"عظة القدافي................اضغط هنا
عَضَّة القذافي تختلف عن عِضَةِ القذافي..
ومع خطابات الحكام العرب الغير شرعيين فكلهم فلاسفة وفلسفتهم من بحر الخرط. لف ودور وخلي المستمع يغفى ... وهؤلاء الحكام المتقلبين المتفلسفين ابتلى الله العرب بهم فكل يوم بلون ونكهة ..
اما المجنون الليبي فهذا وحده كارثة لاتدري ماذا يريد وعم يتحدث واي اسلوب ضفدعي يقلد فكتابه الاخضر وخيمته الخضراء تجعلك لاتدري ماذا يريد..
وماعلى المجنون من حرج..
استمع لخرطه
[rams]http://www.islamonline.net/arabic/multimedia/library/news/al-gaddafi_sermon/Sound/01.ram[/rams]
بغض النظر من قال .. ولكن ماذا قال.... تعتبر هذه ضربه قويه جدا للوهابيه والاعاريب الجربان وشاء الله ان يكشف الحق على لسانه ....
طرگاعه الرابط ما يشتغل
[align=justify]جيد..حلها القذافي في مقطفاته هذه كماهي دائما نظرياته الفلسفية والسياسية العصية على الادراك والسابقة لعصرها!! ..هناك موجة شيعية تجتاح العالم العربي لاسباب عدة ..سياسية كمايحدث في ايران والعراق ولبنان..واعلامية بفضل الانفتاح التقني الكبير ..وطائفية بفضل النزاع الذي تروج له الدوائر المتخوفة من التحولات الكبرى ..هناك مشكلة لليبيا بعد سقوط المشروع الاشتراكي و فركشة المشروع العروبي وسقوطها في وحل التنازلات لقوة عظمى وحيدة في العالم واتجاهها لمشرع بديل اخر اسمه الوطن الافريقي ..هناك معركة كسر عظم بين قذافي ليبيا وعبدالله السعودية ..هناك مشكلة للقذافي مع شيعة لبنان بسبب موسى الصدر والعراق بسبب صدام ..هناك مشكلة مشروع ديمقراطي يجاور ليبيا في موريتانيا، هناك فرصة لليبيا للدخول في موجة جديدة تجعلها رائدة كما كانت في ادارة احزاب وفتن الواقع واشباع الغرور والنرجسية القذافية المعتادة..هناك مشروع جديد يترجم هذه الفرصة ويحل هذه الاشكالات للبقاء في الساحة وادارة صراعاتها كما كان في السابق دون الخروج من مشروع افريقيا او الابتعاد عن مشروع العروبة ودون ان يصب هذا في صالح دعم الموجه الشيعية بل التشويش على هذا جميعا بدعوى اقتطاف نتائجها الدينية والسياسية لصالح مشروعه الجديد الذي يود ان ينجح هذه المرة لتشييد صورة القذافي القائد التاريخي الصالح لكل زمان ومكان ..القذافي في مشروعه الجديد لا يود الخروج من فكرة الاتحاد الافريقي بل تطويرها لتشمل مشروع الوطن العربي وذلك من خلال فكرة الدعوة للوطن الفاطمي في اقريقيا لكونها تاريخيا كانت كذلك وهو هنا يود امتصاص مايخشاه من تأثيرات شيعية محتملة في افريقيا ويضرب التيارات المتطرفة السلفية ويحاصر اي ريادة يمكن ان تمثلها السعودية في منطقته بعد التقلص الشديد لايدلوجيا البعث بسقوط اقطابها ، بل يود الانطلاق بهذه الدعوة لتشمل الوطن العربي على اعتبار انه يحمل معه الخلاص الديني والسياسي معا ..فهو يلغي فكرة التشيع والتسنن الدينية لصالح التسنن والتشيع معا من خلال التسنن الدين الرسمي والتشيع الحب لاهل البيت والولاء لهم سياسيا ،حيث يجسد القذافي الحفيد لهم - حسب زعمه - الاختيار الصائب واللائق لهذه الدولة السياسية( فهو يفهم النزاع نزاعا سياسيا بحتا حول الخلافة والحكم لا دينيا حول الامامة باعتبارها مرجعية دينية وفكرية بالاساس في كل زمان ومكان ، ومرجعية سياسية يجسدها المعصوم المنصوص عليه من الائمة الاثناعشر اذا سمح الظرف ) ، فيما لايمكن ان ينجح المشروع الديمقراطي او القبلي لانه يقدم شخصيات اقل شأنا قبليا من اهل البيت حسب رأيه حيث ستكون نظرية الوصية لدى الشيعة لاهل البيت حكاما على الناس مقرة في الدولة الجديدة بتعيين القذافي نجلهم واولاده تعيينا عليها وستكون ادارة الدولة من نصيب نظرية الشورى في تسيير شؤونها كما هي الجماهيرية الليبية اليوم ..وعندها سيكون مشروع الديمقراطية لوحده فاشل والتشيع لوحده فاشل والتسنن لوحده فاشل والوحدة العربية لوحدها فاشلة والافرقة لوحدها فاشلة ..هناك مشروع منقذ واحد الا وهو مشروع القذافي الجديد انبعاث " الدولة الفاطمية الثانية " فهي النجاة من كل مصائب الواقع ابتداء من ايران ولاية الفقيه الصفوية ، مرورا بالسعودية الوهابية وبحزب الله ايران وديمقراطية الاحتلال في العراق والارهاب السلفي الذي ينتشر في العالم العربي كالنار..وعندها ستظل ذات المضامين التي حملها القذافي في كل مشروع له خلال جميع مراحل دولته الليبية ..حيث الثورية لمواجهة المد الامبريالي والاستعماري قائم والاتحاد والوحدة بين العرب والمسلمين باق وخروج الناس من ربقة القبلية والدكتاتورية وتجسيد الشورى من خلال نظرية الكتاب الاخضر الجماهيرية وهنا سيحل اشكال الدين بالغاء المذهبية واشكال القومية والاسلام باتحادهما جغرافيا وايدلوجياً، واشكال انتماء ليبيا للعرب او للاقريقيين من خلال مشروع االدولة الفاطمية حيث ستنطلق من افريقيا ولتشمل كل الاقطار العربية الاخرى .هل هذه الدعوة مزعجه للدول العربية المنافسة الاخرى..لا..لانها ان نفذت فعليا على ارض الواقع ستفشل كمافشلت سابقتها لان اول اسبابها هو قيادتها من قبل رجل معتوه فاشل لايثق به الناس ويحبون سماع حديثه الاقرب لمايعانونه من عقد ينفسونها بالضحك عليه فقط لاغير..وثانيا لانها ستكون مفيدة في التشويش على التشيع والشيعة بعد ان يدخل القذافي على خط دعم الجماعات الدينية المروجة لهذه الفكرة الجديدة والمشوشة على الافكار الشيعية والمحرفة لها افراطا وتفريطا ، بل دعم المؤسسات الاعلامية والمجموعات الدينية الشيعية التي لايهمها الا المال لصالح ضرب الاصوات الشيعية المؤثرة ، وذلك كمافعل ايام مشروع الوحدة العربية مع عشرات الاحزاب والمجموعات السياسية..وستبقى وحدها السعودية ومن معها يجني من هذه الحركات لصالح ضرب الصوت المتطرف السلفي المؤثر على مصالحها ونشر السلفية المذهبية وتثبيت اركانها بحجة مواجهة المد الشيعي القذافي ..هل سيخسر الشيعة عوما او الدول الشيعية المؤثرة سياسيا كماهي ايران والعراق ولبنان ..نعم في حالة ازدياد رقعة المغفلين ممن لايرون الا الظاهر والشكل او ابعد من غرف الجدل المذهبي ، ليحسبوا هذه الدعوة دعوة صريحة للعودة للتشيع ومنابعة لا طريقة لمواجهة تأثيراته وتشويهه والاستفادة منه تماما كمافعل بعضهم بالترويج لفكرة ان احتلال امريكا العراق يعني قناعتها بالتشيع الحضاري المسالم قبال التسنن الوهابي المتطرف وعليه فلابد من دعم المشروع الامريكي والتصور الغربي!!. كما هي كل مرة وفي اي زمان ومكان هناك مواجهة بين الحق والباطل وهناك تنافس ومواجهات بين اقطاب الباطل انفسهم وهناك بشر يبحثون رغم اختلافهم المذهبي والسياسي عن الحق والحقيقة والاقتراب منهما ، وهذا لايتم الا بمراقبة الواقع وجميع تطوراته وتفاصيله لعدم الوقوع في شباك سلبياته واقتناص فرصه لصالح المنشود..لان جميع هذا لم يحصل الا لان الحق قوي والحقيقة قريبة ، حيث الحق ولاشك سنة من سنن الله الكونية تسير سير الكواكب وتبحث عن مستقر لها كالشمس المضيئة ، ولكن تنتظر من يقترب لثمرتها ليقتطفها فيأكل منها الجميع هنيئا مريئا..ماذا سيحص للقذافي ومشروعه الجديد سينتهي وسيدخل في مشروع اخر ان مد به العمر او من بعده ذريته المجنونه فيركبوا موجة سياسية اخرى تبعا للظروف، ماذا سيحدث لعامة الناس سيبقون - كما قال علي بن ابي طالب - بين ثلاث، عالم رباني، ومتعلم على سبيل نجاة ، وهمج رعاع بتبعون اي ناعق، لم يستظلوا بظل قويم ولاركن وثيق . [/align]
تحيل رائع للأخ سيد مرحوم يستحق الاشادة ..
حاولت قبل فترة أن أربط بين تصريحات القذافي الأخيرة ... ولم أجد "كلمة السر" لهذه التصرفات والآن اتضحت الصورة.
هذا المعتوه بطل الشاشه الليبيه لم نسمع صوته عندما ملأ (قديسه الملعون) ارض العراق مقابر لأولاد وبنات علي وفاطمه ومن سار على خطاهم ...لكن الان لحاجه في نفسه المريضه زادها الشيطان خبثاليس حبا بموسى انما كرها بفرعون المهلكه.اقتباس:
القذافي: أنا شيعي وأنتم فاطميون !!!!!!
صاير روزخون تالي أيامه الاغبر =X:
هذا الرجل مريض نفسيا ويحتاج ليس الى طبيب نفسي بل انصحه ان يتصل بابي علي الشيباني (بلكي ينطيه وصفه تخلصنا من عنده)
الجنون فنون
ويقولون ...خذوا الحكمه ولو من افواه المجانين
ربما جنون القذافي هذه المره يصب في صالحنا
ولوا اعلاميا ....على الاقل
شيء....أفضل من لاشيء.
في إعتقادي أن القذافي غاص في أعماق تاريخ الدوله الفاطميه العريق والمعروف أن الدوله الفاطميه كانت من أعظم الدول على مر العصور والتاريخ يشهد بذلك
مفتي السعودية يهاجم الفاطميين رداً على خطاب القذافي
صوت الأخدود - 7 / 4 / 2007م - 3:04 م
هاجم مفتي المملكة الحقبة الفاطمية واعتبرها نقطة سوداء في تاريخ الأمة الاسلامية ووصف قادتها بالفئة المشبوهة كما وصف معتقدها بالفاسد.
واتهم الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ الفاطميين بأنهم عاثوا في الارض فسادا ونشروا الظلم.
مشيرا في خطبته التي القاها الجمعة بالجامع الكبير بالرياض تحت عنوان «المفسد وبيان حاله» ان علماء تلك الحقبة قد رأوا ان الفاطميين ليسوا من الاسلام وانهم اعداء للامة.
وحاول المفتي في خطبته الرد على خطاب الرئيس الليبي العقيد معمر القذافي ـ دون ان يذكره بالاسم ـ التي القاه قبل ايام حين اقترح اعادة قيام الدولة الفاطمية في شمال افريقيا لايجاد التوازن بين السنة والشيعة.
وقال معلقون بأن خطبة الشيخ احتوت على تسييس للدين واستخدامه في الصراعات السياسية وكان ذلك واضحا من خلال الرد على زعيم عربي بسبب موقفه السياسي من قمة الرياض.
ورأى مراقبون بأن كلام المفتي تضمن اساءة لفئة من المجتمع المسلم والمجتمع السعودي على وجه الخصوص ما يعني الاساءة للوحدة الوطنية والاسلامية.
مفتي السعودية يهاجم الفاطميين رداً على خطاب القذافي
هاجم مفتي المملكة الحقبة الفاطمية واعتبرها نقطة سوداء في تاريخ الأمة الاسلامية ووصف قادتها بالفئة المشبوهة كما وصف معتقدها بالفاسد.
واتهم الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ الفاطميين بأنهم عاثوا في الارض فسادا ونشروا الظلم.
مشيرا في خطبته التي القاها الجمعة بالجامع الكبير بالرياض تحت عنوان «المفسد وبيان حاله» ان علماء تلك الحقبة قد رأوا ان الفاطميين ليسوا من الاسلام وانهم اعداء للامة.
وحاول المفتي في خطبته الرد على خطاب الرئيس الليبي العقيد معمر القذافي ـ دون ان يذكره بالاسم ـ التي القاه قبل ايام حين اقترح اعادة قيام الدولة الفاطمية في شمال افريقيا لايجاد التوازن بين السنة والشيعة.
وقال معلقون بأن خطبة الشيخ احتوت على تسييس للدين واستخدامه في الصراعات السياسية وكان ذلك واضحا من خلال الرد على زعيم عربي بسبب موقفه السياسي من قمة الرياض.
ورأى مراقبون بأن كلام المفتي تضمن اساءة لفئة من المجتمع المسلم والمجتمع السعودي على وجه الخصوص ما يعني الاساءة للوحدة الوطنية والاسلامية.