يتضمن هذا الحقل جملة من الاستفتاءات حول أوضاع العراق والتي تم الإجابة عليها من قبل سماحة آية الله العظمى السيد كاظم الحسيني الحائري( دام ظله )
--------------------------------------------------------------------------------
مسائل حول اوضاع العراق
السؤال(1):
هل السيد مقتدى الصدر وكيلكم؟
الجواب:
السيد مقتدى لايعمل بإرشادنا وعليه فلايمثّلنا ولايعتبر وكيلاً لنا والذي يمثّلنا في العراق هو مكتبنا الذي يشرف عليه في الحال الحاضر سماحة حجة الاسلام والمسلمين الشيخ قاسم الأسدي المعروف بأبي هاجر حفظه الله.
السؤال(2):
كنت على تقليد السيد علي السيستاني دام ظله ثم انتقلت الى تقليد السيد الشهيد محمد الصدر قدس سره بعد استشهاده اي ان الانتقال الى تقليده لم يكن اثناء حياته وذلك حسب بعض الفتاوى التي جوزت الانتقال الى تقليده ابتداءً لو حصل الاطمئنان الى كونه اعلم الاحياء و الاموات في وقته وقد كان الاطمئنان موجودأ عندي
السؤال
هل هذا الامر يعتبر مبرءاً للذمة في نظركم. واذا لم يكن كذلك فهل علي الانتقال الى تقليد مرجع حي واذا كان التقليد الاول اي تقليد السيد الشهيد ابتداءً مبرءاً للذمة فهل بالامكان اعطائي رخصة بالبقاء على تقليد السيد مع الرجوع في المستحدثات اليكم وهل لكم وكيل شرعي في مدينة الناصرية
الجواب:
1- لايجوز تقليد الميت ابتداءً، فالتقليد الثاني باطل،
2- لمعرفة وكيلنا راجعوا مكتبنا في النجف الاشرف والذي هو حاليّا يكون بإشراف سماحة الشيخ قاسم الأسدي "أبي هاجر" حفظه الله.
السؤال(3):
نحن اشبه بالتائهين فارشدونا إلى الطريق يرحمكم الله, هل نسير بما يامرنا به حجة السلام والمسلمين السيد مقتدى الصدر بالتصدي عسكريا للقوات المحتلة وهل من قتل من المقاومين في جيش المهدى هو شهيد.
الجواب:
ارجعوا إلى مكتبنا في النجف الأشرف والذي بإشراف سماحة الشيخ قاسم الأسدي حفظه الله لأخذ مستحدثات الامور إن كنتم ترجعون إلينا في التقليد. أما تشكيل جيش المهدي فلم يكن بأمرنا.
السؤال(4):
إنّ الصداميين قد رجعوا الى الدوائر وبدؤوا بالعنجهية القديمة وخصوصا عندما شاهدوا ان قوات الاحتلال معهم وعندما بدأنا نحاربهم راينا ان هنالك الكثير ممن اعمت قلوبهم الدولارات قاموا بمساندتهم لانهم يعتبرونهم العون الوحيد لهم في اكمال دور الفساد الاداري فماذا نصنع مع هذه الفئتين
الجواب:
رأينا في البعثيين قد بيّناه سابقاً ولازلنا عليه فراجعوا مكتبنا في النجف الأشرف الذي يشرف عليه سماحة الشيخ قاسم الأسدي حفظه الله.
السؤال(5):
1 ـ ما هو موقفكم من السيد مقتدى الصدر وهل هو مازال وكيلاً عنكم في الامور الحسبية وجبايت الحقوق الشرعية !
2 ـ هل صدر منكم فعلا وقد التقطناه على الانترنيت ان السيد محمدحسين فضل الله ليس مجتهداً ومن قلده تقليده باطل!
الجواب:
1- السيد مقتدى كانت لديه وكالة في الامور الحسبية ولكن مشروطة بطاعة وتنسيق مع مكتبنا في النجف الأشرف ولكنه لاينسق مع مكتبنا فسقطت وكالته. وأما الحقوق الشرعية فارجعوا بها إلى مكتبنا في النجف الأشرف والذي بإشراف سماحة الشيخ قاسم الأسدي حفظه الله.
2- ما التقطتموه من موقعنا على الانترنيت صحيح.
السؤال(6):
العراق اليوم يمرّ بمرحلة خطيرة وخطيرة جدا والرموز الشيعية بدئ بتصفيتها ولحد الان لم نسمع لمراجعنا الكرام صدى في هذا المجالماهو الموقف الشرعي؟
الجواب:
عليكم بالالتفاف حول المرجعية الصالحة لانها الحصن الواقي للامة وممثلنا في العراق مكتبنا في النجف الاشرف وهو في الوقت الحاضر يكون باشراف الشيخ قاسم الاسدي حفظه الله.
السؤال(7):
لقد نشر استفتاء وجواب باسمكم بتاريخ 17 - ربيع الاول 1425 يتضمن تاييد الموقف السياسية للسيد مقتدى الصدر كما يتضمن الرد على ما نشر من قبل السيد محمد باقر المهري في الكويت فهل ذلك صادر حقا من قبلكم ام لا
الجواب:
ان هذا الجواب والسوال المنشورين في هذا الاستفتاء مكذوبان علينا.
السؤال(8):
جاء في جريدة اشراقات الصدر الصادرة في20 ايار 2004 انكم قلتم ان سماحة السيد مقتدى مازال وكيلنا في الامور الحسبية ولايجوز اضعاف السيد مقتدى الصدر وان مطاليبه شرعية وهو صاحب رؤية سياسية واضحة ويتصرف بشجاعة فائقة مع احترامه للعلماء وهو احق من غيره في تشكيل جيش المهدي او تشكيل الحكومة العراقية الخ.من هنا نقول هل هذا الكلام المنسوب اليكم صحيح؟ وهل تنصحونا في المشاركة معه في جيش المهدي لاننا والكثير من مقليدكم صار لدينا لبس بالموضوع؟
الجواب:
إن هذا البيان المنشور في هذه الجريده مكذوب علينا.
السؤال(9):
رأي سماحة آية الله العظمى بشأن الوضع المتفجر في مدينة النجف بين جيش المهدي من جهة وفيلق بدر والشرطة العراقية من جهة اُخرى مما قد يؤدي إلى حدوث حرب شيعية وخاصة بعد انسحاب الجيش الامريكي من المدينة المقدسة؟
الجواب:
محاربة الشيعي الشيعي من أكبر المحرمات عند الله.
السؤال(10):
في الآونة الأخيرة ظهر بيان صادر عن سماحتكم يقال فيه تأييدكم لحجة الاسلام السيد مقتدى الصدر وانكم لازلتم معتبريه من احد وكلائكم وانكم أعطيتم له الإذن بارهاب العدوّ وأنّه حالياً المتصدي الوحيد في الساحة العراقية فهل ؟ هذا الكلام صادر من عندكم؟ الأمر الثاني: هل السيد محمود الحسني قد بعث لكم بكتبه ومؤلفاتة الاُصولية منها ولم تجيبوا عليها وتغاضيتم عن اجابتها وما هو رايكم فيه إن اطلعتم على كتبه او على مايدعيه من اعلميه وأنّه أعلم الموجودين وانه يجب الرجوع بالتقليد اليه ؟ افتونا مأجورين،ادام الله اعماركم لخدمة الدين والمذهب.
الجواب:
1- البيان مكذوب علينا.
2- لم يثبت اجتهاده فلايجوز تقليده ولاقيمة لدعواه.
السؤال(11):
أنا من مقلّدي السيد السيستاني دام ظلّه أودّ العدول عن تقليد السيد فهل يصح عدولي عن تقليده وإلى تقليد سماحتكم؟ سؤالي الآخر من هو برأي سماحتكم الاعلم من المراجع في هذا الزمان؟
الجواب:
يجب تقليد الأعلم لوعرفته عن طريق أهل الخبرة ولو لم تعرفه جاز تقليد من كان من الفقهاء جامعاً للشرائط.
وأما العدول فإن كان الثابت اعلمية الأول عندكم لم يجز العدول وإن كان الثاني وجب.
السؤال(12):
ما هو راي سماحتكم بالتطوع للشرطة والجيش العراقي في الوقت الحاضر علما ان النية هي حماية الوطن من شر المعتدين والمخربين.
الجواب:
هذا بحاجة إلى الالتزام بعدم الظلم وبقضاء حوائج الاخوان وبإجازة حاكم الشرع ومن يطلب اجازتنا يستجيز مكتبنا في النجف الأشرف.
السؤال(13):
أنا اريد الاستفسار عن كون العمل مع الأجانب هل هو حرام خصوصاً في حياتنا التي نعيشها ألان في العراق وأنا مهندس بناء فهل يجوز العمل معهم
الجواب:
كل ما كان في غير المجالات العسكرية وكان فيه مصلحة للبلد فهو جائز بشرط الاستئذان من قبل حاكم الشرع ومن أراد الاستئذان من قبلنا فالمفروض به أن يستأذن مكتبنا في النجف الأشرف.
السؤال(14):
اذا اعطى وكيلكم في العراق وكالة لاحد الاشخاص فهل تعتبر وكالة شرعية من سماحتكم ومن هو وكيلكم المطلق في العراق
الجواب:
لم نعط احداً وكالة لتوكيل غيره إلّا لمكتبنا في النجف الأشرف وعليه فأمثال هذه الوكالات غير شرعيّة. وليس لدينا وكيل مطلق في العراق غير المكتب وإنما يوجد لدينا ممثل في العراق وهو مكتبنا في النجف الأشرف ولنا وكلاء كثيرون.
السؤال(15):
1- هل البقاءعلى تقليد السيد محمد محمد صادق الصدر مبرء للذمة
2- هل ان تقليد السيد محمد محمد صادق الصدر ابتداء مجزي ام لا
الجواب:
1- نعم.
2- لايجوز تقليد الميت ابتداءً.
السؤال(16):
يدعي بعض المتصدين ان سماحة السيد الحائري دام ظله يجوز التعامل بالمواد المسروقة اثناء عمليات النهب والسلب عند سقوط النظام المقبور في العراق من الدوائر الحكومية ويمكن بيعها وشرائها وتكون العملية شرعية بعد تخميس مبالغ البيع فما صحت ذلك
الجواب:
لم يصدر منّا شيء من هذا القبيل وإنما صدر منا وجوب الرجوع بشأنها إلى مكتبنا في النجف بسبب كونها من الممتلكات العامّة للمسلمين أو قل من مجهولة المالك الراجع أمرها إلى الفقيه.
السؤال(17):
ظهر لدينا في هذه الأيام أو قبل مدة شخص يدعي انه رسول الأمام المهدي(ع) ووصيه وهذا الشخص يدعى احمد الحسن وقد سمحت لي الفرصة بأن التقي احد مؤيدي وانصار هذا المدعي وأخبرني انه قد حصلت لديه بعض الرؤى أو الأمور الروحانية اكدت له ان هذا المدعي هو فعلا رسول الأمام المهدي(ع) ، وقد علمت ان هذا المدعي قد دعا جمعاً من العلماء او من يمثلهم الى القسم والمباهلة والمناظرة على صحة ادعائه.
سماحة الأب الروحي .. لماذا لا نباهل هذا المدعي وندحض ادعائه ونقطع دابر الفتنة التي اخذت تنتشر في العراق هذا في حال كونه على باطل ، اما ان كانت دعوته دعوة على حق فلماذا لا نتبعه ونؤيده ، وهل ان للأمام المهدي(ع) رسلاً علما اني بحثت ولم اجد دليلا يفند ادعائه ما عدا رواية واحدة وهي مرسلة وهي رواية تكذيب من ادعى رؤية الأمام(ع) ، سيدي انني محتار مع هولاء القوم كيف اجيب عليهم بأدلة شرعية فرجاءا لاتؤخرو الرد علي كي لا تجرفني الفتن ....
