سيارات مفخخة واحزمة ناسفة في الانبار وانباء عن اصابة العشرات

[الكميت]

بغداد : افادت مصادر اخبارية بأستشهاد 12 شخصا وإصابة العشرات إثر مهاجمة مسلحين مقار امنية في مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار غرب بغداد. وصرح مصدر في شرطة محافظة الأنبار بأن مسلحين لم يعرف عددهم يرتدون أحزمة ناسفة هاجموا بعد ظهر اليوم الأحد مبنى مديرية شرطة الرمادي قرب جسر الورار غرب الرمادي بأسلحة رشاشة وقذائف "آر بي جي سفن" وأن العناصر المكلفة بحماية المديرية اشتبكوا مع المسلحين مما أسفر عن مقتل خمسة من المهاجمين .. وقال "إن الإشتباكات مازالت مستمرة حتى الآن". وكان مصدر في شرطة محافظة الأنبار قد أفاد بأن العشرات سقطوا بين شهيد ومصاب في اربعة انفجارات ، لم تعرف طبيعتها هزت بعد ظهر اليوم مدينة الرمادي .

[babil]

لاحول ولاقوة الا بالله
اللهم العن البعثين ومن ولالاهم وخدمهم ومن صفح عنهم ولم يحاكمهم على جرائمهم

[الكميت]

لايمكن لدولة ان تعمل وهناك ناعقين ينادون فقط بوقف الاعتقالات العشوائية دون ان يفعلوا شيئا مثمرا للبلد
لنطلق يد الحكومة ولفترة محددة تحت اي مسمى قانون طواريء احكام عرفية فالوضع اصبح لايحتمل
تلك هي المقاومة الشريفة التي كان يصرخ لاجلها الكثيرون تفووووووو

[الكميت]

السومرية نيوز/الانبار

أفاد مصدر في شرطة الانبار، الأحد، بأن القوات الأمنية فرضت حظراً للتجوال في قضاء حديثة غرب الرمادي على خلفية معلومات تشير الى دخول سيارة مفخخة.

وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "القوات الأمنية في الانبار فرضت حظرا للتجوال على الأشخاص والمركبات في قضاء حديثة (210 كم غرب الرمادي)، على خلفية معلومات تفيد بدخول سيارة مفخخة الى المدينة".

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "القوات الامنية نفذت عمليات دهم وتفتيش في مناطق حديثة للبحث عن السيارة المفخخة".

وشهدت مدينة الرمادي ظهر اليوم، خمسة انفجارات بسيارتين مفخختين وثلاث عبوات ناسفة، فيما اندلعت اشتباكات بين مسلحين يرتدون أحزمة ناسفة حاولوا اقتحام مبنى مديرية شرطة الرمادي وعناصر حماية المبنى، اسفرت عن مقتل 12 شخصا واصابة 25 اخرين غالبيتهم من عناصر القوات الأمنية قبل ان تعلن أدارة المحافظة السيطرة بشكل كامل على الوضع الأمني في المحافظة، مؤكدة أن القوات الأمنية نفذت عملية دهم وتفتيش في مناطق الانبار لتطهيرها من المسلحين.

يذكر أن محافظة الأنبار، ومركزها الرمادي، نحو 110 كم غرب العاصمة بغداد، تشهد تصعيدا مستمرا بأعمال العنف، على الرغم من قيام القوات الأمنية العراقية بالعديد من الهجمات ضد المواقع التي يعتقد أنها تضم مسلحين يقفون وراء عمليات الاغتيال المتزايدة، حيث تمكنت من قتل بعضهم واعتقال عدد آخر.

[مشحوف]

الارهاب البعث وهابي يحاول ان يذر الرماد في عيون من يستهدف بعمليات صغيرة على اهداف صديقة للتمويه على عملياته الاكبر و الاوسع و الافجع في اعداءه من شيعة علي

رحم الله كل برئ اماته هذا الارهاب و لعن الله مخططيه و مموليه و منفذيه و من سمع به فرضي به

[ابراهيم العزاوي]

الارهاب البعث وهابي يحاول ان يذر الرماد في عيون من يستهدف بعمليات صغيرة على اهداف صديقة للتمويه على عملياته الاكبر و الاوسع و الافجع في اعداءه من شيعة علي

منذ تشكيل تنظيم القاعده في العراق اعلن الحرب على الشيعه وقام بتكفيرهم فلماذا هذه العمليات ضد اهداف صديقه ولذر الرماد في عيون من؟؟الشيعه الذين يكفرهم ام السنه الذين يدعون الانتساب لهم؟!
العمليه يراد منها السيطره على المحافظه..خصوصا بعد خروج القوات الامريكيه وانعدام الغطاء الجوي..فالانبار محافظه استراتيجيه محاذيه لاكثر من دوله ولاكثر من محافظه (فيمكن من الانبار الانطلاق لهجوم في النجف-كربلاء-بغداد-صلاح الدين-نينوى-بابل وحتى ديالى) بالاضافه الى حاجة الجيش الى غطاء جوي لمحاربة المسلحين فالمسلحين ينتشرون في المناطق الصحراويه..الوضع خطير في المحافظه ومنگول غير الله يستر..