صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 19
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    المشاركات
    93

    افتراضي لو كنت مسؤولا بوزارة الكهرباء

    1- اعطاءاوامر بتوحيداجور اصحاب المولدات الاهليه المنصوبه بالشوارع العامه طالما هنالك حصه للكاز من وزارة النفط والعمل على توحيد عدد ساعات التشغيل بما يخدم المواطن ويمنع الاستغلال
    2- على اصحاب المولدات الاهليه تبليغ وزارة الكهرباء بمواعيد تشغيل مولداتهم ومواقعهم , ليتسنى للمسؤولين عن تشغيل الكهرباء الوطنيه لكل منطقه بالشكل الذي يساعد المواطن وليس العكس
    3 - اعطاء اوامر بعمل جداول تشغيل الكهرباء الوطنيه في ساعات توقف المولدات الاهليه لكل منطقه على حده وليس اعطاء الكهرباء الوطنيه اثناء ساعات تشغيل المولدات الاهليه وحرمان المواطن منها اثناء ساعات اطفاء المولدات الاهليه فيضطر المواطن الى صرف اموال جديده لشراء البانزين وتشغيل مولده البيت
    4 - للتوضيح نفرض ان هنالك مولده تبدا التشغيل الساعه الواحده ضهرا الى الرابعه عصرا ثم من السابعه مساءا الى العاشره ليلا ثم من الحاديه عشر ليلا الى الواحده بعد منتصف الليل وهو المعدل المعتاد حاليا في بغداد , فعلى وزارة الكهرباء تشغيل الوطنيه قبل الواحده وبعد الرابعهاو الساعه العاشره الى الحاديه عشر مساءا او بعد الواحده منتصف الليل وهكذا دواليك
    5- ارجو من المسؤولين بوزارة الكهرباء حساب كم ستوفر هذه الخطوات للمواطن ثم كم ستوفر للدوله اموال نستورد بها بنزين لتشغيل مولدات البيوت
    ________________________________________
    رضينا بالهم والهم ما رضى بينا

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي

    لو كنت وزيرا للكهرباء لوضعت الية تمنع المحافظة من التجاوز على حصة غيرها من المحافظات.
    لو كنت وزيرا للكهرباء لقمت بزيادة الاعتماد على الطاقة الشمسية
    لو كنت وزيرا للكهرباء لاستغليت كهرباء الطوارئ للامور الاساسية ومنعت المسؤولين من استخدامها لبيوتهم او لمقرات احزابهم.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    العراق وطني
    المشاركات
    775

    Thumbs up

    لو كنت وزيرا للكهرباء اقوم بعدة امور مهمة تبدأ من داخل الوزارة الى اصغر محطة كهرباء
    ان مشكلة الكهرباء في البلد لها عدة اسباب التي على الوزير معالجتها
    1-اكثر موضفي الكهرباء هم من كبار السن وتعتبر وزارة الكهرباء من الوزارات الخدمية التي تحتاج الى موظفين من الشباب وليس من الشيوخ فعلية يجب احالة كبار السن على التقاعد.
    2-اعتماد الكفائة والخبرة قبل تعيين اي موظف في الكهرباء ويجب ان يكون بصيغة مقابلة وامتحان تحريري
    3-على وزارة الكهرباء تثقيف المواطن على طريقة ترشيد الطاقة الكهربائية باستخدام اجهزة لاتستهلك تيارا كهربائيا كبيرا
    4-العمل على رفع التجاوزات على الشبكة الكهربائية وخاصة شبكة الطوارئ
    5-ارسال بعثات الى خارج القطر معتمدا الى الكفائة وليس المحسوبية للاستفادة من هذة الكوادر المدربة بانشاء محطات جديدة عند تلكوهء الشركات الاجنبية بتنفيذ المشاريع الكهربائية
    6-استحداث لجان اشراف على عمل مديريات ودوائر الكهرباء ميدانيا بشكل جدي وغير قابل للمساومة ويكون اعضاء اللجنة من الكفائات والخبراء
    7-اجراء مسح ميداني لكل منطقة لكل ستة اشهر لدراسة النمو والتوسع السكاني وقدرة الشبكة على تحمل الاحمال في المنطقة بشكل جدي وليس شكلي
    ان هذة الامور جميعها بسيطة ولاتحتاج الى روحة للقاضي
    تحياتي
    اللهم أيما امرئ شتمني أو آذاني أو نال مني , اللهم إني عفوت عنه , اللهم فاعفو.
    اللهم أنا عفوت عن عبادك فاجعل لي مخرجا
    أن يعفو عبادك عني اللهم أنت السميع العليم تعلم ما بي وما علي. اللهم أنا أرجو نجاةً مما أنا فيه وأنت أرحم الراحمين.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي

    تحية للاخوة جميعا

    اتذكر الاخ الفاضل الكميت ذكر في احد المرات انه يعمل في وزارة الكهرباء ... نتمنى ان يفيدنا باراءه .......

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    1,948

    افتراضي

    والله المسؤولية صعبه

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    العراق وطني
    المشاركات
    775

    افتراضي

    وزير الكهرباء يتهم جهات إقليمية ودولية بعرقلة مشاريع زيادة انتاج الكهرباء


    ناجي محمد - 29/07/2008م - 11:45 ص | عدد القراء: 114

    --------------------------------------------------------------------------------




    اتهم وزير الكهرباء كريم وحيد جهات إقليمية ودولية بعرقلة مشاريع زيادة انتاج الكهرباء في العراق، مؤكدا "أن معظم الشركات العالمية لا ترغب بالعمل في السوق العراقية، بسبب هذه الدول" وقال وزير الكهرباء، بعد أثناء زيارته لمحافظة بابل ولقاءه رئيس واعضاء مجلس المحافظة "إن معظم الشركات العالمية تتقاعس ولا ترغب بالعمل في السوق العراقية، وبالأخص في قطاع الكهرباء، بسبب محاولة جهات دولية وإقليمية، التدخل لعرقلة مشاريع زيادة إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق" وأضاف وحيد أن "السنتين الماضيتين كانتا قاسيتين جدا على كافة الوزارات العراقية، وبالذات على وزارة الكهرباء بسبب وجود جهات إقليمية ودولية لا تريد لهذا القطاع أن ينهض، لأنه مرتبط باستقرار الوضع الأمني، وتنشيط الزراعة والصناعة ورفع المستوى المعيشي للمواطن"، حسب قوله. وأشار وحيد إلى أن "معظم الشركات العالمية تتقاعس ولا ترغب في المجيء للسوق العراقية وإلى قطاع الكهرباء تحديدا، بسبب تلك الدول" وأكد الوزير أن" الانفتاح الذي حدث بعد حضوره مع رئيس الوزراء مؤتمر العهد الدولي في ستوكهولم، في شهر آيار الماضي، فتح نافذة كبيرة للشركات العالمية للدخول إلى السوق العراقية".

    اعتقد ان كلامي في المشاركة اعلاه واضح ويجيب على السيد وزير الكهرباء
    وخاصة النقطة خامسا
    اللهم أيما امرئ شتمني أو آذاني أو نال مني , اللهم إني عفوت عنه , اللهم فاعفو.
    اللهم أنا عفوت عن عبادك فاجعل لي مخرجا
    أن يعفو عبادك عني اللهم أنت السميع العليم تعلم ما بي وما علي. اللهم أنا أرجو نجاةً مما أنا فيه وأنت أرحم الراحمين.

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    1,062

    افتراضي

    في احد الايام جمعني لقاء مع المهندس محمد عبد الاميرحسين الحلفي مدير شركه المشاريع الكهربائيه في البصره طبعا اجت شغله الكهرباء من خلال كلامه تبين ان الشركات الاجنبيه تطلب اجور تامين عاليه على كل عامل يدخل الى العراق فضلا عن عزوف بعض الشركات عن الدخول اصلا
    واوضح بان الحل يجب ان يكون من خلال ارسال دورات من المهندسين الاكفاء لغرض معرفه نصب المحطات الكهربائيه وبالتالبي استيراد تلك المحطات ونصبها بايدي عراقيه
    لذا لوكنت وزيرا للكهرباء لتعاقدت مع احدى الشركات المعروفه عالميا لاستيراد محطات توليد واشتراط تدريب العراقيين من ظمن العقد البرم وارسال الكفاءات(وليس الحبايب) الى تلك الشركات لغرض التدريب والزامهم بتطيق ماتعلموه في الواقع ومحاسبة المتلكأ من خلال اختبارت عمليه اشبه بالامتحانات