الجواب:
ليس للإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه في أيام الغيبة الكبرى نائب او سفير ورسول خاص. ومن يدعي ذلك فهو صاحب بدعة.
السؤال(18):
شاع عند البعض أنّ السيد الحائري لا يرى اجتهاد ومرجعية السيد السيستاني ..
وأنه علق على ابحاثه بأنها ضعيفه أو ما شابه ..
فما مدى صحة ذلك ..
الجواب:
لاصحة لكل ذلك.
السؤال(19):
أتمنّي أنّ أحصل على نصائح تفيدنا نحن الشباب؟ وكيف نمارس دورنا في خضم هذه الدنيا وما نشاهده من اغتصاب الى حقوق المسلمين ، سواء في العراق أم الأقصى..
الجواب:
عليكم بإتباع قادتكم من مراجع الدين وانتظار أوامرهم.
السؤال(20):
قد فرحنا بما جاءنا منسوباً لكم أنكم نفيتم الاتهامات الواردة على السيد فرقد القزويني ونريد التأكد من صحتها وصحة الوكالة التي اعطيت له ، ونحن نعلم ان هذا الرجل وثق من قبل السيد الصدر في حياته وبذل هذا الرجل الغالي والنفيس من اجل مرجعية السيد الصدر وسيبذل في سبيل مرجعيتكم، لان فيه صفة الوفاء وربما يكون من خيرة من يمثل مرجعيتكم الحكيمة في بعض مناطق العراق
الجواب:
راجعوا مكتبنا في النجف الأشرف في وكالته ومدى صحتها.
السؤال(21):
ما هو راي سماحتكم بجواز الرجوع الى سماحة الشيخ محمد اليعقوبي ؟ و هل يجوز تسليمه الحقوق الشرعية ؟ و هل هو مجتهد ويمكن الاعتماد عليه في فتاواه ؟
الجواب:
لايجوز تقليد الشيخ محمد اليعقوبي ولايجوز تسليم الحقوق إليه بعنوان مجتهد ولايمكن الاعتماد على فتاويه لأنه غير مجتهد.
السؤال(22):
ما هو رأي سماحتكم بشخص السيد الحسني وادعائه الاعلمية بشكل علمي واخلاقي وموضوعي.
الجواب:
لم يثبت اجتهاده ولاقيمة لدعواه، وطرق اثبات الاعلمية عندنا واضحة وليست مجرد ادعاء.
السؤال(23):
ما رأيكم بالنسبة إلى الحكومة المؤقتة في العراق؟
الجواب:
كل حكومة غير منتخبة من قبل الشعب بالمعنى الحقيقي للكلمة لانضفي عليها الشرعية.
السؤال(24):
انا احد مقلدي السيد الشهيد محمد الصدر (رض) والان ارجع بالتقليد الى سماحتكم فهل تجوزون اعطاء الحقوق الى مكاتب السيد الشهيد (رض) العائدة الى السيد مقتدى الصدر علما اننا سمعنا بانه لم يعد يتمتع باي وكالة من سماحتكم .
الجواب:
الحقوق تعطى لمكتبنا في النجف الأشرف أو لأيّ فرع يفتحه مكتبنا في أيّ منطقة من مناطق العراق.
السؤال(25):
ظهرت في الاونة الاخيرة مجموعة تدعي بانها تتصل مع صاحب العصر والزمان الامام الحجة (عج) وتتبع منهج في التقليد ينص على تقليد شخص لشخص اخر ناكرة اصول التقليد الصحيحة ويعتبرون انفسهم هم القاعدة للامام صاحب الغيبة (عج)
فما هو رأي سماحتكم بهؤلاء
الجواب:
من يدّعي الالتقاء بامام العصر عجل الله تعالى فرجه الشريف فهو كذّاب .
السؤال(26):
اود ان استفسر عن سبب سحب الوكالة من الشيخ اوس الخفاجي اذا كان هذا الخبر صحيحا
الجواب:
وكلاؤنا يحدّدهم ممثّلنا في النجف الأشرف. فراجعوه.
السؤال(27):
لايخفى عليك مولاي ان سماحة اية الله العظمى السيد الشهيد محمد الصدر رضوان الله عليه امر باقامة صلاة الجمعه المباركه في العراق ايام حكم الهدام لعنة الله عليه وبعد ان من الله علينا وانزاح الهدام اقيمت الصلاة المباركه بعد ان اوقفها الطاغيه وهي مستمره بمشيئة الله تعالى ولكن قبل شهرين اقيمت صلاة جمعه ثانيه في مدينتنا مدينة الكوت بامر من السيد محمود الصرخي ولاتتوفر المسافه الشرعيه بين الصلاتين ويوم امس اقيمت صلاة جمعه ثالثه في مدينة الكوت بامر من الشيخ محمد اليعقوبي ولا تتوفر السافه الشرعيه بينها وبين الأولى والثانيه مما جعل الناس يتسائلون ويستهزئون من هذه الحاله فما حكم الصلاتين الثانيه والثالثه اتوسل اليك مولاي ان تصل الأجابه قبل الجمعه القادمه لنخبر الناس بامر سماحتك
الجواب:
صلاة الجمعة المنصوب امامها من قبل مكتبنا في النجف الأشرف هي المشروعة والصلوات الاخرى المزاحمة لها باطلة. أما اذا لم يكن واحد منها منصوباً من قبل مكتبنا فإن كان الأئمة كلهم عدولاً فجميع تلك الصلوات التي لا مسافة شرعية في ما بينها باطلة.
وعلى أيّ حال فحلّ المشكلة هو أن صلاة الجمعة مع عدم وجود حكومة إسلامية ليست واجبة وجوبا ًتعيينيّاً.
السؤال(28):
بعد سقوط النظام الصدامي الكافر قمنا بتشكيل تجمع اطلقنا علية ( التجمع الشبابي الحر ) ينظم الحياة اليومية للمجتمع وياحذ توجيهاته من الحوزة العلمية في النجف الاشرف واثناء تلك الفترة قمنا بجمع بعض المسروقات العائدة للدولة المنحلة وجمعت في مكان أمن وهي موجودة لحد يومنا هذا والتجمع قد انحل بسبب عدم وجود الدعم المعنوي والمادي له ولانعرف الجهة التابعه لها هذة المسروقات فهل يجوز بيعها وتوزيع المال على الفقراء وان لم يجز نريد حلا لهذة المسائلة
الجواب:
يجب إيصالها إلى مكتبنا في النجف الأشرف كي يصرفها في موردها الشرعي.
السؤال(29):
نحن مجموعة من الشباب من مقلدي السيد الشهيد (قد) ومن مقلديكم من ابناء الشعب العراقي المظلوم هل يجوز لنا الانخراط ضمن دوائر الدولة الامنية والاستخباراتية في هذا الوقت خدمة لابناء شعبنا وبلدنا الجريح علما ان الجميع من الابناء المؤمنين والجيدين
الجواب:
لا يجوز ذلك الا بإذن من مكتبنا في النجف الأشرف لو رآي المصلحة في هذا الاذن.
السؤال(30):
هل انكم لم تعترفوا باجتهاد السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر (قدس سره) في حياته كما يدعي بعض الناس ويقولون ان هذا كلامكم. نرجو بيان رايكم حول هذا الادعاء وبيان رايكم حول اجتهادالسيدالشهيد محمد محمد صادق الصدر (قدس سره الشريف) ؟
الجواب:
كان السيد محمد محمد صادق الصدر رحمه الله فقيهاً بارعاً.
السؤال(31):
اود سؤالك نحن من جنوب العراق فنسألك من نتبع سياسيا داخل العراق وهل نبقى مكتوفي ألأيدي عندما نرى اخواننا الشيعه يقاتلون قوات الاحتلال الايطالية
الجواب:
المتبع رأي مكتبنا في النجف الأشرف.