في الموصل استاذ جامعي 3 سنوات محال عل التقاعد وتاليتها يموت بحسرة على التقاعد
مات هذا الإنسان البروفسور علي حسين التمر حسرة على راتبه
3 سنوات محال للتقاعد ومات ولم يصرفوا له الراتب
فقط هذه الإجراءات اللاإنسانية في الموصل .... ما أدري لمن يضمون الفلوس .. هل مثل صدام وتاليتها قصوره صارت لليهود وألامريكان ؟؟؟
أستاذ جامعي يكد ويكدح ويموت بحسرة للراتب التقاعدي .... كم هو الراتب التقاعدي ؟ مليار .. اشو يصرفون بالمليارات وصار عدهم عمارات بعمان وأملاك ... هو هذا السبب الذي يخلينا مرات نفرط بالغضب وننزع مثقال التوازن ونسب ونشتم بهؤلاء الذين أي مصلحة للبلد ما بيهم كحنان الفتلاوي وميشم الجبوري .. وعمار الحكيم ... أريد أعرف بماذا ينفعون البلد هؤلاء من يسمون انفسهم شخصيات .. أغلبهم لم يكن معروفا قبل 2003 يمكن تجده أبوه لو بقال لو حمال .. وحتى لو كان أبوه حمالا أو بقالا ليس عيبا لكن يرتقي إلى منصب رئيس كتلة او عضو برلمان وتصرفاته تصرفات أبناء شوارع أو لا شهادة
هذا الأستاذ الجامعي الله يرحمه أستاذ في كلية التربية جامعة الموصل يموت كمدا من شدة الفاقة والعوز وهو لا يستجدي بل حقه وشقاء عمره
الأستاذ ( البرفسور علي حسين التمر ) الف رحمة على روحة يشرفهم
من جانبه، قال البروفسور في اللغة العربية والشاعر عبد الوهاب العدواني معاناة التمر بالقول ان وفاته جاءت بعد عملية جراحية أجريت له وخرج منها شاكرا الله عز وجل، ثم توفي منطويا على شكاية من أحوال تقاعده من الجامعة بسبب الاجراءات الرسمية المؤذية”
عمي فكوا عنا ياخة أشو كأنه الكل متعاونة على أهل الموصل من قوات أمنية وشرطة وجيش يا هو الجا يعتقل .....اقسم يمين الله أعتقلوا قبل عشرين يوم موظف بسيط في دائرة الكهرباء صح أخوه كان داعشي وسلم نفسه وإنحكم 15 سنة لكن هذا الفقير ما بجلده شي ... والأعتقالات دك .. خلي يعتقلون المجرم لكن البريء لويش ... ومن يفوت جوه بعد شيطلعه وهاي المصيبة لو بيوم بيومين بأسبوع بعشرة أيام يحققون وياه ولما يشوفون ما عنده شي يطلعونه هم ما يخالف لكن يروح ويندثر ويضيع ...
والأعتقالات على قدم وساق ويمكن ما راح أحد أو ما راح بيت من أهل الموصل يخلص من هذه المصيبة
والتقاعد أيضا معاملتها قسرية بشكل مع أهل الموصل ظلم بظلم ....
ما أحد يرحم بأهل الموصل
خما أحنا زناديق ...
حررتم الموصل صحيح بمانية خما بمانية ... يجوز أكو ناس كانت متواطئة لا ننكر لكن الشرفاء أكثر وأبقوا قولوا حواضن حواضن أنتم من جلب الإرهاب ... تركتكم الموصل وسلمتوها لداعش أربع فرق ... بسبب خيانات مهدي الغراوي و عبود قنبر وغيدان والنجيفي ....وتركت ترسانة من السلاح لداعش عدا البنوك ..... هل أبوي سلمها ؟؟ هل المواطن البسيط سلمها ؟ هل الأستاذ سلمها ؟ .....
يعني ماذا نقول داعش كان ظالم للناس تجون أنتم أيضا تظلمون ... لا والله علواه نصير تبع لتركيا لو لأي دولة ونخلص من هذا العراق لو بقت الحالة هكذا لأنه الظلم بدء يفوق حده والمصيبة ولا واحد ما يدافع عن الموصل لا النجيفي ولا المحافظ ولا مسئول ولا عضو لجنة مجلس محافظة ولا غيرهم والكل ساكتة من طيح الله حظكم
ونعى البروفسور خزعل البدراني، التمر بقوله ان “التمر عانى ما عانى من فقر وعوز وحرمان وحاجة في هذه السنوات الثلاث مع انه رجل كريم واستاذا متميزا، فاقول له مت بعد ان ذقت اكبر عملية اضطهاد بحقك وبحق من احيل على التقاعد من اساتذة وموظفين من تاخير انجاز معاملاتهم بهذه الحجة او تلك”.
وأضاف “كنت تتلقى انت وعدد من من المراجعين كلاما موجعا قاسيا لايليق بك ولا بهذه القامات العلمية المتميزة التي خدمت الجامعة واعطوها من عمرهم وفكرهم وراحتهم”.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من قناة السومرية