بسم الله الرحمن الرحيم
لقد طالعت قبل قليل المقال الذي أتحفنا به السيد العباسي حول شخصية تقي جاسم صادق وكتاباته المقززة التي دفعت بالعضو الزميل (عراق الشموخ والإباء) إلى وصف أحدها بأنه (أسخف تحليل رآه في حياته) وذلك حول مدينة كركوك والصراع العراقي الكردستاني حولها .
ولكن لحد الآن لم يطلع أحد على الوجه الآخر والحقيقي لهذا الكاتب وهو الوجه الذي يخفيه بقناع الغيرة على شيعة العراق:
إليكم المقال التالي:
www.alrafdean.com/node/98443
وكأن هذا اللا تقي لم يجد مكانا ليطعن في عراقية السادة آل الحكيم أفضل من شبكة الرافدين الصدامية !!!
وها هو وجهه الآخر يكتمل بمقال مريب يتهجم فيه على المرجع السيد السيستاني دام ظله:
www.thenewiraq.com/tni/view_printer.asp?id=3051
عجبي لموقع مركز العراق الجديد وللمدعو (طالب الرماحي) الذي يظهر الدفاع عن الشيعة بالعراق ، ولكنه يسمح لمثل هذا اللا تقي أن يتهم السيد علي السيستاني (دام ظله) بعدم الغيرة على شيعة العراق:
www.gilgamish.org/viewarticle.php?id=articles-20090506-18080
لا عجب أن تأتي الراقصة ذات الأصل الكرمنشاهي (منيرة أوميد) التي تدعي أنها من الفيلية الأكراد فتسمع لعديم التقوى بشتم الشهيد السعيد سيد محمد صادق الصدر ، ولما لا إن كان أبواها قد أتيا من كرمنشاه الواقعة في محافظة كردستان الإيرانية حيث استجلبا من قبل الاستعمار البريطاني لخداع الثوار الشيعة وتخديرهم بهؤلاء الذين هم شيعة مثلهم .
ختاما أترك لكم التعليق