|
-
واشنطن حذرت المالكي بإسقاطه خلال دقائق اذا رفض قبول الخسارة
ذكرت جريدة إيلاف الألكترونية أن الإدارة الاميركية أوصلت رسائل إلى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بإسقاطه خلال دقائق اذا لم يسلم السلطة سلمياً في حال خسارته الانتخابات... وأضافت الصحيفة نقلاً عن مصدرها ان الاميركيين ممتعضون جدا من بيان المالكي الاخير الذي لوح فيه باستخدام صلاحيته كقائد عام للقوات المسلحة في حال عدم اعادة فرز أوراق الاقتراع للانتخابات التشريعية الاخيرة التي جرت في السابع من الشهر الحالي. واضاف ان الأميركيين وبعد ان هدد عدد من قياديي ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي بما أسموها "بانتفاضة شعبية" في حال عدم فوز المالكي قد أوصلوا رسائل تهديد اليه تؤكد أن قواتهم ستتدخل خلال ثلاث دقائق لاسقاطه في حال خسارته الانتخابات ورفضه تسليم السلطة رسميا. الوسط كان قد نشر خبراً سابقاً بان احد اعضاء قائمة دولة القانون قد هدد مسؤولي المفوضية من خلال مكالمة هاتفية، وقد نقلت المفوضية تسجيلاً صوتياً للمكالمة الى ممثل الامم المتحدة في العراق
-
ايلاف +الوسط+الشرقية+ الوطن السعودية معلوماتها من نسج الخيال
ادارة بايدن تريد مخرجا وهي في حيرة من امرها اذا ما استمرت في رضوخها لرغبات ال سعود ام تعيد التوازن مرة اخرى
الكرة في ملعبهم والمالكي وانصار العراق الجديد يملكون الكثير من وسائل المبادرة بالوسائل السياسية التي اختارها العراقيون منذ 2003 وحتى هذه اللحظة
-
هذا الخبر يُظْهِر المالكي على انه رجل متمسك بالبقاء بالسلطة وتجاوز الانتخابات وماتفرزه.
وهذا ينطبق على مايذكره النازي البعثي علاوي بان " يسلم المالكي السلطة سلميا".
المالكي وكل الاخوة ومعهم شعب العراق لايريدون دكتاتورا ..
فلو اتضح ان فلانا فاز بالانتخابات وثبت صحة فوزه فحياه الله ان يحكم البلد لاربع سنوات مقبلة " باستثناء ذوي الاصول الهتلرية البعثية" .
ولكن اعتراض الشارع العراقي الان بالتزوير بالانتخابات لصالح علاوي البعثي ومالاصرار على عدم اعادة الفرز يدويا الا وسيلة لتسليم السلطة لعلاوي او على الاقل ورقة ضغط لزيادة مشاركة البعث بالسلطة.
يجب اعادة الفرز يدويا لمعرفة الحقيقة وادانة المزور ومحاكمته شعبيا.
-
انضمت قناة الاتجاه ك(عادتها) الى ان يتصدر هذا الخبر نقلا عن موقع ايلاف المعروف بارتباطه بالاجهزة السعودية.
الاتجاه منذ تأسيسها تفبرك الاخبار ضد حكومة المالكي وقد استقال منها بعض المذيعين ومقدمي البرامج بعد ان طلبوا منهم تحويل الاخبار التي في صالح الحكومة الى اخبار ضدها من خلال قلب الحقائق وابلغوهم انها سياسية القناة .
-
بقلم : أياد السماوي
التسليم السلمي للسلطة
[align=justify]
نقل موقع إيلاف عن مصدر عراقي لم يفصح عنه , قوله إن الإدارة الأمريكية أوصلت رسائل إلى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بإسقاطه خلال دقائق إذا لم يسلم السلطة سلميا في حالة خسارته الانتخابات
وبغض النظر عن حقيقة هذا الخبر فيما إذا كان صحيحا أو مفبركا , نلاحظ أن جميع أعداء نوري المالكي المحليين والإقليميين تناقلوا هذا الخبر بطريقة التشفي والتهديد بغريمهم السيد نوري المالكي , والأنكى من ذلك هو تصدي دعاة المقاومة الشريفة والذين يجاهدون المحتل الأمريكي الغاصب لهذا الخبر وكأنه هبة من السماء نزلت عليهم , فجميعهم أصبح يتغنى بهذا التهديد وكأن الأمريكان أولياء على إرادة الشعب العراقي , والشعب العراقي يعرف جيدا إن هؤلاء كذابون ومنافقون وأدعياء , وما شعار المقاومة إلا غطاء أرادوا الاختباء تحته لإخفاء جرائمهم التي اقترفوها بحق الشعب العراقي خلال فترة حكم البعث الفاشي .
