الماضي شجعت الحكومه الصينيه اطول لاعبة كرة
سلة بالصيــــــن "فانج فينجي Fang Fengdi "
بالزواج من اطول رجل في الصين"ياو زيـــــوان
Yao Zhiyuan"، وكانت نتيجة هذا الـــــزواج
ابنهما"ياو مينغ Yao Ming"وكان رابــــــــع
أطول لاعب كرة سلة في تاريخ بطولة الـ NBA
لكرة السلة الأمريكية وترتيبه الـ 31 بين أطـــول
الأشخاص على قيد الحياة اليوم من حول العالـــم
بطول 2.29 متر. من الطريف ذكره أن ياو مينج
هو صاحب أيقونة الضحك الشهيرة التي تتــداول
اليوم في مواقع الإنترنت
“Remmus” كرسي الاستجمام الأكثر فخامة وتقنية في العالم
لمحبي التسفع بالشمس، فإن “Remmus” كرسي الاستجمام الأكثر فخامة وتقنية بأسعار خيالية 45,000$ قد أصبح جاهزًا. وداعًا للأيام التي تضطر فيها لسحب كرسيك إلى الشاطئ، أو عند حوض الاستحمام. فهو كرسي يتحرك أتوماتيكيًا يتبع أشعة الشمس، إذ توجد أجهزة استشعار لتتبع الأشعة. ليس ذلك كل شيء، فيقدم الكرسي خصائص مميزة، فيقدم محطة لشحن الهاتف، والآيباد، ومكان لتبريد الماء، ونظام ترطيب بالمياه حين يحل المساء بأجواء حارة.
|..إن الشيء الذي يحزّ في القلب هو كون واقعة كربلاء من أغنى الوقائع التاريخية المدعمة بالوثائق الأسانيد المعتبرة. في السابق كنت أتصور أن سبب كل هذه الأكاذيب التي ألصقت بهذه الحادثة ، يكمن في عدم معرفة الوقائع الصحيحة للواقعة ، ولكنني بعد المطالعة و التدقيق لاحظت أنه ربما كانت واقعة كربلاء واحدة من أندر الوقائع التاريخية المدعمة بكل تلك الأسانيد التاريخية الباقية منذ ذلك التاريخ البعيد ، أي منذ أربعة عشر قرناً خلت ".. |
يضم الفيديو عزيزي القارئ صوراً لسيارات فائقـــــة مهجــورة
في مدينة دبي الإماراتية تقدر قيمـــتهـــــــــا بالملاييــــن، حيــث
تركت من قبل مستثمرين او موظفين كبارمركونة على جوانــب
الطــــرق لتغطيها الأتــــــربة لأسباب قيل بأنهـــا تتعلق بالهرب
من تبعات ديون الأزمة الماليـــــــــة الأخيــــرة ، ومـــــن ضمن
المجموعـــــــة تجد سيـــارات لمبرجينـي وفيــراري ومازيراتي
ورينج روفر ومرسيدس وفورد وجـــاكوار وغيرها.
هذه القصيدة العصماء من نظم. العالم الكامل المرحوم الشيخ محمد علي الأعسم (ره) مواليد النجف 1154
توفي في النجف الأشرف سنة 1233 ودفن في المقبرة التي هي لآل الأعسم في الصحن الشريف.بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلّ على محمد وآل محمد((تبكيك عيني لا لأجل مثوبة ً لكنما عيني لأجلك باكية))لهذه آلقصيدة... قصه..
والقصة التي حدثت بسبب القصيدة هي كما يلي :
... عن لسان آلشاعر :
كنت شابا آنذاك معروف بخلق الحسن وملتزماً في ديني قد كتبت قصيدة رثاء بحق الامام الحسين (ع)
والتي مطلعها :
قد أوهنت جلدي الديارُ الخالية..
من أهلها ما للديارِ وماليهوعند انتهائي منها أريتها لوالدي العلامة الشيخ ابراهيم علي الاعسم قبل ان أسلمها للخطباء والراثين حيث انه كان لا أعطي نظمِ في رثاء اهل البيت للخطباء قبل ان أعرضها على والدي فكان راي الوالد وهو رجل يملك من الثقافة الدينية والوعي الفكري فكان رده لي ان لايعرضها للخطباء لانها فيها وزنا كا البحر صعب الخوض فيه وادراكه فتألمت من رد الوالد واخذ على عاتقه التزام الهدوء
فأخذها مني ثمّ صعد فصلى ووضعها تحت مصلاه فما كان إلاّ أن طُرق الباب سحراً وإذا بالخطيب الشيخ محمد علي القارئ
وهو صديق لـوالدي وافضل الخطباء في عصره وكان ممتازا بانشاد الشعر الحسيني
في محافل الحسين (ع) قال : إني رأيت البارحة كأني دخلت الرّوضة الحيدرية فرأيت أمير المؤمنين (ع) جالساً فسلمتُ عليه فخاطبني وأعطاني ورقة فيها قصيدة وقال : اقرأ لي هذه القصيدة في رثاء ولدي الحسين فقرأتها وهو يبكي فانتبهت وأنا أحفظ منها هذا البيت :
قست القلوب فلم تمِلْ لهداية ٍ تبّاً لهاتيكَ القلوبِ القاسيةفتعجّب والدي وأخرج له الورقة التي تحت مصلّاه فدهش الشيخ محمد علي القارئ وقال : واللَّه إنها نفس الورقة بل هي هي التي أعطانيها أمير المؤمنين (ع).عند ذالك ادرك والدي رحمه الله بأن قصيدة ولده مقبولة عند الامام (ع) ولذالك عرفت هذه القصيدة بالقصيدة المقبولة فاخبرني بكل ما حدث وطلب منه ان تقرأ في مصاب الحسين وقد اشتهرت منذ ذالك الحينوهذهـ.. هي آلقصيده :
قـد أوهنت جَلَدي الدّيارُ الخالية
مـن أهـلـهـا ما للدّيارِ وماليه
ْ
ومـتى سألتُ الدّارَ عن أربابها
يُـعِـدُ الصّدى منها سؤالي ثانيه