  8. #8

    افتراضي

    لو كنت وزيراً للكهرباء
    1/
    لقطعت الكهرباء الذي يسمى ( الطواريء ) عن كافة المسؤولين وأول واحد القائمقام ومدير البلدية ومدير الشرطة ولا ننسى مدير المصرف وكافة مدراء الدوائر
    2 / سأتعامل مع دولة صناعية كبيرة لجلب المولدات التي تغذي كافة المحافظات
    ستقولون الفلوس عند الأمريكان سأجلب هذه المولدات بفلوسي الخاصة لأنه آني وزير النفط
    3 / سأجعل من الوايرات كلها دفن حتى لا نشوفها ولا ننقهر
    4 / سأجعل من بلدي العراق الإستغناء عن الكهرباء بالمولدات لو ضاقت الأمور سأجلب كافة العقول العراقية المغتربة لعمل الكهرباء على الطاقة الشمسية
    5 / سأقوم بعمل حقول خاصة ( للضفادع ) حسب ما تعلمنا من الدراسة لتوفر لي الشحنات الكهربائية الكافية


  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي

    لو كنت وزير للكهرباء لسلمت توليد الطاقة الكهربائية لكل محافظة لشركة عالمية شرط ان توفر الطاقة خلال شهرين لااكثر..
    واي شركة تسبق الاخرى بتوفير الكهرباء ستحصل على عقد دائم بالعراق لتوفير الكهرباء لكل العراق.

    وبنفس الوقت ساعمل على تجربة التيار الكهربائي على كل موظف مفسد ومرتشي في توزيع حصص الكهرباء على المحافظات بان اكهربه حتى الموت ليكون عبرة لغيره من المفسدين..

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    25

    افتراضي

    لو كنت وزير الكهرباء لأستحييت على نفسي وطلبت اعفائي من هذه المهة واعطاء الخبز لخبازته ولما استندت على قوة ونفوذ حزبي واتجاهي السياسي المتنفذ بالسلطة للبقاء بمنصبي مخالفا رغبة الجماهير العراقية ومنتسبي وزارتي الذين خرجوا لمرات ومرات للمطالبة باقالتي ؟
    {نحن نقول بأننا أفضل من هارون الرشيد، أورع من هارون الرشيد، أتقى من هارون الرشيد، عجباه نحن عرضت علينا دنيا هارون الرشيد فرفضناها حتى نكون أورع من هارون الرشيد هل جربنا أن هذه الدنيا تأتي بيدنا ثم لا نسجن موسى بن ,دنيا هارون الرشيد كلفته أن يسجن موسى بن جعفر، هل وضعت هذه الدنيا أمامنا لكي نفكر بأننا أتقى من هارون الرشيد}

    المصلح المرجع الشهيد محمد باقر الصدر (رض)

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,937

    افتراضي

    بقلــــم : باسم العلي

    محنة الكهرباء .. الأسباب والحلول


    2008-09-19
    شرق برس : مقالات

    منذ حزيران 2006 كتبت مقالة عن مشكلة الكهرباء وناقشت فيها نقاطاً عسى ان تسهم ولو بشكل بسيط في حل المشكلة. نشرت هذه المقالة في موقع براثا وفي مواقع اخبارية اخرى وبعثت منها نسخة الى وزارة الكهرباء والى مجلس الوزراء.



    بعد ذلك كتب اخرون واسهبوا في كتاباتهم وساهم اخرون, واخرهم كان مواطنا عراقيا ربما يكون من المانيا بعث بحلول كان قد درسها مع شركة سيمنس لحل المشكلة وبعثها الى وجيه عباس الذي عرضها بدوره على شاشة تلفزيون العراقية ومن خلال برنامجه الذي كان يقدمه انذاك.

    اهملت كل هذه المساهمات وكان املنا ان يكون سبب هذا الاهمال هو وجود عباقرة في وزارة الكهرباء وعلى رأسهم وزير الكهرباء ولكنهم استخفوا او لم يكن عندهم كهرباء فلم يطلعوا عليها او يعيروها اهمية او لانهم يئسون ولا يستطيعون عمل شيء او انهم يملكون الحل السحري الذي به ينقذون الشعب العراقي من معاناته التي اصبحت مزمنة كالامراض المزمنة التي ترافق المريض الى اللحظة الاخيرة من حياته.

    صبرنا وانتظرنا وانتظر العراقيون الى ان وقف سماحة الشيخ جلال الدين الصغير في خطبة الجمعة وقفته الشجاعة والصريحة والجريئة جدا ليوضح لنا بالارقام وبالتسلسل الزمني عدم كفاءة وزير الكهرباء, وبالضرورة جزء كبير من الادارة العليا لوزارة الكهرباء.

    ياسيادة الرئيس المالكي ان وزارة الكهرباء والنفط والموارد المائية والبلديات وزارات مهمة جدا وبحاجة الى وزراء من نوعيتك ونوعية برهم صالح ووزيري الدفاع والداخلية والذي يشهد لكم كل العراق بالانجازات التي حققتموها وفي فترة من اصعب فترات العراق الحديث. لقد كان العراق على شفا حفرة وانقذتموه منها وسرتم به الى بر الامان. لقد كانت لكم ستراتيجية ظن الكثيرون من العراقيين بانه لايمكن تحقيقها ولكن بصبركم وجدكم وجهادكم اثبتم ان المستحيل يمكن ان يكون واقعا بعون الله وهمة المخلصين من ابناء الشعب. اني لا اتكلم عن الانجاز الامني فقط برغم اهميته ولكني اتكلم على مسيرتكم المستمرة والثابتة والمخلصة التي جعلت اشد مناوئيكم يبدأ بتصديق نواياكم, اما نجاحاتكم الاخرى فهي معروفة.

    ان وزير الكهرباء لايستحق هذه الوزارة المهمة جدا في حياة العراقيين وفي تطور البلد. فمن الواضح انه لايعرف الا الوعود الفارغة, ولايستعمل الا الحجج الواهية, ولاينجز الا الانحطاط في المنظومة الكهربائية.. التخطيط السترتيجي ليس من ادواته, متابعة القرارات ليس من شانه, ايجاد حلول ليس بطاقته. اني لا اتجنى عليه لان اخفاقاته موثقة عمليا يلمسها كل الشعب العراقي والعالم اجمع حتى اصبح كهرباء العراق نكتة يتداولها الناس. ان تجهيزالكهرباء يؤرق ويعذب ويهين العراقيين. لو كان الوزير يشتغل في شركة اهلية لطرد من وظيفته في الاشهر الاولى من توليه المنصب اذا لم تكن في الاسابيع او الايام الاولى.. ربما سائل يسأل لماذا؟اجيب انه كان لزاما عليه ومن الساعات الاولى لتوليه الوظيفة ان يدرس امكانات ومشاكل ومعوقات وزارته وبالتالي يضع خطة سريعة لتخفيف المشكلة ثم يصرف وقته وطاقاته وامكاناته على خطة تحل مشكلة العراق كليا على ان تكون نتائج تطبيق الخطة مؤشرة بخط بياني متصاعد لكي يثق المواطن بان مشكلة الكهرباء في طريقها الى الحل وراحته تزداد يوما بعد يوم. ان التخطيط وحده لايكفي ولكن المتابعة الدورية وحسب الجداول الزمنية المقررة بالخطة تكون كفيلة بتصحيح اي خطأ أو تلكؤ ممكن ان يحصل. اما اذا ظهرت عوامل تاخير استثنائية او غير متوقعة فيكون لزاما عليه ان يخرج في التلفزيون ليقول”ياناس ياعالم حصل الذي لم نحسب له حساباً وعرقل عملنا فسامحونا سوف نحاول تلافيه" بدلا من ان يذهب الى البرلمان ويعدهم بوعود لم ولن تتحقق وبالتالي يقول وانقلها عن الشيخ جلال الدين الصغير "هؤلاء جهلة لايفهمون شيئا" (او شيء بهذا المعنى).

    كنا نقول ان هنالك ارهاباً وهنالك تهديماً للبنية التحتية وهنالك فساداً ادارياً وهنالك قلة موارد مالية وهنالك وهنالك وهنالك كلها كانت اسباب في تدهور الانتاج والتجهيز.

    اريد هنا ان اناقش بعض النقاط التي ذكرتها في مقالتي( قبل سنتين) وفي ظل الظروف التي ذكرتها قي الفقرة السابقة.

    اولا : ان الارهاب يدمر خطوط النقل ويهاجم محطات توليد الكهرباء: اقترحت التوقف عن ربط جميع محافظات العراق بخطوط الكهرباء الوطنية وتجزئة الانتاج والتجهيز بحيث تصبح كل محافظة منتجة ومجهزة للكهرباء في حدود محافظتها, وبالتالي نكون قد قللنا من الاضرار المترتبة على تدمير خطوط النقل في المناطق الساخنة والتي بتدميرها يتاثر تجهيز الكهرباء في جميع انحاء العراق. كانت هنالك محافظات امنة وكان بالامكان بناء محطات صغيرة وسريعة الانجاز تجهز المحافظة وتحمى بواسطة اهالي المحافظة, وبذلك نكون قد استفدنا مرتين اولا تقليل اثار العمليات الارهابية على المنظومة الكهربائية وثايا زيادة انتاج الطاقة الكهربائية المطلوبة في العراق.

    ثانيا: تقنين صرف الكهرباء واقترحت تحديد عدد معين من الوحدات الكهربائية المجهزة الى كل بيت فبذلك يمكن ان يستفيد اكبر عدد ممكن من المواطنين. ولقد تعاون المواطنون وقبلوه وقدموا طلباتهم الى الوزارة التي فشلت بعد ذلك حتى في تطبيقه ولم يستفد المواطن منه شيئاً.


    ثالثا: اقترحت ان تستغل الطاقة الشمسية لتجهيز بيوتنا بالكهرباء وبذلك تقلل الضغط على المنظومة الكهربائية وحتى ربما ترفد المنظومة الكهربائية بالكهرباء, بالاضافة الى كونها بعيدة عن متناول الارهابيين لانهم لايستطيعون الوصول الى كل بيت يستعمل الطاقة الشمسية.

    ان قمة انتاج الكهرباء من المنظومة الشمسية هو في النهارواوج الاستهلاك في النهارايضا حيث هنالك المعامل ودوائر الدولة والمدارس والجامعات, فبذلك تكون ذات فائدتين الاولى تفسح المجال لمستهلكين اخرين ان يستفيدوا من المنظومة الكهربائية المجهزة من وزارة الكهرباء والثانية اذا زادت عن حاجة صاحب المنظومة الشمسية يمكن ان تضاف الى كهرباء شبكة الوزارة.

    ان عيب المنظومات الشمسية هو علو سعرها نسبيا مقارنة بالمولدات الكهربائية ( التي هي بدورها شاركت في ازمة البنزين ومعاناة المواطنين من اجل الحصول عليه).

    حسنا تلك هي حلول ولكن فيها معوقات كيف بالامكان حلها؟

    اولا :المعروف بان ايهم السامرائي قد صرف ملايين الدولارات على تصليح محطة كهرباء بيجي والتي بمجرد ان "تصلح" " يهدمها الارهاب" لقد كانت ورقة رابحة من اجل بلع المال العام.

    ثانيا: شراء الكهرباء من دول الجوار بملايين الدولارات والتي لم تحل الازمنة لا انيا ولامستقبليا وراحت تلك الملايين هدرا. لانه لم يستفد العراقيون منها لان التجهيز لم يتحسن ولان اموال صرفت واكلت وشربت ولم تترك اثرا يستفيد منه المواطن اننا في هذه الايام نتكلم عن سيادة العراق فاذا كانت حياة العراقيين مرتبطة بيد الاجانب سوف تستعمل كورقة ضغط على العراق فيجهزوه بالكهرباء متى شاؤوا ويمنعوه عنه متى شاؤوا.

    ثالثا: اموال, ربما مليارات صرفت الى وزارة الكهرباء ومع ذلك بقيت الحال على ماكانت عليه اول السقوط او حتى اسوأ لا اريد ان اجمع واحسب لكي اتوصل الى مجموع مليارات الدولارات التي صرفت من اجل تحسين تجهيز الكهرباء.. ببساطة لانني لا اعرفها بالضبط بالاضافة الى ان الوزير الحالي ليس مسؤولا عن كل هذه الاموال لانه سبقه وزيران للكهرباء, ولكن دعني اتكلم عن فقرة مالية واحدة كانت بامرة وزير الكهرباء الحالي الا وهي الخمسمئة مليون دولار طلبها من البرلمان ووافق عليها الاخير.

    اولا: عندما اقترحت استعمال الطاقة الشمسية اقترحت ان تكون مشاركة بين وزارة الصناعة لتصنيع المنظومات (وتشغيل ايد عاملة) ووزارة الكهرباء لربطها وتقنينها وبما انها باهظة الثمن حوالي (الفي دولار) اقترحت ان الوزارة او الحكومة تدعمها بالف والمواطن يدفع الفاً.

    دعنا نفترض الاتي: لو ان الخمسمئة مليون دولار صرفت بكاملها على منظومات الطاقة الشمسية وبدعم كامل من الدولة كان بالامكان:

    ربط مائتين وخمسين الف منظومة شمسية تجهز مائتين وخمسين الف بيت عراقي وتضيف سبعمائة وخمسين الف واط الى المنتوج الوطني من الكهرباء وتقلل صرف بنزين مائتين وخمسين الف مولدة وتقلل تلوث للبيئة ناتج عن مائتين وخمسون الف مولدة ولتنعم مئتان وخمسون الف عائلة عراقية وربما اضافت الفائض من الناتج الكهربائي الى منظومة الكهرباء الوطنية ولشغلت عددا من العاطلين عن العمل.

    اتساءل هل الخمسمئة مليون دولار التي صرفتها وزارة الكهرباء هل ساهمت بحل معاناة عائلة عراقية واحدة؟! هذا سؤال لايحتاج الى جواب.

    هل تعلم عزيزي القارئ ان ولاية فكتوريا في(استراليا) تعمل من اجل تاسيس اكبر منظومة كهربائية تعمل بالطاقة الشمسية بالعالم وان كلفتها اربعمئة وخمسين مليون دولار استرالي(425 مليون دولار اميركي) مع العلم ان مرتب العامل الاسترالي على اقل تقدير تعادل عشر مرات مرتب العامل العراقي وبكلمة اخرى ممكن ان تعمل مثلها باقل كلفة بالاضافة الى انها لاتحتاج الى الوقود التي ربما تدعي وزارة الكهرباء بانها لاتستطيع الحصول عليه بسهولة.

    ان جميع الوزارات مدعوة الى الاستفادة من عدم وجود بنية تحتية والتي هي بالاصل بالية وقد اكل عليها الدهر وشرب بان يبنوا بنية تحتية على احدث طراز في العالم وما منظومة الكهرباء الشمسية الا واحدة منها.

    ان العراقي الذي بحث واتصل مع شركة سيمنس لتشغيل مولدات كهربائية قابلة ان تحل او تساهم في حل الازمة جديرة بالدراسة والمتابعة وربما كان بامكان وزير الكهرباء لو تابع تلك القضية لعمل على استثمار تلك الملايين الخمسمئة خير استثمار.

    ان العراق يطلب من الشركات الاجنبية ان تستثمر في العراق ومن اولويات حاجات هذه الشركات هي الكهرباء.

    اقترح على وزير الكهرباء وحفظا لماء وجهه ان يقدم استقالته ويكون بذلك قد غفر عن قليل من ذنبه ولكي يعطي درسا للذي سياتي بعده بان المعادلة صعبة ويجب ان يكون على قدر المسؤولية لان الشعب تحمل وصبر وربما علل او غفر, ولكنه لن يعمل ذلك مع الوزير القادم فمن لم يجد في نفسه القدرة والكفاءة فليدعها لمن هو اقدر واكفأ منه.





  12. #12
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    3

    افتراضي

    السلام عليكم عملت انا مع وزير الكهرباء دكتور كريم وحيد عندما كان مديرا عاما في شركه الرافدين في زمن المقبور
    وهور رجل مثابر يحب العمل ويعشق التطور الا
    انني ارى ان حل المشكله يكمن في تحويل الكهرباء الى القطاع الخاص لانه الاجدر. ولصعوبه التحول الىالخاص اقترح التحول الى القطاع المختلط.الفكره هي جعل المواطن جزء من الحل.

    لو كنت وزيرا للكهرباء لعملت على تحويل التوليد الكهرباء موزع على كل المحافظات اي محطات توليد خاصه بكل محافظه تكون على شكل قطاع مختلط من حق المواطن من ابناء تلك المحافظه شراء اسهم فيها وتكون اسعار الكهرباء تجاريه تنافسيه. يوزع الفائض الى المحافظه التي تحتاج الى طاقه.

    لدي دراسه فعليه لهذا المشروع ووجدت انه من الممكن ان يكون اسرع الحلول التي ترضي الجميع. لان زياده اجور الكهرباء والتي تكون بنسبه عادليه ستعود بالربح على المواطن نفسه لانه صاحب هذه المحطهز كما تسهم بالترشيد لان المواطن اكثر حرصا سيكون اكبر الرابحين.

    بناء المحطات الغازيه سريع جدا يكاد ان يكون خلال سته اشهر. اذا علمنا ان اغلب المحطات الان تستغرق وقت يكون اربع اضعاف الوقت الحالي."اي اقل احتمال سنتين"
    السبب هو صعوبه التنفيذ نتيجه للروتين الحكومي في ارساء العطاءات والتنفيذ. لكن في حال انه وضع برنامج جديد لبناء محطات كهربائية التابعه لمجلس المحافظه كاشراف ولابناء المحافظه كمساهمه مشتركه وتنفذ. اما الانتاج يوزع عن طريق وزاره الكهرباء التي تكون مشرفه على التوزيع والجبايه فقط لا غير.

    تكون المحطه مخوله باجراء العقود الخاصه بنوع الوقود المستخدم وكيفيه التزود به.
    اغلب المحطات يجب ان تكون حراريه والبعض منها غازيه.
    ان شاء الله في القريب العاجل سوف اعطيكم نسخه من الدراسه الكامله للمشروع وكيفيه المباشره به.

    ملاحظه:- سعر الحقيقي للكيلو واط /ساعه هو 100 دينار اما ما تستقطعه الوزاره حاليا هو 10 دنانير وسعر المولده الاهليه هو 150 دينار اما سعر الوحده التكلفه بالنسبه للصرف والتشغيل والتوزيع بدون ربح هو 58 دينار.
    التعديل الأخير تم بواسطة عراق علي عراق الامه ; 23-05-2009 الساعة 18:17 سبب آخر: بعض الاخطاء الاملائيه

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي

    اخي الفاضل ( عراق علي عراق الامه)
    حياك الله على اضافتك للموضوع.
    ولي سؤال ضمن مجال اختصاصك.
    ماهو الفرق بين المحطة الحرارية والغازية؟
    ايهما اكثر ضررا للبيئة من حيث التلوث؟
    ايهما ارخص كلفة انتاجية للكيلو واط؟
    ايهما اسرع انشاءا؟

    بالنسبة للسعر الذي ذكرت( 100 دينار للكيلو واط) استنتج بان تكلفة الانتاج اغلى من سعر المبيع .. فاذا كان استنتاجي صحيحا فلم لايتم تصحيح التعرفة لتتقل الهدر عندم المواطن.؟

    بالنسبة للوزير وحيد لا اعتقد يلام فيعرف اغلب العراقيين ان وضع الكهرباء كان متدهور اساسا في زمن المقبور علما ان اغلب العراقيين حينها استغنى عن الكهربائيات في بيته لصعوبة الوضع المعاشي ( ايام العلاّقة) اما الان ففي كل بيت على الاقل 3 موبيلات تشحن وثلاجة ومجمدة وووو.. اي نسبة الاستهلاك ارتفعت لكثرة دخول الاجهزة الكهربائية المستهلكة للكهرباء وايضا لارتفاع دخل المواطن الذي مكنه من شراء كل ماهو كهربائي.
    ومن هنا اي عملية زيادة للانتاج لن تظهر جلية لان مقابلها زيادة بالاستهلاك .. واللوم ياتي حين نلاحظ مرور خمس سنوات ولحد الان لم تبنى اية محطة انتاج كبيرة علما ان من يحتلنا هو نفس المحتل الذي غزا بيروت عام 1982 ونفس المحتل الذي اعادة بناء كهرباء الكويت بعد الغزو. فلذلك يستغرب العراقي لتاخر العمل بالمحطات البيرة ويضع اللوم على الوزير وكانه علاء الدين وعنده المصباح السحري.

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    العراق وطني
    المشاركات
    775

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عراق علي عراق الامه مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم عملت انا مع وزير الكهرباء دكتور كريم وحيد عندما كان مديرا عاما في شركه الرافدين في زمن المقبور
    وهور رجل مثابر يحب العمل ويعشق التطور الا
    انني ارى ان حل المشكله يكمن في تحويل الكهرباء الى القطاع الخاص لانه الاجدر. ولصعوبه التحول الىالخاص اقترح التحول الى القطاع المختلط.الفكره هي جعل المواطن جزء من الحل.

    لو كنت وزيرا للكهرباء لعملت على تحويل التوليد الكهرباء موزع على كل المحافظات اي محطات توليد خاصه بكل محافظه تكون على شكل قطاع مختلط من حق المواطن من ابناء تلك المحافظه شراء اسهم فيها وتكون اسعار الكهرباء تجاريه تنافسيه. يوزع الفائض الى المحافظه التي تحتاج الى طاقه.

    لدي دراسه فعليه لهذا المشروع ووجدت انه من الممكن ان يكون اسرع الحلول التي ترضي الجميع. لان زياده اجور الكهرباء والتي تكون بنسبه عادليه ستعود بالربح على المواطن نفسه لانه صاحب هذه المحطهز كما تسهم بالترشيد لان المواطن اكثر حرصا سيكون اكبر الرابحين.

    بناء المحطات الغازيه سريع جدا يكاد ان يكون خلال سته اشهر. اذا علمنا ان اغلب المحطات الان تستغرق وقت يكون اربع اضعاف الوقت الحالي."اي اقل احتمال سنتين"
    السبب هو صعوبه التنفيذ نتيجه للروتين الحكومي في ارساء العطاءات والتنفيذ. لكن في حال انه وضع برنامج جديد لبناء محطات كهربائية التابعه لمجلس المحافظه كاشراف ولابناء المحافظه كمساهمه مشتركه وتنفذ. اما الانتاج يوزع عن طريق وزاره الكهرباء التي تكون مشرفه على التوزيع والجبايه فقط لا غير.

    تكون المحطه مخوله باجراء العقود الخاصه بنوع الوقود المستخدم وكيفيه التزود به.
    اغلب المحطات يجب ان تكون حراريه والبعض منها غازيه.
    ان شاء الله في القريب العاجل سوف اعطيكم نسخه من الدراسه الكامله للمشروع وكيفيه المباشره به.

    ملاحظه:- سعر الحقيقي للكيلو واط /ساعه هو 100 دينار اما ما تستقطعه الوزاره حاليا هو 10 دنانير وسعر المولده الاهليه هو 150 دينار اما سعر الوحده التكلفه بالنسبه للصرف والتشغيل والتوزيع بدون ربح هو 58 دينار.
    شكرا اخي العزيز ولكني اعتقد انك نسيت مشكلة شحة المياه التي هي عصب تشغيل محطات التوليد
    تقبل تحياتي
    اللهم أيما امرئ شتمني أو آذاني أو نال مني , اللهم إني عفوت عنه , اللهم فاعفو.
    اللهم أنا عفوت عن عبادك فاجعل لي مخرجا
    أن يعفو عبادك عني اللهم أنت السميع العليم تعلم ما بي وما علي. اللهم أنا أرجو نجاةً مما أنا فيه وأنت أرحم الراحمين.

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    عراق
    المشاركات
    37

    افتراضي

    استــــــــــقيل .. استــــــــــقيل
    استـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقيل

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني