اولا نبارك للسيد مصطفى على العودة الميمونة لشبكة دولة القانون
وليسمح لي بنقل هذا الخبر من الشبكة ..
بعد طرح اسماء مرشحي قائمة الائتلاف العراقي الوطني , لوحظ عدم إدراج أسم الشيخ جلال الدين الصغير من ضمن اسماء مرشحي المجلس الاعلى .
ونقل مراقبون ان هذا يعود الى حقيقية بعض التسريبات التي تكلّمت في السابق حول إشتراط التيار الصدري على قيادة المجلس الاعلى بالتخلي عن الشيخ الصغير مقابل التحالف معا في قائمة إنتخابية واحدة .
لتكلمة تفاصيل الخبر , انقر هنا
هل سيعود جلالة الشيخ الصغير الى الدانمارك؟؟ لاجئا ومعارضا للمجلس؟؟ الله يعين العراقييين بالدانمارك عليه..
ام انه سيبقى في بغداد متحصنا بالمنطقة البرتقالية؟؟
ام سيتجه الى ايران وهناك سيتوقف عن الخطب الرنانة؟؟
ام سيعود لسوريا ليبقى عند اخيه ؟؟ ولكن عليه الانتباه فبسوريا يتواجد فطاحل عصابات البعث النازي..
الافضل ان يتجه الى جزر المالديف فهناك الجو طيب والكهرباء متوفر والماء صافي والسماء زرقاء.. والدولارات تُنجب دولارات.
الحمد لله اتمنى ان ارى العراق بدون هؤلاء المجرمين امثال الصغير و الضاري و الدايني والدليمي و و ومن من المجرمين فيك ايها البرلمان لكن ساعة كنسم الى مزوبلة التاريخ قد حانت
انا اعتقد ان اكثر الموجودين الان في البرلمان والحكومة هم مجرمون بما تعني الكلمه من معنى ويجب التأكد من الانتخاب ومن ننتخب ولما ننتخبه وماهو تاريخه وحاضره وماذا قدم ولو قلنا هذا الكلام لوجب تغير الوجوه الموجودة الانجميعها بدون استثناء .
إن مشهد التفجيرات الأرهابية التي تسجل ضد مجهول بعد ان تحصد مئآت الرواح البريئة، ومشهد الأرهابيين القتلة المطلق سراحهم وهم يتلمضون يلوكون اكبادنا، ومشهد مواكب المسؤولين بسيارات الدفع الرباعي الذي يستفز الفقراء والكادحين، ومشهد المستشفيات بلا دواء، ومشهد الحصة التموينية البائسة التي رحل بأثمانها وزير التجارة المستقيل، ومشهد المليارات التي أبتلعتها عقود وزارة الكهرباء، ومشهد طوابير البنزين والوقود، ومشهد تراجع القطاع الزراعي حتى بتنا نستورد الباذنجان، ومشهد المتقاعدين وهم يستلمون راتب الذل فيما يستلم (35) نائبا رواتب تعادل ميزانية محافظة باكملها كما أعترف بذلك نائب من حزب الحكومة، ومشهد اسواقنا المليئة بالسلع المغشوشة، ومشهد باعة الخمور ورواد الرذيلة تحت حماية دوريات الشرطة، ومشهد نسب الرسوب المريعة في أمتحانات ابناءنا الطلاب، ومشهد المهجرين الذين تناست الدولة قضيتهم وتجاهلتها عن عمد منشغلة بحل قضية من هجرهم!، ومشهد ابنائنا مكبلين بأغلال الحكومة لأنهم قالوا لا للإحتلال، ومشهد....ومشهد كلها مشاهد ستقرر نتيجة أنتخابات كانون الثاني 2010.
[align=center]والله يااخوتي لم يكن الصغير مجرماً فحسب بل الجميع أجرموا بحق الشعب العراقي من رئيس الجمهورية الى اصغر مسؤول في الحكومة لقد منحوا انفسهم واقاربهم الرواتب الخيالية والمخصصات الوهمية وقطع الاراضي والايفادات الى خارج العراق وغيرها الله اعلم بها ولكن الله سبحانة وتعالى أقوى من كل طاغي[/align][align=right][/align][align=justify][/align]
لا حبيبي مو اقصاء .بس الشيخ جلال الصغير عينه على احد المناصب الاخر ياما يريد ان يكون رئيس الوقف الشيعي اورئيس هيئه الحج ,يعني لاتخاف علي مرتب امورة زين.
في أي مجتمع كمجتمعنا لن يتحقق الإزدهار والإستقرار والتطور والسلام الإجتماعي .. ولن يستطيع أي مجتمع كمجتمعنا أن يبني نظاما ديمقراطيا حقيقيا قائم على العدل والمساواة .. الا بعودة العسكر الى الثكنات .. والعمائم الى الحوزات .. وبالطبع مثل هذه الدعوة تشمل كل من يعطية زيه كما تعطي البيرية العسكري والعمامة رجل الدين مكانة خاصة في المجتمع والحياة السياسية ..
أعتقد أن النائب جلال الصغير سيتفرغ لكتابة مذكراته!
كم عراقي يتذكر ما فعل في الشام قبل سقوط الصنم ..
كم فتنة أيقضها في تلك الأيام؟
على أية حال ... حاله لا يختلف عن الكثير ممن تبوؤا مراكز ومقاعد ومنابر لا شك أنهم سيسائلهم الله تعالى قبل الناس عليها...
رحم الله مالك بن نبي..
لولا شيوع الجهل .. وغياب العقل .. لما برز الصنم!
السلام عليكم
في سوريا كان الشيخ الصغير امام حسينية الصديقة الطاهرة ,, ووالله العظيم كانت جميع الفتن والمشاكل والتحريضات والكتب التي تؤجج الفتن بين العراقيين , كلها كانت تخرج من هذا المكان . وبدعم واضح ومعلن من قبل الصغير .
فإذا كان فعل مافعل في سوريا , وهومجرد مسؤول حسينية في السيدة الزينب ,
فكيف الحال الان وهو ( ما هو عليه الان ) !!..