|
-
البيت الابيض يجدد ثقته في نوري المالكي
اكد البيت الابيض امس الاثنين ان سلسلة الاعتداءات الاخيرة على مدنيين عراقيين لن تؤثر على ثقة الولايات المتحدة في رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، واصفا هذه الاعتداءات ب"غير المبررة وغير المقبولة".
وقالت فرانس بريس انه ردا على سؤال عما اذا كانت ثقة الرئيس الاميركي جورج بوش في المالكي تزعزعت بعد مقتل العديد من الاشخاص في اعمال عنف في العراق، قال المتحدث باسم البيت الابيض توني سنو "كلا".
وقال سنو ان المتمردين "سيركزون هجماتهم مستقبلا في بغداد" على القوات الاميركية والعراقية بهدف زعزعة استقرار البلاد.
وقتل عدد من الاشخاص امس الاثنين في اعمال عنف شهدتها العاصمة العراقية خصوصا ثلاثة انفجارات في حي مدينة الصدر الشيعي بحسب ما افادت مصادر امنية.
وتاتي هذه الهجمات التي اوقعت عددا من الجرحى، غداة اعمال عنف طائفية لا سابق لها في بغداد قتل خلالها مسلحون 42 سنيا على الهوية في حي سني من العاصمة العراقية، كما ادى انفجار سيارتين مفخختين بعد ذلك الى مقتل 19 شخصا في احدى الحسينيات.
وذكر سنو بان القيادة الاميركية على الارض ستتحقق من حصيلة اعمال العنف الطائفي معتبرا ان "الوضع ميدانيا غير واضح".
-
اقتباس
اكد البيت الابيض امس الاثنين ان سلسلة الاعتداءات الاخيرة على مدنيين عراقيين لن تؤثر على ثقة الولايات المتحدة في رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، واصفا هذه الاعتداءات ب"غير المبررة وغير المقبولة".
وقالت فرانس بريس انه ردا على سؤال عما اذا كانت ثقة الرئيس الاميركي جورج بوش في المالكي تزعزعت بعد مقتل العديد من الاشخاص في اعمال عنف في العراق، قال المتحدث باسم البيت الابيض توني سنو "كلا".
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
فرانس برس يسال السؤال بطريقة خبيثة توحي ان الاعتداءات التي زعمت انها على السنة في العراق تمس الامريكيين باعتبار السنة في الاونة الاخيرة ومن خلال سفيرهم زلماي خليل زاده اصبحوا الحليف الاستراتيجي للامريكيين
وان الاعتداءات ستؤثر على تعامل امريكا مع المالكي ومن يمثلهم من الشيعة
الجواب يؤكد هذه الاستراتيجية الامريكية مع سنة العراق
ولكنها اي الاعتداءات لن تؤثر على التعامل مع المالكي ومن يمثلهم
الفتنة ندار بلغة اعلامية حرفية خبيثة وماكرة لعل الزلمات وصلوا الى هذه الوكالة الفرنسية ايضا
اعمال الفتنة التي قام بها التوافقيون ومعهم البعثيون والصداميين والتكفيريين تهدف للحصول على المكاسب للسنة قبل البحث ببدا الفدرالية وتقنينها في مجلس النواب
مثيري الفتنة يريدون ان يفرغوا بغداد من الشيعة وخصوصا الكرخ وجعلها سنية ممتدة الى الرمادي مرورا بالفلوجة لمحاصرة الشيعة جغرافيا وامنيا بعد ان عرفوا حجمهم في الانتخابات الاخيرة
وستستمر هذه الاحداث الى ان تخلوا الكرخ من الشيعة وسيشتد القتال في القادم من الايام لتحقيق هذا الهدف
اليس في حواب المتجدث باسم البيت الابيض يؤكد هذا الامر اقرءوا ما يقول في الخبر
( وقال سنو ان المتمردين "سيركزون هجماتهم مستقبلا في بغداد" على القوات الاميركية والعراقية بهدف زعزعة استقرار البلاد. )
-
هكذا وصل بحزب الدعوه؟
بعد وبعد سنرى رحم الله الشهداء.................ز
على قدر أهل العزم تأتي العزائم
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
|