 |
-
-
المالكي من بابل يطالب شركاء العملية السياسية بالوقوف مع الحكومة لتقديم افضل الخدمات للمواطن
رئيس الوزراء نوري المالكي، شركاء العملية السياسية بالوقوف مع الحكومة لتقديم افضل الخدمات للمواطن، مجددا دعوته الى تطبيق مبدأ الاغلبية السياسية في تشكيل الحكومة المقبلة.
وقال المالكي خلال كلمته في حفل الاعلان عن قائمته الانتخابية في بابل والتي القاها في ملعب الادارة المحلية في الحلة وسط حشد من انصاره وحضرته (الوكالة الاخبارية للانباء): ان 'مبدأ الشراكة السياسية لم يجعل الحكومة الحالية من تقديم افضل الخدمات للمواطن، لذا لابد من تطبيق مبدأ الاغلبية السياسية في تشكيل الحكومة المقبلة'.
واضاف: ان 'شركاء العملية السياسية مطالبين بالوقوف الى جانب الحكومة لتقديم افضل الخدمات والرفاهية للمواطن العراقي'، مشيرا الى ان هناك الكثير من المبادرات التي اطلقتها الحكومة المركزية اضافة الى مبادرة السكن ، منها مبادرة التعليم والمبادرة الزراعية '.
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
-
محلل:المالكي يكتسح الشارع “الشیعي” بإصراره على حكومة “الأغلبية”
نشرت بواسطة: العزاوي في أخبار, سياسة14 ساعة مضتتعليق واحد324 زيارة
اعتبرت قناة “العالم” الايرانية ان اصرار “دولة القانون” على الوصول الى حكومة أغلبية تدافع عن المكون الاكبر، یمنحها قوة اكتساح الشارع الشیعي، وهو ما يحصل حالياً.. الامر الذي عجز الآخرون عن القیام به رغم تنوع الوجوه التي حشدوها ضمن ائتلافاتهم..
واعتبرت القناة ان خطابين سياسيين يتحدثان بلغة واضحة، في العراق، وسط الكثير من خطابات الكتل والاحزاب السياسية الغامضة والضبابية، وهما خطاب ائتلاف “دولة القانون”، وائتلاف “العربیة” التي یقودها صالح المطلق، نائب رئيس الوزراء لشؤون الخدمات، والتي انشقت من القائمة العراقية السابقة بزعامة اياد علاوي، فهي واضحة في شعاراتها ومطالیبها ومتزنة في نقدها للآخر وللذات الطائفية والمناطقية أيضا، بحسب تقرير للكاتب علاء الرضائي نشرته قناة “العالم” الايرانية على موقعها ,وتابعته شبكة عراق القانون .
وبحسب الكاتب فان “الاهم هو ائتلاف دولة القانون، الذي استطاع في هذه الدورة الانتخابية ان يطرح نفسه المدافع الوحيد و الرئيس عن المكون الاكبر في العراق.. فجاء خطابه واضحاً، معتدلاً غیر مستعدٍ للآخرين، و يركز على حقوق طائفته ضمن الحقوق العامة لكل طوائف الشعب العراقي، ويقدم صورة لما يراه في علاقة الطوائف مع بعضها وبالتحديد الطائفة الاكبر.. في حین ان الآخرين انتهجوا لغة طائفية مبطنة واستعدائیة بلفافات وطنية وقومية، او علمانية ليبرالية لا تخلق حالة من الطمأنينة لدى المتلقي”.
واعتبر الرضائي ان “خطابات الأغلبية غیر واضحة وعائمة، لم تستطع أحداث تيار شعبي لاستمالة الشارع العراقي او غالبیته نحوها”.
وضَرَبَ الكاتب الامثلة على ذلك بالقول “لو قمنا بتحلیل مضمون الخطاب الانتخابي للتیار الصدري المُمثّل في (الاحرار)، سنجده متناقضاً ومتخبطاً في مسألة الهوية والانتماء اولاً، وفي المحتوی ثانیا”.
وزاد في القول “مهما حاول هذا التيار التنصل من طائفيته وتأريخه في التدهور الطائفي، فأن فرقاءه في الجانب الآخر لن یقتنعوا بذلك، لان تاريخ التیار لا یسمح له بمثل هذا الخطاب.. لقد كان التیار مشاركاً أساسيا في الحرب الطائفیة التي شهدها العراق عامي 2006 – 2007، بل یفتخر احیاناً بانه استطاع الحفاظ على الهویة الشیعیة لمساحات واسعة من بغداد، بل ویشیّع بعضها ايضاً”.
واعتبر الكاتب في نفس الوقت ان “نفس الخطأ وقع فیه المجلس الأعلى من خلال تحالفه مع (متحدون) و (الاكراد) ضد (دولة القانون)، وحدیثه عن الشراكة مع الآخرین بعد سحب السلطة من رئیس الوزراء الحالي نوري المالكي”.
ووصف الرضائي خطاب قائمة “متحدون” بـ”العائم” و “غیر الحقیقي” مشيراً الى ان “هذا المكون يسعى الى قلب الطاولة في العملیة السیاسیة علی رؤوس شركائه، و یحاول الظهور بشكل آخر في اطار وطني وشمولي لكنه یعجز عن الایحاء به للآخرین، ما يثير اشمئزاز ابناء جلدته منه فضلا عن عدم قناعة الطرف المقابل به”.
ان الخطاب السياسي لائتلاف “العراقية” و”الوطنیة”، بحسب الكاتب، یبقی “ضبابیا غیر واضح المعالم، لان یتحدث عن صراع آخر علی الساحة، ومطالب لا تشكل الأولوية في العقل الجمعي لدى المكونات الرئيسة للعراق، في حین ان العناوین الكبری للصراع هي طائفية ومكوناتية”.
واعتبر الرضائي ان “رفع دولة القانون راية مواجهة الارهاب القادم بأبشع الصور الطائفية والمذهبية والمحتضن من قبل محافظات ومكون معين، وايضا المواجهة مع مطالبات المكونين الاخرين السنة العرب والاكراد، جعله یكسب الشارع الاقرب الی الشعور الطائفي منه الی اي شعور آخر، كما ان اعتداله ووضوحه وسوابقه في التعامل مع المكونات الأخرى، یمنح ابناء المكونات الأخرى نسبة عالیة من الاطمئنان الی ادائه، على قاعدة عدو عاقل افضل من صديق مجنون، خاصة وانه مدعوم بشكل وآخر بنفس الخطاب الذي تتبناه المرجعیة الدینیة في النجف الاشرف، لذلك سعى فرقاؤه داخل المذهب الى الايحاء للناخب ان المرجعية على مسافة من دولة القانون وان الحديث عن التغيير يستهدف المالكي وائتلافه.. فهو یدافع عن شیعیته ولكن لیست على حساب المكونات الاخری.. كما ان الذي ینظر الیه یشعر وكأنه الوحید الذي یحاول الحفاظ علی وحدة الصف التي یرید أغلب الآخرين تمزیقها”.
وقال رضائي “خطاب دولة القانون یعتمد علی شقین اساسیین في ایصال منظومة رؤاه، الاول التصریحات الرسمیة لرموزه السیاسیین وفي مقدمتهم رئیس الوزراء السید نوري المالكي الذي یصر علی الحدیث باسم العراق قاطبة، في ايحاء بليغ بأن العراق يعني المكون الشيعي والعكس.. لكن للائتلاف متحدثون آخرون یعبرون عن الروح الساریة فیه والاجواء التي یتنفس فیها.. وهذه یمثلها خطباء العدید من المنابر الحسینیة وبعض النواب المعروفین بوضوح مواقفهم مثل حنان الفتلاوي ویاسین مجید وعباس البیاتي وكمال الساعدي.. الامر الذي خلص قیادة الائتلاف من خطورة الحدیث بلغة طائفیة.. في حین ان هذا المشكل بقي كل من المجلس الاعلی والتیار الصدري یعانون منه، فهما يتحدثان بلغة غريبة عن قواعدهم والتركيبة الطائفية للعراق، وخاصة المجلس الاعلی.. فالمتحدث الرئیس والاوحد باسمه هو السید عمار الحكیم، الذي سيواجه المحاذير لو تحدث بلغة الناخب وبما يطمح الى القيام به لولا ان وسيلته الى كرسي رئاسة الوزراء هو التحالف مع الاكراد ومتحدون”.
-
مقتدى الصدر يعطي الضوء الاخضر لخصوم رئيس الوزراء المالكي بمهاجمته في وقت حرج تتعرض فيه الانبار الى هجوم غير مسبوق من قبل داعش من النجف:
الحكومة“ تريد تهميش السنة وقصف مدنهم لوجود إرهاب فيها مجرد إدعاء هدفه استبعاد السنة عن الانتخابات”..؟!؟!!
نشرت بواسطة: سجاد عبد الامير في سياسة1 ساعة مضت135 زيارة
اثار التصريح الذي اطلقه زعيم التيار الصدري علامات استفهام حول معلوماته عما يجري من احداث امنية في الانبار، وقتال الجيش والقوات الامنية لعناصر داعش وباقي التنظيمات الارهابية هناك، اذ قال ”لا يوجد ارهاب في الانبار”.
وتابع “عراق القانون” تداول مواقع التواصل الاجتماعي بكثرة المؤتمر الصحفي الذي عقده الصدر في النجف بمشاركة النائبين المستبعدين من الانتخابات جواد الشهيلي وصباح الساعدي، وقال فيه ان الحكومة “تريد تهميش السنة، وقد عملت على قصف مدنهم في الانبار، والادعاء بأن هناك ارهاب وغيره من اجل استبعاد السنة عن الانتخابات”.
واضاف ان “صوت السنة سيعلو” في تحد واضح للحكومة بمقاتلتها الارهاب، وايهام الرأي العام بأن الجيش يقاتل السنة وليس الجماعات الارهابية وداعش، وان الحكومة ستخسر الحرب في الانبار.
ونال هذا التصريح ردود فعل كثيرة انتقدت الصدر الذي ابدى موقفه السلبي من قتال الجيش وعشائر الانبار لـ”داعش” التي ارتكبت العديد من الجرائم الارهابية، ووصل بها الحال الى قطع مياه نهر دجلة عن المحافظات الوسطى والجنوبية قبل ايام.
وذكر نشطاء ان تصريح الصدر اعطى الضوء الاخضر لخصوم رئيس الوزراء بمهاجمته في وقت حرج تتعرض فيه الانبار الى هجوم غير مسبوق من قبل داعش وسيطرتها على مفاصل مهمة في المحافظة، ومنها الفلوجة التي تسيطر عليها بالكامل، وما يسببه وجودها في المدينة من تهديد حقيقي للحدود الغربية للعاصمة بغداد.
وفي هذا الصدد، قال بيان للقائمة العربية التي يتزعمها صالح المطلك، ان الحكومة تدفع الى تقويض مشاركة السنة بالانتخابات المقبلة وخاصة في مناطق من محافظتي الانبار وديالى من خلال اتباع سياسة التخويف والتهديد واللجوء لوسائل غير انسانية للضغط عليهم وضمان عزوفهم عن الادلاء باصواتهم في صناديق الاقتراع.
وقال الناطق الرسمي باسم القائمة في البيان ان “السياسة التي تتبعها السلطات الحكومية وقواتها الامنية لاتدع مجالا للشك بان اجراءاتها تهدف الى دفع المكون السني للعزوف عن هذه المشاركة وتحييد اصوات ناخبيه لانهم على يقين بانهم ان شاركوا بكثافة في هذه الانتخابات فسيكون لهم تاثير واضح في نتائجها خاصة وان الاتجاه العام لدى الشعب العراقي ينحاز الى ضرورة اجراء التغيير والاصلاح العام وهو مايتوافق مع ماتطرحه القائمة من شعارات ضمن مشروعها الانتخابي”.
وشدد الناطق باسم العربية على القول ان “السياسات الممنهجة للقوات الامنية تهدف الى تخويف المواطنين والاضرار بمصالحهم وخاصة غرب العاصمة ومنها فتح سدة ابو غريب واغراق المنازل والاراضي الزراعية في قرى زوبع وسعدان والمحافنة والرفوش والمحرجة والمعامين والعواد وغيرها، وان ارتفاع المياه في هذه القرى تجاوز ثلاثة أمتار، كما قام الجيش بمنع الاهالي من اخلاء منازلِهم وواضح ان الهدف من وراء هذا الاجراء هو سياسي بحت”.
وعلى الرغم من تحريف الوقائع بأن من يقوم باغراق القرى والمزارع هي الحكومة وليست عناصر “داعش” كما هو معروف للقاصي والداني، الا ان الزخم الذي حصل عليه المطلك هم ناجم من تصريحات مقتدى الصدر السلبية تجاه الحكومة، وكل ذلك، وبحسب مراقبين يهدف الى الشحن الطائفي الذي يسبق الانتخابات.
ويؤكد مراقبون، ان التصريحات التي يطلقها السياسيون “ضبابية” وتهدف الى تشويش الرأي العام للوقائع، واشاروا الى ان تصريح مقتدى الصدر بعدم وجود ارهاب في الانبار، وتصريح صالح المطلك ان من يغرق القرى والبساتين هم عناصر الجيش، تصب في ذلك الهدف بزيادة الكراهية للحكومة والجيش.
-
النجيفي لمرشحي “متحدون”: هاجموا المالكي او انسحبوا من الانتخابات
نشرت بواسطة: سجاد عبد الامير في سياسة1 ساعة مضت85 زيارة
هدد زعيم كتلة متحدون اسامة النجيفي مرشحي قائمته الانتخابية في كل المحافظات بضرورة البدء بحملات اعلامية تسقيطية ضد رئيس الوزراء نوري المالكي، وان من لا يلتزم، فأنه سيقوم بسحب ترشيحه من الانتخابات النيابية المقبلة.
ولم يتوقف النجيفي او مرشحي كتلته في اطلاق حملاتهم الانتخابية عبر مهاجمة رئيس الوزراء شخصيا، وخصوصا في حفله الانتخابي في نينوى، الذي اطلق فيه هجوما شرسا، وصفه مراقبون بأنه الاعنف منذ سنوات، لكنه كان متوقعا مع الشحن الطائفي الذي سعى اليه قادة متحدون لكسب الاصوات الانتخابية.
وكشفت مصادر مطلعة في مكتب رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي لـ “عراق القانون” ، ان الاخير دعا جميع مرشحي كتلة متحدون الى الالتزام بتعليمات محددة جرى تعميمها عليهم منذ أيام، في مقدمتها الهجوم على المالكي بمناسبة ودونها، فضلا عن ضرورة التشهير بائتلاف دولة القانون.
وبحسب المصادر فقد طالب النجيفي جميع مرشحي متحدون بتكثيف الظهور في وسائل الاعلام المتاحة، فيما شددت على ضرورة التشهير بالجيش العراقي واتخاذ أزمة الفلوجة منهجا، فضلا عن تناول الملفات الحساسة كالفساد والطائفية والتهميش والأزمات السياسية والعسكرية كمبدأ اساس في حديثهم خلال حملاتهم الانتخابية.
كما دعا النجيفي المرشحين أن يكون رئيس الوزراء نوري المالكي المستهدف الأول في تلك الحملات وعدم الاستهانة في ذلك بالإضافة الى الإشادة بباقي الكتل السياسية.
النجيفي دعا مرشحيه الى الابتعاد عن أي حديث يمس من قريب أو بعيد دول الخليج وتركيا فضلا عن تجنب الحديث عن الأكراد ومواقفهم مهما كان ذلك الموقف.
وفي تنفيذ لهذه التوجيهات، قال القيادي في ائتلاف متحدون احمد المساري ان قناعة رئيس الوزراء نوري المالكي بعدم الحصول على الولاية الثالثة اخذت تتبلور بقوة في ظل رفض كتل الاحرار والمواطن ومتحدون والكردستاني لبقائه في السلطة.
واضاف المساري في بيان صادر عن ائتلاف متحدون ان المالكي لم يعد بامكانه الظفر بولاية ثالثة ومن الطبيعي ان يبحث عن بديل مناسب لانه وجد جميع الطرق مسدودة امامه للبقاء في ادارة الحكم دورة ثالثة، مؤكدا ان ابعاد رئيس الوزراء عن السلطة ليس استهدافا لشخص المالكي او حزب الدعوة وائتلافه.
وقال ان النهج الخاطئ وسياسة المالكي في ادارة الحكومة خلال السنوات الاربع الاخيرة التي اوصلت العراق الى منزلق خطير جعلت جميع الشركاء يرفضون اعادة تكرار التجربة الفاشلة نفسها للسنوات المقبلة.
واكد المساري ان ازمة الانبار وتداعيات بابل وديالى وحزام بغداد ترسخ القناعة بعدم وجود ولاية ثالثة لسياسات المالكي وتوجهاته في ادارة الدولة العراقية.
ولم يكتف مكتب النجيفي بتوجيه مرشحي متحدون للنيل من المالكي، انما البدء بالاعلان عن استطلاعات رأي، وصفها مراقبون بانها غير منطقية وتتلاعب باراء المواطنين وتوجهاتهم.
وقال بيان لائتلاف متحدون، انه “في استطلاع للرأي اجراه مركز أفق لدراسة الراي العام ببغداد بخصوص الانتخابات التشريعية المقبلة في العراق، توصل الى صعود شعبية متحدون للاصلاح ورئيسه اسامة النجيفي وهبوط حاد في شعبية دولة القانون ورئيسه نوري المالكي بالرغم من بقائه لاعبا اساسيا مهما في الساحة السياسية”. ونقل البيان عما اسماه بنتائج الاستطلاع، ان سبب هبوط شعبية المالكي يعود الى “السخط وعدم الرضا الجماهيري عما حققه في الفترة السابقة وربما بسبب شخصية المالكي نفسه”.
وتابع بالقول “كما توصل الاستطلاع الى ان (متحدون للاصلاح) برز كمنافس جديد وقوي في الساحة بالنظر لما حققه من قفزة نوعية بعدد المقاعد التي حصل عليها في انتخابات مجالس المحافظات الماضية وتمثيله المكون السني عموما، والذي يظهر التاييد له في المناطق ذات الاغلبية السنية”.
-
 كذبا ماقيل عن آية الله الشيخ اسحاق الفياض من أنه قال بأن "المجرب لايجرب "
فتوى مرفقة .. وكيل السيد السيستاني في ذي قار , يكذّب من جديد إدعاءت المجلس الاعلى .. بالتغيير وتجاه شخصية محددة ..
نشرت بواسطة: مصطفى الحسيني في أخبار, سياسة23 ساعة مضتتعليق واحد523 زيارة
في استفتاء تم تقديمه الى سماحة حجة الاسلام والمسلمين الشيخ الاستاذ محمد حسن عليوي الخضري (ابو عفاف) وكيل المرجع الاعلى السيد علي السيستاني “دام ظله” في محافظة ذي قار , فيما يخص الانتخابات البرلمانية القادمة , وقيام قيادات ورموز المجلس الاعلى بالادعاء بين اتباعهم وانصارهم ,ان السيد السيستاني يدعمهم بالخفاء ,حيث دحض وكيل المرجعية هذا الكلام جملة وتفصيلا ,وأكد من جديد على عدم دعم المرجعية الدينية لاي قائمة انتخابية على حساب بقية القوائم , وشدد كذلك على ان المرجعية العليا المتمثلة بالسيد السيستاني ,تقف على مسافة واحدة من جميع القوائم .
كذلك كذّب الشيخ الخضري, الخبر المنشور كذبا ,بان اية الله الشيخ اسحاق الفياض يقول ان المجرب لايجرب ,حيث أكد وكيل المرجعية العليا ,ان الشيخ الفياض قد سارع الى تكذيب هذا الادعاء ,وانه لم يصدر منه هذا القول في أية مناسبة أو تصريح .
إضغط على الصورة أدناه لتظهر بحجم أكبر .
-
الباحث الامريكي مايكل روبن : شعبية المالكي في تزايد مستمر ,وخصومه زادوا شعبيته بسبب تسقيطهم الساذج له
نشرت بواسطة: مصطفى الحسيني في أخبار, سياسة8 ساعات مضت276 زيارة
قال السيد “مايكل روبن” الباحث السياسي الامريكي ,في تصوره عن الواقع السياسي العراقي (ان في العراق الان علامات ايجابية وأخرى سلبية مختلطة) ، وان وصم المالكي بالديكتاتورية ليس أمرا منصفا، وان اختباره بالتزامه الديمقراطية يجب أن يكون بتثبيته سلطة القانون والحرص على اجراء انتخابات حرة ونزيهة، مؤكدا ضرورة محاكمة مرتكبي الجرائم السياسية.
في حين شدد روبن : على إن شعبية المالكي في تزايد نظرا لما يقوم به منافسيه من محاولات تسقيطة تهدف إلى زعزعة الشارع العراقي به ،بعد أن خلق لنفسه شعبية جارفة .
ويضيف الباحث الامريكي : أيا كان ما يعتقده الاميركيون، فان شعبية المالكي في تزايد والعراقيون تعبوا من العنف السياسي الذي لا معنى له. مؤكدا إن الشعب العراقي بغالبيته يؤيد سياسة المالكي في سعيه لتثبيت سلطة القانون,و هذا يدلل بشكل واضح ان الحالمين في السلطة قد تخيب ظنونهم مجددا مهما قاموا بظهورهم الاعلامي او تحشيد تسقيطي او الاتكاء على الخزانات العربية والارتماء في احضان اجنداتها , وسوف لن ينفعهم اذا تعكزوا على كل ذلك واذا كان هناك بديلا للمالكي وهو امر طبيعي في التغيير ولكن ليس لهؤلاء لأنهم ورقة مكشوفة لأبناء الشعب العراقي .
-
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
-
-
-
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
-
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
-
مبروك للمالكي
نشرت بواسطة: سجاد عبد الامير في اهم الأخبار, مقالات1 يوم مضت13 تعليقات573 زيارة
كريم كامل
مبروك للمالكي ..ومبروك للشعب العراقي بفوز المالكي باغلبيه كبيره في مجلس النواب تؤهله لتشكيل حكومه الاغلبيه السياسيه بعد تراجع مناؤيه الى الصفوف الخلفيه ان لم يكونوا قد اخرجوا انفسهم خارج الملعب السياسي
وعندها سوف يتمكن المالكي من محاسبه الوزير اللص والوزير المهمل والوزير المتكاسل
لقد فاز المالكي قبل ان تجرى الانتخابات .
لقد زف السيد مقتدى الصدر والسيد عمار الحكيم لنا خبر فوز المالكي بعد ان لجا تيار الاحرارالى شيخ( العبيد ) وامام العلمانيين الرفيق المناضل والبعثي الوصولي حسن العلوي ليزين واجهه تياره (بتحفه ثمينه) من ايام( القائد المناضل) ابو عدي
عزاؤنا للشهيد السعيد محمد صادق الصدر بالاحياء الموتى من ابناءه
ثم تلاه سليل المراجع العظام وابن المجاهدين الشهداء عمار الحكيم ليحذو حذوه ..فاستعان هو الاخر بعلماني غير ملتزم (ليصحح )مسار ال الحكيم ويعيد تيارهم الى الواجهه بعد ان عزفت عنه الناس
عزاؤنا لايه الله العظمى الشهيد السعيد السيد محمد باقر الحكيم والسيد عبد العزيز الحكيم ان يقترن تيارهما بمن لايمثلهما ولا يسير على نهجهمها
وسؤالي الاخير للسيدين الصدر والحكيم
ياترى من سيكون صاحب الحظ السعيد لتستنجدوا به بعد اربع سنين؟؟
-
-
سبب آخر لانتخاب المالكي ودولة القانون ...
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |
رد مع اقتباس
