الوحيد المخول بفتح صندوق الانتخابات في مدينة كولن: عدو 169

مفارقات انتخابيه في مركز كولن - المانيا للانتخابات العراقية



من الذي يعين مدير المحطه الانتخابيه ونائبه ؟

حسب الكراس الذي درسناه في الدوره المكثفه , المفروض يتم بالتوافق بين اعضاء المحطه انفسهم ويمكن ان يكون الرئيس ونائبه منصبين دوريين بين اعضاء المحطه الانتخابيه السبعه .

لو كان منصب الرئيس المسؤول منصبا اداريا لهان الامر ولاصبح غير ذي اهميه , الا ان الرئيس المسؤول يااخوان هو منصب غايه في الاهميه لانه هو الوحيد الذي يفتح الصندوق وهو الذي يغلقه وما بين الفتح والاغلاق مصير امه من البشر كانت تسمى جمهورية الخوف .

بعد ان انتهت الدوره المكثفه للعاملين فوجئ الجميع بتعيينات تمت في الخفاء وبالتوافق بين اليساريين ( نجم عبد الله والي والسيده زينب من جهه والانفصاليين الاكراد بكر وبختيار من جهه ثانيه ) ترى مالذي جناه وكسبه الماسنجر سنتر عمار وعلي الخزاعي هل اسكتوا ام سكتوا وما هو دور السيد سبستيان في ذلك كله علما ان سبستيان هذا هو المدير العام للمركز الانتخابي .....للحديث تتمه لكشف الاوراق لعلنا نجد السبب المقنع لطرد السيد صباح الشمري المسكين من المركز الانتخابي ولكم فائق الشكر والتقدير .



التوقيع مجموعه من العاملين في المركز الرابع للانتخابات العراقية

هذا الخبر هو يخص الخبر السابق الذي لمح الى التجاوزات
اورده لكي نقيم الخبر جيدا

--

تكذيب الاشاعات البعثية حول تجاوزات في مركز كولن الانتخابي في المانيا

كتابات - عباس الخزعلي

بعد قرائتي لخبر حصول تجاوزات في مركز كولن الانتخابي بالمانيا وموضوع اضراب بعض العاملين في المركز قمت بعدة اتصالات بالعاملين في المركز واتضح ان الخبر كاذب لا اساس له من الصحة وان الذين ارسلوا الخبر الى موقع كتابات هم من ايتام النظام البعثي المقبور في محاولة منهم لخلق أجواء الشك والريبة بين الناخبين لتحبيط العزيمة على المشاركة في الانتخابات علما انها ليست المحاولة الاولى حيث سرب البعثيون شائعات بين اوساط الجالية في المانيا من ان السلطات الالمانية سوف تقوم بسحب اقامات المشاركين في الانتخابات واعادتهم الى العراق بل ان بعض الشائعات تحدثت عن اعتقال الراغبين في التسجيل مباشرة ومصادرة جوازاتهم وهي دعايات بعثية كاذبة عارية عن الصحة فمركز كولن يعمل بشكل منظم والعاملون جميعا متحمسون ويهنئون الناخبين ويستقبلوهم بالابتسانات والتحيات الحارة وهذا ماحدث معي اليوم عندما ذهبت في الصباح الباكر لأدلي بصوتي.

فأقول للبعثيين موتوا بغيظكم فالانتخابات قد بدأت وكل اشلاء اتباعكم الوهابيين العفنة قد استقرت في جهنم وبئس المهاد وستكون اعمالكم حسرات عليكم.

السؤال الحقيقي هو من المسؤول عن فتح الصندوق؟ هل هو حزبي ام محايد؟