوضح أن النائب في البرلمان هو المسؤول قانونيا وأخلاقيا وشرعيا عن دماء العراقيين وأموالهم وأعراضهم وحماية معتقداتهم لكن أن يكون النائب المحافظ المطالب الساهر العامل لأجل العراقيين هو ذاته ونفسه وعينه هو الذي يقتل بالعراقيين ويدخل المفخخات ويؤيد الأحزمة الناسفات ويعتقل ويجلد ويحكم بهواها الفارغات أقول إنها قضية ينبغي أن نقف عندها ونحلل أجزاءها ونعالج أركانها وأنا كعراقيٍ متابع لأحداث العراق لإحداث بلدي أجد أن في الأمر غموضا لماذا يهرب هؤلاء لماذا هرب أيهم السامرائي!! وحازم الشعلان !!واسعد الهاشمي!! وخاتمتهم الدايني!!!!!!!! ولربما يهرب المئات الذين تطاردهم لعنة العراقيين وعدالة القضاء أقول لماذا يهرب هؤلاء نعم أجد أن في الأمر (إنِّه) كما يقال والعجيب أن قوات الأمن وسلطة الطيران المدني إعادته إلى مطار بغداد سالما ثم ذاب كالملح ولو كان مؤمنا صادقا لقلنا عنه أصبح وليا فخترق الجدار أو مشى على الماء أو طار في الهواء لكنه بعيد عن أخلاق الأولياء أم أن النائب احمد راضي ضربه كما كان يضرب الكرة في ملاعبه وأخرجه ولكن هذه المرة خارج الملعب واُذكر النائب اللاعب انه بهذا التصرف يلعب بدماء العراقيين ومشاعرهم ويتستر عن المجرمين وحقائقهم نعم من حقنا أن نتأمل في هذه القضية فالدستور العراقي الجديد أعطانا هذه الحرية وأعطانا حرية النقد والنقد البناء فالنائب الدايني نعرفه من خلال لقائته على قناة الجزيرة وغيرها وأحداث ديالى ليست بغائبة عن العراقيين وطرق القتل والتهجير وتفجير المساجد والحسينيات يعرفها العراقيون ويعرف من الذي قام بكل هذا و السؤال الذي يطرح نفسه كيف انفلت هذا النائب العائد من مطار بغداد وهو متهم بقضايا خطيرة فهو أما أن يكون بريئا أو يكون خلاف ذلك وهنا أساء لنفسه وعشيرته وتاريخه وبلده إذا كان مخطئا.
وأنا من خلال بحثي وتدقيقي سألت عن اللاعب احمد راضي النائب حاليا فقالوا كان يلعب الكرة في ملاعب العراق والعالم وكان مهاجما جيدا ولكن لا ينبغي له بأي حال من الأحوال أن يتستر على من اتهم بسفك دماء العراقيين حتى ولو كانوا من صنفه في الجبهة أو المعتقد أو العمل أو أل............. وهنا لابد من محاسبة المقصرين والمساعدين عن لهروب هؤلاء هذا من جهة ومن جهة أخرى النائب البرلماني يحمل أمانة وتشريعا لناخبيه وشريعتنا الغراء ذكرت الأمانة وحثت عليها ﭧ ﭨ ﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ ﭽ ﯟ ﯠ ﯡ ﯢ ﯣ ﯤ ﯥ ﯦ ﯧ ﯨ ﯩ ﯪ ﯫ ﯬﯭ ﯮ ﯯ ﯰ ﯱ ﯲ ﭼ الأحزاب: ٧٢ وقال (صلى الله عليه وآله وسلم) لا إيمان لمن لا أمانة له فهل من الأمانة أيها النائب أن تشارك بقتل ناخبيك أو أن تساهم في نشر الفوضى في بلدك أم هي لون من ألوان الجهاد والمقاومة التي ثقبتم بها آذان الناس وانتم تتحدثون عن المقاومة والجهاد وتحرير العراق وتجمعون الأموال أقول متى نمتلك الشجاعة لكي نطهر بلادنا من هؤلاء لا أكون مخطئا إذا قلت نحن بحاجة إلى صولة فرسان أخرى ولكن هذه المرة في داخل البرلمان العراقي مع تقديرنا واحترامنا لكل المخلصين الوطنيين والذين احترقت دمائهم لأجل سلامة العراق والعراقيين أبدا لا اعني هؤلاء المخلصين اعني الذين يدعون لقتل العراقيين ولا يزالون يدعون لقتلهم وكلمتي الأخيرة لأحمد راضي يا أخاه لا تتصور أن العب في ساحة العراق هو نفسه العب في ساحة الكُرات اللهم هل بلغت اللهم فاشهد.
الشيخ خالد عبد الوهاب الملا
رئيس جماعة علماء العراق / فرع الجنوب
كذبة الدايني: السيد جعفري
يقتل و يعذب السنة في جامع براثا
http://www.youtube.com/v/wwirT729X50&hl=sv&fs=1
اللواء عبد الكريم خلف :
الدايني سيقع بأيدي القوات الامنية
اعلن الناطق بأسم وزارة الداخلية اللواء عبد الكريم خلف ان الارهابي محمد الدايني سيقع بأيدي العدالة والقوات الامنية. واضاف خلف في حديث لراديو دجلة ان الدايني كان شغوفا بالاعلام وشكله معروف ولايستطيع تزوير هويته.
القضاء العراقي : النائب الهارب (الدايني) سيحاكم غيابياً حال عدم العثور عليه
الالمانيه
أعلن مسؤول عراقي قضائي كبير أن المحكمة الجنائية العراقية ستحاكم النائب محمد الدايني غيابياً في حال عدم العثور عليه من قبل القوات الأمنية .
وقال الناطق باسم مجلس القضاء الاعلى عبد الستار البيرقدار للصحفيين سيحاكم القضاء العراقي النائب الهارب محمد الدايني غيابياً في حال عدم العثور عليه مثلما حصل في قضية وزير الثقافة العراقي السابق أسعد الهاشمي الذي أدين بقتل نجلي النائب مثال الالوسي وحوكم غيابياً قبل اكثر من عام .
وأضاف هناك مجموعة من النواب قدموا شكاوى ضد الدايني الى محكمة التحقيق المركزية في الكرخ بسبب اصابتهم بالانفجار الذي استهدف مجلس النواب في نيسان عام 2007 والذي اتهم الدايني بالتخطيط له .
وكان الدايني حاول الهرب الى خارج العراق وكان على متن طائرة متوجها الى عمان..غير انه تم اعادة الطائرة الى مطار بغداد الا ان الدايني توارى عن الأنظار في قاعة استراحة المطار قبل نحو عشر دقائق من صدور قرار مجلس النواب برفع الحصانة عنه .
وكانت مذكرة صدرت من مجلس القضاء الأعلى تطالب برفع الحصانة عن النائب الدايني بغية اجراء التحقيق معه على خلفية توجيه تسع تهم له.