 |
-
 ساندوا المعدي العام جعفر الموسوي لتنظيف المحاكمة الجنائية من تدخل البعثيين
حسب الظاهر ان التدخل البعثي قد وصل الى المحكمة الجنائية ومالتوتر مع الموسوي الا احساس الموسوي بان المحكمة المناط بها محاكمة سفلة الحقبة الماضية في طريقها الى التهميش والتدخل من رفا قالامس ومن "شرفاء اليوم" الساعين نحو التوافق حتى من قتلة الشعب..
فافراغ رئيس الوزراء من اغلب صلاحياته والوصول الى عرقلة اي قرار يصدر من قبل البعثي الهامشي وسكوت طراطير الرئاسة عنه والتزامهم الصمت التوافقي الجبان.. واليوم التدهخل في المحكمة الجنائية ...فجعفر الموسوي لايتوتر الا عندما احس فقدان المحكمة لاستقلاليتها وان بدا التدخل بالقضاء فاقرؤا على الدنيا السلام فسيخرج كل بعثي مجرم حرا وبتشريع من المرجيعات التي عفت عنهم يوم سقط رب البعث صدام..
الموسوي واعتراضاته وموقفه الحالي يستحق منا التوقف لمعرفة مايغص به حلقه والا سندفع ثمن سكوتنا على المتنازلين كما دفعناه يوم خرج الهيد محمد باقر الصدر ضد صدام وبقينا في بيوتنا وطبقنا نظرية مادمت انا بخير فليغرق العراق...
الموجودون الان بالسلطة رغم انهم شيعة ولكنهم لم يثبتوا حرصهم على الشيعة فلابناء بمحافظات الشيعة ولااعمار ومازال مرقد الاماميمن منذ عامين مهدمة ولامرجعية تنطق بكلمة لاعادة الاعمار بل فقط نسمع تصريحات بدء الاعمار واشبع تصريحات حتى ظهور الامام عج.--------------------------------
الموسوي يعلق دوامه في المحكمة الجنائية العليا
02-02-2008
قال القاضي جعفر الموسوي رئيس الادعاء العام السابق في المحكمة الجنائية العليا في العراق الخاصة بمحاكمة رموز النظام السابق،السبت، إنه إمتنع عن الدوام في المحكمة لحين إجراء إصلاحات عليها وإنهاء ما إعتبره "إنتهاكات وخروقات قانونية".
وأضاف الموسوي في تصريح خاص للوكالة المستقلة للانباء ( أصوات العراق) أنه وجه رسائل إلى كل من رئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء ورئاسة البرلمان حول ماقال إنه " تدخلات في عمل المحكمة والمعالجات الواجب اتخاذها لتصحيح مسار المحكمة" مشيرا إلى أن لجنة برلمانية لدراسة هذا الموضوع ستشكل قريبا لحل هذه الامور.
وأشار الموسوي الى إنه التقى برئيس الوزراء نورى المالكى وأطلعه على الأمور الإدارية الخاصه بقرارات صادرة من المحكمة بخصوصه، وقال إن رئيس الوزراء نصحه بشكل شخصي بأن" لاينفذ الأمر الصادر من رئاسة المحكمة كونه غير قانوني ويهدف إلى الانتقام منه بشكل شخصي".
كان القاضي منير حداد رئيس المحكمة الجنائية العليا بالوكالة قال في السابع عشر من شهر كانون الاول يناير الماضي إن المحكمة قررت تعيين القاضي جعفر الموسوي كقاضي تحقيق في محافظة السليمانية لمتابعة القضايا في تلك المحافظة ، وهو ما إعتبره الموسوي "غير قانوني".
وحول عودة الموسوي لممارسة عمله اوضح انه "لامجال للعودة في ضوء الاداء الحالي للمحكمة ".
وأضاف " لن أقبل بأي منصب في المحكمة على وضعها الحالي حتى ولو عرض علىٌََ رئاسة المحكمة".
وكان حداد ذكر الشهر الماضى أن " المحكمة قررت إعفاء القاضي جعفر الموسوي من منصب رئيس الادعاء العام في المحكمة الجنائية العليا بعد فشله في الانتخابات التي اجريت لاختيار رئاسة الادعاء العام وتعيين نائب رئيس الادعاء العام القاضي حسن صلاح رئيسا بالوكالة للادعاء العام لحين انتخاب رئيس جديد ".
وأوضح حداد ان "هذا الاجراء إعتيادي".
ووصف الموسوي هذه القرار فى حينه بأنه "غير قانوني ويتناقض مع قانون المحكمة الجنائية العليا".
وقال إن " المحكمة تدخلت في عمل الادعاء العام ونظمت انتخابات لاختيار رئاسة الادعاء العام ومارست فيها الضغوط على اعضاء الادعاء اضافة الى ايداع ثلاثة اصوات غير قانونية مما أدى إلى تعادل الاصوات التي حصلت عليها مع منافسي الآخر عبد الامير الهدو."
وقال " طلبت المحكمة اجراء انتخابات ثانية رفضتها لعدم قانونية تلك الانتخابات."
واوضح الموسوي انه رفع " قضية لدى محكمة بداءة الكرخ واصدرت قرارا عاجلا ببطلان تلك الانتخابات واحتفاظي بمنصبي رئيسا للادعاء العام في المحكمة، وهو امر واجب التنفيذ لانه صادر بحكم قضائي."
والموسوى حاصل على بكالوريوس قانون من جامعة بغداد عام 1987، وعمل في المحاماة لمدة 15 عاما حتى عام 2003 حيث عمل معاون مدير عام في الدائرة القانونية في الهيئة العليا لاجتثاث البعث، واختير رئيسا للادعاء العام في المحكمة الجنائية العليا في بداية تأسيسها عام 2004، وتم تجديد اختياره لرئاستها بالتزكية ثلاث مرات متتالية، وترأس الإدعاء في قضية الدجيل التي أعدم فيها الرئيس السابق صدام حسين.
-
حبيبي بابل لي استفسار
انا قرات تصريح السيد جعفر الموسوي عن السبب في اقالته ومن ضمن ماذكر انه قد طالب بالتخفيف حكم الاعدام على سطان هاشم؟
فاين هذا من موضوع تنظيف المحكمة من البعثيين؟
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |
رد مع اقتباس
