قد تليق تلك المرثيه بنفوسنا وهي تترخص الضياع
هنا ياحزن للنفس التي لم يضيق امامها الطريق
بالرغم من الحزن
لم يصعب الأختيار
مازال الحزن شاق على ذات النفس المحبه
تتسلق نفسكم رغبة نهاية
الحزن الذي أحببتموة رغم الألم
صار الحزن هو الوفاء الوحيد لذاتكم,,
العاشقه الوفيه..
.صرنا نعشقكم ونعشق الطريق دون حزن
نعيش لوحه تشكيله جميله اخرى,
فالساعه تدق قبل فجرها
وقبل بداية الصباح مازلتً غارق في الليل
والعقارب تفترس الجسد والقلق ,,
ليتها تفترس ,
وتنهي التكات مصدرها وجعنا لا الساعات ...
-------------قد تليق تلك المرثيه بنفوسنا
وهي تترخص الضياع من متاهات وطننا المباح ,
في شوارع باريس لندن أرصفة مطليه
وكلاب تلعق أفوة رفيقها ,
الأرصفه في أوطننا
تأن من وجع خطواتنا
والكلاب تسابقنا للعواء
ومع هبة ريح طارت أوراق الشاعر
فتبعثر مع الضياع
في أنتظار معرض تشكيلي آخر
أنت ...... أنت
لاتنتهي ياوطن