https://www.youtube.com/watch?v=m5JhqqHhRwQ
عملية تزوير في انتخابات الخارج يشرحها أحد موظفي المفوضية
https://www.youtube.com/watch?v=z8ISjk9zp_g
بالفيديو .. عمليات تزوير في الانتخابات العراقية خارج مراكز الاقتراع
https://www.youtube.com/watch?v=5yFvxzwhD40
تزوير الانتخابات في المانيا
https://www.youtube.com/watch?v=KiEM0dTX30o
تحذير من استخدام قلم معين
https://www.youtube.com/watch?v=fnCzSsMWDjc
عاجل/ عمليه تزوير في عمان للمهاجرين العراقين من داخل فندق الرويال العد والفرز أنطفت الكهرباء!!!
https://www.youtube.com/watch?v=9-Sd07pvGEw
صدقني لن يتغير بالانتخابات شيء حتئ مع ظهور هذه الافلام
لانه هذا ما اريد به وخطط له
لا تخلو أي انتخابات في العالم من التزوير ولكن كدولة مثل العراق وشعب مغلوب مضغوط عليه ومحروم من كل أشكال الحرية والترف خصوصا المحافظات التي عانت بل التي ضحت أيضا ولا أحد يبالي لهمومهم ....
تلك الدول التي تنعم بالديمقراطية يا سادة على الأقل إن لم يكن 100 % ف 90 % شعبها أو شعوبها تنعم بالأمن والرفاهية والوضع المستقر لكن نحن بأي حال لو قارنا, ومع ذلك نعتبر دولة غنية بكل الثروات لكن لا ضمير عادل فهل بقت على صناديق الأقتراع ليكون فيها عدالة ..؟؟. أنا متأكد لولا التزوير لكانت نسبة الأصوات المعلنة لكل الكتل الفائزة أو الأشخاص الفائزين أقل مما أعلن ... وحدث ولا حرج في كركوك واقليم الكرد عموما فهؤلاء لا رقيب عليهم ......
فلماذا الديمقراطية إذن ؟
لماذا لا تكون فرهود على وجه أبيض ...
قولوا فرهود أحسن
اخ محمد لخصتها مرة بقول كلمة ( الخربطة)
,والمتلصصين والمزورين يدخلون ويزورون بسبب الخربطة, والاعداء المتربصين استغلوا هذه الخربطة استغلالا جيدا ,
دراسات وخبراء بعلم النفس الاجتماعي يعرفون كيف يفكر العراقي ومتى يغضب ومتى يفرح وكيف ممكن التأثير عليه و (الخربطة) سمة مهمة لايمكن التغافل عنها ...
كلام صحيح ,اقتباس:
صدقني لن يتغير بالانتخابات شيء حتئ مع ظهور هذه الافلام
لانه هذا ما اريد به وخطط له
حتى لو وصل الامر الى الغاء الاستفتاء فان هذا يعود الى المربع الاول وهو حكومة تصريف اعمال ووصاية دولية كما خططت له امريكا ,
يعني بالعراقي الفصيح :تقبلون بالنتائج احنا غالبيكم ,ماتقبلون بيها ايضا غالبيكم!
https://www.youtube.com/watch?v=HGmUSfrcwN8
شاهد حصريا عملية تزوير إستفتاء كوردستان
من مهازل استفتاء كردستان.. آلاف المتوفين صوتوا لتمريره
شهدت عملية استفتاء كردستان على الانفصال من العراق مهازل كبيرة ابرزها تصويت الاف المتوفين واجبار الأقليات على التصويت في ظل تسجيله اقبالا ضعيفا، بينما رجح خبراء في الشأن الانتخابي حصول حالات تلاعب يدوي بنتائج الاستفتاء الذي جرى الاثنين ، في وقت اكدت فيه احزاب مناهضة انها تتوقع مثل هذه الافعال من الجهات المؤيدة للاستفتاء.
العالم - العراق
وذكرت مصادر ان محاولات من رئيس كردستان المنتهية ولايته مسعود بارزاني اشترى برنامجاً خاصاً يغير الاصوات الرافضة للاستفتاء الى القبول.
وكشفت مصادر كردية معارضة عن دفع حكومة الاقليم 500 مليون دولار نظير شراء برنامج انتخابي من شركة اسبانية الجنسية يقودها خبير متخصص في المعادلات الانتخابية بفريق يضم نحو تسعة اشخاص سيأخذون على عاتقهم ادخال البيانات بعد اجراء التصويت واللعب بتلك البرامج لضمان تمرير الاستفتاء المتوقع له مواجهة رفض في السليمانية والمناطق المتنازع عليها.
وتوضح المصادر أنه الى جانب تغيير النتائج لتكون ايجابية، فان الاقليم استقدم اشخاصاً من دول فقيرة كي يكونوا شهود زور على العملية الانتخابية من دول الفلبين والباكستان والهند وبنغلادش لإضفاء الشرعية على نتائج الاستفتاء.
وفي هذا الجانب يقول مراقبون: ان بارزاني وحزبه لجأوا الى “التزوير” في الاستفتاء وتغيير الارقام في ظل الاقبال الضعيف في مناطق السليمانية وكركوك.
من جانبه قال عضو مجلس النواب عن حركة التغيير الكردية “كوران” كاوة محمد إن “الاحزاب في كردستان اعتادت على حيل وتلاعب الحزب الديمقراطي بنتائج الانتخابات على مدى السنوات الماضية”.
وتوقع بأن “يشهد الاستفتاء مثل هذا التلاعب من قبل الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي اتخذ هذا القرار بمفرده من دون مشاركة من احد”.
ويرى الخبراء ان عملية التزوير في نتائج الاستفتاء امر وارد نظراً الى عدم وجود جهة دولية تراقب هذا الاستفتاء ولا جهة حكومية مثل المفوضية المستقلة للانتخابات.