"د اع ش"الى هاوية الجحيم|القائد العام للقوات المسلحة:أستعدنا المبادرة وجاري التطهير

[سيد مرحوم]

نائب عن القانون تطالب بتخصيص جزء من جلسته المقبلة دعماً للجيش في مكافحته للارهاب

بواسطة جواد العراقي
– ديسمبر 27, 2013نشر فى: أخبار, سياسة

طالبت النائب عن ائتلاف دولة القانون فاطمة الزركاني، مجلس النواب بتخصيص جزء من جلسته المقبلة دعماً للجيش في مكافحته للارهاب.
وقالت في بيان صحفي تلقته (شبكة عراق القانون): ان الجيش الان في مهمة وطنية تتطلب من الجميع الوقوف معه، وخاصة مؤسسات الدولة العراقية، باعتباره جيش الشعب والدولة، مبينة ان البرلمان يجب ان يقف موقف وطني يسجله التاريخ بتخصيص جزء من جلسته المقبلة لدعم الجيش العراقي.
واضافت ان: هناك اصوات نشاز من داخل البرلمان وخارجه تحاول التقليل من عزيمة الجيش العراقي في حربه ضد الارهاب، وعلى هذه الاصوات ان تسكت، مبينة ان ‘تلك الاصوات تعتاش على الفوضى التي يخلقها ‘داعش’ وجميع المنظمات الارهابية./انتهى/ب.خ/

[سيد مرحوم]

مجلس عشائر الاعظمية يعلن دعمة لعملية ثأر القائد محمد

اعلن مجلس عشائر الاعظمية، الجمعة، عن دعمه ومساندته للحملة العسكرية التي تنفذها قوات الجيش العراقي في الصحراء الغربية ضد معاقل "داعش"، داعية إلى توسيع العمليات العسكرية في باقي المحافظات، لتشمل والميليشيات. وقال رئيس المجلس الشيخ صباح العبيدي إن" عشائر الاعظمية تؤيد الحملة العسكرية التي تنفذها قوات الجيش العراقي في مقارعة الارهاب في صحراء الانبار ومنع اعمالهم الاجرامية التي تستهدف المدنين في مختلف محافظات العراق" . واضاف العبيدي، أن" على القيادات الامنية توسيع تلك العمليات العسكرية لتشمل جميع المحافظات التي يتواجد فيها عناصر تنظيم القاعدة والميليشيات لارساء الامن والاستقرار" . وتابع أن" العشائر لديها ايمان كبير بقدرات الجيش العراقي في سحق المجاميع الارهابية واعادة الاستقرار لما له من تاريخ بطولي في مقارعة الارهابيين على مدى السنوات الماضية" .وتتولى قوات عراقية من قيادة عمليات الانبار وقوات مكافحة الارهاب وبأسناد جوي تنفيذ اوسع عملية عسكرية في الصحراء الغربية تستهدف اوكار الارهابيين من تنظيم "داعش". وقتلت واعتقلت قوات الجيش العراقي العشرات من عناصر"داعش"، على مدى الايام الماضية وأحرقت معسكرات تابعة للتنظيم في عمق الصحراء الغربية.

[سيد مرحوم]

[سيد مرحوم]

قناة افاق الفضائية


الانبار :احد منظمي اعتصام الرمادي المدعو محمد الدليمي يقول: نحن نؤكد للمالكي ولكل من يقترب من اسوار ساحات الاعتصام سنتصدى لكم وبقوة العشائر وجيشها ومن يريد ان ييتم اطفاله وترمل زوجته فليقترب من ساحات الاعتصام، مؤكدا أن مصير الميليشيات والعصابات التي ستستهدف المعتصمين الهلاك لا محالة , بأشارة الى القوات المسلحة . !!!!

[سيد مرحوم]

قناة افاق الفضائية


الولايات المتحدة : مسؤول في الخارجية الامريكية : عدداً غير محدد من صواريخ هلفاير سلمت مؤخراً الى بغداد في اطار الدعم الاميركي للعراق في محاربة الارهاب بفضل اتفاق-اطار استراتيجي بين البلدين.

[سيد مرحوم]

[أبو منتظر]

والله فشله يهدمون بمعنويات الجيش العراقي كم سياسي

[سيد مرحوم]

إعتقال احمد العلواني و مقتل شقيقه المدعو علي مهنا العلواني


بواسطة مصطفى الحسيني
– ديسمبر 28, 2013نشر فى: اهم الأخبار


قامت قوة امنية باعتقال النائب احمد العلواني بعد موجهات مسلحة افضت كذلك الى مقتل واصابة 15 من حمايته وعائلته وسط مدينة الرمادي، ومن بين القتلى شقيق العلواني المدعو علي مهنا العلواني , وذلك اثناء مواجهته المسلحة ضد القوات النظامية .
و في التفاصيل فان “قوة من سوات والجيش قد اشتبكت، فجر اليوم، مع حماية النائب احمد العلواني اثناء تنفيذها عملية دهم وتفتيش لمنزله في منطقة البو علوان وسط مدينة الرمادي، ما اسفر عن مقتل عددا من افراد حمايته واخوه، و ان “القوة اعتقلت النائب العلواني واقتادته بعد ان وثقت يديه الى حيث العدالة حيث ستوجه له اتهامات عدة بينها القتل العمد لشخصيات سياسية وعشائرية .
صورة العلواني بعد اعتقاله



علي مهنا العلواني .. شقيق احمد العلواني

[سيد مرحوم]

محافظة ديالى تقطع الطريق مع الانبار وتخوض مواجهات شرسة مع داعش

بواسطة العزاوي
– ديسمبر 28, 2013نشر فى: أخبار

كشف المتحدث باسم محافظة ديالى تراث العزاوي ، الجمعة، عن قطع الطريق الرابط بين المحافظة والانبار امام تنظيم “داعش”, مؤكدا ان الاجهزة الامنية تخوض مواجهات شرسة مع التنظيمات الارهابية في غالبية مدن المحافظة.
وقال العزاوي في تصريح لـوكالة /المصدر نيوز/، ان “القوات الامنية قطعت الطريق الرابط بين المحافظة والانبار على تنظيم “داعش” حيث لم يعد بامكان عناصره بالتحرك بسهولة على هذا الطريق”.
واضاف ان “الاجهزة الامنية تخوض الان حربا شرسة ضد التنظيمات المسلحة في المحافظة وابرزها “داعش” التي سيطرت على بعض المناطق في وقت سابق الا ان الاجهزة الامنية طردتها منها”.
واوضخ العزاوي ان “محافظة ديالى مترامية الاطراف والسيطرة على كافة اراضيها امر صعب الا ان الاجهزة الامنية تحاول جاهدة عدم فسح المجال للتنظيمات الارهابية بالاستيلاء على اي منطقة”, مبينا ان” القوات الامنية تستعد حاليا الى القيام بحملة تطهير واسعة حول حوض حمرين الذي بات ماوى للجماعات المسلحة”.
واشار الى ” القوات الامنية اتفقت مؤخرا في اجتماع لها على ان تكون تحت اهبة الاستعداد لاي مواجهة مع العناصر الارهابية”.

