"د اع ش"الى هاوية الجحيم|القائد العام للقوات المسلحة:أستعدنا المبادرة وجاري التطهير

[سيد مرحوم]

[سيد مرحوم]

تنظيم داعش ينشر فيلم فيديو يهدف لشن حرب نفسية على الجنود العراقيين

يوليو 29, 2014

نشرت جماعة الدولة الإسلامية فيلم فيديو قصيرا تتوعد فيه الجنود العراقيين الذين لا تزال تحدوهم الرغبة في القتال بأنهم معرضون للاعتقال بشكل جماعي والاعدام. واستولت داعش على اجزاء واسعة من شمال العراق في الشهر الماضي من دون أن تواجه مقاومة تذكر بعد أن انسحب الجيش العراقي من أمام المقاتلين المتشددين السنة الذين شنوا عملية عسكرية خاطفة واحتلوا عددا من المدن والبلدات الشمالية وضموها فيما بعد إلى أجزاء أخرى في غرب البلاد كان رفاقهم قد احتلوها. وهجر آلاف الجنود النظاميين مواقعهم ما دفع بأبرز رجل دين في العراق اية الله السيد السيستاني إلى دعوة الأهالي إلى حمل السلاح وقتال الجماعة الاسلامية المتطرفة التي أعلنت قيام الخلافة الإسلامية على الاجزاء التي احتلتها من العراق وسوريا وتهدف إلى الزحف على بغداد. وانتشر مقطع الفيديو ومدته 30 دقيقة خلال عطلة عيد الفطر وهو يلقي الضوء على الخطط التي يرجح أن تتبعها داعش بينما تتقدم في حملتها العسكرية. وبعد الاستيلاء على بلدة في غارات عسكرية خاطفة يظهر المقاتلون في الفيديو وهم يقفون مشرفين على عشرات من الجنود العراقيين المكبلين المذعورين. ويسخر احد المقاتلين من جندي عراقي بدا مرتديا ثيابا مدنية فوق بزته العسكرية خوفا من التعرف عليه وقتله. ويبدو الجندي في الفيديو وهو يستجدي الرحمة من دون جدوى. وبعدها يقود الارهابيون عشرات الجنود إلى حفرة في الصحراء حيث يعدمونهم واحدا تلو الآخر بأعيرة نارية تنطلق من أسلحة آلية وتستقر في رؤوسهم. وبعد ذلك يتأكد أحد مقاتلي داعش من مقتلهم عبر القيام بجولة أخيرة وفتح النار عليهم واحدا واحدا. كما تظهر في الفيديو مجموعة أخرى من الجنود وقد اقتيدت إلى ضفة نهر حيث يعدم كل واحد برصاصة في الرأس من مسدس ثم يلقى به في المياه ويبدو منفذ الإعدام واقفا وسط بركة ضخمة من الدماء. وتبدأ المهمة القتالية ببث قائد في الجماعة الاسلامية الحماس في صدور المقاتلين وإطلاق الوعود بنيل الجنة إذا ما استولوا على مدينة سامراء التي تقع على بعد 100 كيلومتر شمال بغداد والتي ستكون هدفهم المقبل في حملتهم التي ستتجه إلى جنوب شرق البلاد. ويبدو القائد وهو يقول لمقاتليه “لقد أعزنا الله حين أذن لنا بالجهاد.” ولم يبد واضحا متى أو أين صور الفيديو. وتظهر في الفيديو مشاهد ليلية للمقاتلين وهم يدخلون إلى مدينة على متن شاحنات وسيارات الهامفي الأميركية الصنع التي غنمها المقاتلون من الجيش العراقي في الشهر الماضي. وصورت قوافل داعش وهي تنقل دبابات صغيرة ورشاشات ثقيلة على مقطورات. كما يظهر في الفيديو عدد من المقاتلين الراجلين يندفعون نحو مبان حكومية على طرق ترابية وبينما تكسب الدولة الاسلامية المعركة تظهر في الفيديو وحدات صغيرة من المقاتلين على متن شاحنات وهي تقف بالقرب من سيارات المدنيين في الطرقات في وضح النهار وتطلق النار على السائقين الذين يفقدون السيطرة على مركباتهم. ويتوجه عدد من المقاتلين إلى سيارة فان ويفرغون رصاصات رشاشاتهم الكلاشينكوف عبر النوافذ ليتأكدوا من اتمام مهمتهم. بعد ذلك تتركز الكاميرا على رجال امن عراقيين يقفون على أبراج مراقبة حيث يتصيدهم قناصو جماعة الدولة الاسلامية واحدا تلو الآخر. ويبدو أن مقاتلي الدولة الإسلامية يتجنبون المواجهات العنيفة ويعتمدون بدلا من ذلك على العمليات العسكرية الخاطفة والضيقة المصحوبة بحرب نفسية. ويمكن سماع احد المقاتلين على الفيديو وهو يبكي من الفرح بينما يعلن أن سامراء وقعت بأيدي مقاتلي داعش . وإذ يؤكد سكان سامراء والقوى الأمنية أن الحكومة التي يسيطر عليها الشيعة في بغداد لا تزال تسيطر على المدينة فمن المحتمل أن تكون المشاهد التي صورت في الفيديو هي صور الاستيلاء على مدينة أو بلدة أخرى. وبعد إظهار مشاهد اعدام الجنود تبدو في الفيديو مشاهد تفجير أضرحة وتسوية مساجد بالأرض فضلا عن مشاهد أخرى لأهالي المدينة وهم يرحبون بدخولهم. وتبين هذه المشاهد نهج تفكير قادة داعش الذين يهدفون إلى إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط لكن يبدو أنهم أوقفوا هجومهم البري في الوقت الحالي لمصلحة إحكام قبضتهم على المكاسب الأخيرة التي حققوها شمالي سامراء. وقال مسؤول بارز في الشرطة المحلية يوم الثلاثاء إن مقاتلي داعش فجروا جسرا استراتيجيا يربط بين سامراء ومدينة تكريت التي تقع إلى شمالها قاطعين الطريق الرئيسية ونفقا تحتها كانت تستخدمه القوات العراقية النظامية. وأدى الظهور المفاجئ لداعش إلى إذكاء التوتر الطائفي بين السنة والشيعة وزاد المخاوف من عودة البلاد إلى الحرب الأهلية التي وصلت ذروتها عامي 2006 و2007.

[سيد مرحوم]

المرجع محمود الهاشمي : رأي الأكثرية في صناديق الاقتراع يحدد مرشح رئاسة الحكومة

يوليو 29, 2014

قال المرجع الديني، محمود الهاشمي، الثلاثاء، إن رأي الأكثرية، وما أفرزته صناديق الاقتراع من نتائج، يحدد مرشح رئاسة الحكومة الجديدة. وفي الهاشمي المولود في العراق و رئيس السلطة القضائية السابق في ايران في بيان له “أشكر الشعب العراقي لما قدّمه بمختلف طوائفه وقومياته طوال زمن الطاغوت الغاشم من التضحيات الجسام وتحمّل ما تحمّل من المصائب وكابد ما كابد من المحن والآلام كل ذلك من أجل عزّته وكرامته وقيمه وتاريخه”. وأضاف، “ما قام به الشعب بعد سقوط الطاغية وأزلامه من حماية العملية السياسية بوعي وإخلاص والمشاركة الواسعة في الانتخابات النزيهة والفريدة من نوعها في المنطقة واختيار القوائم الانتخابية الأصلح والأكثر جهاداً ووعياً وإخلاصاً، يستحق الشكر عليه”. وأكد أن، “هذا الشعب العزيز سيبقى هو الحصن الواقي للوطن الحبيب من كل المؤامرات والدسائس التي يحوكها الأعداء ضده، سواء من الداخل أو الخارج”. ومضى إلى القول، “أن الشعب سيحمي قياداته الرشيدة ويؤازرها لبناء عراق اسلامي حضاري ومجتمع مدني رصين يكون اُسوة لسائر الشعوب”. كما قدم الشكر للحكومة “على ما قامت وتقوم به من ادارة العملية السياسية والديموقراطية بسلام ومتانة رغم التحديات والنزاعات، وتوفير المعيشة والتنمية الاقتصادية والأمنية للناس رغم الارهاب الخبيث والمدعم دولياً ضد العراق ووحدته وسيادته”. وأوضح أن، “النصيحة بتوحيد الصفوف والتآلف والالتفاف حول راية واحدة هي راية الدستور الذي هو الميثاق والأساس السياسي الممثّل لارادة الشعب ومطالبه، فإنّ من شروط نجاح أيّة عملية سياسية عادلة هو الالتزام بالدستور والاستحقاقات الدستورية واحترام قيمه واُصوله والالتزام الصادق بالثقافة الانتخابية الديموقراطية التي تحترم كرامة الشعب ورأي أكثريتهم الذي تحرزه الانتخابات وصناديق الاقتراع وقبوله ظاهراً وباطناً بعيداً عن المنازعات والمحاصصات والفتن والأهواء الرخيصة”. وأشار المرجع الى انّ “الظروف العصيبة التي تعصف ببلدنا تستدعي التكاتف والالتفاف والتلاحم لمجابهة المخاطر والتحديات الكبيرة التي تستهدف وجودنا، بكل المذاهب والفرق، وجميع الطوائف والقوميات، دون أن يستثني أحد، ويستوجب تظافر الجهود والتعاون الجاد والعمل الدؤوب لدفع العدوان أوّلا، ولبناء العراق واعماره واصلاح ما أفسده الطامعون والمعتدون ثانياً”. وأضاف، “ليكن رائدكم الحق فيما تنوون وما تفعلون، فإنّه خير معيار يؤخذ به وأفضل مقياس يبنى عليه”. وتابع بالقول، “الحق فيما نحن فيه من ترشيح رئيس للحكومة الجديدة، يتحدد فيما أفرزته صناديق الاقتراع وهو الاستحقاق الطبيعي والحق الطبيعي الذي يقرّه الدستور العراقي ويضمنه للشعب”. وأكد انّ “النائب المنتخب في البرلمان مطالب ومسؤول شرعاً في الالتزام بما حمله الناخب وملزم بالايفاء بشروط التمثيل، وهي أمانة للشعب في عنقه وذمته، لا يجوز له التنصل عنها أو تجاهلها في كل الأحوال، ويعتبر خائناً للأمانة وناكثاً للعهد، وبهذا أرى أنّ الملاكات الشرعية والشروط الموضوعية التي قد تحققت في هذا المجال مما لا يدع مجالاً للشك والترديد”. وأضاف، “إلى جانب الظروف الخاصة والحرجة للعدوان الصهيوني والدواعش في المنطقة ومن يقف ورائهم من أعداء سيادة العراق ووحدته وازدهاره، وهذا هو المبرء للذمة شرعاً، لمن كان يريد وجه الله تعالى ورضوانه، وهو مأجور ومثاب عليه (إنشاء الله تعالى)، ولابد من الالتزام بهذا الأمر في المرحلة الراهنة دفعاً للفساد والعدوان وحفظاً لوحدة العراق وسيادته”. وزاد بالقول، “يكفي دليلاً على لزوم التمسك بالاستحقاق الدستوري للحكومة الجديدة، ما نجده من إصرار القوى والأجندات التي تدور في الفلك الأمريكي أو الصهيوني على مخالفة هذا الاستحقاق وتغييره بحجة عدم الوفاق الوطني عليه، مع أنّ الوفاق الوطني لن يتحقق بذلك، بل على العكس يتمزّق الوفاق الوطني بما يكون فيه خيانة لإرادة الشعب وللدستور، وأنّ أي خرق للدستور أو مخالفة لإرادة الشعب بداية لانهيار صرح العملية السياسية الديموقراطية، وولوج في دهاليز الاستبداد والديكتاتورية”.

[سيد مرحوم]

[سيد مرحوم]

صحيفة اميركية تكشف عن موافقة المالكي على تشكيل وحدات من 10 آلاف جندي لاستعادة الموصل
السومرية نيوز/ بغداد
كشفت صحيفة اميركية، الثلاثاء، أن رئيس الوزراء نوري المالكي وافق على تشكيل وحدات قتالية قوامها عشرة آلاف جندي لاستعادة الموصل من سيطرة تنظيم "داعش".
ونقلت صحيفة " وورلد تريبيون" عن مسؤولين اميركيين قولهم، إن "حكومة رئيس الوزراء العراقي نورى المالكي وافقت على تشكيل وحدات يبلغ قوامها أكثر من 10 آلاف جندي لاستعادة الموصل".
وأضاف المسؤولين أن "أعضاء هذه الوحدات من السنة والأكراد من محافظة نينوى التي استولى تنظيم داعش على معظمها".
وفي سياق متصل، نقلت الصحيفة عن محافظ نينوى اثيل النجيفي قوله،"لقد شكلنا العديد من الوحدات المقاتلة من السكان المحليين لمحاربة داعش والناس هنا عازمون على طرد داعش"، مشيراً إلى أن "الوحدات القتالية تتألف من قبائل في الموصل وما حولها، وتسعى السلطات لكسب التأييد الشعبي لاستمرار عملية التجنيد".

[سيد مرحوم]

قناة fox الامريكية : فؤاد معصوم مصاب بسرطان الرئة منذ سنتين

يوليو 29, 2014

تداول نشطاء عراقيون تقريرا يُنسب الى قناة فوكس الامريكية يفيد ان رئيس الجمهورية فؤاد معصوم مصاب بسرطان الرئة منذ سنتين . ويفيد التقرير : ان معصوم مصاب بمرض السرطان منذ فترة وانه يعالج في مستشفى جونز هوببكنز في مدينة “بالتيمور” الامريكية , في حين لم يتسنى لعراق القانون التأكد من مصدر قريب لرئاسة الجمهورية حول صحة هذا التقرير .

[سيد مرحوم]

بغداد ترحب بقرار القضاء الاميركي بمصادرة شحنة نفط كردية وتتوعد بملاحقة جميع الشحنات

يوليو 29, 2014

رحبت وزارة النفط العراقية، بموقف القضاء الاميركي بمصادرة شحنة “نفط كردي” من ناقلة قبالة ساحل تكساس بعد طلب من العراق، فيما توعدت بملاحقة ومتابعة جميع الشحنات التي خرجت من العراق. وقال المتحدث باسم الوزارة عاصم جهاد في حديث صحفي : إن “وزارة النفط العراقية ترحب وتشيد بقرار القضاء الاميركي بمصادرة شحنة شحنة نفط من كردستان على متن ناقلة قبالة ساحل تكساس وذلك بناء على طلب من الحكومة المركزية”، مشيراً الى ان “تلك الخطوة جاءت نتيجة الخطوات التي قامت بها الوزارة فيما يخص هذا الامر”. وأضاف جهاد أن “الوزارة ستقوم ومن خلال الجهات القانونية بمتابعة وملاحقة جميع الشحنات التي خرجت من العراق”، مناشدة المجتمع الدولي بـ”حماية الثروة النفطية العراقية”. وكان قاض أميركي وقع اليوم الثلاثاء، أمراً بمصادرة شحنة “نفط كردي” من ناقلة قبالة ساحل تكساس بعد طلب من العراق. يشار إلى أن العراق أقام دعوى “على عجل” في محكمة بتكساس للمطالبة بالاستحواذ على شحنة من النفط الخام من منطقة كردستان العراقية تقول بغداد إنها بيعت بدون إذن منها.

[سبهان]

ارادوا ان يدفنوه مع حزامه الناسف
ليحصل على (عدد اضافي من الحوريات ضمن مواصفات ابن تيميه) فاخذ معه بقية الرعاع الى سقر

[سيد مرحوم]

هو “شمعون ايلوت” وهو من اب وام يهوديان | اطلق عليه اسم إبراهيم عواد إبراهيم علي البدري السامرائي| مهمته خلق تنظيم إرهابي قادر على استقطاب المتطرفين من جميع أنحاء العالم في مكان واحد لتنفيذ مهمة تقسيم العالم العربي وخلق فوضى طائفية ورعب ارهابي يريح اسرائيل

---

تقرير: هوية البغدادي الحقيقية
يوليو 30, 2014

تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي اخبار منسوبة الى الجانب الايراني ,اكدوا فيها ان المخابرات الايرانية قد نجحت بكشف الهوية الحقيقة لزعيم الدولة الاسلامية (داعش) . حيث تفيد تلك الاخبار أن الاسم الحقيقي لابو بكر البغدادي هو “شمعون ايلوت” وهو من اب وام يهوديان . وتضيف الاخبار : أن المدعو “ايلوت” قد تم تجنيده في الموساد الاسرائيلية لمدة عام واحد ,خاض خلالها العديد من التجارب والاختبارات الفكرية والميدانية , ليكون بعدها مؤهلاً لقيادة فكر مدمر للمجتمعات العربية والاسلامية. هذا وفي تسريبات قيل انها منسوبة لادوار سنودن، ونشرتها صحف ومواقع اخبارية، ان زعيم تنظيم “الدولة الاسلامية” ابو بكر البغدادي تعاون مع أجهزة مخابرات اميركية وبريطانية واسرائيلية لخلق تنظيم إرهابي قادر على استقطاب المتطرفين من جميع أنحاء العالم في مكان واحد . الى ذلك أكّد نائب وزير خارجية “البرلمان الدولي للأمن والسلام” أنه تم تدريب زعيم تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام ” داعش” على يد الإستخبارات الإسرائيلية والأميركية وخضع لدورات أمنية مشددة صلب عملها كيفية بث الأكاذيب والذعر في نفوس المواطنين من أجل بسط السيطرة على المناطق ذات الطابع المذهبي للأقليات وتهجيرهم وتقسيم المنطقة وفقاً لخارطة الطريق الجديدة ,من أجل إراحة دولة إسرائيل وإنشغال تلك الدويلات في صراعات جانبية ودخول إسرائيل على خط التوتر عن طريق حلفائها الغربيين, والإستفادة بأبخس الأسعار من النفط وهذا ما فعلته داعش عند إستيلائها على بعض المناطق النفطية في سوريا والعراق. وأشار السفير ابو سعيد أنه وبعد حرب تموز 2006 وفشل العمل العسكري الإسرائيلي في حربه على لبنان وإستهدافه لحزب الله باالإضافة إلى فشل وزيرة الخارجية الأميركية السابقة كوندوليزا رايس تطبق تقسيم المنطقة تحت شعار” مشروع الشرق الأوسط الجديد” عمدت الإستخبارات الأميركية والإسرائيلية معاً في لقاء سري في تل أبيب وإستكمل لاحقاً في مكتب مركز الإستخبارات الأميركية لاحقاً، وبعد دراسة قدّمها آنذاك كبار المستشارين العسكريين رئيس الأركان الإسرائيلي دان حالوتس و رئيس شعبة العمليات غادي آيزنكوت، وجوب خلق بؤر إرهابية من مجموعات دينية متشدّدة وإعطائها مساحة جغرافية للبدء بتنفيذ أعمال عسكرية وأمنية تخدم المصالح المشتركة الأميركية والإسرائيلية معاً. وقع الإختيار على هذا الشخص والذي اطلقوا اليه اسم إبراهيم عواد إبراهيم علي البدري السامرائي، وشهرته أبو بكر البغدادي بعد أن كان مُعدّاً لتنفيذ هكذا عمليات خدمةً للمشروع المذكور ضمناً من قبل الإستخبارات الإسرائيلية والأميركية. وبرغم وجود قائدين للدولة الإسلامية في العراق: قائد في الواجهة الأمامية أي ابو بكر البغدادي وقائد في الظل العقيد ركن حجي بكر إلاّ أنه يتم العمل على تنفيذ الخطط المرسومة وذلك بتشويه فكرة الإسلام من جهة من خلال فتاوى لا قاعدة لها في الدين ومن جهةٍ أخرى تحويل بوصلة القضية الأساسية للعرب وهي القضية المنتهكة حقوقها ” فلسطين “.

[سيد مرحوم]

[سيد مرحوم]

رعب أردني من عبور “داعش” وداعمي “الارهاب” العراقيين ينتظرون “الإبعاد”

يوليو 29, 2014

بدأت الأجهزة الأمنية الأردنية، في الأيام المنصرمة، حملة اعتقالات واسعة في صفوف التيار السلفي والمؤيدين لتنظيم داعش في وقت سمحت فيه الاسبوع الماضي لداعمي ومناصري “داعش” في العراق بإقامة مؤتمر لهم في العاصمة الاردنية عمان. واعتقلت الأجهزة الأمنية قبل أيام قليلة من عيد الفطر محمد الزهيري الملقب بـ “شاعر القاعدة” في مدينة إربد شمالي البلاد. وتتخوف السلطات الاردنية من عبور الارهاب الى اراضيها من كل من سوريا ومناطق شمال وغربي العراق بعد سيطرة تنظيم “الدولة الإسلامية” على أجزاء واسعة من محافظة نينوى بالكامل في العاشر من حزيران/ يونيو الماضي. الى ذلك كشفت مصادر في العاصمة الاردنية عمان لـ”المسلة” عن مخاوف بين الاوساط العراقية الداعمة للارهاب والجماعات المسلحة من احتمال اقدام السلطات الاردنية على طردها بسبب مخاوفها من “داعش” اضافة الى الضغط العراقي على الأردن لتسلميه المتهمين بالارهاب من العراقيين المقيمين في العاصمة الاردنية، وعلى راسهم خميس الخنجر وناصر الجنابي وحارث الضاري رئيس ما يسمى برئيس “هيئة علماء المسلمين”، وحسن البزاز، وصباح العجيلي، وبشار الفيضي، واحمد الدباش واعضاء بحزب البعث المقبور. وفي ذات الوقت يدور قلق بين السلطات الاردنية من احتمال مقاطعة اقتصادية عراقية ذات نتائج سلبية كبير على الاقتصاد الاردني، فيما يدور الجدل على مستوى دوائر القرار الأردنية في احتمال عبور تنظيم “داعش” الحدود الأردنية من الدول المجاورة حيث صرح وزير الداخلية حسين مجالي أمس الاول أن الإرهاب لم يعد قضية “أمنية” بل سياسية واجتماعية. وطالب اردنيون بالكشف عن ملابسات مؤتمر ̎عمان لدعم ما يسمى بالثورة وإنقاذ العراق̎ الذي انتظم في العاصمة الاردنية عمان، وحضره نحو 300 شخصية. و تسائل موقع “زاد الاردن” الاخباري عن الفائدة المرجوة من المؤتمر بالنسبة للاردن وفيما اذا يصب في مصلحته ام لا. وانتقدت الصحافية الاردنية جلنار الراميني، الموقف الاردني “الغامض” بالقول أن ̎الحكومة الأردنية ما زالت متغيبة عن الحديث في هذا الأمر، حتى ينكشف الغموض الذي يحيط بتساؤلات عدة في الصالونات السياسية، أو في الشارع الأردني، عن سبب استضافة الأردن لهذا المؤتمر، وما موقف الأردن من الأحداث العراقية، وآلية اختيار المشاركين في هذا المؤتمر”. وكان مواطنون واكاديميون ومثقفون عراقيون الى التعامل بحزم مع الدول التي تدعم الارهاب في العراق، وعلى راسها الاردن الذي استضاف معارضين عراقيين بعضهم متهم بالإرهاب في مؤتمر اثار لغطا واسعا في العراق، مطالبين بقطع امدادات النفط عنه. وطالب الناشط المدني العراقي ضياء الربيعي “بقطع العلاقات الدبلوماسية مع الاردن، وايقاف هبات النفط المجانية التي يمنحها العراق من دون مقابل”. واعتبر الكاتب والاعلامي العراقي كريم الحمداني في حديث لـ “المسلة” ان “على الحكومة العراقية رفض الاعتذار الاردني، لرعايته مؤتمر الارهابيين” مشيرا الى ان المؤتمر كان “برعاية المخابرات الاردنية”. وتابع القول”المؤتمر اعتداء صارخ وتدخل في الشؤون الداخلية العراقية من دولة تعتاش على مساعداتنا لذلك نرفض هذا الاعتذار الباهت ونطالب بموقف يليق بالعراق وشهداءه واهله الذين ساهمت الاردن دائما بالاعتداء عليهم”. واضاف “الاعتذار ضحك على الذقون، نريد قطع العلاقات مع الاردن، وايقاف امدادات النفط”. وقررت السلطات العراقية استدعاء سفير العراق من العاصمة الاردنية للتشاور، بحسب ما اعلنت وزارة الخارجية الجمعة الماضي، وذلك بعد يومين من استضافة عمّان ̎ معارضين ̎ لبغداد دعوا في مؤتمر لدعم ما اسموه ̎ الثورة الشعبية ̎ في العراق. واستضافت عمان، الاربعاء مؤتمرا بحضور 300 شخصية عراقية معارضة دعا في ختامه اعماله الى دعم ما اسماها ̎ثورة شعبية̎ وطالب بتأييد عربي لها.

[سيد مرحوم]

مسلحو “داعش” يضربون إمام جامع في ديالى ضربا مبرحا لأنه انتقدهم بخطبة العيد

يوليو 29, 2014

أفاد مصدر محلي في محافظة ديالى، الثلاثاء، بأن إمام جامع أصيب اثر تعرضه للإهانة والضرب المبرح من قبل مسلحي تنظيم “داعش” بعد أن انتقد التنظيم في خطبة صلاة العيد شمال شرق بعقوبة. وقال المصدر في حديث لـ”السومرية نيوز”، إن “مسلحي داعش قاموا، صباح اليوم، بضرب إمام جامع عمره 70 سنة، في ناحية السعدية ضربا مبرحا واهانته، ما أسفر عن إصابته بجروح بليغة”، عازيا السبب الى “انتقاده تنظيم داعش في خطبة صلاة العيد”. وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن “الأهالي سارعوا الى نقل إمام الجامع الى مستشفى قريب لتلقي العلاج”. وكان مصدر محلي في محافظة ديالى كشف، في (13 تموز 2014)، عن قيام تنظيم داعش بإهدار دم 16 شخصية دينية وعشائرية في المحافظة بسبب عدم مبايعتهم للتنظيم.

[سيد مرحوم]

مجموعات مسلحة في صلاح الدين تنشر قوائم بأسماء متعاونين مع “داعش” وتدعو لتصفيتهم

يوليو 29, 2014

أفاد مصدر أمني في محافظة صلاح الدين، الثلاثاء، بأن مجموعات مسلحة في المحافظة نشرت قوائم بأسماء منضمين لتنظيم “داعش” ومتعاونين معه ودعت الى تصفيتهم، فيما أشار الى أن تنظيما مسلحا تشكل مؤخرا لمحاربة “داعش” أحرق ثلاث عجلات تابعة للأخير. وقال المصدر في حديث لـ”السومرية نيوز”، إن “مجموعات مسلحة في مدينة تكريت قامت، اليوم، بنشر قائمة تضم أسماء أكثر من 100 شخص من أهالي صلاح الدين متهمين بالتعاون أو الانضمام لتنظيم داعش”، مشيرا الى أن “القائمة تضمنت ايضا عناوين سكن هؤلاء المطلوبين”. وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن “هذه المجاميع دعت من خلال منشوراتها للإبلاغ عن كل شخص متعاون مع داعش عبر نشر اسمه ومكان سكنه وصورته إن وجدت لكي يتم قتله”، مبينا أن “هذه الأسماء تم تقديمها ايضا الى قيادة عمليات سامراء”. وأوضح المصدر أن “كتائب سيف الحق نشرت قائمة أخرى ضمت أسماء أكثر من 50 شخصا من اهالي قضاءي الشرقاط وبيجي متهمين بالتعاون مع عناصر داعش ومساعدتهم في حرق أكثر من 200 منزل في قرية الزوية (40 كم شرق تكريت)”، لافتا الى أن أنها “دعت في منشوراتها الى تصفية الأسماء التي ذكرت جسديا”. وفي سياق ذي صلة، أشار المصدر ذاته الى أن “تنظيما مسلحا تشكل مؤخرا لمقاتلة داعش أحرق ثلاث عجلات نوع بيك اب تابعة له في منطقة الديوم غرب تكريت”، منوها الى “حدوث خلافات وتقاطعات بين داعش من جهة وتنظيمات مسلحة رفضت مبايعة الدولة الإسلامية ورفضت نشر مسلحيها في بعض مناطق صلاح الدين، من جهة أخرى”. يذكر أن مجموعات مسلحة عديدة (عدا داعش) تنتشر في بعض مدن صلاح الدين، وهي “رجال الطريقة النقشبندية” و”أنصار الإسلام” و”أنصار السنة” و”كتائب سيف الحق”.

[سيد مرحوم]

شوارع الموصل تخلو من ارهابيي داعش بعد استهدافهم على يد كتائب مسلحة مدعومة من بغداد

يوليو 30, 2014

افاد شهود عيان في مدينة الموصل ان شوارع المدينة خلت من انتشار عصابات داعش الارهابية بعد استهدافهم من كتائب مسلحة تشكلت من ابناء الموصل وبدعم من بغداد لمواجهتها جراء الاعمال الارهابية ضد المواطنين التي تقوم بها وتفجير مراقد الانبياء والاضرحة الدينية والمواقع الاثرية. وذكر الشهود بحسب وكالة كل العراق [أين] ان “شوارع الموصل بدت خالية من انتشار ارهابيي عصابات داعش على عكس ما كانت عليه في السابق”. وأوضح الشهود ان “تواجد الارهابيين اقتصر امام المباني الحكومية والمنشأت الحيوية في الموصل بعد تهديدات واستهداف داعش من قبل كتائب مسلحة تشكلت حديثا بالموصل على خلفية استهداف الجوامع والمراقد الدينية”. وكان احد ارهابيي داعش اصيب قبل يومين بجروح بليغة طعنا بسكين من قبل احد المواطنين في منطقة الزنجلي غربي الموصل بعد مشادة كلامية حول تفجير الجوامع فيما تحدث اخرون عن مقتل خمسة اخرين من الدواعش بعمليات مشابهة في مناطق متفرقة من مدينة الموصل. وكانت صحيفة “وورلد تريبيون”الأميركية قد كشفت عن مسؤولين قولهم، إن “الحكومة العراقية وافقت على تشكيل وحدات يبلغ قوامها أكثر من 10 آلاف جندي لاستعادة مناطق في الموصل من عصابات داعش الارهابيين تتألف من السنة والكرد”. وتتبنى داعش الارهابية منذ سيطرتها على مناطق في الموصل في 10 من حزيران الماضي ايديولوجية دينية متطرفة وتنفذ عمليات قتل وجلد وتفجير للاضرحة ودور العبادة اخرها تفجير مرقد وجامع الانبياء يونس وشيت وجرجيس عليهم السلام وتفرض الجزية على اديان اخرى، بحجة “تطبيق الشريعة الاسلامية”

[سيد مرحوم]

امريكا تعتزم بيع 5 آلاف صاروخ “هيل فاير” للعراق

يوليو 30, 2014

أعلن مسؤولون أمريكيون، أن الولايات المتحدة تعتزم بيع العراق 5 آلاف صاروخ “هيلفاير” في صفقة تبلغ قيمتها 700 مليون دولار وترمي إلى مساعدة بغداد في حربها ضد المتشددين الاسلاميين الذين سيطروا على مناطق واسعة في البلاد. وهذه الصفقة الأكبر لصواريخ “هيلفاير” وافقت عليها وزارة الخارجية وستحال على الكونغرس ليوافق عليها بدوره. وقالت وكالة التعاون في مجال الدفاع والامن ان هذه الصواريخ الخمسة الاف المضادة للدبابات ترمي إلى “دعم قوات الأمن العراقية في عملياتها الراهنة”. وتطلق القوات العراقية هذه الصواريخ من طائرات سيسنا. واستبعدت الولايات المتحدة إرسال جنود إلى العراق لمساعدة الجيش العراقي في التصدي للمتمردين السنة الذين سيطروا بقيادة تنظيم “داعش” المتشدد على مناطق واسعة من غرب البلاد و الموصل، ثاني كبرى مدن البلاد. ولكن واشنطن ارسلت إلى العراق مستشارين عسكريين ووعدت بتسريع عملية تسليم الأسلحة وتركت الباب مفتوحا أمام إمكان تنفيذ غارات جوية في العراق. وبحسب المتحدث باسم البنتاغون الكولونيل البحري، جون كيربي، فإن الولايات المتحدة سلمت العراق في تموز 466 صاروخ هيلفاير و780 صاروخا من هذا الطراز منذ مطلع العام. واضاف ان بغداد ستتسلم في اب 366 صاروخا مماثلا آخر. وصورايخ “هيلفاير” التي تصنعها مجموعة “لوكهيد مارتن” يستخدمها الجيش الأمريكي خصوصا في استهداف المتمردين المرتبطين بتنظيم القاعدة في باكستان واليمن وذلك بواسطة طائرات من دون طيار.