صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 16 إلى 25 من 25
  1. #16
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    257

    افتراضي

    الانتهازيون الاكراد ايامهم اصبحت معدودة ......واسال الله ان يرد كيدهم في نحورهم ...فهم اداة للظلمة والامريكان وكل ظالم للشعب العراقي المظلوم .....
    قال سيد الوصيين وامام المتقين ..
    الحق لايعرف بالرجال ...اعرف الحق تعرف اهله ...

  2. #17
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    50
    سقط القناع عن الوجوه الغادرة وحقيقة الشيطان باتت ظاهرة
    لا يخفى على كل عراقي الآن من يريد به الشر ومن هو العميل لمصالحه الخاصة ان لم يكن للأجنبي كشر مجلس عبد العزيز وحرامية الأكراد عن انيابهم وبانت نواياهم بتقسيم العراق وسرقة خيراته وسيريك الدهر.................

  3. #18
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    للحدود المحاذية لكركوك

    جريدة حوارات الالكترونيه
    --------------------------------------------------------------------------------



    بغداد ـ الوطن: علمت »الوطن« ان لواءين من قوات البشمركة المخصصة لحماية السليمانية وآربيل التي ضمت بموجب اتفاق بين حكومة اقليم كردستان والحكومة المركزية في بغداد الى قطعات الجيش العراقي قد تم تحريكهما الى المناطق المحاذية لحدود هاتين المحافظتين مع محافظة كركوك، بشكل يغلق الطريق على المناطق العربية في بيجي او المناطق التركمانية في داقوق او تازة للتحرك الى داخل مدينة كركوك، حيث نصبت سيطرات كردية ترفع علم اقليم كردستان في هذه المناطق بشكل اثار مشاعر الاستياء بين المواطنين.



    وكشفت مصادر برلمانية مطلعة لـ »الوطن« ان موضوع »الضمانات« لا يجمع اقطاب الاختلاف حول كركوك، كون التحالف الكردستاني يطالب بضمانات تؤكد »كردستانية« كركوك في اية اعمال تقوم بها هذه اللجنة، حسب منطوق المادة 140 في الدستور العراقي واعتبار اية مخالفة لروح هذا النص تعد خرقا دستوريا، مطلوب من جميع الكتل البرلمانية رفضه، فيما يدعو التركمان والعرب الى تغيير الوجود العسكري داخل كركوك باستقدام قوات عراقية من الوسط والجنوب، وابعاد قوات البشمركة، التي توصف من قبل البعض بانها ليست قوات حكومية تتبع سلطة حكومة بغداد المركزية بالقدر التي مازالت تنفذ فيه ارادة حكومة اقليم كردستان في المناطق المتنازع عليها

  4. #19
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    الرئيس بارزاني: لن نسمح بانتصار اية اجندة خارجية في كركوك

    PUkmedia: 21:20 04/08/2008

    عاد رئيس إقليم كوردستان السيد مسعود بارزاني الى مدينة اربيل اليوم الاثنين بعد زيارة قام بها الى بغداد إستغرقت 10 أيام، عقد خلالها عدة اجتماعات مع الكتل السياسية الاخرى لبحث عدد من المسائل المهمة وخصوصاً تمرير قانون مجالس المحافظات بشكل غير قانوني في مجلس النواب العراقي.

    وعقد الرئيس بارزاني مؤتمراً صحفياً سلط فيه الضوء على آخر تطورات المباحثات التي جرت بين الكتل السياسية حول قانون مجالس المحافظات.

    وقال الرئيس بارزاني: عقدنا في بغداد العديد من الاجتماعات مع الكتل السياسية الاخرى وخاصة كتلة الاتحاد الاسلامي والشيء الذي يفرحنا ونعتز به هو ان الكورد في بغداد كان لهم موقف موحد تجاه المواضيع التي هي محل الخلاف.

    واضاف الرئيس بارزاني: عقدنا اجتماعات مع الحكومة العراقية للتباحث حول المشاكل والخلافات التي ظهرت كشريك فعلي واساسي ومؤسس لهذه الحكومة، وجرى خلال الاجتماع التأكيد على الالتزام بالدستور وقررنا تشكيل لجنة ثنائية لبحث القضايا العالقة بيننا وايجاد الحلول لها.

    وقال الرئيس بارزاني: هناك محاولات من قبل الذين نفذوا مؤامرة يوم 22/7 في مجلس النواب العراقي للقضاء على المادة 140 وعلى صلاحيات مجلس محافظة كركوك وبعض المكاسب الاخرى لكننا افشلنا هذه المؤامرات والاجندات الخارجية.

    واضاف: نحن سعداء لوجود بعض حلفائنا معنا ويؤيدون موقفنا ولكن هناك اطراف مع الاسف لحد الآن منزعجون لأن عمليات الانفال ابادت عدداً قليلا من الكورد والقصف الكيماوي ادى الى استشهاد عدد قليل ايضاً من ابناء الشعب الكوردستاني!!!.

    واكد رئيس اقليم كوردستان على ان اكبر مرونة قدمها الكورد خلال المباحثات هي الموافقة على تأجيل الانتخابات في كركوك.

    وكان آخر مشروع هو مشروع الامم المتحدة ونحن تقريباً موافقون عليه والمشروع هو ان نوافق على تقاسم السلطة في كركوك لكن الاطراف الاخرى كانت تطلب تقسيم كل السلطة وهذا الذي لانقبله لانه استحقاق انتخابي، وقلنا لهم نحن نوافق على تقاسم السلطة الادراية اما السلطة التشريعية فهذه ستبقى لحين انتهاء الانتخابات.

    والنقطة الاخرى التي نحن نطلبها هي ان يتضمن اي اتفاق او قانون فقرة تنص على ان لايتعارض القانون مع المادة 140 لانها الاساس لنا ولن نقبل اي بديل لها.

    ووجه الرئيس بارزاني نداءً الى اهالي كركوك من العرب والتركمان قال: انتم اخواننا ولانحب ان يتاجر بكم الاشخاص الذين لديهم اجندات خارجية، نحن اخوتكم ونعد الشعب الكوردستاني بأننا لن نسمح بانتصار اية اجندة خارجية في كركوك.

    للاستماع الى جوانب من المؤتمر الصحفي لرئيس اقليم كوردستان

  5. #20
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    فواد معصوم : معركة كركوك كسر عظم



    ازرقأحمراصفرأخضرورديبرتقاليابيض


    ٠٤/٠٨/٢٠٠٨ الإثنين ٠٢-شعبان-١٤٢٩ هـ
    --------------------------------------------------------------------------------

    قال فؤاد معصوم، رئيس كتلة التحالف الكردستاني في البرلمان العراقي، إن "قضية هوية كركوك تمثل
    "معركة كسر عظم بالنسبة للكرد، ولا يمكن أن نتنازل عنها"،
    مشيراً إلى أن القوى الكردية لم تتخل عن مطلبها بضم كركوك لإقليم كردستان
    عندما اقترح عام 1991 على الأحزاب الكردية نمط إدارة الحكم الذاتي من دون كركوك.
    وأضاف معصوم، في حديث لتلفزيون العراقية العراقي أن
    "الواقع التاريخي والجغرافي الحالي يؤكد الهوية الكردية لمحافظة كركوك،
    ورغم سياسة التعريب للنظام السابق لا يزال أكثرية سكان كركوك من الكرد حتى يومنا هذا"، موضحاً بأن السجلات العراقية الحكومية التي توثق ذلك لا تزال محفوظة في وزارة التخطيط في بغداد.
    ولفت معصوم النظر إلى أن القضية يرجع تاريخها إلى عام 1930، وقد استفحلت منذ عام 1963 عندما بدأت الحكومة آنذاك سياسة منهجية لتهجير الكرد وتغيير واقع كركوك السكاني وتقطيع أوصالها بإلحاق أجزاء منها بمحافظات أخرى، نافياً أن يكون الأكراد قد مارسوا سياسة مماثلة ضد العرب والتركمان في كركوك بعد عام 2003.
    الخيمة

  6. #21
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي



    المــــــــالكي: الجيش العراقي هو جيش اتحادي له حق دخول أي منطقة في العراق سواء كانت في اقليم او محافظة
    الأكراد يلوحون بالانسحاب من الحكومة .. بعد دخول الجيش إلى "خانقين"

    2008-08-29
    العراق- شرق برس : وكالات


    تشهد العلاقات بين الحكومة العراقية المركزية في بغداد وحكومة اقليم كردستان بعض التوتر بعد التجاذبات السياسية والعسكرية وقضية كركوك ودخول القوات العراقية الى مناطق تسيطر عليها "البيشمركة" الكردية خارج الاقليم.


    من جهته، شدد رئيس الوزراء نوري المالكي على حق الجيش دخول أي محافظة أو اقليم من دون استثناء، فيما صعّد الأكراد بالمقابل لهجتهم، ملوحين بـ "أوراق ضده لم تستخدم حتى اليوم ومنها الانسحاب من الحكومة".

    وزار وفد من السفارة الأميركية في العراق رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني في محافظة صلاح الدين وبحث الطرفان تنفيذ المادة 140 من الدستور ومشكلة خانقين.

    وقال رئيس ديوان رئاسة الإقليم فؤاد حسين إن "وفداً من السفارة الأميركية زار بارزاني وبحث معه في المادة 140 من الدستور العراقي والمتعلقة بالمناطق المتنازع عليها وإمكان تطبيق هذه المادة، بالإضافة الى التطورات الأخيرة التي شهدها قضاء خانقين (155 كم شمال شرقي مدينة بعقوبة)، والطرق الكفيلة بحل المشاكل مستقبلاً".

    وأكد البارزاني بحسب بيان أصدره ديوانه، أن "منطقة خانقين آمنة بصورة عامة"، مستغرباً دخول الجيش العراقي اليها "بحجة القضاء على الإرهاب"، وتساءل "لماذا لم ينسق الجيش مع حكومة إقليم كردستان في ذلك؟".

    وقال حسين ان "الوفد الأميركي رفض أن يكون هناك أي انتشار عسكري أحادي الجانب من دون أن يتم التنسيق مع الجانب الآخر".

    وكانت قوات الأمن العراقية، التي تنفذ عملية "بشائر الخير" في محافظة ديالى لتعقب مسلحي تنظيم "القاعدة"، دخلت خانقين في وقت سابق من الشهر الجاري وأمهلت اللواء 34 التابع لقوات "البيشمركة" 24 ساعة لإخلاء مواقعه، بناء على أوامر من المالكي، لكن قيادة اللواء رفضت الانصياع، وأكدت انها تلقت أوامر من رئاسة اقليم كردستان بالبقاء في المواقع الحالية، ما أثار توتراً في العلاقة بين بغداد والاقليم.

    وعلى رغم تأكيد مسؤولين اكراد ان الجيش العراقي انسحب من المناطق التي دخلها، تؤكد التقارير ان تلك القوات ما زالت في مواقعها مقابل وجود البيشمركة ايضاً ما يفتح الباب أمام احتكاكات متوقعة.

    وأوضح البيان الكردي أمس أن الوفد الأميركي الذي رأسه السفير توماس كريجيسكي المسؤول عن تنفيذ المادة 140، أعرب عن "دعم الولايات المتحدة لتنفيذ هذه المادة من الدستور"، مشيراً الى أن "كردستان قوية في اطار العراق وستقوي العراق ولن تضعفه".

    من ناحيته، قال المالكي في تصريحات إن "الجيش العراقي هو جيش اتحادي له حق دخول أي منطقة في العراق سواء كانت في اقليم او محافظة"، وأثارت تصريحاته استياء لدى الأكراد، فوصف النائب عن كتلة التحالف الكردستاني سعدي البرزنجي المالكي بـ "أنه يتجه نحو الديكتاتورية، متناسياً أننا شركاء في العملية السياسية الجارية في البلاد"، مهددا بـ"استعمال أوراق لم تستخدم قبل الآن لمواجهة المالكي"، مشيراً الى إمكان انسحاب الأكراد من العملية السياسية اذا استمرت مثل هذه التوجهات.

    من ناحية أخرى، قال الحيدري إن "تأخير المصادقة على مشروع قانون الانتخابات أدخل المفوضية في أزمة كبيرة، واجراؤها خلال العام الجاري بات أمراً مستحيلاً"، مشيراً إلى أن العملية "تحتاج الى خمسة أشهر بعد اقرار القانون لاستكمال الاجراءات"، مطالبا مجلس النواب بالاسراع في إقرار القانون لضمان اجرائها خلال كانون الثاني أو شباط من عام 2009.

    واكد الحيدري ان تأخير اقرار القانون "قد يؤول الى تأخيرها الى أبعد من ذلك"، مضيفا ان قرار المفوضية تمديد مدة تسجيل الناخبين "جاء بسبب ضعف الإقبال على بعض المراكز، وتأخير اقرار قانون الانتخابات الى الفصل التشريعي المقبل ولّد احباطاً في نفوس الناخبين"، موضحا أن الانتخابات "ستؤول إلى تغيير كبير في الخريطة السياسية العراقية، لا سيما أنها شاملة لم تقاطعها أي جهة"، وقال إن تغييراً "حصل من خلال الإقبال على مراكز التسجيل في المحافظات الساخنة مثل الموصل والأنبار وديالى في مقابل تغيير نوعي يكشفه ظهور الكيانات السياسية التي تمت المصادقة عليها والتي أكدت انحساراً واضحاً للكيانات الدينية مقابل ظهور بارز للتيارات الللبيرالية"، مستطردا ان كل "الكيانات السياسية التي تمت المصادقة عليها والبالغة 504 كيانات ستشارك في الانتخابات، والقوائم الانتخابية التي سيتم تشكيلها من هذه الكيانات يمكن أن تتغير، فالقائمة الواحدة قد تضم مجموعة من الكيانات المتحالفة أو تضم كياناً منفرداً وهذا يعتمد على طبيعة التحالفات السياسية في هذا المجال"، لافتا الى ان "اعتماد نظام الصوت الواحد المتحول يعد من أكثر النظم الانتخابية تعقيداً في العالم، وهو لا يستعمل إلا نادراً بسبب صعوبة تطبيقه على رغم أنه يعد من أفضل الأنظمة لجهة تمثيل الناخبين، إذ يتم استخدام هذا النظام في أربع دول في العالم هي إيرلندا ومالطا واستراليا وأستونيا".

    وعن مشاركة المنظمات الدولية والعربية في مراقبة الانتخابات، قال إن "الاتحاد الأوروبي أبدى استعداده للمشاركة في مراقبة الانتخابات وتقويم نزاهتها وشفافيتها، فضلاً عن منظمة المؤتمر الإسلامي والجامعة العربية اللتين سترسلان مراقبين إلى العراق، فيما سيتم فتح باب الشكاوى والاعتراضات والاحتجاجات على أي خلل يمكن أن يرافق الانتخابات".


    لجنة برلمانية تدعوالأكراد لابداء المرونة حيال انتشار الجيش العراقي

    دعا النائب"عبد الكريم السامرائي "عضو لجنة الامن والدفاع حكومة اقليم كردستان الى ابداء المزيد من المرونة بشأن ملف انتشار وحدات الجيش العراقي في قضاء خانقين بمحافظة ديالى. وقال السامرائي في تصريح صحافي: "نأمل بان لا تكون هناك ازمة بين حكومتي بغداد واربيل بشأن تمكين القوات الامنية من فرض سيطرتها على خانقين، فالملف العراقي فيه من الملفات الساخنة ولا يحتمل تفجر ازمة جديدة"ـ، منوها بان الجانب الكردي "مطالب بمرونة كبيرة لامتصاص التوتر، فمشكلة خانقين جرى حسمها عندما اتفق المسؤولون في الحكومتين على انسحاب لواء البيشمركة الكردي الى خارج حدود ديالى، وترك مسؤولية الأمن هناك للجيش العراقي”. وتابع: "مما لاشك فيه ان لا احد يستطيع انكار دور قوات البيشمركة في تهيئة مناخ آمن للاكراد ولغيرهم في اقليم كردستان خلال السنوات السابقة، لكن هذا لا يعني ان تكون هذه القوات بديلة عن الجيش العراقي في المناطق التي تقع ضمن نطاق مسؤولياته الأمنية، واعتقد ان التنسيق في المدة المقبلة كفيل بانهاء المشكلة ومنع تكرارها"، عادا المظاهرات التي خرجت في خانقين "رسائل سياسية"، موضحا في الوقت نفسه أن "هذه النشاطات الجماهيرية تقف وراءها الاحزاب وهي تأتي في اطار اوراق ضغط واشارات ورسائل سياسية لاغراض واهداف معينة”. وكان الآلاف من أهالي خانقين خرجوا في تظاهرة احتجاج على دخول قوات عراقية لمدينتهم، وطالبوها بالمغادرة وترك المسؤوليات الامنية لقوات البيشمركة، فيما لايزال الجيش العراقي ينفذ بدعم من القوات متعددة الجنسيات منذ نهاية تموز الماضي عملية أمنية تحت اسم (بشائر الخير) في ديالى بهدف القضاء على الارهابيين والخارجين على القانون.

    الصدر يطالب البشميركة تسليم مواقعهم للجيش العراقي

    دعا السيد مقتدى الصدر انصاره إلى ان تكون اول جمعة من كل شهر رمضان مناسبة سنوية لرفض الاحتلال والتنديد به وشجبه واستنكاره بالطرق السلمية. وقال الصدر في بيان، ان رفض الاحتلال والتنديد به وشجبه واستنكاره بالطرق السلمية، فيه مؤازرة للشعب العراقي ونصرة للاسلام. ودعا جميع انصاره الى المشاركة كل حسب منطقة سكناه.


    من جانب آخر دعا الصدر في بيانه القيادات الكردية الى "رفع العلم العراقي في الاقضية والنواحي التي يوجد فيها الاكراد في مناطق محافظة ديالى"، مشددا على "اهمية خروج "البشمركة" من تلك المناطق وتسليمها الى الجيش العراقي". وتساءل الصدر مخاطبا القيادات الكردية "كنتم اول المباركين والداعين لانطلاق خطة فرض القانون في محافظات الوسط والجنوب فلماذا ترفضونها في خانقين؟". وطالب الحكومة العراقية بفرض هيبة القانون على جميع مناطق العراق واخضاعها لسيطرة الدولة".





  7. #22
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    الأكراد يتهمون الحكومة المركزية بـ «تهميش» رئيس الأركان
    بغداد – مصادر خبرية
    Saturday, 30 August 2008
    رد قيادي كردي على بيان لوزارة الدفاع العراقية نفت فيه أنباء عن تهميش دور رئيس أركان الجيش (كردي) الفريق بابكر زيباري. وقال فؤاد حسين، رئيس ديوان رئاسة اقليم كردستان أمس «ان قراراً رسمياً لم يصدر باستبعاد او تجميد عمل زيباري»،

    لكنه أضاف في حديث مع صحيفة الحياة اللندنية أنه يتعرض «لتهميش كبير والكثير من العمليات العسكرية تتم من دون علمه أو موافقته ما يعكس تعارضا مع الأعراف العسكرية والهرم الاداري في الجيش العراقي».






    ويأتي الاتهام الكردي، على خلفية معلومات تواترت عن عدم استشارة زيباري في قضية دخول الجيش بلدة خانقين ما تسبب بأزمة سياسية مستمرة بين أربيل وبغداد.






    وكانت وزراة الدفاع نفت في وقت سابق أنباء عن تجميد عمل رئيس الأركان. واعتبرتها «عارية عن الصحة»، مؤكدة بقاء زيباري في منصبه.






    وقال حسين ان «مشكلة خانقين ستتصدر محادثات مهمة يجريها وفد كردي جديد في بغداد خلال ايام لكن قضايا أخرى عالقة بين الجانبين ستدرس ايضاً». وأوضح ان الوفد سيتكون من نوري شاويس، ممثل رئيس اقليم كردستان، وبرهم صالح، نائب رئيس الوزراء، ووزير الخارجية هوشيار زيباري، ورئيس كتلة «التحالف الكردستاني» فؤاد معصوم.






    وسبق لوفد كردي آخر برئاسة كوسرت رسول علي، نائب رئيس اقليم كردستان ان عقد محادثات حول قضية خانقين مع المالكي أواسط آب (اغسطس) الجاري.






    وكانت العلاقة بين الحليفين الرئيسيين في الحكومة (الشيعة والاكراد) توترت على خلفية إقرار البرلمان تقاسم السلطة في كركوك في نطاق قانون الانتخابات، ما اعتبره الاكراد تراجعا من حلفائهم عن تعهدات سابقة.






    وتسبب دخول الجيش الى بلدات وقرى في ديالى تفرض قوات «البيشمركة» نفوذها عليها بتصاعد وتيرة الخلاف، خصوصاً بعد تهديدات وجهها سياسيون أكراد الى الحكومة بفض التحالف، بعد اصرار رئيس الوزراء نوري المالكي على حق الجيش بالدخول الى أي رقعة جغرافية عراقية، ملمحاً الى أن هذا الحق يمتد الى داخل اقليم كردستان.






    وتقع بلدة خانقين (155 كلم شمال شرقي مدينة بعقوبة) وتتبع لها بلدات قره تبه وجلولاء وعشرات البلدات المحاذية لمحافظات اقليم كردستان الثلاث (السليمانية واربيل ودهوك) وتخضع منذ عام 2003 لنفوذ كردي كامل ويرفع فيها علم اقليم كردستان، وتعتبرها الأمم المتحدة «مناطق متنازعاً عليها بين الاكراد والحكومة».






    الى ذلك، دعا الزعيم الشيعي مقتدى الصدر في بيان، تلاه مساعدوه أمس، الاكراد الى الانسحاب من خانقين ورفع العلم العراقي في البلدات التي يسيطرون عليها وتساءل عن سبب تأييد الاكراد للعمليات العسكرية في وسط وجنوب العراق في وقت يرفضونها اليوم في خانقين



    العسكري: الحكومة هددت البيشمركة بالملاحقة القانونية
    2008-08-30 16:17
    الجوار: أكد النائب عن الائتلاف العراقي الموحد سامي العسكري أن رئيس الوزراء نوري المالكي أبلغ القيادات الكردية بأن تواجد قوات البيشمركة خارج حدود ( إقليم كردستان) سيعرضها للملاحقة القانونية.



    وتابع العسكري أن المالكي أبلغ القيادات الكردية أيضا أن وجود قوات البيشمركة خارج الخط الازرق في قضاء خانقين في محافظة ديالى يفرض على الحكومة التعامل معها على أنها مليشيات خارجة عن القانون.

    وأكد العسكري أن المالكي أكد مرات عدة أن الدستور أعطى الحق للقوات الأمنية العراقية الدخول في أي بقعة من أراضي العراق سواء في الجنوب أو في (اقليم كردستان) ردا على القيادات الكردية التي عبرت عن عدم رضاها من دخول القوات العراقية إلى قضاء خانقين.

    وأوضح العسكري أن الازمة بشأن تواجد البيشمركة قائمة على اعتبار أن الدستور عدّ حدود محافظات الإقليم الثلاثة كما تم تأشيرها قبل تأريخ 19/03/2003 مشيرا إلى أن كل المناطق الأخرى تعود لسيادة الحكومة المركزية وأن تواجد البيشمركة فيها لا يجوز الا بموافقة الحكومة العراقية.

    وعدّ العسكري مطالبة الأكراد بالمناطق المتنازع عليها خارج الإقليم بغير الدستورية والقانونية ويجب أن تبقى تحت سلطة الحكومة الإتحادية إلى أن يتم حل المشكلة قانونيا وبشكل نهائي.

    وحذر العسكري القيادة الكردية من الاستمرار في اعتبار المناطق التي يتواجد في الاكراد جنبا إلى جنب مع القوميات الأخرى بأنها (كردستانية)واصفا إياه بالتصور الخاطئ والخطير لأنه سيجر البلاد إلى أزمة خطيرة.

    وأضاف العسكري انا اعتقد أن القيادات الكردية مطالبة بأن تعيد النظر بموقفها وأن تحترم إرادة الدولة والحكومة الاتحادية. وأن القوات الحكومية كما قال رئيس الوزراء لها الصلاحية الدستورية في أن تدخل حتى إلى أربيل أوالسليمانية بحسب واع

  8. #23
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    وفد من الأحزاب السياسية والحكومية في إقليم كردستان يتوجه إلى بغداد

    توجه وفد رفيع من الأحزاب السياسية والحكومية في إقليم كردستان إلى بغداد لإجراء محادثات بشأن مشكلة تواجد قوات البيشمركة في عدد من مناطق محافظة ديالى.
    وقال محمود سنكاوي في حديث لـ"نيوزماتيك"، إن وفدا رفيعا يتألف من قادة حزبيين وممثلين عن الحكومة في إقليم كردستان العراق توجه إلى بغداد.
    مشيرا الى انضمام نائب رئيس الوزراء برهم صالح ورئيس كتلة التحالف الكردستاني بمجلس النواب فؤاد معصوم للوفد خلال المحادثات التي ستبدأ يوم اليوم السبت متوقعا أن تحل المشكلة بعد إجراء هذه المحادثات واصفا المشكلة بأنها ليست بالضخمةحسب قوله.



    نائب كردي: نحن نؤيد جميع الخطط الأمنية التي تنفذها الحكومة
    2008-08-30 14:17
    الجوار: قال النائب عن كتلة التحالف الكردستاني في البرلمان العراقي محسن السعدون "نحن نؤيد جميع الخطط الأمنية التي تنفذها الحكومة الفيدرالية، ونقف الى جانب الجيش الاتحادي في تصديه للارهاب، لكن يجب ان يكون هناك احترام للجهود التي بذلها أهالي خانقين خلال السنوات السابقة على طريق تأمين مدينتهم، وان تتمركز القوات الامنية العراقية بعيدا المدينة"، على حد وصفه.



    كما شدد السعدون في اتصال هاتفي مع وكالة (آكي) الايطالية للأنباء على اهمية "الابتعاد عن لغة العواطف"، والتعامل مع قضية خانقين وجميع المناطق المتنازع عليها بموجب الآليات الدستورية.

    وتابع القيادي الكردي في الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي يتزعمه مسعود البارزاني "عندما طالبنا بأهمية الاسراع بتنفيذ خطوات المادة 140 من الدستور العراقي الخاصة بتطبيع الاوضاع في كركوك وباقي المناطق المتنازع عليها، كنا نريد ازالة مظاهر التعريب التي تعرضت لها هذه المناطق في العقود الماضية، واعادة الحقوق الى اصحابها، وكي لايكون الحديث عن هذه المناطق بلغة العواطف وانما وفق ما نصت عليه المادة الدستورية".

    واستدرك النائب الكردي "يجب ان نكون متساوين في نظرتنا الى المناطق المتنازع عليها، فجميع الاحزاب السنية والشيعية والكردية صوتت على قانون تكوين الاقليم الفيدرالي، وسكان هذه المناطق تعرضوا الى الظلم وحملات التهجير، لذا وجد المشرع العراقي من الواجب عليه معالجة الاوضاع فيها وفق آليات قانونية خاصة"، على حد قوله.

    وكان مقتدى الصدر دعا في بيان تلاه ستار البطاط خطيب صلاة الجمعة في مدينة الصدرالشيعية القيادات الكردية الى "سحب قوات البيشمركة من خانقين وتسليمها الى الجيش العراقي ورفع العلم العراقي في جميع الاقضية والنواحي التابعة لمحافظة ديالى".

    وتساءل الصدرعن رفض القيادات الكردية نشر القوات الامنية في خانقين، بالقول "كنتم اول المباركين والداعين لانطلاق خطة فرض القانون في محافظات وسط وجنوب العراق، فلماذا ترفضونها اليوم في خانقين؟!".

    وبحسب المادة 140 فإن مشكلة المناطق المتنازع عليها وأبرزها محافظة كركوك الغنية بالنفط، تعالج على ثلاث مراحل وهي: التطبيع بارجاع العرب الوافدين اليها في عهد النظام السابق الى مناطقهم الاصلية في وسط وجنوب العراق واعادة المرحلين منها الى المدينة واعادة الحدود الادارية للمدينة الى ما قبل عام 1968، ومن ثم اجراء احصاء سكاني، يعقبه استفتاء بين السكان على مصير المناطق الأمر الذي سيقرر ما اذا كانت كركوك ستبقى محافظة مستقلة أو تنضم الى اقليم كردستان.

    ولا تزال القوات العراقية تنفذ بإسناد من القوات متعددة الجنسيات منذ نهاية تموز/يوليو الماضي حملة عسكرية أطلق عليها (بشائر الخير) في محافظة ديالى بهدف القضاء على المسلحين. وفي مطلع شهر آب/اغسطس الحالي نزع اتفاق بين حكومتي بغداد واربيل فتيل أزمة كادت تعصف بالعلاقات بين الجانبين،عندما امهلت الحكومة المركزية الجهات الكردية 24 ساعة لسحب قوات البيشمركة من المناطق الحدودية بديالى وتسليم مسئولية الأمن فيها الى الجيش العراقي.

    وبموجب الاتفاق انسحب الفوج الرابع والثلاثين من قوات البيشمركة من ناحية قره تبة بخانقين عائدا الى اقليم كردستان، وأنيطت المسؤولية الأمنية في تلك المنطقة لقوات عراقية.

    ويقع قضاء خانقين على مسافة 155 كم شمال شرق مدينة بعقوبة التي تقع بدورها على مسافة 57 كم شمال شرق العاصمة بغداد. ويتبع القضاء محافظة ديالى الا أن حكومة اقليم كردستان أصدرت قرارا في شهر شباط/ فبراير المنصرم، بتشكيل ادارة (كرميان) تتبع حكومة الاقليم من الناحية الادارية، وتعتبر بمثابة محافظة، تضم أقضية خانقين وكفري وكلار وجمجمال.

  9. #24
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    نائب كردي يدعو إلى تجنب التصعيد والتعامل سياسيا مع قضية البيشمركة في ديالى
    By H S
    Published 30.8.2008, 11:54


    نيوزماتيك/بغداد

    دعا عضو مجلس النواب عن التحالف الكردستاني محسن السعدون إلى تجنب التصعيد والتعامل سياسيا مع قضية قوات حماية إقليم كردستان "البيشمركة" في ديالى، مشيرا الى أن أي "تصعيد عسكري لا يخدم المشروع العراقي لبناء دولة اتحادية".

    وقال السعدون في حديث لـ"نيوزماتيك" اليوم السبت إن "التحالف الكردستاني يتفهم واجبات الجيش العراقي في بسط الأمن والاستقرار في البلاد، ويرى أن المناطق التي يوجد في إطرافها بعض المجاميع الإرهابية، يجب إن تترك معالجتها للقوات الاتحادية".

    لكنه قال إن "طريقة دخول الجيش واقتحامه المدن التي تحميها البيشمركة بالتعاون مع الأهالي دفعت المواطنين الى الإحساس بوجود ضغط على حرياتهم وحقوقهم".

    ولفت السعدون الى إن "المطالبة بعدم دخول قوات الجيش العراقي إلى منطقة خانقين ليس مطلبا كرديا فحسب، إنما هو مطلب أهالي المنطقة، من عرب وتركمان وأكراد، الذين خرج الكثير منهم في تظاهرة احتجاجا على دخول الجيش إلى مناطقهم الآمنة"، على حد تعبيره.

    وكان خلاف ظهر بين الحكومة المركزية وإقليم كردستان اثر دخول القوات العراقية الى مناطق تابعة لقضاء خانقين الواقع ضمن المناطق المتنازع عليها، ومطالبتها قوات البيشمركة، الموجودة هناك، بالانسحاب من مواقعها.

    وفي محاولة لتخفيف حدة التوتر دعا رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني، أمس الجمعة، رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الى "العمل لاحتواء الأزمة".

    وقال بيان صادر عن رئاسة الإقليم إن "البارزاني طلب، في اتصال هاتفي مع المالكي، محاصرة أزمة خانقين ومواصلة الحوار مع جميع الأطراف السياسية لعدم منح فرصة أمام المتربصين بالعملية الديمقراطية في العراق".

    من جانبه قال المسؤول في قيادة قوات البيشمركة محمود سنكاوي في حديث لـ"نيوزماتيك" أمس إن "وفدا رفيعا يمثل الأحزاب السياسية والحكومة في إقليم كردستان العراق توجه إلى بغداد، لإجراء محادثات اليوم السبت بشأن تواجد قوات البيشمركة في عدد من مناطق محافظة ديالى".

    يذكر أن مناطق قرتبة وجلولاء وخانقين التابعة لمحافظة ديالى، وهي من المناطق المختلطة القوميات، ظلت محمية من الناحية الأمنية من قبل اللواء 34 من قوات البيشمركة منذ بداية العام الماضي 2007 وبطلب من بغداد. لكن قرار الحكومة العراقية استبدال لواء البيشمركة بلواء من الجيش العراقي أثار غضب الأكراد واعتبروه نوعا من الضغط السياسي عليهم.

    ويأتي انتشار القوات العراقية في تلك المناطق في إطار عملية "بشائر الخير" التي تنفذها في محافظة ديالى، ومركزها بعقوبة نحو 55 كم شمال شرق بغداد، منذ التاسع والعشرين من تموز الماضي في محاولة لتطهيرها من الجماعات المسلحة، وخاصة تنظيم القاعدة الذي نقل نشاطه إليها بعد طرده من محافظة الانبار بالتعاون بين قوات الصحوة والقوات الحكومية.

  10. #25
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    حمودي:وجود البيشمركة خارج الخط الازرق سيعرضه للملاحقة القانونية

    كشف رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان همام حمودي إن رئيس الوزراء نوري المالكي ابلغ القيادات الكردية بان تواجد اي عنصر من قوات حماية اقليم كردستان "البيشمركة" خارج الخط الازرق، سيعرضه للملاحقة القانونية.
    وقال حمودي في حديث له خلال اعمال مؤتمر الصادقون الذي اقيم اليوم الجمعة في ايران،أن المالكي ابلغ الاكراد أن أي مسلح من البيشمركة خارج الخط الازرق القديم، هو ملاحق من قبل القانون.
    وتصاعدت حدة الخلافات بين الحكومة المركزية واقليم كردستان العراق اثر التوتر الاخير الذي شهده قضاء خانقين، بعد دخول قوات الامن العراقية التي تنفذ عملية (بشائر الخير) لملاحقة المسلحين في ديالى.

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني