مسودة اتفاق بشأن انتشار البشمركة والقوات العراقية أخر خبر

[محمد الربيعى]

مسودة اتفاق بشأن انتشار البشمركة والقوات العراقية



تم النشر منذُ 1 دقيقة
اضف تعليقاً : ولله جندا لا تروها مسعود الذي كان سببا رئيسيا في هلاك أهل السنة سيما أهل الموصل عوائلهم وولدانهم نساؤهم طيلة الفترة التي تغلب فيها داعش ( والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون) وكم ظلم داعش وقتل منهم أو ألقاهم في غياهب السجون أو صادر أموالهم واليزيديون كذلك فجعهم بانسحاب قواته وتركهم يصارعون محنة تلو محنة وتشردوا ( سرقت أموالهم , هدمت بيويهم , استبيحت بإسم دين الوهابية النجس أعراضهم ) وكذلك السنة لم ينجوا من كيد ......فهل الله سبحانه وتعالى لا يقتص لعباده الضعفاء .. نحن خلقنا العجل ولكن الله يمهل ولا يهمل وهكذا ينتهي الطغيان مسعود ينتهي كما أنتهى هامان وفرعون .... اليوم الناس الكرد من المناطق القريبة يهربون نحو الموصل عكسما كان في البداية , في وانة هرب بعض أهلها خوفا من الحشد لكن الحشد خلقه ليس كخلق البشمركة الذين هدموا وسرقوا فهرب العرب من تلك المناطق والضد بالضد يجري الآن اللهم لا شماتة لكن الله حق فحتى لو ساعدت ظالما بقول أو بفعل فأنت شريك له إلا أن تتوب لربك والحمد لله رب العالمين


مصدر الخبر / عراقنا
قالت مصادر للجزيرة إن الجولة الثانية من المباحثات التي أجرتها اللجنة المشتركة المشكلة بين بغداد وأربيل حول انتشار القوات الاتحادية في المناطق المتنازع عليها انتهت دون نتائج معلنة، في حين ذكرت مصادر مطلعة أن الطرفين توصلا إلى مسودة اتفاق تتضمن تسمية المناطق التي ستنتشر فيها القوات الاتحادية والمناطق التي ستنسحب إليها قوات البشمركة الكردية.
وأضافت المصادر أن التوصل إلى مسودة الاتفاق جرى بين رئيس أركان الجيش العراقي عثمان الغانمي وبين وزير داخلية الإقليم كريم سنجاري، بحيث يضمن وجود القوات الاتحادية حصرا في المعابر الحدودية التي تربط العراق مع تركيا وسوريا. (هم زين رضوا بهذا الوصف لو كان القول صحيح )
وكان رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي اتهم أمس سلطات إقليم كردستان العراق بالتباطؤ في الاستجابة لطلب بغداد نشر القوات الاتحادية في عموم البلاد ومنافذها الحدودية. وأضاف أن الأزمة ستتفاقم في العراق إذا لم تسيطر القوات الاتحادية على منافذ تصدير النفط إلى تركيا.
ولفت إلى أن سلطات الإقليم بطيئة في تنفيذ ذلك، إشارة إلى منطقة فيشخابور التي لا تزال تحت سيطرة قوات البشمركة الكردية.
وكانت محادثات قد بدأت بين الجانبين يوم السبت الماضي. وقال المتحدث باسم الحكومة العراقية سعد الحديثي إن المحادثات بين مسؤولين عسكريين من بغداد وأربيل تتعلق بانسحاب قوات البشمركة من المناطق المتنازع عليها ونشر قوات اتحادية في معابر إقليم كردستان.
كما ذكر الحديثي أن مهمة الفريق المشترك الأساسية هي تهيئة عملية انتشار القوات الاتحادية في المناطق الحدودية من دون اشتباكات. وأوضح أن الفريق الفني يتكون من قيادات عسكرية متخصصة في المساحة والحدود.
المصدر : الجزيرة + وكالات
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من عراقنا

[محمد الربيعى]

بخصوص نينوى والأقضية والنواحي التابعة لها مصادر محلية

كشف مصدر مسؤول في قيادة عمليات نينوى، اليوم الأثنين، عن المناطق التي ستتم إدارتها بشكل مشترك بين الجيش العراقي والبيشمركة، خلال اجتماع تم بين الوفدين المكونين من قيادات عسكرية عراقية وكردية.
وقال المصدر لـ"الغد برس"، إن "المناطق هي المحمودية والشيخان وسحيلة والقوش وفايدة ومقلوبة وهما مناطق بين نينوى ودهوك ويخضع بعضهما لسلطة الاقليم قبل احداث 2003".
واضاف ان "مناطق الخازر والكوير بين نينوى واربيل ايضاً اتفق على ادارة مشتركة لهما بينما باقي مناطق سهل نينوى ومخمور ستكون تحت قيادة عراقية فقط اضافة الى سنجار وزمار وربيعة".
وتابع ان "الجانب الكردي ابدى موافقته على تسليم كامل المناطق المتنازع عليها مثل زمار ومحيطها وكذلك بالنسبة لكامل مخمور".
وحول معبر فيشخابور، أكد المصدر ان "المعبر يدار من قبل الحكومة العراقية ولكن تحاول السلطة الكردية استحصال موافقة لتواجد جزء من قواتها الى جانب متابعة كاملة من التحالف الدولي". (اللهم يسر ولا تعسر ) هذا النقطة هي نقطة كل الخلاف القائم
وكان مصدر مطلع أفاد، امس الأحد، بأن القوات الاتحادية والبيشمركة استأنفوا مفاوضاتهم بشأن إعادة انتشار القوات الاتحادية بالمناطق المتنازع عليها.
وعقد رئيس أركان الجيش الفريق أول ركن عثمان الغانمي، امس الاول السبت، وسيروان بارزاني، رئيس الوفد الكردي المفاوض، اجتماعاً مغلقاً بشان المناطق المتنازع عليها في نينوى.
وحضر من جانب بغداد، بالإضافة للغانمي، مدير الاستخبارات العامة وقائد عمليات نينوى اللواء نجم الجبوري، ومن الجانب الكردي، حضر بالإضافة لبارزاني أي سيروان بارزاني ، وزير داخلية كردستان كريم سنجاري وآمر لواء 70 في البيشمركة جعفر شيخ مصطفى، فيما شهد الاجتماع حضور شخصيات من الجانب الامريكي، لم تكشف هويتها حتى الآن.