النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    Arrow الشيخ الوهابي"العودة":(حزب الله) كان متطرفاً وإنتصاراته لاتخصه وحده وعليه تغيير أسمه

    الشيخ العودة يطالب حزب الله بتغيير اسمه لأن «له بعد سلبي جدا»


    شبكة راصد الإخبارية - 22 / 9 / 2008م




    الشيخ سلمان العودة
    انتصار تموز لم يكن لفصيل معين أو لطائفة معينه بل هو انتصار للعرب والمسلمين جميعا.



    دعى الشيخ سلمان العودة مسئولي حزب الله اللبناني إلى تغيير مسمى الحزب معللا بأن الاسم الحالي "له بعد سلبي جدا" لأنه يخص مليار ونصف المليار مسلم ولا يخص فصيلا معينا.

    ونسب موقع ايلاف للعودة قوله في برنامج تلفزيوني يومي على قناة mbc أن حزب الله هو اسم قرآني ويشمل المسلمين عموما.

    ودعى إلى تغيير مسمى الحزب بالنظر إلى "التغيير في سياسة وعقلية الحزب.. فحزب الله اسم قرآني يشمل كل الذين ينتمون إلى الله والى دين الله ورسوله والإسلام عموما."

    موضحا بأن الإسم له "بعد سلبي جدا ويتطلب قرارا شجاعا بتغييره ليكون هناك قناعه أيضا بان هذا الحزب يتعامل مع المختلفين معه باعتراف وغير مصادرة".

    وقال أن هذه قد تكون قضية شكلية لكن لها تأثير نفسي ولها امتداد ينبغي الانتباه له.

    وزعم بأن الحزب بدأ "راديكاليا يقوم بعمل التفجيرات داخل لبنان وخارجه" قبل أن يغير سياسته ويتحول إلى حزب وطني وسياسي.

    مضيفا بأن نشأة حزب الله جاءت على خلفية نجاح الثورة الإيرانية وكان احد أذرعتها.

    وانتقد العودة ادارة حزب الله أزمة الكشف عن الكاميرات في مطار بيروت وشبكة اتصالات الحزب مؤكدا أنه كان يمكن حل الأزمة بغير خيار العنف.

    وأرجع العودة الاعتراف الذي حظي به الحزب كمقاومة لما وصفه بالتغيير الجوهري الذي يرفض استخدام العنف أو السلاح في أي قضية داخلية في لبنان.

    منوها بـ "الدور الفاعل والمؤثر للحزب سواء في تحرير الجنوب وانسحاب إسرائيل منها أو فيما يتعلق بحرب تموز 2006."

    وطالب بأن لا يجير الانتصار في تلك الحرب لفصيل معين أو لطائفة معينه بل هو انتصار لحزب الله والحكومة اللبنانية والشعب اللبناني والعرب وانتصار للمسلمين جميعا.

    العودة الذي يصنف ضمن رجال الدين المعتدلين في الوسط السلفي السعودي بدى أكثر اعتدالا في تناوله للمسألة الطائفية بخلاف آخرين الذين اختاروا اطلاق الفتاوى التكفييرية بحق الحزب.

    وكان من أبرز من أطلق الفتاوي التكفيرية بحق حزب الله الشيخ عبد الله بن جبرين الذي طالب بعدم الدعاء للحزب في حربه مع اسرائيل 2006.

    اعقبه الشيخ ناصر العمر الذي وصف الحزب بـ "الفاجر" في اعقاب احداث بيروت في مايو الماضي وتبعه مفتي المملكة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ بفتوى مشابهة.





  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    1,055

    افتراضي

    لم لم يطلب هذا الوهابي القذر تغيير أسم بلاد الحجاز من "المملكة السعودية " نسبة الى العميل البريطاني بن سعود الى مثلا " المملكة المحمدية " نسبة الى نبي المسلمين الأعظم محمد عليه و على أهل بيته و أصحابه الكرام أفضل الصلاة و السلام ... هذه الحملات المسعورة أن تشي بشئ فهي تشي بعجز الديانة الوهابية عن صرف أنظار الكثير من أتباعها عن التساؤل لم يقاوم هذا الحزب كل هذه المقاومة فيما تفلس الديانة الوهابية أفلاسا بعد افلاس و هي لا تقتل الا من قال لا آله الا الله محمد رسول الله و هو افلاس ناتج من أنبهار الاسلام السني عموما بهذا الحزب و ما يمكن أن يجرّه مثل هذا الانبهار من الأنفتاح على الاسلام الشيعي

    شنشنة نعرفها من أيام " لولا أن فيه دعابة " و من أيام جنود الله العسلية و من اليوم الذي قتلوا فيه الحسين بسيف جدّه .. لقد أصاب انهيار بن صبحة هبل الكثير من مدعي الأسلام لوثة في عقولهم و حسنا يفعل هذا الوهابي القذر و أمثاله فهو يدفع بذلك منتسبي ديانته و الكثير من المسلمين السنة للتساؤل بدل السؤال عشرات منه , كيف ينجح حزب فيما تخفق دول و ممالك تدعي الاسلام في الوقوف في وجه الذين قال عنهم قرآن لا يأتيه الباطل " و لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود "

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    4,251

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
    يقول شبح الاسلام بن تيمية " لو قامت دولة لليهود في العراق لكان الرافضة وزراء لها ؟ واين هم الان احفاد هذا الشيخ ومريديه الخرفان من ان زعماء الامة السنية وعلمائها يقيمون علاقات وديه مع اليهود , ولو قامت القيامة ولم تم تلك الدولة اليهودية ترى ما يكون جواب الشيخ واحفاده الان من جواب فعلى اي بينه اقام هذه الفتوى , والله اعلم للصواب احبائي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي

    حزب الله ينتقد تصريحات الشيخ العودة.. ويعتبرها حديث فتنة

    شبكة راصد الإخبارية - « وكالات » - 26 / 9 / 2008




    انتقد حزب الله يوم الخميس تصريحات الشيخ سلمان العودة التي دعا فيها إلى تغيير مسمى الحزب وتسليم سلاحه معتبرا تلك التصريحات شكلا من أشكال التحريض على الفتنة.

    واعتبر النائب في البرلمان اللبناني عن الحزب حسن حب الله أن سلاح المقاومة ليس محل نقاش إعلامي وان طاولة الحوار الوطني هي الساحة المناسبة لذلك وفقا لوكالة قدس برس.

    وفي اشارة لتصريحات العودة قال حب الله ان "التصريح الذي يتحدث عن سلاح المقاومة ويدعو إلى تغيير اسم حزب الله لا يشتم منه إلا رائحة الفتنة".

    مضيفا "لست أدري ما الذي يضير الشيخ العودة من هذا الاسم الذي هو اسم مستمد من القرآن فنحن نلتزم بما أمرنا الله به فلا نركن للذين ظلمونا واستباحوا أرضنا وقاتلونا فيها وطردونا منها فهؤلاء ملتزمون بأمر الله في قتال الذين يقاتلونهم ونحن لم نعتد على أحد".

    واعتبر تصريحات العودة نوعا من التشكيك في سلاح المقاومة لا يخدم إلا إسرائيل والولايات المتحدة.

    ونفى أن يكون حزب الله قد استخدم السلاح في غير محله معتبرا أن ما قام به الحزب في مايو/أيار الماضي كان خدمة للمقاومة ودفاعا عنها ولم يكن عدوانا على بيروت.

    وأكد حب الله رفضه السباق إلى التسلح خارج إطار المقاومة وقال "إذا كان هنالك من سباق للتسلح للذهاب إلى الفتنة فهذا أمر لا نقبله وأي تسلح خارج هذا الإطار هو سلاح فتنة نحن نرفضه".

    واعتبر تحذير الداعية السعودي الشيخ سلمان بن فهد العودة من اشتعال حرب تسلح في لبنان بين فريقي الموالاة والمعارضة شكلا من أشكال التحريض على الفتنة.

    وكان العودة قد حذر من اشتعال حرب تسلح في لبنان بين فريقي الموالاة والمعارضة ربما تعيد البلاد إلى أجواء الحرب الأهلية معتبرا الحل في إيجاد "توافق سياسي وطائفي".

    كما دعا العودة حزب الله إلى تغيير اسمه وإعادة ترتيب أوراقه سياسيا وعسكريا "لتجنب تكرار أخطاء الماضي" كمدخل لحل الأزمة اللبنانية الداخلية منتقدا تمسكه بالسلاح بعيدا عن الدولة.





  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي

    كتـب المقال: رشيد السيد أحمد
    (الفقيه المسلم .... داعية ، و محرضاً تهافت الفقه ، و السياسة )


    السبت, 27 سبتمبر 2008

    على مدى اكثر من عقد انتشر على طول القنوات الفضائية ، و عرضها ، رجال يتحدثون في الدين بعضهم يرتدي اللباس التقليدي ( العمّة ، و القفطان ، و لحية مختلفة التشذيب ) او على الطريقة الخليجيّة ( ولحية مختلفة الطول ، و الكثافة ) أو باللباس الغربي ( من حليق اللحية ، الى كثها ) ، و لابأس اذاما خرج علينا احدهم بزي باكستاني او افغاني ّ للتجديد ، و تغيير الجو ، و هؤلاء جميعا هم " دعاة ، فقهاء ، محللين دينيين ، منظرين " ذهب الحال عند بعضهم الى تقديم برنامجه الديني ، على طريقة القساوسة الغربيين ، مستنسخا ، و على طريقة معظم برامج الفضائيات العربيات .

    و على مدى هذا العقد ، كان للدين أكثر ما للسياسة في كثير من البرامج ، عبر اللقاءات التي تجري مع عدد كبير ممن يسمي نفسه داعية ، او من خلال برامج " التولك شو " على طريقة " برنامج حجر الزاوية " و كان تناول الرؤساء ، و الشخصيّات ، و الاحزاب يقع في نطاق الدوائر الحمراء ، و خيرا كان يفعل هؤلاء و من يستضيفهم ، الى أن اختارت قناة " mbc " أن تغرد خارج السرب ( مع الاعتذار من موقع " وطن " الالكتروني ) ، و من خلال شيخ يسمى بامتياز ( داعية الـ ام – بي – سي ) ، و هو الشيخ الدكتور سليمان العودة .

    و بداءة ، و قبل أن ندخل في هذا الموضوع ، و نحلله اريد ان نفهم ثلاث امور :

    1 – ان الشيخ سليمان العودة كان له فتوى مثيرة للجدل عند دخول الجيش الامريكي الى عراقنا الحبيب حاول ان يظهرها على شكل تحليل فقهي ، للهروب من نص فقهي حقيقي في الجهاد ، فظهرت قريبة الى خذلان دعوة الجهاد ، و عدم دعم المجاهدين ، و تسهيل عمل قوات الاحتلال ، و على العكس تماما من هذه الدعوة أيام افغانستان الشيوعيّة .

    2 – ان الشيخ سليمان العودة ، يمثل مدرسة دينية لها ، و عليها الكثير مما يحدث على الساحة الاسلاميّة من اقصى الى اقصى الارض ، و هو منسجم تماما مع طروحات هذه المدرسة رغم محاولته الظهور بشكل الداعية " المودرن " المدافع عن حقوق المرأة ، و التقدم .... و هذه المدرسة التي تحولت مع تطور الاعلام الى مدرسة تلفزيونيّة ( تحاول غض الطرف عمّا يحدث في بلدها ، بل في بعض الاحيان يصيبها العماء
    و تضع امور غير بلدان تحت المجهر الالكتروني ، و تدس السم في الدسم ) و هي تكاد ان تبارك مشروع حكومتها ، فلاتنتقد و لا تفنّد و لا تشير

    3 – ان الموضوع الذي تناوله هو موضوع حزب الله اللبناني ، بماله ، و ما عليه ايضا ، و دون الدفاع أو الهجوم عليه ، و لكن كمثال يبيّن كيف يتحول الداعية الاسلامي الى بوق سياسي ، فالشيخ : "العودة " كان ينقل هنا افكار ، و اقوال حكومته مع سبق الاصرار، و دون ابداء وجهة نظر الطرف الآخر على واجهة الاعلام ، خدمة للمشروع السياسي لبلده في لبنان ، و الذي يقف على طرف النقيض تماما من مشروع حزب الله ، وطنيا كان أم ايرانيّا ، دينيا ، ام اجتماعيا ، ام سياسيا ، و نحن في تحليلنا هذا لن نتحدث عن أي احقيّة او عدمها لأي من المشروعين ، و لكن سنتحدث عن الطرح الدعوي " العودوي " فقط ، و فقط ، و فقط ....

    اولا : البس الداعية " الشيخ سلمان العودة " حديثه المتدفق السلس لبوس النصيحة في الاسلام في حين انه كان يصفع حزب الله بكل مايصفه به اعداؤه السياسيون ( امريكيّون _ اسرائيليون _ عرب _ اطراف داخلية لبنانيّة .... الخ ) :

    أ – ان حزب الله نشأ على خلفيّة نجاح الثورة الايرانيّة ، و انّه كان في البداية حزبا راديكاليّا و هنا يشير الشيخ العودة بشكل مباشر ، و صريح الى علاقة حزب الله اللبناني بـ ايران

    1 - الموّصفة بالداعمة للأرهاب امريكيّا ، فهو اذا حزب ارهابي ، اكدتها راديكاليته التي تحدث عنها

    2 - الموّصفة على حسب مدرسته الدينيّة " للعودة " ( شيعيّة – رافضيّة – فارسيّة ) ، فهو رأس مشروع فارسي و بذلك يكون الشيخ العودة قد ( رسم الخلفيّة الدينيّة ، و السياسية ) و بالتالي فهو بدأ بالتمهيد لقصف حزب الله اعلاميّا

    ثانيا : حاول الشيخ سليمان العودة " تشليح حزب الله اسمه " على اساس انّ هذا الاسم " يحتكر صفة مليار و نصف مسلم و لابأس يآية قرأنيّة ، مشفوعة بالتباس " مشروعيّة الاسم " في بداية قيام الحزب ، و ممهورة بتوجه الحزب وطنيّا الى الداخل في الوقت الحاضر ، أي أن الشيخ الدعووي يريد أن ينزع الغطاء الديني عن حزب الله ، و بالتالي فان المدفعيّة اصبحت جاهزة للقصف ، و بانتظار الأمر .

    ثالثا : تحدث الشيخ " العودة " عن اسباب حرب لبنان بشكل مطابق تمام التطابق مع الرواية الاسرائيلية ، و هي قضيّة الأسيرين ، فوضع نفسه في موضعها ، لاخفاءه الاسباب الرئيسيّة للحرب ، و عدم الاشارة اليها مع انكشاف الكثير من التباسات الحرب ، و خصوصا بعد عامين ، و هو وقف هنا موقف شاهد الزور ، ثم تحدث عن نتائج هذه الحرب ، من دمار ، و خراب ، و تقتيل ، و فسر حديث الشيخ حسن نصر الله بشكل ملتبس ، وبشكل متطابق تماما مع تفسير " سمير جعجع " قائد القوات اللبنانيّة ، و هو من خصوم حزب الله اللدودين ، و حليف اساسي لأسرائيل في لبنان ، كما اخفى الشيخ العودة ارتدادات هذه الحرب على اسرائيل و نتائجها السياسية ، و أخفى الدور المشبوه لبعض السنّة اللبنانيّة في هذه الحرب ، و الممولون من دولة هذا الداعية ، و الذين نهبوا المساعدات ، و الامدادات ، و يكون الشيخ " سلمان " عند هذه النقطة قد بدأ قصف حزب الله بشكل مباشر ، و في اكثر من مقتل .

    رابعا : و بذات الطريقة السلسة في حواره انعطف الشيخ سلمان الى احداث " ايار 2008 " في لبنان وقد تبنّى وجهة نظر تيار المستقبل اللبناني ، المدعوم بالمال السياسي لدولة الشيخ " سلمان " و الممولة قواعده الدينيّة " و السلفيّة " منها بذات المال ، و الشيخ هنا يشير الى استخدام حزب الله لهذا السلاح في الداخل " أي اسقط عن هذا السلاح " دوره المقاوم بحسب رأي حزب الله ، و من يقف وراءه و حوّله الى سلاح زواريب مشبوه ، وهنا يكون الشيخ " سليمان " قد اتم قصفة المدفعي ، و شفعه ببعض القنابل العنقودية ، و بعض القنابل منضبة اليورانيوم .

    فاذا كان الشيخ الدعووي " العودة " يتحدث بشكل دعوي كما خيل له ، فانه اما مشتبه ، او ملتبس و اذا كان يتحدث كبوق لسياسة بلده ، فهو يفضح عدائية بلده لهذا الفصيل " كما يوصفه " ، ويظهر تحامله على حزب الله .

    و في كلا الحالتين فانه كان يتحدث بالسياسة ( الملبّسة ثوب الدعوة ) و التي خرجت فجّة و منحازة ، و بشكل متطابق مع روايات سياسيّة ، بحيث ظهر انه قد تبنّاها ، أي أن الشيخ " عودة " قد طرح هذا الموضوع بشكل سياسي مخالف لوجهة نظر حزب الله ، و خالف حياده ، و اظهر نفسه كخصم سياسي يجوز الرد عليه بذات الطرق التي يرد بها على اي خصم سياسي، و لا ادري اين الاسلام في هذا و لن اقبل بتبرير ان الشيخ يحق له أن يقرأ الامور السياسيّة و يحللها على هواه ، بسبب زي يرتديه دون ان يكون الرد عليه سياسيّا يصيب العمّة و اللحية ، و لا يترك حرمة لدين ، او لباس .

    فاتقوا الله بنا يا شيوخ !!!!





ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني