كالغجر والقرباط
صلاح العزي
خطير -- حقيقة المشروع السعودي الأمريكي في اليمن
تدمير أقدم جامع للشيعة الإثني عشرية في محافظة من عدن - تدمير جميع مساجد وأضرحة أهل السنة الشافعية الصوفية في عدن و
هذه الأعمال الإجرامية شبه اليومية التي تقوم بها وتنفذها فرق خاصة من مرتزقة وعملاء تحالف العدوان السعودي الأمريكي على الرغم من استمرار المعارك والعدوان في أكثر من جبهة تدل دلالة واضحة على أنها حملة منظمة وممنهجة وجزء لا يتجزأ من الأهداف الرئيسية للعدوان على اليمن.
والهدف منها هو فصل الاجيال اليمنية القادمة عن كل ما يربطهم بالفكر الديني المعتدل الذي يقبل الآخر ويتعايش معه بالتزامن مع تصدير الفكر الوهابي المغذي للتكفيريين والدواعش من نجد الشيطان إلى عموم اليمن وبالذات المحافظات الشافعية الصوفية وفي مقدمتها لحج وتعز وحضرموت.
تمهيدآ لتحويل اليمن إلى بيئة حاضنة جديدة للفكر الوهابي المتطرف بدلا عن نجد السعودية لتصبح اليمن بالتالي فقاسة جديدة للإنتحاريين وقتلة المصلين والأبرياء بعدما ساءت سمعة الشاب السعودي الذي احتل المركز الأول في الإنحراف الفكري والإنخراط في مشاريع التكفير والتفخيخ والإنتحار وقتل المصلين.
وهذا الأمر يجعل المسؤولية كبيرة على كواهل العلماء والخطباء والمثقفين ليواجهوا هذه الجرائم ولا يتعملوا معها كأعمال طائفية فحسب بل كمرحلة أولى ضمن مشروع منظم لن تظهر نتائجه إلا على الأجيال القادمة.
وستذكرون كلامي .. دمتم بود
L
.
s
حرب اليهود ضد الحـــــــــــق على. الاسلام. كل. ماهو. اصيل. وتاريخي. واثر ي. دمرته يد. الكفر. والمجون. والصهيونيه. العرلميه
كنت بدأت حق أصدق دولة اليهوديه المعرفه بالسعوديه وهي تشن حربها على اليمن فقلت أن النبوة عادة وألأسلام جاء بوحيه الحقيقي حتى وصلت لحافة التكبير
والتهليل فشاهدت صور الكفر وضرب المجون وحملات الحقد وقطع صوت الحق وقطع صوت المقابل حتى في الدفاع عن نفسه وتذكرت قريش ىبان كفرها عندما
حاصرت الرسول في شعب ابي طالب فعلمت وعقلت أن اليهوديه والصهيونيه والماسونيه اساسها خيبر الخبر يهود الأرض الفاسدين المفسدين قتلة ألأنبياء قتلة
الرسل اليوم جاءوا لذبح النبي من جديد بسطوت أمريكه وسلاح لم يستخدمه سلفهم الفاسق فجاء الخلف باسوء مما جاء سلف !! لعنتم من يهود وكفار قاتلتم النبي
منذ 1432عام واليوم تقاتولنه من جديـــــــــــــد في اليـــــــــــــــمن ولله ليقبركم أهل اليمــــــن بمرتزقكتم كما جئتم بالأحزاب يوم حرب الأحزاب على الرسول
ولتأكلم اليوم دوة ألآرض ولكنها اليوم لن تأكل الصفحه بل ستأكلم بأذن الله