ونعود لمناقشة موضوع السلطة والتسليم السلمي للسلطة وهل أن المالكي فعلا يروم عدم تسليم السلطة للكتلة الفائزة في الانتخابات ؟ ولماذا يثار مثل هذا الموضوع ؟
وللإجابة على هذه التساؤلات لا بدّ من استعراض بسيط لطبيعة العملية السياسية الجارية في العراق كما رسم ملامحها الدستور العراقي , فالعملية السياسية في العراق تبدأ بانتخاب برلمان للشعب عن طريق الانتخاب الحر والمباشر , وهذا البرلمان المنتخب يعقد جلسته الأولى بعد المصادقة عليه من قبل المحكمة الاتحادية العليا برئاسة أكبر الأعضاء سننا ليتم انتخاب رئيس البرلمان ومعاونيه , ثم بعد ذلك يقوم مجلس النواب بانتخاب رئيس الجمهورية بنسبة ثلثي عدد أعضاء هذا البرلمان , وفي حالة تعذر حصول هذه النسبة يعاد التصويت ثانية ويصبح رئيس الجمهورية من يحصل على أعلى الأصوات من المرشحين , وبدوره يقوم رئيس الجمهورية المنتخب بتكليف الكتلة الأكبر في البرلمان بتشكيل الحكومة .
فهذه هي العملية السياسية كما رسمها لنا الدستور العراقي , والآن نريد أن نناقش هذه الخطوات خطوة فخطوة لنصل إلى الحقيقة ونجيب على التساؤلات التي أشرنا إليها .
أولا : إن المفوضية العليا للانتخابات لم تصدر النتائج النهائية للانتخابات لحد هذه اللحظة ولم يتم المصادقة عليها من قبل المحكمة الاتحادية العليا .
ثانيا : إن النتائج الجزئية التي أعلنتها المفوضية العليا للانتخابات يدور حولها اتهامات خطيرة بوجود تلاعب كبير في عملية فرز الأصوات وإنزال البيانات , وبالتالي ليس من حق المفوضية العليا للانتخابات أن تتجاهل هذه الاتهامات والاعتراضات الخطيرة , فالقرار الأول والأخير يعود للمحكمة الاتحادية العليا والتي هي صاحبة القول الفصل في ذلك .
ثالثا : إن تسليم السلطة سلميا يتم بعد أن يكمل رئيس الكتلة الأكبر في البرلمان تشكيل حكومته ويقوم بعرضها على البرلمان المنتخب من أجل المصادقة عليها .
رابعا : عندما يوافق مجلس النواب المنتخب على تشكيلة الحكومة الجديدة وبنسبة النصف زائد واحد تصبح هذه الحكومة الجديدة شرعية وفق القانون والدستور وبالتالي تبرز قضية تسليم السلطة سلميا .
فأسلكم بالله هل اكتملت جميع هذه الخطوات ؟ وعلى أي أساس تقوم الإدارة الأمريكية بتهديد السيد نوري المالكي ؟ وهل يحق للإدارة الأمريكية إطلاق مثل هذه التهديدات وهذا التدخل الفاضح في الشأن الداخلي ؟ وهل هي فعلا عازمة على ذلك ؟ وهل أن الشعب العراقي قطيع من الغنم أم نساء حتى تتواقح عليه الولايات المتحدة الأمريكية بهذا الشكل الفج ؟ مع كل الاحترام والتقدير للنساء العراقيات فهنّ في نظري رجال ونعم الرجال .
ونقول للجميع عندما تظهر النتائج النهائية للانتخابات وحين يتمكن السيد علاوي أو أي شخص آخر من تحقيق النسبة القانونية وهي النصف زائد واحد والتي تساوي 163 مقعدا في البرلمان القادم يحق لكم الاستنجاد بالولايات المتحدة الأمريكية لتسلمكم السلطة سلميا في حالة رفض السيد نوري المالكي تسليم هذه السلطة سلميا .
أما أن هذا الأمر لم يحصل إطلاقا لحد هذه اللحظة , فإطلاق مثل هذه التهديدات الوقحة هو استفزاز لمشاعر الشعب العراقي وتدخل سافر في شأنه الداخلي , كما وإن إشاعة هذا اللغط وهذه البلبلة لن تثني الشعب العراقي عن كشف كل المتلاعبين بنتائج الانتخابات وكيف حصل هذا التلاعب الخطير ومن يقف ورائه ؟ .
والشعب العراقي ليس شعبا جبانا حتى ترعبه مثل هذه التهديدات , كما وأن السيد نوري المالكي لم يأتي للسلطة عن طريق انقلاب عسكري حتى تزيله الولايات المتحدة الأمريكية بدقائق , ومن جاء بالسيد المالكي للحكم هو الشعب العراقي وبإرادته وليست الولايات المتحدة الأمريكية , والشعب العراقي لن يرضخ للتزوير والتهديد .
