قيادي بكتلة محمد يونس الأحمد لحزب البعث -/ لا ضير من الدخول بالعملية السياسية والجميع “يعرف بأننا قطعنا شوطا بالتفاوض مع الحكومة للعودة والمشاركة في العملية السياسية كحزب مع بقية الأحزاب وليس وفق نظرية الحزب الواحد
عرض للطباعة
قيادي بكتلة محمد يونس الأحمد لحزب البعث -/ لا ضير من الدخول بالعملية السياسية والجميع “يعرف بأننا قطعنا شوطا بالتفاوض مع الحكومة للعودة والمشاركة في العملية السياسية كحزب مع بقية الأحزاب وليس وفق نظرية الحزب الواحد
هل نفهم من هذا الكلام بان الحكومة وجدت الحليف البديل للتيار الصدري والمجلس الاعلى؟ ام نفهم بان حزب البعث كان حزبا صحيحا ونحن المخطئين بحقه والدليل عودتهم بكل فخر وكبرياء وبدعوة من الحكومة لكي يعودو للعملية السياسية؟
اذا كان الامر كذلك فلنسارع للتسجيل في حزب البعث
السؤال يوجه الى من قبل بالاساس عام 2005 بالتفاوض مع القتلة
والى السادة الذين " طالما تغنوا بكون البعثيين مجرمين ونازيين ولثلاثين سنة نسمع نفس النشيد" وهم سعوا خلال الخمس سنوات التي مضت على تبييض وجه البعثيين.
والى الشخصيات اللاهثة لسباق الوجود والمناصب والتكتلات.
وفوق هذا كله انها بداية لاعادة الاقرباء من البعثيين للعراق لانه اولاد العشيرة وان كانوا بعثيين ومجرمين..
سيكتب التاريخ بان دماء الشهداء وحقوق المظلومين قد ضاعت عندما سكت الجميع عن عودة العثيين كما سكتوا يوم اعدم الشهيد محمد باقر الصدر فخر العراق.
اخي الكريم انظر مشاركة الاستاذ سيد مرحوم واعتقد ان موضوع حزب البعث خط احمر عند السيد المالكي ، لايمكن ان يقترب منه احد فلا تقارب ولاتقريب لاحوار ولا هدنة ،والمحاكم مستمرة ننتظر من الاخوة المطبلين ضد تصريحات المالكي وقفة قوية من اجل اعدام البعثيين ممن قتل اهلنا .
انا مع رايء الاخ (iraqcenter) نحتاج الى وقفه قويه للضغط على من يحول دون المصادقه على اعدام
بقيه اركان النظام البعثي العفلقي البغيض
المجرم السفاح علي حسن مجيد
المجرم السفاح سلطان هاشم احمد
المجرم السفاح رشيد حسين التكريتي
والبقيه الباقيه من شلة المجرمين البعثيين الذين اذاقوا ابناء الشعب العراقي الويلات
والذين يرفض مجلس الرئاسه العتيد (جلال وعادل وطارق) المصادقه على احكام
الاعدام الصادرة بحقهم
السلام عليكم
يا اخي واللهي حيرة اذا كان رأي رئيس الحكومة أن البعث خط احمر أو ماشاكل اذا من هي الجهة التي تحاور البعثيين حاليا و تسعى لإعادتهم ؟؟
من باب الطريفة يقال ان المتصدين للحوار والتفاوض مع البعث الملعون يقولون ان من الممكن ان يعيش الانسان من دون اصبع هذا اذا كان اصبعه بعثيا و اراد ان يقطعه !!