داخلـيـّـــا , يحتاج شيعة العـراق الى مزيد من الأئتلافات و الكيـانـات السيـاسيـّــة و يحتاج سياسيـّـوهم الى مزيد من الأعلام و الأعلام المضاد لتسقيط بعضهم البعض
أما الواقع الأمني فهو من مهــام الحجـّــة عليه السلام فلم يتعب هؤلاء أنفسهم بأكثر من التصريحات الناريـّــة من ماركة " سـ " و "سوف " و ليطمأن الجميع فغدا أو بعد غد سيتحفنا " مسعـول " ببشرى القبض على الجناة و عندها على الشعب الذي لا يستحق حتى أن يقال له أنك شعب مخدوع و أنك شعب ليس لك الا الموت فما عليه عندها سوى أن يقيم الأفراح و الليالي الملاح لأن الحكومة الموقـّّـرة ستمسك الجناة و هذا هو المهم و لعن الله من أنتقد الساسة خصوصا الشيعة منهم
لا و هذا كلـّـه كوم و أبو الشفـّـافية الجعفري كوم و هو يصرح بمنتهى الثقة أن الدستور يمنع عودة البعثيين , مولانا فليحيا الدستور و لتحيا أنت و أمثالك من سياسيـّـنا التحفة بكل كتلكم و مسمـّـياتكم