|ضمت الجعفري وجاسم جعفر وخلف عبدالصمد|وفود رسمية عراقية تتوالى لزيارة المرجع فضل الله

[سيد مرحوم]

على رأسها رئيس الوزراء العراقي السابق الدكتورابراهيم الجعفري..و وزير الشباب والرياضة المهندس جاسم محمد جعفر و رئيس مؤسسة الشهداء الدكتور خلف عبدالصمد و مهنّد غازي مدير مكتب انتخابات لبنان في المفوّضية العراقيّة للانتخابات[line]-[/line]المرجع فضل الله يستقبل وفوداً رسمية عراقية زارته في مكتبه[line]-[/line]

استقبل سماحة العلامة المرجع، السيِّد محمّد حسين فضل الله، رئيس الوزراء العراقيّ السّابق، إبراهيم الجعفري

حيث جرى عرضٌ للأوضاع العراقيّة في ظلّ النّتائج التي تمخّضت عن الانتخابات النيابيّة.



كما استقبل وفداً عراقياً برئاسة وزير الشّباب والرياضة العراقي، المهندس جاسم محمد جعفر، وضمّ الوفد النّائب فوزي أكرم فوزي، والمدير العام الدّكتور إحسان محسن عبّاس، والمدير العام الدّكتور علي العلي...وجرى في خلال اللّقاء بحثٌ في تطوّرات المشهد العراقيّ على ضوء النّتائج الأخيرة التي أفرزتها الانتخابات العراقيّة.وأكّد سماحته ضرورة تصدّي الشّعب العراقيّ بكلّ فئاته ومكوّناته للجهات العدوانيّة السّاعية لتدمير الوضع العراقيّ من الدّاخل عبر التّفجيرات الوحشيّة التي بلغت القمّة في الجريمة في استهدافها المباني السّكنيّة والعوائل المدنيّة البريئة. ورأى سماحته أنّ هذه الأعمال الوحشيّة تحاول النّيل من وحدة الشعب العراقيّ، والعودة به إلى أجواء الفتنة السياسيّة والمذهبيّة، داعياً الجميع إلى تحمّل مسؤوليّاتهم في منع الجهات المدبّرة والمنفّذة لهذه العمليّات من تحقيق أهدافها وغاياتها.

وشدّد سماحة السيّد فضل الله في خلال اللّقاء على ضرورة توحّد العراقيّين، ومشاركة الجميع في العمليّة السياسيّة، وفي حكومة الوحدة الوطنيّة الّتي ينبغي أن تؤسّس لعراقٍ حرّ ومستقلّ بعيداً عن سطوة الاحتلال، وهيمنة قوى التّكفير وغيرها.






كما استقبل سماحته وفداً من "مؤسّسة الشّهداء" في العراق برئاسة رئيسها عضو البرلمان العراقي الدّكتور خلف عبدالصمد ، وكان قد تم البحثٌ في الشّؤون العراقيّة الرّاهنة.

ثم استقبل وفداً من المفوّضية العراقيّة للانتخابات، برئاسة مدير مكتب انتخابات لبنان في المفوّضيّة، مهنّد غازي.

[line]-[/line]

(شبكة الفجر الثقافية) - (2010-04-08م)

[ام البصرة]

ماكان لله ينمو
ثلّة من الخيرين ... تحت سقف النية الصادقة
التفاته جيدة مع انها متأخرة نوعما ...
متفائلة باذن الله من نتائجها...(داعياً الجميع إلى تحمّل مسؤوليّاتهم )

[علي الهماشي]

أعتقد ان الوفود جاءت منفصلة للقاء السيد فضل الله أي أن كل من السيد الجعفري وزير الشباب ورئيس مؤسسة الشهداء قابلوا السيد كل على حدة .
وعلى العموم فالسيد فضل الله راعي للحركة الاسلامية العراقية ولطالما وقف معهم وشاوره في القضايا الحساسة التي كانت تمر بالحركة الاسلامية

[الصادق2]

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[الصادق2]

نسيت ان اقول نسال الله سبحانه وتعالى ان يمن على السيد بالصحة والشفاء

[سيد مرحوم]

أعتقد ان الوفود جاءت منفصلة للقاء السيد فضل الله أي أن كل من السيد الجعفري وزير الشباب ورئيس مؤسسة الشهداء قابلوا السيد كل على حدة .
وعلى العموم فالسيد فضل الله راعي للحركة الاسلامية العراقية ولطالما وقف معهم وشاوره في القضايا الحساسة التي كانت تمر بالحركة الاسلامية

[line]-[/line]
نعم اخي الفاضل الهماشي هو كما تفضلت ..ولذلك عبرت عنه بتوالي الوفود لزيارته..ولكن الزيارة كانت في ذات الفترة وقبل اسبوع تقريبا..ولقد عثرت ضمن التسجيلات المرئية التي تبثها قناة الايمان الالكترونية التابعة للسيد على شبكة الانترنت من خلال قناة الـ youtube على هذا التسجيل الخاص بزيارة بعض الشخصيات ومن ضمنها وفد وزير الشباب والرياضة بتاريخ
7-4-2010 وتحديدا في الدقيقة 1.16 من الشريط .
http://www.youtube.com/watch?v=DXcl0f5Y6Gk

بقي ان نكثف الدعاء لسماحة السيد فضل الله حيث الأنباء الخاصة بحسب مايصلنا غير مطمئنة حول صحة سماحته ، برغم استقرارها ولله الحمد وتحسنها عما قبل. حيث لازالت وللأسف ، تتداول بخشية مسؤولة احتمال أو إمكانية حصول أي انتكاسة مفاجئة في صحته حفظه الله ، وهناك من يدرس بجدية إمكانية واحتمالات ذلك تحضيراً لهذه المرحلة التي لاشك بأنها ستكون صعبة من حيث الفراغ الذي سيخلفه - لاسمح الله - فقدان أمثاله من المراجع والعلماء العاملين حيث يصدق مع تحققه لاسمح الله مع امثاله بـ "الثلمة التي لايسدها شيء"..ولنا برحيل شيخ وعميد المنبر الحسيني الدكتور احمد الوائلي خير وأقرب مثال..حيث المنبر قد اصبح ، للمتابع الراصد، برحيله خالياً من حيث الملاحظة في رصيده عن القيمة العلمية والتوعوية والأخلاقية والأدبية والعاطفية الحقيقية و الكبيرة التي أضافها أمثاله بحضوره له .ولازال الفراغ كما اتصور غير مملوء ، ودون عاطفة او مبالغة ، الى الآن ولو بأقل من مستوى الاجماع والاهتمام الذي تحقق له من كافة شرائح المجتمع والتوجهات والتيارات الدينية داخل او خارج المذهب!

رحم الله الشيخ الوائلي والماضين من العلماء الاعلام وحفظ لنا السيد وكافة علمائنا ومراجعنا الاعلام ، وأبقاه ذخراً وعلماً للاسلام والحركة الاسلامية.

[علي الهماشي]

أسال الله سبحانه وتعالى ان يمن على السيد بالشفاء التام ليواصل العطاء المتدفق وهو مازال يشعر أن الزمن قصير وهو بحاجة الى قطع مسافات طويلة والقفز مراحل للوصول الى بر الامان
ويبقى صاحب القلب الكبير الذي يتدفق حنانا على كل المسلمين

[احمد14]

سوف لن يجد احد منهم حلا
وسوف لن تشكل الحكومة في وقت قريب الا بعد اراقة دماء ومقتل احد الزعماء
وسوف تكون حكومة فاشله لا تحل عقدة من رجل الدجاجة
وسوف تعود الكراسي الى إهلها بعد سنوات من اسرها وركوبها من ليس له علم في ركوب الخيل

[صيهود الخنياب]

نسأل الله تعالى أن يمن على سماحة السيد المرجع فضل الله بالصحة وأن يديمه ذخراً للأمة , فهي بأمس الحاجة اليه والى لمساته وتوجيهاته .
لا ضير بل من الواجب أن يزوروا سماحته للاطمئنان على صحته أولاً , ولوضع الملف العراقي السياسي أمامه ثانياً , وللتزود بالتوجيهات والأفكار والرؤى القيمة التي يدلو بها كي تزيد من جرعة المواصلة لديهم على بصيرة من أمرهم .
أطال الله في عمره

[كاظم المياحي]

السلام عليكم
دعواتكم بالسر والعلن والتضرع للباري عز وجل ان يحفظ السيد فضل الله وان يرعاه

[ابن - النجف]

کما قلت اخی سيد مرحوم فالحركة السلامية بحاجة ماسة الى مثل السيد حفظة الله يسدد ويرعى العاملين من خلال فكره وتنظيره الاسلامي القويم الذي استوحاه من رفيق دربه وزميله السيد محمد باقر الصدر ووسار على دربه بكل صدق واخلاص وبلاشائبة حتى لا تاخذه في الله لومة لائم
حيث ندر من امثاله بوعيه على الحركة الاسلامية منذ انطلاقتها
وواصل حركة الشهيد الاول مع خذلال الكثيرين من المقربين له كامثال السيد محمد باقر الحكيم والسيد كاظم الحائري وحتى من عاداه كامثال الشيخ الكوراني مع شدة وكثرة المحاولات التي شنت للنيل من شخصيته وعزله عن مواكبة الحركة الاسلامية من من باع ضميره بثمن بخس بعلم او بغير علم ولكن (ومن يهد الله فما له من مضل)
ادامك الله سيدنا للمؤمنين وسدد الله خطاك ورعاك

[الاطرقجي]

استقبل سماحة العلامة وفداً من مكتب رئيس الوزراء العراقيّ نوري المالكي، برئاسة مدير مكتبه الدّكتور طالب الحمداني، وقدّم الوفد لسماحته عرضاً حول تطوّرات المشهد العراقيّ في أعقاب الانتخابات الأخيرة.
وشدّد سماحته على ضرورة أن تتعاون الكيانات السياسيّة العراقيّة المتعدّدة لبناء العراق الجديد، من دون أن يشعر أيّ مكوّنٍ من المكوّنات الأساسيّة في العراق بأنّه يتعرّض للضّغط بهدف إبعاده والنّأي به عن العمليّة السياسيّة الّتي من شأنها تقرير مصير العراق ومستقبل أجياله ووحدته.
وأكّد سماحته أهميّة المسارعة في تشكيل الحكومة العراقيّة، بما يؤسّس لتفاهماتٍ سياسيّة تُفضي إلى إخراج المحتلّ نهائيّاً من العراق، وإرساء قواعد السّلام والاستقرار والوحدة فيه.