مقتدى ,#الدور المقتدائي قادم وفق المخطط ..وثائق وفيديو
ايام حصار الدواعش الوهابية في الفلوجة عام 2016 والدولة والحكومة على كف عفريت,
كانت الموصل بيد داعش,
والفلوجة قلعة الدواعش محاصرة ,
مسعود برزاني قد ضم كركوك لدولته ,
اللاجئون العراقيون والمهجرين عبئ كبير على الدولة والفوضى تستعر..
ماذا كان يجري آنذاك في خضم هذه التقلبات ؟؟؟؟
مظاهرات مقتدى تقلب بغداد والمتظاهرون يهاجمون مجلس النواب ويحتلونه ,
ومقتدى يصرح وفي خضم تلك الايام أن مصير الحكومة سيكون مثل مصير القذافي وصدام !!!!!!
لنقرأ التاريخ ومواقف مقتدى انذاك
بغداد/سكاي برس
الجمعة 20 أيار 2016
حذر زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، الجمعة، الحكومة من مصير مشابه للقذافي وصدام ،فيما طالب بالإفراج عن "الثوار" فورا.
وقال الصدر في بيان تلقته "سكاي برس"، إن "أيدي الإرهاب والعنف الحكومي تعاونت ضد أبناء الشعب العراقي والمتظاهرين العزل، فيد تفجر ويد تستهدفهم بالرصاص الحي وقنابل المسيلة للدموع"، داعيا "الشعب البطل إلى الصبر".
وأضاف الصدر، أن "ثورة الشعب السلمية لا محالة حليفها النصر وإنهاء الطائفية والمحاصصة والفساد والإرهاب"، مؤكدا بالقول "يا أبناء شعبي العظيم إن وقفتكم وثورتكم ضد الإرهاب وضد الفساد هي صرخة حق بوجه الظالمين والفاسدين، إذن فلابد للحق أن يعلو، وإنها خطوة من الشعب والباقي على الرب، ومن ينصر الله ينصره الله ويغير ما به من فساد وإرهاب".
وتابع الصدر، "فرحم الله شهداء الثورة الشعبية العراقية السلمية والشفاء العاجل لجرحاها وتعسا لحكومة تقتل أبنائها بدم بارد وما القذافي وصدام عنهم ببعيد"، مخاطبا المتظاهرين "إني لاحترم خياركم وثورتكم العفوية السلمية هذه وأدعو لكم بالتوفيق والنصر والثبات وأطالب بالإفراج عن الثوار فورا".
وكانت دائرة صحة الرصافة اعلنت، اليوم الجمعة، ارتفاع حصيلة المتظاهرين المصابين نتيجة اقتحام المنطقة الخضراء الى 500 شخصا، فيما نفت تسجيل حالات وفاة.
وكان الآلاف من أتباع التيار الصدري اقتحموا، اليوم الجمعة، المنطقة الخضراء، وسط بغداد، فيما بدأت سيارات الإسعاف بنقل الجرحى الذين سقطوا بمحاولات تفريق التظاهرة إلى عدد من المستشفيات.(انتهى)
http://www.alsumaria.tv/newsimages/N...3114202367.jpg
الغوغاء المقتدائي يحتل مجلس النواب املا في اسقاط الحكومة وتخريب النظام السياسي والعسكري في البلاد والبلاد في اوج حربها ضد داعش ...
ثورة شعبية !!!!!!!!!!!!!
ونصف البلد تحت حكم داعش ,
والجيش والقوات والحشد يجاهدون الدواعش بارواحهم ,
والسيد يسمي انصاره بالثوار,
ويهدد الحكومة بان مصيرها سيكون مصير القذافي وصدام!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
.......
يتبع...