ضربني واشتكى وسبقني بالبكا..مقتدى يهدد بطريقة البزونة ..ميو
يعلم مقتدى الان ان وضعه غير مستقر فبعد جريمة تفجيرات مدينة الثورة قطاع 10 وتدمير بيوت الامنين وسقوط شهداء وضحايا ,
وانكشاف تزوير الانتخابات لحقه
اليوم حرق صناديق الانتخابات وهي جريمة اخرى مصدرها عصابات سائرون و تيار مقتدى ورئيس اللجنة الامنية المدعو حاكم الزاملي ..
فماذا يفعل مقتدى ؟؟؟؟
في تغريدة طويلة عريضة وعلى موقعه الرسمي مقتدى يكتب ( جلجلوتية) يحذر فيها باحتمال نشوب حرب أهلية , وفي الحقيقة ان الذي سيبدأ الحرب هم عصابات مقتدى بعد افتضاح امرهم ..
ولكن مقتدى يستعمل اسلوب (ضربني واشتكى وسبقني بالبكا)..
لم يستطيع مقتدى الخروج من عقدة (المالكي) فكتب في اخر الجلجلوتية
اقتباس:
عراق كنت له معيناً فأعانني بعد الله فانتصر الإصلاح.. فهذه إرادة شعب
لكن لا أن تكون كما أرادها بائعو ثلثي العراق بداية لحرب أهلية.. كلا لن أكون طرفاً بها فقد قلتها: خذوا المناصب والمكاسب وخلولي الوطن
لن أبيع الوطن من أجل المقاعد ولن أبيع الشعب من أجل السلطة فالعراق يهمني وأما المناصب فهي عندي أهون من عفطة عنز .
مقتدى لن يتخلى عن المناصب المكتسبة بالتزوير, وليس بارادة الشعب كما يدعي ..
و عصاباته سيقلبون الوضع ,
ويظنون انهم سيحكمون الناس بالتخويف والترهيب ..
ورسالته الخنوعة الكاذبة دليل..
ولكن هيهات