في طائفية مشحونة بالاحقاد وبدلا من ردأ الصدع الحاصل من خلال استهداف المواكب الحسينية التي كفل الدستور اقامتها صراحة بل وضعت في مقدمة ديباجته راح الوزير المعتق بعثيا والمعبأ طائفيا استغلال سلطته لينشر قرارات واعلانات مسيئة للطلاب الملتزمين بحب اهل البيت فيما شمر عميد كلية الادارة والاقتصاد عن مناخره لينفث ريحا صفراوية بالاعلان عن اعتراضه على تسمية معرض الكتاب القائل (نستمد عطائنا من كربلاء الخالدة) ليسمي العنوان طائفيا!!
عادو البعثيين ومعهم النواصب الحاقدين جهرا علنا بعد ان امنو من العقاب ليعلنو نصبهم العداوة مجددا لشعب العراق الموالي لاهل البيت عليهم السلام
اكيد راح يكول بعض الجهلة انك تنشر الطائفية ؟؟
وينسو ان الساكت عن الحق شيطان اخرس