جليل العطار ...وحديث الساعة في دائرة صحة البصرة ....وزيرة الصحة عديلة /السبب

قتل امرئ فى غابة جريمة لا تغتفر ... وقتل شعب آمن مسألة فيها نظر
شعب كامل يتلظى بالممنوعات والاغذية الفاسدة والاسلحة المهربة ....ومزارع الحشيشة تملا الاقضية والارياف كلها امام انظار المفتشين البيئين والصحيين الا ان جليل العطار الذي يتوسط العشار ومعه محلات العطارة التي تستورد العطور والبخور والزعفران والهيل والزعتر وكل اعمالهم الحفاظ على الطبيعة والصحة هؤلاء في نظر الابرص الاحمر دكتور رياض ومفتشه الاباحي محمد ناصر ومعهم السلطات التنفيذية التي واجبها محاربة العنف والقتل والارهاب فاذا بها توكل مهمتها لاعتقال العطارين البسطاء واغلبهم كبار سن ليزجو في السجون الاسنة مع الارهابيين
الى متى تغضون الطرف يادولة القانون
اينك ايها العبادي من مهاترات وزيرة الصحة
نعم الجميع يطبق القانون
ولكن اي قانون الدكاكين البسيطة مستهدفة والبائع لايدري اي حاجة في محله مسموح بها او ممنوعه
بينما الموانيء تعج بحاويات الغش والتزوير والرز المعفن

دكتور رياض مدير صحة البصرة يمنع تداول الزعتر والحبة الحلوة ويسمح لزرع المخدرات بالبصرة
هو من حزب السلطة حزب عديلة وحزب عامر الخزاعي وحزب خضير الخزاعي وليس حزب دماء الشهداء شهداء الصدرين فلولاهما لما جلس رياض وغيره على دكة الحكم اليوم يبرز عضلاته على الفقراء البسطاء محلات العطارة ويمنع تداول العلج بستج والكمون والحبة الحلوة بينما مزارع الحشيشة والمخدرات تنتشر في مزارع البصرة شرقا وغربا ويوميا شارع بشار وسط المدنية يبقى مستيقظا للصباح علنا يبيعون الكحول والمخدرات بلا راد ع صحي والاغذية التالفة بالاطنان تدخل من الحدود برا وبحرا وجوا
دكتور رياض استعان باقوى الاجهزة الامنية مدججين بالسلاح بلا سابق انذار او تحذير يقومون باعتقال اصحاب الدكاكين البسيطة وسط العشار بحجة انهم يبيعون البطنج والبابونج اللي افضل من ادوية رياض الفاسدة فالبطنج مابيه اضرار صحية مثل الابر والحقن والانبولات نعم عليك ضبط الامور وتشريع قوانين صحية وتفتيش مهني وليس ان ترسل دكتور ابن رفيق بعثي يبطش بالناس كانه ضابط امن يضرب الباعة والعمال وتوجه البنادق الى رؤوسهم
اينكم من المخربين والمهربين فمن يعمل في وضح النهار لايخفي شي عن القانون يادولة البطيخ
الله ينتقم منكم فحزب الدعوة اصبح حزب البلوة والفاسدين

لان جليل العطار انسان شريف فهم لايرضون ان يفتح محل العطاره ليبيع ما ينفع الناس الفقره .
ولان الانسان الناقص مع احترامي لكل انسان شريف يرى ان كل الناس مثله فيستعين بضباط الامن لتنفيذ ما يحمله ضميره من حقد اسود على الناس الشرفاء.
وما خفى كان اعظم .
وعند عديله ورياض الخبر اليقين من هذه الحمله .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imad

لان جليل العطار انسان شريف فهم لايرضون ان يفتح محل العطاره ليبيع ما ينفع الناس الفقره .
ولان الانسان الناقص مع احترامي لكل انسان شريف يرى ان كل الناس مثله فيستعين بضباط الامن لتنفيذ ما يحمله ضميره من حقد اسود على الناس الشرفاء.
وما خفى كان اعظم .
وعند عديله ورياض الخبر اليقين من هذه الحمله .

---

اخي الظلم مايدوم وراينا صدام ماحل به ولكن البشر ينسى ومايتعض
هل تعلم ان اصحبا العطارة كل شخص يعيل عوائل كثيرة ونساء ارامل زوجات شهداء بالحشد والجيش
هل يعني ان داعش استطاع ان يصل الى بطون المسؤولين كي يعلن ثورته على الشعب
هذا مانشعربه اليوم داعش نجح في الوصول للادارات والوزارات
وقطع الاعناق ولا قطع الارزاق

رغم قلة الامن والخطف والسلب في وضح النهار والحوادث العشائرية وتهريب المخدرات والحشيشة والموانيء الفاسدة الا ان دكتور رياض مدير صحة البصرة ومعه الدكتور محمد ناصر صاحب الفلم الاباحي مع ممرضة ونشر على اليوتيوب لايهمهم كل ذلك وحتى يملآوو جيوب المفتشين بالصحة ويقبل رشاوي الصيادلة لازال يوميا يعتقل العشرات من اصحاب الدكاكين البسيطة محلات العطارة والكماليات بحجة ان الاعشاب المعبئة بالكبسول مضرة لصحة الجسم ولاندري هذه الخروعة من اين جاءت هل سجلت حالة تسمم واحدة من جراء هذه المنتوجات القادمة من دول معتبرة من دبي وايران والهند وماليزيا وفيها شهادات صحية من الوزارات المختصة في تلك البلد زعتر وحلبة وكمون بس همه اوادم وظفو الاعشاب في علب مرتبه وفق مقاييس طبيعية صحية لاضرر ولاضرار
اين الدولة اين الشرفاء اينك ياخلف عبد الصمد اوقف صديقك اخي تحركو لانها حملة شرسة قبل الانتخابات لتاليب الناس ضد القانون وضد كتلة معينة لان الدولة بيد الدعوة الصحة بيد الدعوة البصرة بيد الدعوة
نريد تدخل هادي العامري وقيس الخزعلي والنجباء وحزب الله لايقاف هكذا هجمات
الناس تدفع دفاتر حتى تطلع ابناؤها من سجون الوكالة والجرائم
انقذونا اهل البصرة
البصرة تستغيث
صاحب المطعم واللي يبيع دجاج وسمج مستهدف
البقالات
الكماليات
محلات الالبان
العطارين
شنو الحل ياناس
نحن نحارب الارهاب باولادنا واخواننا
والدولة تحاربنا بارزاقنا