النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المشاركات
    1,047

    V4 السؤال ؟؟ جوابه عند رب العالمين ؟؟؟ لو عندنا ؟؟






    1250الف نبي ورسول قتلهم اليهود وشربوا من دما ئهم ..
    ولم يجدو جواب لحكمة الله لهـذا الطغيان واليوم يعلوّن في الأرض فمن يجب على حكمة الله ...
    وهو علام الغيوب



    شهادة الشيخ النمر فضحت زيف ونفاق الاعلام الغربي وساسة أوربا وأمريكا وقيم حضارتهم مزدوجة المعايير اتجاه الانسانية..
    ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
    شيرين عبادي شيعي...ة من (ايران) تحدت النظام الحاكم في بلدها وعلا صراخها فكوفئت بجائزة نوبل للسلام ! !!!!!!!!!






    • الشيخ نمر باقر النمر شيعي من (السعودية) تحدى النظام الحاكم في بلده وطالب بالحقوق المسلوبة فحوكم وسجن وأعدم ؟؟وجعل أرهابي !!!!
    وقالوا شأنٌ داخلي سعودي
    !!!!!!!!!!!!! ؟؟عجبي !!!!!!!

    لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المشاركات
    1,047

    افتراضي

    علاقة اليهود بالانبياء و الرسل ...

    --------------------------------------------------------------------------------

    اليهود في القرآن

    يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه المجيد: {لتجدنّ أشدّ الناس عداوةً للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا}، وقال الله سبحانه وتعالى وهو يخاطب النبي(ص) ليتحدث مع اليهود: {قل يا أيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين* ولا يتمنونه أبداً بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين* قل إن الموت الذي تفرّون منه فإنه ملاقيكم ثم تردّون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون}.
    في هذا المجال، نحتاج إلى أن نتفهم موقف المسلمين من اليهود من الناحية المبدئية والفكرية والعملية، لأن تطورات الأوضاع السياسية بين المسلمين واليهود جعلت من المسألة اليهودية في الواقع العربي والإسلامي مسألة سياسية تنطلق بعيداً عن الوعي الديني، فأصبح المسلمون في تطوّرات الأوضاع السابقة أو اللاحقة يتحدثون عن المسألة اليهودية في الصراع العربي ـ الإسرائيلي، أو الصراع الإسلامي ـ اليهودي، كما لو كانت من الأمور التي تدخل في التعقيدات السياسية بين المسلمين وبين أي فريق في العالم.
    وربما نجد أنّ بعض المسلمين يتحدثون عن ضرورة إقامة علاقات يهودية إسلامية على مستوى الحوار، وعلى مستويات أخرى..
    وقد نلاحظ أن بعض المسلمين الذين يصلّون ويصومون ويحجّون في المناطق التي تسيطر عليها إسرائيل أو تلك التي تقع خارج دائرة سيطرتها، يتعاملون معها بشكل طبيعي على المستوى التجاري أو على المستوى المخابراتي، وربما على المستوى العسكري، كما لو كان هذا الأمر لا علاقة له بالمسألة الدينية العقائدية.
    مفاهيم مشتركة بين الأديان
    وعندما أثار القرآن مسألة اليهود إنما أثارها من ناحيتين:
    الناحية الأولى: مسألة الانتماء للدين اليهودي الذي تمثله التوراة التي أنزلها الله على نبيّه موسى(ع)، وهذه النقطة نختلف فيها عن اليهود بعض الاختلاف، حيث يرى المسلمون أن اليهودية أو الموسوية تمثل في خط الرسالة مرحلة موسى(ع)، وتنتهي عندما بدأت مرحلة عيسى(ع)، كما أن مرحلة عيسى(ع) تنتهي عندما تبدأ مرحلة النبي محمد(ص) ليكون رسول الله خاتم النبيين.
    ومفاد هذه النقطة أن اليهودية لا تمتد إلى آخر الزمن، وأن النصرانية لا تمتد إلى آخر الزمن، بل تمتد لمرحلة زمنية محدودة، وهذه لا تشكل عقدة أساسية في العلاقات اليهودية ـ الإسلامية، كما أنها لا تشكل عقدة مع النصارى فيما هي المشكلة الإسلامية ـ النصرانية، باعتبار أن الإسلام جاء مصدقاً لما بين يديه من التوراة والإنجيل، وقد تحدث القرآن عن كثير من المفاهيم الرسالية التي جاءت في التوراة وجاءت في الإنجيل، ودعا أهل التوراة أن يحكموا بما أنزل الله بالتوراة من دون تحريف، وأن يحكم أهل الانجيل بما أنزل الله، وأن يحكم أهل القرآن بما أنزل الله، للتدليل على أننا لو تعمّقنا بالتوراة الصحيحة، لرأينا أن التوراة لا تختلف عما طرحه الإسلام، لأن التوراة جاءت لتبشِّر بالنبي(ص).
    وهكذا فإن الإنجيل لا يختلف في عمق مفاهيمه الحقيقية عن الإسلام، ولذلك ركّز القرآن على المفاهيم الأساسية التي توحد الرسالة، واعتبر أن الرسالات بأجمعها تجمع عنوان الإسلام، فالإسلام في معناه العام هو خضوع الإنسان وانقياده لله. وبذلك تحدث إبراهيم وإسحاق ويعقوب وعيسى وموسى(ع) وكلهم قالوا نحن مسلمون، باعتبار أنهم منقادون لله ومستسلمون وخاضعون له، ولكن الفرق بين الرسالات هو في التفاصيل التي تختلف بين مرحلة وأخرى، وبين موقع وآخر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني