ارهابيو الانبار يهددون القوات الامنية في حالة الاقتراب من ساحاتهم
اكد عدد من منظمي اعتصام الأنبار في الرمادي والفلوجة اليوم، الأحد، ان "العشائر وجميع أبناء المحافظة سيحملون السلاح" دفاعا عن ساحات الاعتصام في حال "استهداف" المعتصمين من قبل "المالكي وجيشه وميليشياته"، مهددين بدك "معاقل" الميليشيات التي تهاجم ساحات الاعتصام. وقال الشيخ حميد الجميلي احد منظمي اعتصام ساحة شهداء الفلوجة في تصريح صحفي اطلعت عليه وكالة انباء المستقبل اليوم:" ان خطاب المالكي الأخير يدل على مخطط سفك دماء جديدة من الشعب العراقي لكسب الانتخابات البرلمانية"، مضيفا ان "كلامه غير صحيح بوجود القاعدة في ساحات الاعتصام كونها تضم علماء الدين وشيوخ العشائر والوجهاء وليس فينا من هو مطلوب للقانون والقضاء". واضاف الجميلي ان "العشائر وأبناء الأنبار سيحملون السلاح ضد اي قوة تحاول الاقتراب من اسوار المعتصمين كونهم يرفعون مطالب سلمية ولا وجود للمطلوبين بينهم وان كان هناك شخص واحد مطلوب للقضاء لسلمناه بانفسنا وعلى المالكي الاعتذار من المعتصمين فورا". يشار الى ان رئيس الوزراء نوري المالكي كان قد القى خطابا في وقت سابق من اليوم على خلفية استشهاد قائد الفرقة السابعة هدد فيه ساحات الاعتصاب بالانسحاب من الخيام وترك القاعدة فيها".ا
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
دوي انفجارات في وادي حوران بصحراء الأنبار وتحليق منخفض لطيران الجيش
السومرية نيوز/ الأنبار
أفاد مراسل السومرية نيوز، الاثنين، بان انفجارات قوية وسحب للدخان تصاعدت في وداي حوران وسط صحراء الأنبار.
وقال المراسل انه، سمع دوي انفجارات عنيفة في وداي حوران وسط صحراء الأنبار.
وأضاف المراسل أن، سحب الدخان تصاعدت عقب التفجيرات في ذات المنطقة، مبينا ان، طيران الجيش حلق بارتفاع منخفض في المنطقة.
وفي ساعة مبكرة من صباح أمس الأحد (22 كانون ألاول الحالي)، اقتحم مئات الجنود العراقيين مزودين بمختلف أنواع الأسلحة واديي حوران والأبيض في صحراء الانبار وبدأوا بالزحف اتجاه الواديين مدعومين بغطاء جوي ودبابات ومدافع متحركة، وقد واجه الجيش جيوب مقاومة ضعيفة تمكن من سحق بعضها والأخرى انسحبت.
وكان رئيس مجلس إنقاذ الأنبار حميد الهايس أعلن، امس الأحد، عن انضمام العشرات من أبناء العشائر والصحوة للمشاركة مع قوات الجيش لضرب تنظيم القاعدة بصحراء المحافظة.
ويقع وادي حوران في الجزء الشمالي من صحراء الانبار ويمتد نحو 120 كم من مدينة هيت باتجاه الحدود السورية، فيما يقع وادي الأبيض وسط صحراء الانبار ويمتد ما بين القائم ومدينة الرطبة حتى الحدود الأردنية، وبسبب وعورة المنطقتين ووجود تجويفات صخرية مختلفة، اتخذت الجماعات المسلحة منهما ملاذاً آمناً على مدى السنوات الماضية.
وباشرت قوات عسكرية، اول أمس السبت، بعملية عسكرية واسعة النطاق في صحراء الأنبار وحتى الحدود الأردنية والسورية، شاركت بها قطعات عسكرية قتالية تابعة للفرقة السابعة والفرقة الأولى من الجيش العراقي، على خلفية مقتل 16 عسكرياً من الفرقة السابعة اثناء مداهمتهم وكرا تابعا لتنظيم القاعدة في منطقة الحسينيات ضمن وادي حوران (420 كم غرب الانبار)، بينهم قائد الفرقة السابعة في الجيش اللواء الركن محمد الكروي ومساعده قائد اللواء الاول في الفرقة العميد نومان محمد، الى جانب مقتل آمري لواءين وأربعة عقداء وثلاثة نقباء وضابطين برتبة رائد، فضلا عن إصابة 35 عسكريا آخر معظمهم جنود.
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
القوات الأمنية ترفع الكتل الكونكريتية عن ساحة اعتصام سامراء وتعقل سبعة معتصمين
السومرية نيوز/ صلاح الدين
أفاد مصدر في شرطة محافظة صلاح الدين، الاثنين، بأن قوة أمنية من عمليات سامراء اعتقلت سبعة من المعتصمين بالقضاء وبدأت برفع الكتل الكونكريتية المحيطة بساحة الاعتصام.
وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "قوة أمنية من عمليات سامراء وبدأت برفع الكتل الكونكريتية المحيطة بساحة اعتصام سامراء"، مبينا أن "القوة اعتقلت سبعة من المشاركين بالاعتصامات".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "وفدا من وجهاء سامراء وممثلين عن المعتصمين بدءوا التفاوض مع القوة العسكرية التي يشرف عليها قائد عمليات سامراء اللواء الركن صباح الفتلاوي".
يشار إلى أن مصدر في شرطة صلاح الدين أفاد، في وقت سابق من اليوم الاثنين (23 كانون الأول 2013)، بأن قوة أمنية من عمليات سامراء طوقت ساحة اعتصام القضاء.
يذكر ان رئيس الوزراء نوري المالكي دعا، أمس الأحد (22 كانون الأول 2013)، أصحاب المطالب المشروعة في ساحات الاعتصام بالأنبار إلى الانسحاب وتركها لتنظيم القاعدة، مؤكداً أنه لا يمكن السكوت على أن يكون للقاعدة أي مقر محمي في المحافظة.
التعديل الأخير تم بواسطة منازار ; 23-12-2013 الساعة 14:08
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
المالكي يطلق من كربلاء تسمية "ثأر القائد محمد" على عمليات صحراء الانبار
السومرية نيوز/ كربلاء
اطلق رئيس الحكومة نوري المالكي، الاثنين، تسمية "ثأر القائد محمد" على عمليات صحراء الانبار، فيما بين هذه العملية ستستمر في المحافظة لحين تطهيرها من العناصر الارهابية بمساندة الشرفاء من ابناء الانبار.
وقال المالكي خلال مؤتمر صحافي عقده، اليوم، بمقر في قيادة عمليات الفرات الأوسط في كربلاء للإشراف على العمليات الأمنية الخاصة بالزيارة الاربعينية وحضرته "السومرية نيوز"، إن "عمليات امنية انطلقت منتصف ليلة أمس لتطهير محافظة الأنبار من الإرهابيين"، مبينا ان "هذه العمليات اطلق عليها اسم ثائر القائد محمد".
وأضاف المالكي أن "هذه العمليات ستسمر حتى تطهير المحافظة من الارهابيين وبمساندة الشرفاء من أبنائها"، مشيرا إلى أن "الحكومة لو قامت بضرب الاعتصامات في الأنبار منذ انطلاقها، لاتهمت بالطائفية".
وأكد المالكي أن "شيوخ الأنبار اعترفوا الآن بان تلك الساحات تحولت لمقر لتنظيم القاعدة"، لافتا إلى أن "القادة العسكريين عقدوا اجتماعا لتنفيذ عمليات كبرى في المحافظة".
ووصل رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي، اليوم الاثنين (23 كانون الاول 2013)، إلى محافظة كربلاء للإشراف على الخطة الأمنية الخاصة بزيارة أربعينية الامام الحسين.
وباشرت قوات عسكرية، بعملية واسعة النطاق في صحراء الأنبار تمتد حتى الحدود الأردنية والسورية، شاركت بها قطعات عسكرية قتالية تابعة للفرقة السابعة والفرقة الأولى من الجيش العراقي، على خلفية مقتل 16 عسكرياً من الفرقة السابعة أثناء مداهمتهم وكرا تابعا لتنظيم القاعدة في منطقة الحسينيات ضمن وادي حوران (420 كم غرب الانبار)، بينهم قائد الفرقة السابعة في الجيش اللواء الركن محمد الكروي ومساعده قائد اللواء الاول في الفرقة العميد نومان محمد، الى جانب مقتل آمري لواءين وأربعة عقداء وثلاثة نقباء وضابطين برتبة رائد، فضلا عن إصابة 35 عسكريا آخر معظمهم جنود.
فيما اقتحم مئات الجنود العراقيين مزودين بمختلف أنواع الأسلحة، صباح أمس الأحد (22 كانون ألاول الحالي)، واديي حوران والأبيض في صحراء الانبار مدعومين بغطاء جوي ودبابات ومدافع متحركة.
فيما اعلن رئيس مجلس إنقاذ الأنبار حميد الهايس، أمس الأحد، عن انضمام العشرات من أبناء العشائر والصحوة للمشاركة مع قوات الجيش لضرب تنظيم القاعدة بصحراء المحافظة.
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
الفرقة الذهبية تدمر 5 معسكرات لـ"داعش" في صحراء الانبار
أفاد مصدر استخباري رفيع، اليوم الاثنين، بأن الفرقة الذهبية تمكنت من تدمير خمس معسكرات لـ"داعش" في وداي حوران وسط صحراء الأنبار. وقال المصدر لـ"المسلة" إن "قوة مشتركة من الفرقة الذهبية دمرت خمس معسكرات لداعش بعد معارك دارت بين الفرقة الذهبية وعناصر تنظيم القاعدة"، مبيناً أن "مروحيات الجيش قصفت بالصواريخ معسكرات القاعدة في وداي حوران وسط صحراء الأنبار".وأضاف المصدر الذي اشترط عدم الكشف عن اسمه، أن "قوة عسكرية كبيرة مصحوبة بغطاء جوي كثيف توجهت الى قاعدة الأسد العسكرية (150 كم غربي الرمادي)، لتوفير الإسناد اللازم للقوات التي تلاحق تنظيم القاعدة في وادي حوران وصحراء الانبار".وذكر مصدر امني، امس الاحد، لـ"المسلة" أن مروحيات Mi35 ودبابات ابرامز والفرقة الذهبية تشترك الان في تطهير صحراء الانبار من الجماعات المسلحة، مبيناً أن فوج القوات الخاصة للفرقة السابعة يخوض المعركة في مقدمة القوات المهاجمة التي لا تزال تطهر وادي حوران.وأضاف أن معاون رئيس اركان الجيش عبود كنبر وقائد القوات البرية الفريق الأول العقيد علي غيدان يتتوجدان الان في مقر قيادة المعركة، لافتا الى ان المعارك التي تخوضها القوات الأمنية شملت معسكرات القاعدة في وادي حوران والابيض ومعسكرات على الحدود العراقية الأردنية والحدود العراقية السورية.الى ذلك أعلن عدد من رؤساء عشائر الانبار مساندتهم للقوات الأمنية ضد الجماعات الإرهابية، فيما أعلن رئيس مجلس انقاذ الانبار حميد الهايس انضمام قوات الصحوة الى القيادات الأمنية في تطهير وادي حوران.وكانت الحملة التي بدأتها قيادة عمليات الانبار والبادية والجزيرة مع بقية الاجهزة الامنية وطيران الجيش لملاحقة مجاميع القاعدة في الصحراء، اسفرت عن اعتقال ثمانية من أبرز قادة تنظيم القاعدة الإرهابي في بادية الانبار، وتدمر ثلاث ممرات سرية لهم غرب الرمادي.كما منح رئيس الوزراء نوري المالكي، أمس الاحد، المعتصمين في الانبار فرصة الانسحاب منها وترك الجماعات الارهابية، وفيما اكد أنه لا يمكن السكوت على وجود مقر لقيادة القاعدة فيها، بين أن بعض السياسيين احتفلوا بمقتل الضباط في الانبار.
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
الخارجية الامريكية تتعهد بالعمل مع القادة العراقيين لعزل الشبكات "المتطرفة"
السومرية نيوز/ بغداد
تعهدت وزارة الخارجية الاميركية، الاثنين، بمواصلة العمل مع جميع القادة العراقيين لعزل الشبكات المتطرفة العنيفة، ودعت قادة منطقة الشرق الاوسط الى وقف تمويل وتجنيد عناصر لتنظيمي (داعش) وجبهة النصرة، الى جانب وقف تدفق المقاتلين لسوريا.
وقالت الوزارة في بيان وزعته السفارة الاميركية في بغداد، اليوم، وتلقت "السومرية نيوز" نسخة منه، إن "تنظيم ما يعرف بالدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) يقف وراء الهجمات الاخيرة في العراق التي استهدفت قوات الجيش والشرطة"، موضحة أن "(داعش) هي فرع من تنظيم القاعدة الذي هو عدو مشترك للولايات المتحدة وجمهورية العراق، ويشكل تهديدا لمنطقة الشرق الأوسط الكبير".
وتعهدت الوزارة "بمواصلة العمل مع جميع القادة العراقيين من أجل عزل الشبكات المتطرفة العنيفة"، داعية "قادة المنطقة الى اتخاذ التدابير الفعالة لمنع تمويل وتجنيد عناصر في هذه المجموعات، ومن بينها الدولة الاسلامية في العراق والشام وجبهة النصرة، وايقاف تدفق المقاتلين الأجانب الى سوريا حيث يقوم الكثير منهم لاحقا بتنفيذ تفجيرات انتحارية ضد مدنيين أبرياء في العراق".
وشهد العراق على مدى الايام الماضية عددا من الهجمات الانتحارية التي استهدفت الزوار الشيعة خلال توجههم الى كربلاء (110 كلم جنوب بغداد) لاحياء ذكرى اربعين الامام الحسين، ثالث الائمة المعصومين لدى الشيعة.
كما شهد العراق في الفترة ذاتها هجمات مكثفة ضد قوات الجيش والشرطة، قتل فيها اكثر من 20 عسكريا وعنصر شرطة، بينهم ضباط كبار.
ويشترك العراق الذي يرفض تسليح القوات المعارضة التي تحارب النظام السوري، حدودا بطول نحو 600 كلم مع سوريا المجاورة، يقع اكثر من نصفها في محافظة الانبار التي تسكنها غالبية سنية وتعتبر احد المعاقل الرئيسية لتنظيم القاعدة.
يشار الى ان مجموعات من العراقيين تقاتل قوات المعارضة السورية في اطار ما تقول انه "واجب مقدس" يشمل الدفاع عن "المقدسات الشيعية" في هذا البلد الذي يشهد نزاعا داميا منذ اذار/مارس 2011.
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
الفرقة السابعة تحاصر أعداداً كبيرة من المسلحين قرب الحدود العراقية السورية
السومرية نيوز / الانبار
افاد مصدر عسكري في محافظة الانبار، الاثنين، بأن قوات من الفرقة السابعة التابعة للجيش العراقي تمكنت من محاصرة اعداد كبيرة من المسلحين على مساحة تمتد لـ50 كيلومتر مربع قرب الحدود العراقية السورية.
وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "قوات من اللواء 28 في الفرقة السابعة التابعة للجيش العراقي فرضت طوقا عسكريا، وتمكنت من محاصرة اعداد كبيرة من المسلحين يتواجدون على مساحة 50 كيلومتر مربع قرب الحدود العراقية السورية".
واضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "القوات المذكورة احكمت حصارها على المسلحين، وقامت بقطع الطرق المؤدية الى المنطقة".
وكان رئيس الحكومة نوري المالكي اطلق، في وقت سابق من اليوم الاثنين، تسمية "ثأر القائد محمد" على عمليات صحراء الانبار، فيما بين أن هذه العملية ستستمر في المحافظة لحين تطهيرها من العناصر "الارهابية" بمساندة الشرفاء من ابناء الانبار.
وباشرت قوات عسكرية، في (21 كانون الأول 2013)، بعملية واسعة النطاق في صحراء الأنبار تمتد حتى الحدود الأردنية والسورية، شاركت بها قطعات عسكرية قتالية تابعة للفرقة السابعة والفرقة الأولى من الجيش العراقي، على خلفية مقتل 16 عسكرياً من الفرقة السابعة أثناء مداهمتهم وكرا تابعا لتنظيم القاعدة في منطقة الحسينيات ضمن وادي حوران (420 كم غرب الانبار)، بينهم قائد الفرقة السابعة في الجيش اللواء الركن محمد الكروي وعدد من الضباط والجنود.
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
بدء عملية أمنية استباقية لمطاردة الإرهابيين في ذي قار وثلاث محافظات جنوبية
اعلنت قيادة عمليات الرافدين اليوم عن انطلاق عملية امنية استباقية لضرب ومطاردة الخلايا الإرهابية في محافظة ذي قار وثلاث محافظات جنوبية مجاورة ، وذلك بالتزامن مع العمليات التي ينفذها الجيش العراقي لضرب معسكرات القاعدة في صحراء الانبار .
وقال قائد عمليات الرافدين الفريق الركن مزهر العزاوي لشبكة اخبار الناصرية اليوم ، ان قيادة العمليات بدأت اليوم الاثنين حملة أمنية استباقية واسعة لمطاردة الأهداف الإرهابية المؤشرة ضمن قاطع العمليات في محافظات ذي قار وميسان وواسط والمثنى .
وأوضح إن الحملة تستند لمعلومات استخبارية امنية دقيقة ، وتنفذ بمشاركة قوات الشرطة المحلية واجهزة الاستخبارات في المحافظات الاربعة .
وياتي تحرك قيادة عمليات الرافدين بالتزامن مع تحرك قيادتي عمليات الانبار و الجزيرة لضرب اوكار القاعدة في صحراء المحافظة والمناطق المحاذية للحدود السورية .
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
اعتقال 3 "إرهابيين" وتدمير 12 عجلة ضمن عمليات ثأر القائد محمد في الانبار
شفق نيوز/ افاد مصدر عسكري في محافظة الانبار، الثلاثاء، ان ثلاثة إرهابيين اعتقلتهم القوات الأمنية ودمرت 12 عجلة، وعثرت على كدس "كبير" للأسلحة والمتفجرات تعود للمجاميع المسلحة غربي الانبار.وقال المصدر في حديث لـ"شفق نيوز"، إن "قوة من قيادة عمليات الجزيرة والبادية وضمن عمليات ثأر القائد محمد الكروي في منطقة القائم الحدودية غربي الانبار تمكنت من اعتقال ثلاثة مطلوبين وفق المادة الرابعة من مكافحة الإرهاب، ودمرت 12 عجلة وكدس كبير للأسلحة والمتفجرات يحتوي على أسلحة واعتدة وصواريخ وعبوات ناسفة ومواد متفجرة بأنواع مختلفة".وكان القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي قد اعلن قبل يومين عن بدء عمليات امنية واسعة في صحراء الانبار بمختلف صنوف الأجهزة الأمنية لملاحقة أعضاء تنظيم القاعدة، اطلق عليها تسمية ثأر قائد الفرقة السابعة محمد الكروي الذي قتل ومعه مجموعة من الضباط والجنود اثناء مطاردته عدداً من عناصر تنظيم القاعدة.وأضاف المصدر الذي طلب عدم الإشارة الى اسمه أن "القوات الأمنية نقلت المعتقلين الى مركز امني للتحقيق، وصادرت محتويات الكدس لغرض معالجتها"، مشيراً الى ان "العمليات مستمرة الى الآن".وتشن قوات قتالية مدعومة بغطاء جوي منذ ايام عملية عسكرية واسعة في المناطق الصحراوية من الانبار امتدادا للحدود السورية والاردنية ضد معاقل تنظيم بعد مقتل عدد من القادة العسكريين.
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
[بغداد-أين] قال النائب عن ائتلاف دولة القانون سلمان الموسوي ان من يعارض العمليات العسكرية الجارية في صحراء الانبار ليس عاقلا او ان لديه مصالح [داعشية] نسبة الى ما يسمى الدولة الاسلامية في العراق والشام [داعش] . واضاف في بيان صحفي تلقته اليوم وكالة كل العراق [أين]:" ان الاتصالات التي جرت مع شيوخ ووجهاء محافظة الانبار اكدت وقوفهم الى جانب القوات الامنية والعسكرية هناك ومناصرتها للتخلص من التنظيمات الارهابية التي عاثت بالمحافظة فسادا". وتابع الموسوي:" نحن نرفض البتة ان يكون اهلنا في الانبار سبايا بيد التنظيمات الارهابية "معربا عن اعتقاده بان العملية العسكرية الجارية هناك لن تلقى اي رفض من قبل اية جهة لا سيما انه لا يوجد عاقل يرفض تطهير المحافظة من اولئك الدخلاء المجرمين"./
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
طيران الجيش يلقي منشورات بالانبار يطالب فيها المواطنين بعدم الاقتراب من الصحراء
السومرية نيوز/ الأنبار
أفاد مصدر في شرطة محافظة الأنبار، الثلاثاء، بان طيران الجيش ألقى منشورات يطالب فيها المواطنين والبدو والصيادين بعدم اقتراب من صحراء المحافظة.
وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "طيران الجيش ألقى منشورات طالب فيها المواطنين والبدو والصيادين بعدم الاقتراب من صحراء المحافظة".
واضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه ان "هذا الاجراء سيستمر حتى اشعار اخر".
وباشرت قوات عسكرية، في (21 كانون الأول 2013)، بعملية واسعة النطاق في صحراء الأنبار تمتد حتى الحدود الأردنية والسورية، شاركت بها قطعات عسكرية قتالية تابعة للفرقة السابعة والفرقة الأولى من الجيش العراقي، على خلفية مقتل 16 عسكرياً من الفرقة السابعة أثناء مداهمتهم وكرا تابعا لتنظيم القاعدة في منطقة الحسينيات ضمن وادي حوران (420 كم غرب الانبار)، بينهم قائد الفرقة السابعة في الجيش اللواء الركن محمد الكروي وعدد من الضباط والجنود، حيث اطلق رئيس الحكومة نوري المالكي على هذه العملية تسمية "ثأر القائد محمد".
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......