[سيد مرحوم]

الانبار: اتفاق على تغيير مكان ساحات الاعتصام

بواسطة العزاوي
– ديسمبر 28, 2013نشر فى: أخبار

أكد رئيس مؤتمر صحوات العراق وسام الحردان ،أن وزير الدفاع وكالة سعدون الدليمي اتفق مع شيوخ ووجهاء من محافظة الأنبار على تغيير مكان ساحات الاعتصام وإبعادها عن الطريق السريع.
وقال رئيس مؤتمر صحوات العراق الشيخ وسام الحردان ، لـ(IMN)، إن “المجتمعين اتفقوا على تغيير مكان ساحات الاعتصام إلى مكان آخر بعيد عن الطريق السريع وهذا إجراء جيد ونحن نوافق عليه وندعمه”.
وأضاف الحردان ،إن “هذا الإجراء سيجعل ساحات الاعتصام مقيدة ومن الممكن أن تجرى عليها حملات تفتيش مستمرة وليس كما كان الأمر في البداية حيث كان الإرهاب يدخل ويخرج ويضرب في تلك الساحات وجعلها ملاذا آمنا له”.
وأوضح الحردان ،أن” الحكومة دائما ما كانت تؤمن ساحات الاعتصام وتعتبرها حرمة من الحرمات كما المساجد حرمة والجامعات حرمة وغيرها”.
وكان وزير الدفاع وكالة سعدون الدليمي اجتمع ،أمس الاول الأربعاء ،بعدد من شيوخ ووجهاء عشائر الانبار ،وأبلغهم بنية الحكومة العراقية عدم اقتحام ساحات الاعتصام في المحافظة

[سيد مرحوم]

محافظ الانبار: لا نساوم على دماء أبناء المحافظة وساحات الاعتصام لا تشكل خطرا على سلامة وامن البلاد

بواسطة العزاوي
– ديسمبر 28, 2013نشر فى: أخبار, امن

أكد محافظ الانبار احمد خلف الدليمي، اليوم الجمعة، بانه لا يساوم على دماء أبناء المحافظة مهما كانت الأسباب والدواعي، مبيناُ أن أهالي الانبار لن يقبلوا بالعودة للخلف ولن يرضوا ان تفرض عليهم ارادة خارجية من اية جهة كانت.
وقال الدليمي في تصريح صحافي إن “سلمية التظاهرات والاعتصامات اغاضت الجهات المتطرفة في العراق وبدأت بخلق الفتنة بين اهالي الانبار والحكومة المركزية، ولكن هذه الفتنة ستنتهي بحكمة الخيرين من كلا الطرفين”، مؤكداُ “لا مساومة على دماء ابناء الانبار مهما كانت الأسباب والدواعي”.
وأضاف الدليمي أن “الدماء خط احمر وعندما نقول الدماء نعني دماء ابناء العراق التي اختلطت على حدوده عندما دافع الجميع عن العراق منذ الثمانينات”.
واكد أن “ساحات الاعتصام لا تشكل خطرا على سلامة وامن البلاد، وان الخطر الاكبر هو من المناطق الصحراوية في الانبار التي تتمركز فيها الجماعات المسلحة ومن هناك تنطلق عملياتهم الارهابية ضد المدنيين الأبرياء”.
يشار الى أن رئيس الوزراء نوري المالكي منح، يوم الاحد الماضي، اصحاب المطالب في ساحات الاعتصام بالانبار فرصة الانسحاب منها وترك الجماعات الارهابية، مؤكداً أنه لايمكن السكوت على وجود مقر لقيادة القاعدة فيها، فيما بين أن بعض السياسيين احتفلوا بمقتل الضباط في الانبار.
وكان رئيس الوزراء نوري المالكي قد اكد، في وقت سابق، أنه سُيعرض اعترافات ارهابيين تم اعتقالهم في صحراء الانبار، كشفوا انهم قاموا بعمليات ارهابية في مناطق متفرقة وانهم انطلقوا بسياراتهم المفخخة من ساحات الاعتصام في الرمادي.
فيما اكد تحالف متحدون للاصلاح، حصول رئيس الائتلاف اسامة النجيفي على ضمانات من رئيس الوزراء نوري المالكي بعدم القيام بشن حملة عسكرية ضد المعتصمين في الانبار.

[سيد مرحوم]

الحكومة تكشف عن استخدام معدات في عمليات الانبار وصلت مؤخرا من امريكا

بواسطة العزاوي
– ديسمبر 28, 2013نشر فى: أخبار

اعلنت الحكومة العراقية استخدام معدات وأجهزة اتصال متطورة في معركتها ضد الإرهاب بعد تسلمها من الولايات المتحدة الأميركية كاشفة عن قرب وصول وجبة اخرى .
وذكر علي الموسوي، المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء نوري المالكي في صفحته الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي [فيسبوك] أن ” العراق تسلم من الولايات المتحدة الأميركية معدات وأجهزة اتصال متطورة لدعم القوات المسلحة في معركتها ضد الإرهاب”، مؤكدا أن ” الجيش العراقي استخدم في حملته بصحراء الأنبار صواريخ وصلت مؤخراً من أميركا”.
واضاف إن “العمليات في صحراء الأنبار مستمرة لمطاردة الإرهابيين، وتم قتل العديد منهم؛ والقاء القبض على أعداد كبيرة من المطلوبين”، مؤكدا أن “القوات الأمنية تمكنت من تدمير أوكار الإرهابيين في المنطقة، والعثور على أسلحة ومتفجرات ومعلومات عن تنظيمهم الإجرامي”، مضيفا أن “المعركة ما تزال مستمرة”.
ولفت الموسوي الى أن “العراق يدعو منذ فترة الى تزويده بالأسلحة الخاصة بمكافحة الإرهاب ليس إلا، والتي تتضمن الطائرات المسيرة [من دون طيار]، التي باستطاعتها توجيه ضربات للإرهابيين، إضافة الى معدات وأجهزة اتصال”، مبيناً أن “بعض هذه المعدات وصلت، ونحن نتوقع وصول القسم الآخر منها في وقت قريب”.
وتابع المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء أن “القوات الأمنية تستطيع بما لديها من أسلحة أن تلحق الهزيمة بالإرهابيين والقتلة، وأن تطاردهم في أي مكان يحاولون اللجوء إليه”، مستدركاً أن “العراق تسلم بعض الصواريخ التي تستعمل في مقاتلة الإرهابيين، واستعملت في الحملة الأمنية التي تنفذها قواتنا الأمنية في صحراء الأنبار”.
وكان رئيس الوزراء نوري المالكي قد بحث في زيارته الاخيرة الى الولايات المتحدة الامريكية في تشرين الثاني الماضي مع مسؤولي الادارة الامريكية عدة ملفات مشتركة ابرزها في مجال التعاون بمحاربة الارهاب وملف الازمة السورية.
يذكر ان العراق والولايات المتحدة الامريكية قد وقعا في 17 من شهر تشرين الثاني 2008 اتفاقية الاطار الإستراتيجي، وتشمل التعاون السياسي والدبلوماسي والدفاعي والأمني والثقافي والتعاون وفي مجالات الاقتصاد والطاقة والصحة والبيئة، وفي مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وفي مجال إنفاذ القانون والقضاء وتشكيل لجان مشتركة، منها لجنة تنسيق عليا لمراقبة التنفيذ العام لهذه الاتفاقية وتطوير الأهداف المتفق عليها.

[سيد مرحوم]

رسميا .. الصدر والحكيم يرفضان قيام الجيش باقتحام ساحة اعتصام الرمادي

بواسطة مصطفى الحسيني
– ديسمبر 28, 2013نشر فى: أخبار


رفض التيار الصدري والمجلس الاعلى الاسلامي العراقي، الجمعة، إستخدام “القوة” لانهاء الإعتصامات في الانبار، وفيما حذروا من تكرار سيناريو اقتحام ساحة الاعتصام في الحويجة، دعوا الحكومة الى تجنب ضرب الاعتصامات والتمسك بالحل السلمي.
وقال عضو كتلة الأحرار النيابية أمير الكناني في حديث الى صحيفة (المدى)، إن “التظاهرات حق دستوري، ولايحتاج المتظاهر ان يأخذ اذنا من الحكومة، او من اي جهة اخرى، باستثناء اشعار الجهات الامنية بمكان وموعد التظاهرة”.
وأوضح عضو كتلة الاحرار أن “فض الاعتصامات بالعنف امر غير جائز قانونيا ودستوريا والحكومة يمكنها تنظيم الاعتصامات الجارية من خلال تفتيش ساحات الاعتصام فيما لو كانت تبحث او تشك بوجود مشبوهين ومطلوبين بين المتظاهرين”، لافتا الى ضرورة وجود مبررات موضوعية للحكومة لاقناع الراي العام في حال كان لديها النية بفض الاعتصامات”.
وحذر النائب الصدري من “خسارة الحكومة للتأييد الشعبي في حال هاجمت او فرقت المتظاهرين بدون تبريرات معقولة”، مشيرا الى إخفاق القوات الامنية في فض اعتصامات الحويجة وخسارتها للتأييد الداخلي في العراق وخارجه والقوات الامنية أظهرت خطأها في تفريق المتظاهرين، حين اعتذرت واعتبرت القتلى شهداء وقامت بمعالجة الجرحى على حسابها”.
وعبر الكناني عن أمله بـ”عدم تكرار ماحدث في الحويجة في ساحات الاعتصام في الانبار”.
وكان زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر اعتبر تهديدات المالكي بفض التظاهرات في الانبار “مقدمة لما اسماه بتصفية الحسابات مع السنة وتأخير الانتخابات”، ودعا الصدر، رئيس الحكومة نوري المالكي إلى احالة القرارات التي تتعلق بالاعتصامات إلى البرلمان للتصويت عليها قبل الاقدام على قرار تفردي قد يندم عليه الجميع، داعيا الحكومة إلى الحوار مع المتظاهرين السلميين بدل تهديدهم بالقمع.
من جهته رفض المتحدث باسم المجلس الاعلى الاسلامي حميد المعلة في حديث الى ذات الصحيفة “استخدام القوة في فض الاعتصامات”، مبينا أن “موقف حزبه واضح بالتعامل مع المتظاهرين، في تحقيق مطالبهم المشروعة”.
وأضاف المعلة أن “المجلس الاعلى دعا ومنذ بداية انطلاق الاعتصامات الى تلبية مطالب المتظاهرين المشروعة ورفض إستخدام العنف مع المحتجين”، مرجحا “وصول الحكومة الى تفاهمات مع ساحات الاعتصام والمحافظة، وشيوخ العشائر في المحافظة”.
وبيّن المعلة أن “المجلس يؤيد الحل السلمي ومتابعة المسلحين في صحراء الانبار بشرط مراعاة حقوق الانسان”، معربا عن امله في ان “تتجنب الحكومة ضرب الاعتصامات وتتمسك بالحل السلمي”.
وتعيش ساحات الاعتصام في المحافظات الست المحتجة على سياسة الحكومة، على وقع تهديدات رئيس الوزراء نوري المالكي باقتحامها، ويتهم ساحات الاعتصام بانها اصبحت “ملاذات آمنة للمسلحين” .
وهدد رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي، الجمعة بـ”حرق خيم المعتصمين” بالأنبار “إذا لم ينسحبوا” من ساحات الاعتصام، وفيما أكد أن “اليوم هو أخر صلاة جمعة في ساحة الفتنة”، مشيرا أن “الصلاة الموحدة مكانها الجوامع وليس قطع الطرق”.
وقال المالكي في خبر عاجل نقلته فضائية العراقية شبه الرسمية، إن “اليوم سيشهد أخر صلاة جمعة في ساحة الفتنة بمدينة الرمادي”، مشيرا “من يريد الصلاة الموحدة فأن مكانها الجوامع، وليس في قطع الطرق”.
يذكر أن رئيس الحكومة العراقية، نوري المالكي، أعلن الاثنين،(23 من كانون الأول 2013 الحالي)، من كربلاء، عن انطلاق عملية عسكرية في صحراء الانبار باسم (ثأر القائد محمد)، على خلفية استشهاد قائد الفرقة السابعة في الجيش العراقي العميد الركن محمد الكروي القيسي، ومجموعة من ضباطه ومرافقيه خلال اقتحام وكر لتنظيم القاعدة في منطقة وادي حوران،( 420 كم غرب الرمادي).
وكان رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي لوح، يوم الاثنين، (23 كانون الاول 2013)، بحسم قضية الاعتصامات في محافظة الانبار خلال الأيام القليلة المقبلة، وأكد على وجود 30 من قيادات تنظيم القاعدة في خيام المعتصمين .
وشهدت الأنبار، خلال الاسبوع الحالي، اشتباكات عنيفة اندلعت ، بين قوة من الجيش العراقي مدعومة بمروحيات مقاتلة وعناصر من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)، في منطقتي وادي حوران ووكر الذيب التابعتين لقضاء الرطبة على الحدود مع سوريا،(460كم غرب الرمادي)”، مبينا أن “حصيلة الاشتباكات لم تعرف، كونها لازالت مستمرة”.
يذكر أن محافظة الأنبار ومركزها مدينة الرمادي، كانت تعد الملاذ لعناصر تنظيم القاعدة منذ العام (2003) وحتى أواخر (2006) عند تشكيل الصحوات، وشهدت أخيرا خروقا أمنية، تمثلت بهجمات مسلحة وعمليات تفجير استهدفت العناصر الأمنية والمدنيين.

[سيد مرحوم]

رصد ومتابعة :
قناة بغداد ... تحولت الى ما يشبه قناة حرب خاصه بالارهابيين .

[سيد مرحوم]

طلب عقد جلسة طارئة للبرلمان لرفع الحصانة عن احمد العلواني

بواسطة مصطفى الحسيني
– ديسمبر 28, 2013نشر فى: أخبار

طالب النائب المستقل كاظم الصيادي اليوم السبت بعقد جلسة طارئة لمجلس النواب لغرض رفع الحصانة عن النائب في ائتلاف العراقية احمد العلواني .
وقال الصيادي في بيان له اليوم انني اطالب بعقد جلسة طارئة لمجلس النواب لغرض رفع الحصانه عن النائب احمد العلواني وتقديمه للعدالة لينال جزاؤه العادل لما اقترفت يديه من قتل وتفجير وتهجير واثارة الطائفية .
يشار الى ان محافظة الانبار شهدت سلسلة احداث امنية متطورة حيث اندلعت اشتباكات مسلحة بين قوات سوات ومسلحين أمس قرب ساحات الاعتصام في الرمادي. فيما أعتقلت قوة من الجيش صباح اليوم السبت النائب عن ائتلاف العراقية احمد العلواني وقتل شقيقه بعد اشتباكات عنيفة اثناء مداهمة منزله وسط الرمادي.
وتأتي هذه التطورات بعد ان قال القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء نوري المالكي أمس ان”هذه الجمعة هي آخر ايام ساحات الاعتصام ساحة الفتنة، ومن يريد الصلاة الموحدة مكانها الجوامع وليس في قطع الطرق لاقامة صلاة ، داعيا العشائر الانبارية التي نصبت خيما في ساحة الفتنة مكرهين أن يسحبوها حتى لاتتعرض للحرق اكراما لهذه العشائر قبل اللجوء إلى حرقها”.
وكان هذا التصريح بعد ان اعطى المالكي الاحد الماضي مهلة للمتواجدين في ساحات الاعتصام للانسحاب منها لتحولها الى مقر لقيادة تنظيم القاعدة، وذلك على خلفية استخدام قائد الفرقة السابعة محمد الكروي القيسي وعدد من الضباط والجنود اثر مداهمتهم لوكر تابع للقاعدة في وادي حوران غرب الانبار