أياد السماوي / الدنمارك
aiad.alsamawi_(at)_gmail.com [/align]
-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الهماشي
انضمت قناة الاتجاه ك(عادتها) الى ان يتصدر هذا الخبر نقلا عن موقع ايلاف المعروف بارتباطه بالاجهزة السعودية.
الاتجاه منذ تأسيسها تفبرك الاخبار ضد حكومة المالكي وقد استقال منها بعض المذيعين ومقدمي البرامج بعد ان طلبوا منهم تحويل الاخبار التي في صالح الحكومة الى اخبار ضدها من خلال قلب الحقائق وابلغوهم انها سياسية القناة .
حتى نتكلم على المكشوف ,
أولاً هذا الخبر عار عن الصحة , ثم أن تسليم السلطة لا يكون الا بعد جلسات البرلمان وانتخاب رئيس الحكومة ثم تسمي الكتلة الاكبر رئيس الوزراء فيُنتخب ثم يُكلفه رئيس الجمهورية لتشكيل حكومته خلال شهر , وعند ذلك التكليف يأتي الكلام على تسليم السلطة . فأين نحن من هذا . هذه أخبار تريد أن توحي للشارع بأن علاوي فاز وبالتالي تهيء الاذهان لقبول الخبر اذا تم اعلانه رسمياً , ولكن ( بعون الله ) لا يتمكنون.
أما قناة الاتجاه فهذه معروفة ولمن لا يعرفها , هي قناة التيار الصدري , بالبداية لعصائب أهل الحق , ثم استلمها ابو مهدي المهندس المشرف على المجموعات الخاصة. فتصور المفارقة بالتناقضات في نقل الاخبار .
صيهود لن يوقع ....
-
قناة الاتجاه كما قال الحاج صيهود تابعة للمجموعات الخاصة
عمي صيهود حتى الفرمنداري مال غم صار له قناة فزائية شلون عراق هذا ماا دري والله
واكبر مريض صاحب الوسط سليم الحسني كم كنت احترمك والان كم احتقرك
الرأي قبل شجاعة الشجعان
هو الاول وهي المحل الثاني
-
هذه سوالف اعلام ال سعود اللي يروج لكل الفتن هذه الايام ومخصص كل وسائل اعلامه لمحاربة الشيعة في العراق وبث التقارير الكاذبة التي تعبت الحكومة من تكذيبها واحد بعد الاخر..وهاي شغلت الثلاث دقائق ممكن مع ال سعود اللي يطيروهم الاميركان باقل من هذا الوقت لانهم هم من وضعوهم بينما الشخص الذي حاز لوحده فقط نص مليون صوت في بغداد فقط صعب ان تلعب او حتى تتعامل معه اميركا بمثل هذا الشكل..لانهم ليسوا غبياء
-
اذا طيرت امريكا او ماتطيره........قابل هو جاي من فطر الكاع لو ماعنده اصل لو عليه لا سامح الله شبه......معروف هو منين .....اصل وفصل وزعيم حزب .
اما علاقته مع امريكا فخاف واحد ناسي ....
كلنا يتذكر بوش بعد استلام المالكي الوزارة في 2005 عندما اراد ان يفرض القزم الاردني وصيا وتم الاتفاق ان يزور بوش الاردن ويكون لقاء قمة ثلاثي بين المالكي وبوش والقزم عبد الله...
من هناك اعطى المالكي درسا للاثنين ورفض الاجتماع الثلاثي واشترط ان يكون الاجتماع مع بوش ثنائيا ..بدون اي وصاية او تدخل للاردن وتم مثل مااراد المالكي....
-
في رأيي أن المالكي كان متسر بتصريحه أكثر من اللازم علما أنه لازال يشغل منصب رئيس وزراء العراق وكان المفروض منه أن يصرح تصريحات هادئة وبعيدة عن الآنفعالية كما وتعودنا أن نسمع خطاباته وما تصريحه الآخير الا نقطة أو هدية بعث بها المالكي الى البعثية وكان الآجدر به أن لايتسرع مع تسارع الآحداث الى بعد صدور النتائج النهائية أو التصرف بكل حيطة وحذر
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة منازار في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 21-10-2009, 07:22
-
بواسطة salam في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 16
آخر مشاركة: 07-02-2009, 13:41
-
بواسطة سيد مرحوم في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 13
آخر مشاركة: 05-04-2008, 20:55
-
بواسطة طركاعة1 في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 09-11-2007, 00:35
-
بواسطة مقداد في المنتدى واحة الملتقى الرياضي
مشاركات: 5
آخر مشاركة: 25-01-2007, 12:29
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
|