النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    المشاركات
    324

    افتراضي أحمد الكاتب يتهجم على أئمتنا ع في هذا المنتدى , فما هو تكليفكم الشرعي يا موالين

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلي على محمد وآل محمد واللعن الدائم على أعدائهم ومنكري فضائلهم وناكري أمامتهم وولادة الأمام الثاني عشر ع

    أخواني الكرام
    لقد أستغل المدعو عبدالرسول لاري (أحمد الكاتب ) وجوده في هذا المنتدى لترويج أباطيله وتزويراته والتهجم على أئمتنا ع ومراجعنا الأعلام
    واليكم دليل مانقوله بما كتبه في هذا المنتدى .
    لنطلب من جميع الأخوان ممن يستطيع الدفاع عن أئمته ع وعلمائنا ويعمل بالتكليف الشرعي على رد أباطيل وشبهات وخزعبلات الكاتب

    http://www.iraqcenter.net/vb/showthr...&threadid=2461
    الأخ ارض السواد طرح عدة أسئلة على الكاتب وهي :

    عندي مجموعة أسئلة أود أن أطرحها عليك

    1 - لم اقرأ لك الكثير حول الامام المهدي كل ما عرفته انك تنكر ولادته عليه السلام
    فهل أنت تؤمن بالامام المهدي وانه من ولد الامام الحسن - من صلبه - لكنه لم يولد بعد ؟
    ماهي أدلتك على هذا وهل لا توجد رواية واحدة صحيحة لاثبات ولادة الامام المهدي ؟

    2 - هل تؤمن بالائمة من الامام علي الى الامام الحسن العسكري وانهم معصومون ؟

    3 - سمعت ايضا انك تقول ان الخمس غير مشرع عند الشيعة وان اول من عمل به في عصر العلامة الحلي هل نورتنا حول هذه النقطة ؟

    4 - أنا حقيقة اطلب الحقيقة ولا اقصد شيء من هذه الاسئلة سوى المعرفة لأنني اسمع من الناس ولم اطلع على آرائك وارجو ان لا تعطيني روابط طويلة بل اجبني باختصار واضح .


    الجواب من المدعو الكاتب عبدالرسول لاري:

    أحمد الكاتب
    عضو



    تاريخ التسجيل » Feb 2003
    البلد »
    عدد المشاركات » 54
    بمعدل » 0.46 مشاركة لكل يوم
    الاخ العزيز ارض السواد
    السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ، و أتمنى من الله ان تعود الى ارض السواد سريعا وان تنعم فيها بالخير و البركة

    انا أولاً افرق بين المهدوية التي اعتبرها قانونا اجتماعيا يحتم ظهور القائد العادل الثائر على الظلم و الطغيان و الاستبداد والفساد في كل مجتمع اسلامي او غير اسلامي ، و لذلك ظهرت فكرة المخلص في معظم مجتمعات الدنيا ، افرق بينها و بين الايمان بشخص معين هو (الامام الثاني عشر محمد بن الحسن العسكري) الذي كنت اعتقد بولادته ووجوده ، تقليدا لأبي و أمي ، و لكني عندما درست تاريخ ما يسمى (الغيبة الصغرى) وجدت علماء الامامية الاثني عشرية يصرحون بعدم وجود دليل علمي تاريخي شرعي قاطع على ولادته ، و انما هم مضطرون لافتراض شخصيته والقول بوجوده بدون دليل ، والا لانهارت نظريتهم الخاصة في الامامة ، مما دفعني لبحث موضوع الامامة التي كنت أؤمن بها بشدة وكتبت عنها وعملت من اجل نشرها حتى اني ذهبت الى السودان و اسست حركة شيعية في اواسط الثمانينات وأتيت ببعض الطلبة الى الحوزة في طهران ، فاكتشفت وجود عدة نظريات سياسية عند الشيعة الأوائل منها نظرية الشورى التي كان يؤمن بها أهل البيت و معظم الشيعة ، و منها نظرية الامامة الالهية القائمة على العصمة و النص والتي لم يكن يؤمن بها الا فرقة صغيرة و بصورة سرية ، وقد تشعبت هذه الفرقة الى عدة فرق فكان منها الاسماعيلية والواقفية و الفطحية و القطعية و الموسوية ، ثم وصلت الى طريق مسدود بوفاة الامام الحسن العسكري دون ان يعقب ودون ان يتحدث او يشير الى وجود ولد له في السر او العلن ، مما اوقع الامامية في حيرة كبيرة وتفرق شديد حتى اسموا تلك الفترة بعصر الحيرة ، مما دفع بعضهم لاختلاق ولد غير موجود ولا مولود ونسبته الى الامام العسكري بعد وفاته ، ثم قالوا انه غائب و سوف يظهر خلال سنوات ، و لكنه لم يظهر خلال قرون بل رغم مرور اكثر من الف عام
    والمشكلة في ذلك ان الذين قالوا بوجود ذلك الولد المزعوم التزموا بانتظاره ، ولم يقبلوا اي حاكم لا تتوفر فيه صفة العصمة و النص من الله ولذلك حرموا اقامة الدولة الاسلامية في عصر الغيبة ، كما يقول الشيخ علي الكوراني و المدرسة الحجتية اليوم
    ولم يتحرر الشيعة من ذلك المأزق الخطير الذي وقعوا فيه الا بالقول بنظرية ولاية الفقيه او المرجعية الدينية او نظرية الشورى
    ولكن الحجتية اليوم يرفضون اقامة الدولة على أساس الشورى والانتخاب او الفقه والعدالة ، ويصرون على اتصاف الامام بالعصمة و النص ،وهي شروط تعجيزية تضر الشيعة قبل غيرهم.

    ولست انا من يقول ان الخمس غير و اجب ، بل ان اصحاب نظرية الانتظار الذين كانوا يحرمون اقامة الدولة في عصر الغيبة كانوا يعطلون كل ما يتعلق بالدولة من احكام كالخمس و الزكاة و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و الثورة و الجهاد و صلاة الجمعة و اقامة الحدود.
    وعندما حصل بعض التطور باتجاه الخروج من تلك النظرية السلبية المخدرة للشيعة حصل بعض التطور والتغير باتجاه القول باباحة تلك الأمور المحرمة من أعمال الدولة
    ويكاد الشيعة اليوم بصورة عامة يؤمنون باقامة الدولة بأية صورة حتى انهم في العراق قد قبلوا باقامة الدولة الديموقراطية ولم يشترطوا في الامام اي الرئيس الاتصاف بصفة العدالة و التقوى فضلا عن العصمة و النص ، وهم بهذا قد تخلوا عمليا عن الصفات التعجيزية التي كان يقول بها الامامية ، ولهذا يمكن تسمية الشيعة اليوم بالشيعة الجعفرية ، بينما لا يمكن توصيفهم بالامامية او الاثني عشرية ، لأنهم تخلوا عمليا عن مباديء الامامية والاثني عشرية وهي العصمة و النص و الوراثة والانتظار للامام الغائب.


    __________________
    أحب في الله من يبغضني في الله



    أخبر المراقب عن هذا الرد | رقم الـ


    ياشيعة , ياموالين , يا امامية , يا أثنى عشرية
    هل ترضون بذلك ؟
    اللهم صلي على محمد وآل محمد

  2. #2

    افتراضي

    لا يستطيع أحد لا أنا و لا غيري ان يفرض رأيه بالقوة على الناس الذين سأموا التقليد الأعمى وراحوا يميزون بين اصول الدين الثابتة و بين الخرافات و الأساطير ، و بين فكر أهل البيت السليم و بين افكار الغلاة المفوضة ، و المجال مفتوح لكل من يملك دليلا عن يقنع به الآخرين ، فقد ولى ايضا زمان الارهاب الفكري ومحاكم التفتيش
    أحب في الله من يبغضني في الله

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    المشاركات
    324

    افتراضي مع الأسف أنت مريض فكريا ونفسيا

    ( ليس على المريض حرج)

    اليك ماقاله أحد المؤمنين بعد تشخيص جزء من حالتك الفكري والنفسية

    كتب أحد المؤمنين هذا الرد لعبدالرسول لاري
    منقول عن الأخ معاذ
    هل يعاني احمد الكاتب بالفعل من مرض نفسي
    1

    إن المتتبع المنصف والقارىء المتجرد لما يقوله احمد الكاتب أو ما يلقيه من تهم على مذهب أهل البيت عليهم السلام وخصوصاً فيما يتعلق بنص الإمامة أو ما يتعلق بقضية الإمام المهدي عليه السلام ، يقف متعجباً وخصوصاً حينما يصدر هذا القول الغير مثبت من رجل يقول انه كان شيعياً اثني عشرياً وينتمي لاهل البيت ودرس في الحوزة العلمية 0
    احمد الكاتب يوقف المنصف المتجرد بكلامه وآراءه على ثلاثة أمور ليس للمنصف إلا خياراً واحد منهم ، الأول إما أن يكون صادقاً فبالتالي لديه دليلاً صامداً وقوياً أمام ما يلقيه من شبه وإشكالات لايمكن ردها وهذا ما ثبت خلافه خلال حلقات النقاش وفي الكتب التي ردت على اتهاماته الواهية 0
    ثانياً : وهو إما أن يكون مشتبهاً أو كاذباً أو مدفوعاً له أو منحرفاً فكرياً وهذا يحتاج إلى تفصيل سيأتي في سياق الحديث 0
    ثالثاً : أن يكون الكاتب مريضاً نفسياً وهذا ما أود إثباته وتأيده وما يدعم ايضاً الخيار الثاني ، من خلال متابعة آراء احمد الكاتب ونقاشه وطريقة طرحه يتبين انه رجل مريض لا أكثر ولا أقل هذا ليس من باب التعصب للمذهب بل هو ما يلحظه كل متابع ومنصف لقوله وطرحه وطريقة نقاشه فهو يتلون في الكلام ويتنقل بالإضافة إلا انه يتكلم بصفة عامة دون تفصيل ويخلط الدليل وعدم القبول بالخطأ او الاشتباه وهناك شواهد تأكد ما أقول وهي :
    1. قوله أنه مجتهد وهذا القول لايقوله كاذب إلا افتضح كما أن مسألة الاجتهاد وتحديده وتزكيته يكون عن طريق الآخرين وليس عن طريق المدعي لان كلامه مردود مالم يدعمه بقول عالم مجتهد أو فقيه قال باجتهاده ومادح نفسه كذاب كما أن مجريات النقاش كشفت زيف ادعائه بالاجتهاد هذه واحده 0
    2. قوله الأخر انه حضر البحث الخارج وهذا ما ثبت خلافه ، بشهادة أستاذه الذي زعم انه حضر بحث الخارج عنده وهو السيد المدرسي ، ولو صدق بما يدعي كان المفترض ان ياتي بشهادة احد أساتذته بالبحث الخارج يؤيدون قوله لما قاله استاذه كما من المفترض ان يشهد له على طول باعه وقوة طرحة ومناقشاته أو يكون علماً يشار اليه بالبنان لتميزه وهذا الادعاء ايضاً يدينه وقد رد عليه ولم يثبته وهذه الثانية 0
    3. مطالبته علماء الحوزة وكبار المراجع بمناقشة آراءه والجلوس معه وقوله أنه أرسل إليهم عشرات الرسائل يطالبهم بمناقشته ، وهذه الجرأة توهم المستمع أو القارىء أن احمد الكاتب لديه باعاً طويلاً ويمتلك من الدليل والمنطق ما يخيف هؤلاء العلماء من ماقشتها ، والكل رأى كيف كان يتهرب من اسألة الشيخ الأسدي وبات يحكي القصص حتى انقضت خمسة حلقات لم يستطع خلالها ان يرد دليلاً من الأدلة التي ردها الشيخ الأسدي وضعفها ، كما شاهد الجميع ولم يخفى على احد حينما جاء سماحة العلامة الشيخ الكوراني وكان الكاتب مرتبكاً وحاول أن يخلط الأوراق ويضيع الحوار كما فعل مع الشيخ الأسدي لكن الشيخ الكوراني يعرفه ويعرف أساليبه المريضة فحاصره فما كان منه إلا إن تهرب وبدأ عليه الأنهيار امام الناس وبات ورقة صفراء بالية يتمنى أن تنشق الأرض لتخلصه من هذا الموقف بل كان يريد ان يعطي وقته كاملاً للشيخ الكوراني حتى يستطيع أن يلتقط أنفاسه المتوقفة في حين هو من طلب من العلماء برسائله كما يدعي مناقشته ورد شبهاته وهذه دليل آخر على مرضه 0
    4. إن صاحب الفكر حينما يستدل بدليل يتهم فيه ملايين المسلمين من الشيعة ببطلان معتقدهم وما يذهبوا اليه ، من المفترض ان يحافظ على هذا الدليل ويدافع عنه ، لما رد الشيخ الاسدي الأحاديث التي استدل بها إما لضعفها سنداً ومتناً او لمخالفتها لماذهب إليه السيد الكاتب بفهمة الضيق وقراءته المريضة ومع هذا لم يدافع عن دليله الذي بنى عليه شبهاته وهذا دليل رابع على مرضه 0
    5. السيد الكاتب يقول دائماً انه لايزال في طور البحث عن الحقيقة ، فنقول إذا كنت أيها الكاتب لاتزال تبحث عن الحقيقة وهذا من حق كل عاقل ان يبحث عن الحقيقة حتى آخر يوم في حياته وهي سيرة العقلاء والمنطقين ، فلماذا طرحت فكرتك التي لم تكتمل وهاجمة بها ملايين المسلمين من الشيعة وحاولت ضرب عقيدتهم بمجرد انك اشتبه وبحثت ولم تستكمل بحثك لتحاول أن تدخل الشك والشبه على الآخرين ثم بعد كل هذا تأتي ولا أظنك تأتي لتقول أن كل ما كنت اقوله كان غير صحيح وهو مجرد شبه وقد ردت هذه الشبه000 ولكن نسيت انك بهذه الشبه سلخت نفسك من مذهب أهل البيت تماماً لتكون نقمة والديك الذين تأملوا فيك ان تكون باراً لمذهبك مدافعاً عن عقيدتك محباً لأولياءك وأئمتك بل فعلت عكس ذلك تركت أعداء المذهب يدعمون قولك ويساندوه لا حباً فيك بل وجدوك طريقاً يطأوا عليه ليصلوا لمبتغاهم وهذا التصرف لايصدر إلا من مريض وهذه خامسة 0
    6. لوكان السيد الكاتب عاقلاً وجاداً في معرفة الحقيقة لتوقف يعيد حساباته وأرواقه بعد ان نوقشت افكاره من قبل كثير من العلماء وبعد ان ردت استدلالاته امام الناس وزيف كلامه وتحريف الكلم عن موضعه 0 لان كلامه الان بعد رده لاقيمة له فإما أن يقتنع بما سمعه وإما ان يعيد صياغة إشكاله ولا أظنه يقدر 0
    7. التهرب الواضح والصريح عن الإجابة في حين من يسمع مقدمته وأنه طلب من العلماء مناقشة أفكاره وأرسل عشرات الرسائل للعلماء يطالبهم ان ينقاشوه من المفترض ان كان عاقلاً وليس مريضاً ان يعترف بالهزيمة والانسحاب وليس هذا عييباً ان كان عاقلاً ويعي ما يقول 0
    8. وهنا مورد العجب عندي وهو ان السيد الكاتب ليس له مركزية في نقاشه فقد خرج من التشيع ولم يدخل إلى التسنن وفتح له أكثر من جبه فهو يرد روايات أهل البيت عليهم السلام ولايقبل بصحيح مسلم والبخاري يهاجم التشيع الاثني عشري كما يقول ويهاجم الوهابية في نفس الوقت في حين انه يعلم أنه لن يجد من يسانده ويدعم فكره لامن الشيعة ولا من الوهابية وان تظاهروا في اتصالاتهم بدعمه ولكنهم فقط يريدون ان يدعموا كل من يخالف التشيع وليس قناعة في افكار السيد الكاتب000
    9. السيد الكاتب يعلم انه بهذه التوجه والانحراف ستتوجه له الأنظار كما توجهة لسلمان رشيدي لانه خالف جمهور المسلمين سواء من الشيعة او السنة وهذا يكفل له الشهرة ويالها من شهرة التي تكون على حساب الدين وبيع العقيدة ولااظن ان هناك عاقل يفرط في عقيدته مهما كان السبب الا ان يكون مريضاً وقليل في حقه المرض 00
    لقد بدأ واضحاً ان السيد الكاتب رجل مريض متخبط في قوله بعيداً عن المنطق في نقاشه يكثر من سرد القصص ولايحسن الخوض في نقاش الدليل الذي لايعرف طرق قبوله ورفضه و هو ( مجتهد ) كما يدعي يخلط ويتخبط ويكرر كالبغبغاء ومعذرة للبغبغاء يحارب الجميع وليس له صديق سوى الشيطان الذي يأنس بقوله ويسانده في غربته 000
    فهل يستحق الكاتب كل هذا الاهتمام بعد هذا اليوم نعتقد ان الكاتب أعطي أكثر من وزنه وهذا ما جعل المرض يستفحل بداخله حتى عجز الطبيب عن علاجه


    __________________
    اللهم صلي على محمد وآل محمد

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني