للعلم هناك معارضين للأسد في الخارج لايهتم بهم الغرب اوالأعراب لانهم مع مقاومةإسرائيل!
المعارض السوري المدعوم من الغرب والعرب برهان غليون: سورية ستقطع علاقاتها بإيران وحماس وحزب الله بعد سقوط الأسد .. وستتحالف مع قوى عربية كبيرةhttp://watan.com/images/Ghalyoon.jpgالجمعة, 02 كانون1/ديسمبر 2011 16:51 كتب بواسطة: (د ب أ) قال معارض سوري بارز إن أي حكومة تشكلها المعارضة بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد ستقطع العلاقات العسكرية مع إيران وتوقف إمدادات السلاح إلى الجماعات المسلحة في الشرق الأوسط مثل حزب الله وحماس.وقال برهان غليون رئيس المجلس الوطني السوري في مقابلة مع صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية نشرتها الجمعة إن تلك الخطوات ستكون في إطار توجه سوري واسع النطاق للعودة إلى التحالف مع قوى عربية كبيرة في المنطقة.ودعا غليون في مقابلته مع الصحيفة الأمريكية بالعاصمة الفرنسية باريس المجتمع الدولي إلى أن يتخذ خطوات قوية جديدة بما في ذلك إمكانية إقامة منطقة حظر جوي في سورية.وذكر الأستاذ الجامعي (66 عاما )المقيم في فرنسا أن الهدف الرئيسي للمعارضة يتمثل في إيجاد أليات لحماية المدنيين ووقف ألة القتل. كما شدد على اتخاذ تدابير فعالة لإجبار النظام السوري على احترام حقوق الإنسان.وتقول الأمم المتحدة إن أربعة آلاف شخص على الأقل قتلوا جراء الإجراءات القمعية التي اتخذت ضد المتظاهرين المناوئين للحكومة على مدار ثمانية أشهر.
ايران"الشيعية"يا امير وليس اسرائيل"اليهودية"التي صمتم عن حيازتها له قبل عشرات السنين
الآن بعد علو الصياح الامريكي الاسرائيلي تجاه امكانية حيازة إيران له
تركي الفيصل يحث السعودية على تبني الخيار العسكري النووي لامكانية حيازة إيران له بعد اسرائيل
http://www.news-all.com/up/2006/uplo...om_2726486.jpg
تركي الفيصل مع نائب وزير الخارجية الاسرائيلي داني ايالون
في مؤتمر ميونخ
http://www.ynetnews.com/PicServer2/2...SC_6382_wa.jpg
الأمير تركي حضر حفل للمنظمة اليهودية الأمريكية التي ترسم سياسات الولايات
المتحدة في التعامل مع إسرائيل .
« رويترز » - 7 / 12 / 2011م - 1:01 م
قال رئيس المخابرات السعودية السابق الامير تركي الفيصل ان قيادة البلاد يجب ان تنظر في الحصول على أسلحة نووية لمواجهة التهديدات من ايران واسرائيل.
وأشار الامير تركي الى ان من المعتقد على نطاق واسع ان اسرائيل لديها ترسانة نووية وان كثيرين يعتقدون ان ايران تطور أسلحة ذرية.
وقال في مؤتمر بالرياض يوم الاثنين انه اذا فشلت جهود اقناع اسرائيل بالتخلي عما لديها من أسلحة للدمار الشامل ومنع ايران من الحصول على أسلحة مماثلة فيجب على القيادة السعودية كواجب نحو بلدها وشعبها النظر في كل الخيارات المتاحة بما في ذلك الحصول على هذه الأسلحة.
ونشرت وسائل الاعلام السعودية التصريحات يوم الثلاثاء.
وكان الامير تركي يدعو في كلماته السابقة الى إخلاء الشرق الاوسط من الاسلحة النووية لكنه يطرح الآن أيضا فكرة دخول السعودية سباق تسلح نووي اذا اصبحت ايران قوة نووية.
ولا يرجح أي من المحللين ان تعكف السعودية على تنفيذ برنامج للتسلح النووي في تحد لدعوات واشنطن للحد من انتشار هذه الاسلحة. لكن تصريحات الامير تركي تشير الى مدى القلق في دول الخليج العربية بشأن طموحات ايران العسكرية.
وايران موقعة على معاهدة حظر الانتشار النووي مثلها مثل السعودية وتقول ان هدف برنامجها النووي توليد الكهرباء.
وتقول اسرائيل التي تتبع سياسة الغموض النووي انها لن تنضم الى حظر لانتشار الاسلحة النووية قبل التوصل لسلام اقليمي شامل يضم ايران والسعودية ودولا أخرى. ويحظى هذا الموقف من الناحية العملية بدعم من واشنطن اهم حليف لاسرائيل.
وبدأ خريف الثورات العربية.. !.. الخطر الحقيقي هو هاجس"الصفوية"لا يقين"الصهيونية" !
http://shorouknews.com/uploadedimage...ul-Ghafoor.jpg
بعد تأكيد رئيس حزب النور السلفي المصري عماد عبد الغفور على وجوب احترام المعاهدات التي ترتبط بها مصر مع الغرب واسرائيل وطلب تفعيل البنود المجمدة منها ؟!
إسرائيل ترحب بعدم ممانعة حزب "النور"السلفى من محاورتها !
الثلاثاء، 20 ديسمبر 2011
http://img.youm7.com/images/NewsPics...0111013019.jpg
المتحدث الرسمى باسم الحزب السلفى يسرى حماد يعرب عن موافقته فتح حوار مع السفير الإسرائيلى الجديد فى القاهرة يعقوب أميتاى
كتب محمود محيى
نقلت الإذاعة العامة الإسرائيلية عن مصادر سياسية إسرائيلية رفيعة ترحيبها بإعلان حزب "النور" السلفى المصرى بعدم ممانعته فى محاورة إسرائيل.
وأشارت الإذاعة العبرية إلى أن المتحدث الرسمى باسم الحزب السلفى يسرى حماد، أعرب عن موافقته بفتح حوار مع السفير الإسرائيلى الجديد فى القاهرة يعقوب أميتاى.
وقالت الإذاعة الإسرائيلية إن حزب النور وافق على فتح الحوار مع تل أبيب فى ظل ارتفاع نسبة تمثيله فى الانتخابات البرلمانية التى ستشكل برلمان الثورة.
وأوضح الراديو الإسرائيلى فى مستهل نشرته الإخبارية صباح اليوم الثلاثاء، أن الحزب السلفى أكد أن أى حوار سيتم بإشراف وزارة الخارجية المصرية، ولن يتم القبول بأى حوار سرى، مشيرا إلى أنه لم يجر بعد أى اتصال مع الإسرائيليين.
وأشارت الإذاعة العبرية إلى أن حزب النور السلفى حل فى المرتبة الثانية بعد حزب "الحرية والعدالة" الذراع السياسية لجماعة "الإخوان المسلمين" فى المرحلتين الاولى والثانية من الانتخابات لمجلس الشعب المصرى.
هذا ورفض رئيس حزب النور السلفي المصري- عماد عبد الغفور، الذي يحتل حتى الآن المركز الثاني في الانتخابات البرلمانية، في مقابلة مع الجزيرة نت، أن يكون هناك وضع معين لعلماء الدين في الدستور، قائلاً: "نرفض الحكومة الدينية، هذا الأمر مرفوض، ولو هناك أمر يكون للدين رأي فيه فسوف نرجع للدين فيه".
وبالنسبة لمعاهدة السلام التي ترتبط بها مصر مع إسرائيل قال عبد الغفور: "يجب أن نحترمها ونطلب أن يتم تفعليها، لا شك أن هناك بنودًا كثيرة في معاهدة السلام لم يتم تفعيلها، مثل حل القضية الفلسطينية وحق تقرير المصير والحكم الذاتي ودولة فلسطينية على تراب فلسطيني، أمور كثيرة يجب تفعيلها حتى يشعر الشعب الفلسطيني أنه استفاد من العملية السلمية".
وعن الأزمة الحالية التي تمر بها مصر صرح رئيس حزب النور، أن الجيش مؤسسة عريقة نفخر بها في مصر، وهو غير مؤهل لممارسة الحكم المدني، وهو يعترف بأنه وضع في ظرف لم يكن مؤهلاً له، ولم يكن يتوقعه، حمل الأمانة بشجاعة وبتحمل للمسؤولية وبتضحية، وكان من الضروري أن تقع مخالفات، لأنه لم يتعود القيام بتلك المهام، حصلت تجاوزات، بالإضافة إلى قوى خارجية وداخلية تريد الإيقاع بين الجيش والشعب.
وفي مجال العلاقات الخارجية مع دولة مثل إيران في ظل رأي علماء السلفيين فيها، علق عبد الغفور قائلاً: "إيران تربطنا بها روابط قوية لأنها دولة إسلامية، ولأنها خاضت تجربة قوية لكي تكون لها حرية قرار وحرية إرادة وحركة". وأضاف، وبصفة عامة ما يربطنا بالدول الأخرى هو قضية المصالح، مصلحة مصر ومصلحة الدول العربية والإسلامية واستقرار الوضع العالمي، والحفاظ على النظام العالمي والدولي.
وبالنسبة لأمريكا، أشار لزيارة بعض المسؤولين في السفارة الأميركية لهم في الحزب، وبعلم المسؤولين المصريين، كما زارنا عدد هائل من السفراء بعد الانتخابات، ونحن نرحب بالحوار، وليست لدينا أسرار.
وأضاف، هناك تصريحات لوزيرة الخارجية الأميركية تقول بأنها ترحب بأي جهات سياسية تحترم قواعد العمل السياسي.
http://shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=19122011&id=48703576-ac07-4c78-ac25-dcc9339923ff
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=559123