النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    Question المالكي يأمر بتوفير الحماية لرايس الدليمي!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    المالكي يأمر بتوفير الحماية لرئيس جبهة التوافق

    Gmt 1300 2007 الجمعة 30 نوفمبر


    أسامة مهدي

    أسامة مهدي من لندن: أعلن في بغداد اليوم عن طلب رئيس الوزراء نوري المالكي من القوات الأمنية توفير الحماية لرئيس جبهة التوافق السنية عدنان الدليمي إثر تفجير مكتبه بمفخختين عثر عليهما بداخله بحي العدل في بغداد وإعتقال 36 فردا من أفراد حمايته بينهم نجله. وقال الناطق بأسم قوات فرض القانون في بغداد العميد قاسم عطا الموسوي ان المالكي القائد العام للقوات المسلحة قد اصدر اوامره الى القوات الامنية بتوفير الحماية للدليمي حفاظا على حياته. واضاف ان محققين مختصين قد بدأوا تحقيقا مع عناصر حماية الدليمي المعتقلين والذين وصل عددهم الى 36 معتقلا بينهم نجله مكي. واكد التوصل الى ادلة على تورط عدد منهم في عمليات اجرامية اضافة الى تفخخيهم للسيارتين اللتين عثر عليهما في مكتب مؤتمر اهل العراق الذي يتزعمه الدليمي وهو احد ثلاث قوى تشكل جبهة التوافق اضافة الى الحزب الاسلامي ومجلس الحوار الوطني.

    واضاف ان مداهمة مكتب الدليمي واعتقال عناصر حمايته قامت بها قوة عراقية اميركية اثر اعترافات ادلى بها عدد من المعتقلين الليلة الماضية مشيرا الى ان هذه الاعتقالات جاءت استنادا الى قانون مكافحة الارهاب كما ابلغ قناة "العراقية" الرسمية ظهر اليوم. واوضح ان القوة الاميركية داهمت مكتب الدليمي بعد ملاحقة سيارة مدنية تضم ثلاثة أشخاص قام أحدهم بقتل أحد أفراد صحوة حي العدل ويدعى عمر محمد، وهربوا إلى مقر الدليمي. واضاف ان القوات المشتركة قامت بعد ذلك بمداهمة مقر الدليمي وألقت القبض على سبعة أشخاص من بينهم المدعو إبراهيم هشام. واكد العثور في المقرعلى سيارتين مفخختين معدتان للتفجير فقرر خبراء المفرقعات تفجيرهما في المكان نفسه خوفا من خطر انفجارهما أثناء نقلهما إلى مكان آخر. وقال إن الانفجار أدى إلى تدمير مقرالدليمي و مبنى المجلس البلدي المجاور للمقر. واشار الى ان والد القتيل عمر محمد قد تعرف على الجاني وهو من افراد من حماية الدليمي ويدعى إبراهيم هشام وقدم شكوى قضائية ضده".

    ومن جانبه قال بيان لمكتب رئيس جبهة التوافق ان القوات الاميركية عثرت امس على سيارة مفخخة في أحد الشوارع القريبة من مكتب الدليمي فقامت بتفجيرها السيارة وسط المنازل ما ألحق أضرارا كبيرة بها وبالواجهة الخلفية لمقرمؤتمر أهل العراق للإغاثة والتنمية وحرق كمية كبيرة من الأدوية والأجهزة الطبية.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    374
    انا اعتقد ان بعض الذين دخلوا العملية السياسية في الانتخابات الاخيرة هم مجبرون على دخولها وقرروا خوض غمار العملية السياسية لا من اجل بناء الدولة وحب البلد والتاسيس الى مشروع وطني كما يزعمون وانما جاؤا من اجل توفير الغطاء السياسي للاعمال المسلحة والارهاب ومظاهر الفوضى ولذلك فنحن لا نستغرب من هذه الاشياء حين حدوثها فمن الغباء بالسياسة عندما نعتقد ان الدليمي والعليان والمطلق وطارق صابرينه وغيرهم جاؤا الى الحكومة من اجل تقويتها او من اجل المساهمة في بناء دولة القانون .الغريب ان هناك من لبسوا ثوب السياسة وانبهروا بشعارات الوطنية ومناهظة الاحتلال يقفون مع الدليمي بل ومع الضاري اذا اقتضت الضرورة وما الذي حصل مؤخرا في البرلمان من انسحابات من اجل عدم اكتمال النصاب من اجل التصويت على الوزراء المقدمة اسماؤهم من قبل السيد رئيس الحكومة الا هو مؤشر يدلل على انعدام الروح الوطنية والعمل من أجل انهاء معاناة الشعب وابديء في معالجة ملف الخدمات بشكل كبير. ويبدوا ان هذه المعانات والتأخير في المباشرة بانهاء هذا الملف بعد ان حققت الحكومة انجازات واضحة على الصعيد الامني والصعيد السياسي راقت لبعض القوى السياسية واصبحت المعين الذي تتغذى عليه افة الانحراف السياسي التي تعتاش على بقاء هذا الملف كونه مادة دسمة في رفع الشعارات وتمرير المخططات على بسطاء الناس .والا ماهو مبرر عدم التصويت على وزراء هم يطالبون( في العلن) بتعيينهم لسد النقص الحاصل في الوزرات وتقوية الاداء الحكومي. اقول الى متى نبقى نستمع الى هتافات فلان وعلان في قبة البرلمان وعندما يجد الجد تراهم اول المنسحبين اسوة بالدليمي والمطلق والعليان وتضامنا مع مشاريع ومقترحات صابرينه الهاشمي.....ولدي سؤال اخير اوجهه للاخ طركاعه...... هل تبقى على هذا الاسلوب . ناقلا للاخبار وليس لديك تعليق او رأي ؟؟؟؟؟؟........مع خالص تحياتي للجميع وبدون زعل

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني