من ساهم في تشتيت اصوات الشيعة قبل السنة انهم وفي الدرجة الاولى السياسيين انفسهم ومنهم وماذكرتة سابقا من تجاوزات وزير النقل عامر عبد الجبار الذي وقبل ستة اشهر قام بعدة خطوات غير مدروسة التى لاتنم عن شخص وكما ادعى انة عديل المالكي لانها سياسة رعناء اذ قام بمحاربة الموظف بكل مايستطيع حيث قطع جزء من راتب الموظفين واسكنهم في درجة ادنى وكذلك اثار مسألة المفصولين السياسيين ورفض طلب العديد منهم مهددا اياهم بقطع خدمتهم واستيفاء مااخذوا من رواتب وثالثا وبعد ان صرفت وزارة المالية مبلغ الفروقات المستقطع لعام 2008 فانة رفض ان يسلم جزء منة ولحد الان وقام مع عصابة مافيا الاراضي ببيع العديد من املاك السكك لبعض الاشخاص وبالدولار وبالتعاون مع مدير السكك العام الحالي وعملية صبغ القاطرات والعربات والطائرات واخر السرقات هي عندما امر باعمار القاطرات والعربات بمبلغ 530 مليار دينار الم يكن من الحري استيراد جديد افضل من الاعمار بايدي مقاولين من اقربائهم كل هذا امام انظار الموظفين وانا سمعت العديد منهم يقول اذا انتخبنا المالكي مرة اخرى يبقى هذا الوزير بمكانة فاين المالكي منة وغير ذلك في الوزارات الاخرى