عمي مو مشكلة
يتريك يتعشى ,
لعبها صح أو فاهم قانون الانتخابات
هاي كلها بفلسين
السؤال هو : بما أننا سمعنا وقرأنا تصريحاتهم تقول انه سوف لم يترشح لهذه الدورة , واذا نجده مرشح في محافظة دهوك أو غيرها . السؤال هل هذا من السياسة أم هو كذب بعينه ؟ والكذب حرام بكل الأحوال اللهم الا ما تم استثنائه كالخوف على فوات النفس وهو ما يُسمى بالتقية .
فهل الجلَّال الصغير كذَّاب أم لا ؟
بالنسبة لي ثبت كذبه على الاقل في هذه الحالة هو والمنجس لأنه فعلوا خلاف ما قالوه وهو الكذب والكذب حرام ,
ومن يفعل الحرام في مفردة معينة يفعلها في كل المفردات , لانهم كما يقولون باعتبارهم حوزويين إن حكم الامثال واحد .
فكيف نطمئن للكذاب والجلَّال وحرامي الزوية ومختلس الأمانة .
وبالمناسبة أنا لا يهمني من يفوز ومن لا يفوز ,
فالحقيقة إنني منكب هذه الأيام على التأكد من معرفة معادن الناس الذين يتصدون للعمل السياسي في العراق.
السؤال للمرة الأخيرة هل هذا كذب أم لا ؟
وسؤال ثان : لماذا الجلّال بالذات على دهوك رغم ان دهوك لا يوجد فيها شيعة ولا عرب !!!
أقصد لماذا لم يرشحوا شخصاً آخر غيره باعتبار انه شخصية شهيرة في بدر والمجلس وبالتالي فليرشح في اي محافظة جنوبية ؟
هل هذا يعني أنه يائس من أن ينتخبه أحد في الوسط والجنوب ولجأ الى أسوء الاحتمالات وهو التعويضية , هذا اذا فرضنا - جدلاً - انهم سيكونون ضمن القوائم الكبيرة !؟ .
يتوجب علينا أن لا نساند أي كذاب وأي متسلق سواء كان في هذه القائمة أو تلك محسوب على هذا الحزب أو ذلك من طائفة أليف أو من طائفة وحوش _:-
القضية تكمن في مصداقية ما يقوله الانسان وما يفعله وليس بكونه يصبح عضو منجس نوام أم لا ,
فليصبح الجلّال عضو منجس فما زاد جلول في النوام خردلة ولا العراقيين لهم شغل بجلول .
اذا كانت الغاية تبرر الوسيلة فنكذب من أجل الوصول الى ما نريد , لا يُرتجى منا خيراً ويصبح كل ما نقوله وندعيه كذب وله أهداف وغايات الوصول الى قضايا دنيوية , فسنفشل والايام لا تنتهي بهذه الدورة أو القادمة.
هذا ما أردت أن يصل البعض اليه
أما انا صيهود الخنياب فأعرف الجلّال قبل أكثر من ثلاثين سنة وهو لا خير فيه بكل المقاييس , وأن يصبح الشخص وزير أو رئيس وزراء أو عضو مجلس نواب أم قيادي في حزب وما شابه فهذا لا يزيد من شخصيته شيئا بل بالعكس سيتم كشفه للناس الذين لا يعرفونه , وهذه نعمة من نعم الله وجب علينا شكره عليها.