صاير خردة ولا سن بعد ان ضربته سيول بساطيل الحشد في تكريت والعوجة ,
ولم يبقى له الا استعادة ذكريات مرت وعبرت ,
يدندن ويرعش بانشودة تمجد بالجرذ حارس البوابة,
يا للحزن العميق :highly_amused:
https://www.youtube.com/watch?v=-xM5qU74y6U
عبد حمود شيصير منك يا كاولي :highly_amused:
ابن سبها أبو الليثين و