الفتلاوي: أنا من كان وراء إستبعاد مها الدوري من الانتخابات

كشفت النائب عن ائتلاف دولة القانون حنان الفتلاوي،
اليوم الخميس، أن قرار استبعاد النائب عن كتلة الأحرار مها الدوري جاء بناءا على
شكوى تقدمت بها، مبينة أنها ستطعن بقرار المفوضية والقاضي بتغريمها مبلغ 25 مليون
دينار.
وقالت الفتلاوي في بيان اطلع عليه راديو المربد
إنها "قدمت شكوى ضد الدوري باستبعادها من الانتخابات المقبلة كونها شهرت بها وأساءت
لها بالرغم من معاقبتها من قبل المفوضية مرتين سابقتين، حيث كانت الأولى بتغريمها
50 مليون، والثانية بمئة مليون، مؤكدة على انه تم إنذار النائب مها الدوري مسبقاً
باستبعادها إذا شهرت أو أساءت لأي مرشح، إلا أنها استمرت وظهرت، أمس الاربعاء،
مجدداً على إحدى القنوات وأعادت نفس الحديث بالتشهير والتسقيط فلهذا قدمت شكوى الى
مفوضية الانتخابات بحقها".
وأشارت الفتلاوي الى أن "قرار المفوضية والذي يقضي
بتغريمها 25 مليون دينار يعتبر غير صحيح من وجهة نظرها، وذلك لأنها لم تقوم بذكر
اسم أي نائبة منذ بدء الحملة الانتخابية، على حد قولها".
وأعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، اليوم
الخميس، استبعاد المرشحة عن كتلة الأحرار مها الدوري من الانتخابات بسبب "مخالفتها
شروط الدعاية الانتخابية"، وأشارت إلى أن "القرار يعد نهائيا"، فيما لفتت إلى تغريم
النائبة عن ائتلاف دولة القانون حنان الفتلاوي مبلغ 25مليون دينار.
وقال رئيس مجلس المفوضين سربست مصطفى في تصريح لراديو المربد، إن "مجلس المفوضين
اتخذ قرار باستبعاد المرشحة مها الدوري من الانتخابات بسبب اتخاذ قرارين سابقين
بالغرامة"، مبينا أن " القرار الثاني كان بغرامة أشد لمخالفتها شروط الحملات
الانتخابية واستهداف المرشحين".

واضاف مصطفى أن "القرار الثاني الصادر من المفوضية كان فيه إشارة واضحة وإنذار
أخير بأنه في حال تكرار المخالفة فأن المفوضية ستتخذ قرار نهائي باستبعادها وتم
تبليغها بهذا الأمر".

وتابع "ولكن يبدوا أن هنالك ظهور إعلامي يوم أمس، وبحسب ما وردنا من شكوى بهذا
المجال فبتالي كان القرار تنفيذ قرار المجلس السابق واستبعاد المرشحة".

وأشار إلى أن "المفوضية اتخذت قرارا آخرا وهو تغريم المرشحة حنان الفتلاوي مبلغ
25 مليون دينار لمخالفتها شروط الحملات الدعائية".

http://store1.up-00.com/2014-04/139837403851.jpg

شئ طبيعي اذا حنان منتمية للحزب الحاكم ممكن استبعاد حتى المرجع الاعلى.
نسينا ايام الرفاق المنهج واحد ولكن الاسم تغير

هذا المصطلح الحزب الحاكم دائماً ما اسمعه من معظم الذين حاولوا و فشلوا في سحب الثقة من المالكي و منهم أياد علاوي . لأكن السؤال لو ائتلاف العراق او الذين حاولوا و فشلوا في سحب الثقة من المالكي شكلوا حكومة فهل يقبل احدهم ان يقال لهم الحزب الحاكم . أكيد الجواب يكون نحن أتينا بانتخابات و ان الشعب انتخبنا ، و كأن الشعب لم ينتخب المالكي .

كل شيء جائز عندهم و همهم الوصول للحكم و لو بالضحك على عقول الناس . ما تره فاسدا الان في زمن المالكي فان هؤلاء لن يصلحوه بل مصطلح الحزب الحاكم في زمنهم سيكون حقيقة يراها حتى من اليوم يطلقاها على المالكي .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة babil

شئ طبيعي اذا حنان منتمية للحزب الحاكم ممكن استبعاد حتى المرجع الاعلى.
نسينا ايام الرفاق المنهج واحد ولكن الاسم تغير

---

عزيزي بابل , اراك تذهب شططا هذه الايام و لك مني كل الود و التقدير

لا وجه للمقارنة بأي حال من الاحوال بين الوضع الحالي و وضع صدام اللعين و الدليل على ذلك ان جنابكم في صفحة تحسب على " الحزب الحاكم " تأخذ راحتك في مهاجمة هذا الحزب و رموزه دون أن تخاف الاعتقال و التعذيب و الاعدام

اناشدك بالله الذي يعلم خائنة الاعين و ما تخفي الصدور هل كنت تستطيع ان تهاجم حزب البعث في وقته على جريدة الثورة مثلا بمثل هذه " الاريحية " التي تمارسها هنا او قل بواحد من مليونها ؟ فضلا عن انتقاد " السيد الرئيس " , مجرد سؤال

لا يجرمنكم شنئان قوم يا سيدي يا بابل

لله در الفتلاوي
خلصتنا من إثنين منافقين كانا ألعوبة بيد البعثيين أو لنقل هما بعثيين بالفطرة والانتماء مارسا وظيفتهما بكل حقارة
جواد الشهيلي ومها القوري
روحي يا مهاوي حتى الخشلوك بعد ميشتريج بفلس أحمر
استنفذ كل اغراضه منكم ونبذكم نبذ النواة

المفوضية :الدوري عوقبت مرتين قبل ان تستبعد نهائيا

بغداد/ المسلة: قالت مفوضية الانتخابات ان المادة 23 من نظام الحملات الانتخابية يعطي لمجلس المفوضين صلاحية استبعاد للمرشح اذا تكررت المخالفة لثلاث مرات ، مشيرة الى ان النائب مها الدوري عوقبت مرتين قبل ان تستبعد بالقرار الاخير.
وقال بيان للمفوضية تلقت " المسلة" نسخة منه ان "مجلس المفوضين اصدر عدداً كبيراً من القرارات التي تتعلق بمخالفة الكيانات السياسية والمرشحين لضوابط الحملة الدعائية وكانت القرارات المتعلقة بكل مخالفة تختلف عن الاخرى اعتماداً على طبيعة وجسامة المخالفة وقد منحت المادة (23) لمجلس المفوضين السلطة التقديرية في تحديد مقدار الغرامة المالية بما يتناسب مع حجم المخالفة او قد تتضاعف اذا تكررت المخالفة وايضا اعطت المادة (23) صلاحية الاستبعاد للمرشح اذا اقتضت طبيعة المخالفة ذلك".
واضاف البيان "لقد قرر المجلس استبعاد المرشحة مها الدوري من التنافس في الانتخابات بعد قرارين بفرض الغرامات المالية عليها بسبب مخالفتها نظام الحملات الانتخابية وفق للمادة (13) منه بسبب التشهير ضد مرشحي كيان سياسي متنافس ولها حق الطعن في قرار المجلس وتم رده وصادقت الهيئة القضائية علية ومالبثت ان ارتكبت المرشحة الدوري مخالفة ثانية وبنفس الطريقة وادى ذلك الى تقديم شكوى اخرى ضدها معززة بالادلة وحسب صلاحية المجلس في الاطلاع على الشكوى واتخاذ القرار اللازم بشأنها مع التأكيد بضرورة عدم تكرار المخالفة وانذارها رسمياً بذلك وعلى الرغم من الانذار بعدم تكرار المخالفة الا ان المرشحة استمرت بالتعرض للمرشحي احد الكيانات السياسية ما اضطر المجلس الى اتخاذ القرار بأستبعادها من الترشيح والمنافسة وهذا يدلل على ان المجلس تدرج باستخدام فرض العقوبة بما يتلائم مع طبيعة المخالفة".
وتابع البيان "وذات الالية التي منحها النظام للمجلس المفوضين فقد تم فرض غرامة مالية على المرشحة حنان الفتلاوي بعد خرقها للمادة (13) من النظام المذكور لتعرضها لاحدى المرشحات من كيان سياسي متنافس وبعد تقديم الشكوى ودراستها اتخذ المجلس قراره بتغريمها (25) مليون دينار وحسب المخالفة المعززة بالادلة مع تبليغها بضرورة التقييد بالنظام والتاكيد على تجديد العقوبة في حال تكرار ذلك على الرغم ان المخالفة كانت لاول مرة ".
واشار الى انه "فيما يتعلق بالمرشحين الاخرين الذين فرضت بحقهم غرامات مالية او عقوبات اخرى فقد كانت وفقاً للضوابط المنصوص عليها في النظام والتي تتناسب مع الفعل المرتكب وبصلاحيات مجلس المفوضين بعد الدراسة والتدقيق في الشكاوى المقدمة له".

يعني مثل غباء مها القوري ماشايف ، كل مرة يمعوده إسكتي ، تره نغرمج ، دبطلي يمعوده ، ماكو فايده إذا إنهدت محد يسكتها ، الله يعين عليها رجلها ، شلون متحمل هذا الستريو بالبيت ، ولمن طردوها فاخت ، إيه دأكليها بالعافيه عليج ،