الشيعة حجر الزاوية للسلطات الثلاث شئنا ام ابينا والسبب عددهم الهائل بالعراق
الشيعة حجر الزاوية للسلطات الثلاث شئنا ام ابينا والسبب عددهم الهائل بالعراق ولايمكن تغيير المعادلة رغم المؤامرات المفتتة للبيت الشيعي فمنذ سقوط حكم صدام الطائفي العرقي الذي حكم العراق بالنار والحديد وسلط حزبه ومنطقته العوجة وملاحقها في تكريت والرمادي واجزاء من ديالى والموصل على اربعة عشر محافظة كاملة تمثل نوع واحد ولون واحد جعل التهميش سببا في تحالفاتهم الحالية وعدم القبول بالتشظي رغم التناحرات والصراعات ووجود شخصيات تشتري وتبيع وتكابر وتثير المخاوف الى نفس الشيعة وهؤلاء يمكن ترويظهم لوجود مرجعية دينية عليا في النجف الاشرف العراقية لايمكن لاي جهة داخلية او خارجية تتحكم بها
الشيعة حجر الزاوية للسلطات الثلاث شئنا ام ابينا والسبب عددهم الهائل بالعراق
رجح مدير مركز الدراسات الاستراتيجية، واثق الهاشمي، الاربعاء، عودة التحالف الوطني من جديد الى البرلمان بواقع 200 مقعد ليكون حجر الزاوية في تشكيل الحكومة المقبلة، لافتا الى ان هذه التحالفات الحالية لن تثبت طويلا وستكون هناك متغيرات كثيرة بعد اعلان نتائج الفرز اليدوي للانتخابات.
وقال الهاشمي لـ"عين العراق نيوز" ان "هناك اطراف دولية تريد اعادة البيت الشيعي بكامله كما ان هناك دولا عربية تريد اعادة البيت السني والحال ذاته للكرد، لذلك فان هاك من يرى ضرورة اعادة التحالف الوطني من جديد تحت المظلة ونتوقع ان تكون مقاعدة 200 مقعد في البرلمان ليكون حجر الزاوية في تشكيل الحكومة المقبلة ويتحكم بالرئاسات الثلاث من دون ضغوطات او تنازلات".
وتابع ان "امر اعادة التحالف الوطني من جديد نجح الى حد ما لان زيارات المسؤولين الى بغداد ستثمر عن هذا الامر لافتا الى انه بنفس الوقت فان هذه التحالفات الحالية لن تثبت طويلا وستكون هناك متغيرات كبيرة في خارطة التحالفات بعد مصادقة المحكمة الاتحادية على نتائج الانتخابات