النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. افتراضي أعضاء سنّة يعلقون عضويتهم في لجنة صياغة الدستور العراقي الجديد

    [align=center]أعضاء سنة يعلقون عضويتهم في لجنة صياغة الدستور العراقي الجديد[/align]

    [align=center][/align]
    [align=center]رجال شرطة عراقيون ينظرون الى جثة في سيارة بعد اغتيال ثلاثة عراقيين في بغداد (رويترز)[/align]

    بغداد - رويترز :

    أعلن عدد من السنة العرب الأعضاء في فريق صياغة الدستور العراقي الجديد تعليق عضويتهم في أعقاب اغتيال اثنين من زملائهم.
    ومن شأن التعليق تعقيد مهمة صياغة الدستور بحلول الموعد النهائي المقرر في منتصف أغسطس/ آب المقبل. وقال صالح المطلق المتحدث باسم الحوار الوطني العراقي وهي مظلة تضم السنة العرب إن أربعة من أعضائه من لجنة صياغة الدستور علقوا عضويتهم.

    وقال المطلق لرويترز ردا على سؤال عن سبب اتخاذ هذا الإجراء إن المناخ في العراق غير مناسب لإنجاز أي عمل.
    وقال مسؤول آخر من اللجنة إن جميع الأعضاء السنة العرب وعددهم 15 عضوا من بين 71 عضوا في اللجنة علقوا عضويتهم لكن لم يتسن على الفور التأكد من ذلك.

    من جهة أخرى، أعلنت مصادر طبية ومصادر في وزارة الداخلية والدفاع العراقية مقتل ستة أشخاص وإصابة 26 آخرين في هجومين منفصلين أحدهما انتحاري بحزام ناسف استهدفا مقرين للجيش العراقي في بغداد. وقال مصدر طبي في مستشفى اليرموك لوكالة فرانس برس "إن ستة أشخاص قتلوا وأصيب 24 آخرون في الهجوم الانتحاري الذي استهدف مركز التطوع في مطار المثنى القديم".

    وكان مصدر في وزارة الداخلية العراقية فضل عدم الكشف عن هويته أكد في وقت سابق "مقتل خمسة أشخاص وجرح أربعة آخرين في تفجير انتحاري بحزام ناسف استهدف مركزا للتطوع تابعا للجيش العراقي وسط بغداد". وأضاف المصدر "وقع الهجوم قرابة الساعة 09,30 صباحا (05,30 بتوقيت غرنيتش) عند المدخل المؤدي إلى مركز للتطوع يقع في مطار المثنى".

    وقال مصدر آخر في وزارة الدفاع العراقي "أصيب جنديان عراقيان جراء سقوط عدد من قذائف الهاون على مقر للجيش العراقي في منطقة الكاظمية شمال بغداد". وأضاف المصدر "لقد سقطت القذائف على المقر قرابة الساعة التاسعة صباحا وسبق إن تعرض مركز التطوع هذا في مطار المثنى السابق لعدة هجمات.

    وكان آخر هذه الهجمات في العاشر من الشهر الحالي حيث قتل 19 عراقيا وجرح 41 آخرون اثر قيام انتحاري بتفجير نفسه بحزام ناسف مستهدفا مركز تطوع للجيش يقع عند مطار المثنى وسط بغداد.

    وأمر وزير الدفاع العراقي سعدون الدليمي الثلاثاء الماضي باعتبار القتلى الذي سقطوا في الهجوم الانتحاري الذي استهدف مركزا للتطوع في مطار المثنى الأحد منتسبين في الجيش العراقي تصرف لعائلاتهم الرواتب التقاعدية.

    وجاء في بيان أن "وزير الدفاع سعدون الدليمي أمر باعتبار الشهداء من المواطنين المتقدمين للتطوع في صفوف الجيش العراقي الذين استشهدوا في الحادث الإجرامي الذي وقع يوم أمس الأول على مركز التطوع في مطار المثنى منتسبين في الجيش العراقي وسيمنحون كل الحقوق التقاعدية التي يتمتع بها الشهداء من منتسبي الجيش". وأضاف البيان أن "الوزير أمر أيضا باعتبار جميع الذين جرحوا في الحادث الأليم مقبولين كمنتسبين في وزارة الدفاع".


    العربية نت
    [align=center][/align]

  2. افتراضي

    [align=center]تشييع مهيب لشهداء اعضاء لجنة الدستور والقوات الامريكية والكردية تعيق تشييعا لهم في كركوك[/align]


    بغداد - الحويجة - و.خ.ع :

    شيعت جماهير واسعة الشهداء الثلاثة من اعضاء لجنة الدستور اللذين تم اغتيالهم امس من قبل مجموعة مسلحة مجهولة .

    حيث تمت مراسيم صلاة الجنازة في جامع ام القرى فصلت جموع شيعية وسنية ومن مختلف المذاهب والاديان الشهداء بامامة الشيخ الدكتور حارث الضاري الامين العام لهيئة علماء المسلمين في تمام الساعة الثانية عشر في بغداد .
    وبعد انتهاء صلاة الجنازة تحركت الجثامين الثلاثة باتجاه محافظة صلاح الدين بمرافقة عدد كبير من المشيعين وبعد وصول الشهداء لمدينة تكريت جرى استقبال رسمي وشعبي كبير حيث كان على راس المستقبلين حمد الجيشي محافظ صلاح الدين ورئيس وعمداء كليات جامعة صلاح الدين لتوديع زميلهم الشهيد الدكتور مجبل الشيخ عيسى عميد كلية القانون بالجامعة ورفاقه (الشهداء الدكتور ضامن وابن اخ الشهيد مجبل الشهيد عزيز ابراهيم ) وكان ايضا باستقبال لشهداء شيوخ العشائر ووجوههاوجموع كبيرة من المواطنين وبعدها انطلق الموكب باتجاه مدينة كركوك حيث اعد تشييع كبير بالمدينة لتكريم الشهداء لكن القوات الامريكية والكردية قطعت الطريق ومنعت الموكب من مواصلة السبر باتجاه كركوك , مما اجبر المشيعين على تغيير خط السير ليتم ارسال الشهداء لدفنهم في الحويجة في مقابر الاسرة.

    هذا وكان الشهداء قد استشهدوا بحادث اغتيال سياسي في الكرادة الشرقية باطلاق الرصاص عليهم بعد انتهاء اجتماع مهم للجنة كتابة الدستور في منطقة من اكثر مناطق بغداد تواجدا للقوات الامنية .

    ====================================
    اذا كان الضاري هو من صلّى عليهم صلاة الجنازة فابشروا!!
    [align=center][/align]

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني