للاسف عندما تدخل مسجد الرسول تجد الجلاوزة من اصحاب الدشاديش الميني جوب تقف كالغربان تمنع حتى الالتفات والتسليم على مكان دفن الرسول (ص)
ووجوههم كالحة تذكرك بقريش الكافرة وابا جهل والحفاة من البدو وتلاحظ وجود اللعنة على وجوه هؤلاء الحرس الذين لايحرسون مدفن الرسول بل انهم يتهجمون على زواره.. كالكلاب المسعورة
[align=center]
الثور والحظيرة
الثور فر من حضيرة البقر- الثور فر
فثارت العجول في الحضيرة
تبكي فرار قائد المسيرة
وشكلت على الاثر محكمة ومؤتمر
فقائل قال قضاء وقدر وقائل قال لقد كفر وقائل الى سقر
وبعضهم امنحوه فرصة اخيرة لعله يعود الى الحضيرة
وفي ختام المؤتمر تقاسموا مربطه وجمدوا شعيره
وبعد عام حدثت حادثة مثيرة
لم يرجع الثور ولكن .. ذهبت وراءه كل الحضيرة..